عنوان الموضوع : الرضا من قضايا الساعة
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم ورحمة اللهتعالى وبركاته


[COLOR="rgb(153, 50, 204)اننا لسبب ما نفكـــــــــــر في الامس ، ونحمل هم غد فلا نستمتع باليوم ، ولانرضى عن اللحظة الراهنة ، وما فيها ، ومايحيط بنا وبالناس حولنا ، وبانفسنا ، وننشغل بالحياة الافضل في المستقبل .. حتى اننا لاندرك ذلك عندما تكون فعلا بين ايدينا ، فنفقد حاضرنا ونحزن على ماضينا الضائع .
فلكي ترضى عن نفسك وعن حياتك ، ليس بالضرورة ان تعمل على ان تتصدر الواجهة (الصفوف الامامية ) او ان تكسب الملايين او ان ترتفع الى قمة القمم ..يكفي ان ترتفع فوق نفسك وضعفها ... وان تدرك وتستمتع بكل مايحدث السرور من حولك ولا تحمل هموم الغد ، بل يكفي اليوم خيره وشره .
للامانة منقول من كتاب "100 سؤال وجواب للشخصية القوية "
][/COLOR]


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم و رحمة الله أختي ليلى
ان الرضا بالمقسوم من عظائم الامور و الصفات في النفوس البشرية
ذلك لأنه توطين لنفس على خلقه تكرهه و تشمئز منه و حجز لها على الرضوخ لقدر الله و عدم التطلع لما في يد الغير كي لا تحسد و تهتم فتجهل
لكن النفوس في مراتب و هممها درجات فالرضا قد يوجد عند شخص قد يؤدي به الى عدم المخاطرة و الركون الى نفسه فتبقى في اسفل امنياتها فلا تتطلع يوما الى معالي الامور و هناك نفوس راضية بقسم الله لكنها تركب كل موج و سحاب هدفها معالي الامور و ما أتيح لها من تلك الامور ترضى به و تسعى دائما للخير و تأبى على نفوسها الركون الى عيش هين
و الله اصناف كثيرة
بارك الله فيك أختي على الموضوع و جزاك الله كل خير
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــلام


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

سلام عليكم كلامك صح الاخت بارك الله فيك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم
لو كنا نعيش يومنا ولانفكر في ما هو آت
ونتوكل على الله تعالى
لتغير حالنا كثيرا
بارك الله فيك
احترماتي


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :