عنوان الموضوع : ماذا يحدث ليلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

تحدث في شوارع مدننا سلوكات يقوم بها أصحابها ليلا خشية أن يراهم الناس و لكن في الصباح تجد زجاجات الخمر متناثرة هنا و هناك و لكثرة عددها يتخيل إليك أنك في حانة
إن شرب الخمر قد أصبح ظاهرة متنامية في مجتمعنا يقومون بها ليلا و تظهر آثارها نهارا و ماخفي كان أعظم فهل يخاف هؤلاء غيرهم و لا يخشون ربهم الذي لا يخفى عنه شيء أنا شخصيا يرتابني الرعب عندما أرى هذه الزجاجات متناثرة هنا وهناك فكم عدد ما يبقى في الفنادق و الحانات السرية الخ.......
هل هذا أصبح سلوك عام هل لاحظتم هذه الظاهرة في مدنكم ؟ من أين يقتني هؤلاء مشروبهم و من يحمله و من يعصره.......أليس كل هذا حرام ؟


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

االله يهديهم أجمعين,,,,,,,

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

السلام عليكم اقرئي موضوعك بلمقلوب حروف ليس استهزاء فقط ان استطعتي اغلقي محلات الخمور واماكن شركات عصرها ومشروبات غازية حينها ينضبط شباب وشابات لاداعي لذكر ولاية صحراوية ارادو جماعة فتح محل خمور فكان الرد تفتح يحرق فمعناها ماذا يحدث ليلا لا يطبق صباحا ولا تنسي علامات ساعة ولم اتكلم عن تبرج صباحا وسلام عليكم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

الله يهدي جميع المسلمين وهده هي المصيبة اصبحت الناس لا تخاف الله الحي الدي لا ينام

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

هذا ما يؤكد نجاح....................فكرة فصل الدين عن الدولة............................فهذه الفكرة العظيمة سبب هذا النجاح الهائل.........في انتشار هذه الظاهرة و غيرها و ربما اخطر من هذه الظاهرة
والله ان قلبي يتالم اسفا على جهل حكامنا عن فضل ديننا.......................الاسف الذي لا يفيد..............
فيا أسـفي على عمر تقضّـى *** ولـم أكسب به إلا الذنوبـا
ويا حزناه من حشري ونشري *** بيـوم يجعـل الولدان شـيبا
ويا خجـلاه من قبح اكتسابي *** إذا ما أبدت الصحـف العيوبا
ويا حـذراه مـن نـار تلظى *** إذا زفـرت أقلقـت القلوبـا
فيا من مدّ في كسـب الخطايا *** خطاه أما آن الأوان لأن تتوبـا

مما راقت لي كثيراً