عنوان الموضوع : لا حرج في الدين مشكلتي
مقدم من طرف منتديات العندليب

اولا وقبل كل شئ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اود ان استشيركم في موضوع معين ولا حياء في الدين

مادا لوكان شخصا ما يحب فتاة قصد الزواج ولكنه لم يعلم اي شيئ على الفتاة ؟
مادا لو كان شخصا ما احب فتاة حبا جنونيا موقد الزواج وفي اخر المطاف يجدها ساقطة ؟
مادا وان لم يستطع نسينها مع العلم انها اصبحت ساقطة؟
هل سيوثر دلك على حياته ومدى تجاوبة مع فتاة اخرى ؟

والسلام عليكم





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لم توضح ما معنى السقوط ان كان المقصود به زله او خطأ بسيط فيمكن تجاوزه ان كان لا يتعلق بشرف اما ان كان المقصود بالسقوط هو الانحراف الى البغاء فهذا امر اصرف عنه النظر ولا تفكر فيها ابدا ويروح الحب الى جهنم يا اخي راه الزانية لا ينكحها الا زان مهمتك نصحها وارجاعها الى طريق التوبة اما الزواج منها فليس من الشرف والرجولة في شيء


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

السلام عليكم اخي
أولا مفهوم الساقطة عندو عدة معاني شوف اخي كان الفتاة هذي مشات فطريق خاطئ وناوية توب ودير دار صح وتوب لربي سبحانو توبة نصوحة وإنت ضامن او صاحب المشكلة ضامن توبتها فأنا نقولو ربي طلب السترة ويا سعد من ستر ولية وربي هو الصح لأنو الناس في كل الأحوال مل ترحمش وناس تزوجو ببنات فاميليا وصالحات وما طلقوهمش فما بالك بالي يتزوجها من الشارع او من الملاهي الليلية
انا من رأي كان الفتاو توب لربي فمن راي يتكل على ربي ويعاونها توب وتحكم الدار وعفى الله عما سلف ربي هو اللي يسامح الناس ما عندهمش الحق يحاسبوها او يحاسبوه ولكن يدير في بالو الامر صعب ولكن مع الوقت خلاص المهم هو يرضي ضميرو ويرضي ربي ويكون السبب في توبة افتاة هذي موفق


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على خير المرسلين

أخي بارك الله فيك على إهتمامك لأمرها و طلبك لسترها
و ذلك كله سيكون أن شاء الله في ميزان حسناتك

الآن و هو مربط الفرس: أن كانت ممن إنزلقن للخطأ بجهل أو دافع آخر و هي لا تريد الإستمرار فيه و تطلب العودة إلى الله تعالى فذلك أمر جميل
خاصة أنه الرسول عليه الصلاة و السلام أقر أنه التائب من الذنب له غفران من الله و رحمة

لكن أن كانت مازالت عاصية لله و مفتخرة بذلك و لا نية لها في الرجوع هنا يجب عليك أخي ان تضع علامة قف كبيرة.
المهم نصيحتي لك هي إكثار الدعاء لها ، و الصدقة بنية هدايتها و خاصة صلاة الإستخارة
و الله تعالى الموفق في كل الأمور


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

لكل عالم هفوة ولك جواد كبوة ولا يوجد انسان منزه عن الخطا وكما قال الاغضاء اذا كان خطا بسيط يمكن تجاوزه

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

نصيحة مني كأخ لا تخف على زوجتك المسقبلية فقط انظر ما قاله الله تعالى : {الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ

وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّؤُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ}

فقد حسم الامر اذا كنت من الطيبين فحتما ستأخد طيبة و هكذا

ارجوا ان اكون قد افدتك