عنوان الموضوع : لا فرق بين من يمجد ايران ومن يمجد اسرائيل خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
لا فرق بين من يمجد العدو الايراني ومن يمجد العدو الاسرائيلي سوى ان تمجيد العدو اليهودي غيرمسموح به بين العرب لكن تمجيد العدو الفارسي مسموح جدا ويلقى التشجيع الى درجة ان اذنابه يحظون بالتمجيد ايضا ويحدث هذا حتى في هذا المنتدى الكبير الذي هو مراة مجتمعنا ,ويوجد فرق اخر هو ان الخطر اليهودي واضخ للافراد و للمجتمع لكن العدو الفارسي عدو في ثياب عدو يراها الواهمون ثياب صديق
,
اعرف ان مكان هذا الموضوع هو منتدى النقاش السياسي لكن ذالك القسم لا يسمح بظهور مواضيع عكس التيار حتى اصبح عكس التيار ظهره الان الى الحائط وذالك بسبب صغوط انصار التيار الايراني,
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
صدقت ورب الكعبة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
صح لساانك اخ عكس التيار
لذلك الخطر المجوسي اكبر فهو قادر على التغلغل في المجتمعات العربيه ...
اعجبني توقيعك اخ يونس .....
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
الخطر المجوسي اكبر فهو قادر على التغلغل في المجتمعات العربيه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عكس التيار
الخطر المجوسي اكبر فهو قادر على التغلغل في المجتمعات العربيه
- أتفهم جيدا مدى خطورة المد الشيعي وقد مللنا من هكذا مواضيع بصراحة نحتاج الى طرق وقاية وعلاج لان هناك كثير من أصحاب النفوس المريضة وللأسف هم بيننا لذا نحتاج إلى صعقة كهربائية لكل واحد منهم ليعود الى رشده ونبذ ما قد تسول له نفسه في الاقناع بتلك المذاهب الخبيثة ليكون رادعا له وعبرة لغيره ....
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
كشف وفضح نفاق حسن نصر الشيطان في مقابلتين عن فلسطين والقدس: الأولى: موجهة للرأي العربي على قناة المنار يتكلم فيها عن المقاومة والجهاد لتحرير القدس من الإحتلال والثانية: موجهة للرأي الغربي على قناة روسيا اليوم وفيها يتكلم أن هدف حزب الله الوحيد هو الدفاع عن القرى اللبنانية ولا شغل له بفلسطين و يصرح علناً أن الحل الوحيد هو قيام دولة واحد تضم اليهود والمسلمين.
حزب الات كما النظام السوري يتاجر بالقضية الفلسطينة أمام العرب لضمان بقاءه، بينما هو بالأساس أداة رخيصة لتحقيق مطامع إيران في التوسع في الوطن العربي