عنوان الموضوع : الرافِضَة وآلُ البيتِ الأبيض ... اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
الرافِضَة وآلُ البيتِ الأبيض
دينُ الروافضِ أخلاطٌ مجمَّعةٌ من المراحيضِ في جوف الخنازير
همٌ العدو على مرِّ الزمان وهم أحلافُ كل عـدوٍ في الطـوابير
هم المجوس على النيروز منبتهم أبناء متعة ليلٍ في المـواخيـرِ
في ظلِّ الهجمة الشَّرِسة التي يعانيها العالم الإسلاميَّ في شتَّى أنحائه .. وفي ظل موجة التغييرات ا التي تحدث في شرق العالم وغربه .. أطلّت علينا فئةٌ قذِرة من الرافضة الصفويَّة المجوسية .. وخرجت علينا بخيلها ورجِلِها ..
فتجدهم عند كلِّ وادٍ يهيمون .. وعند كلِّ حدثٍ يندِبون ويصرُخُون .. وفي كلِّ نازلةٍ يُطبِّلون ويُزمجِرون .. فلا عجب ! إذ أنهم يهرِفون بما لا يعرفون .. ويقولون بما لا يفعلون .. ويُظهرون خلاف ما يُبطنون .. يحسبون كلَّ صيحةٍ عليهم .. هم العدوُّ فاحذرهم قاتلهم الله أنَّى يُؤفكون ..
هم يزعمون بِوَلائهم ومحبَّتهم لآل البيت .. وصدقوا وما كذبوا .. ولكن .. ولاءً وحباً لآل البيت الأبيض .. في أمريكا .. رمزُ الإجرام .. وقبلة الفساد .. فهم يُسبِّحون بحمدهم بكرةً وعشيَّاً ..
شعارهم : الإفساد .. ومذهبهم : الخيانة .. وعادتهم : الخسَّة والدناءة .. وطبعهم : الخبث
والإجرام .. وديدنهم : الفتنة والتحريض .. يسُبُّون الصحابة .. ويقولون بتحريف القرآن .. ويرمون عائشة بالزنا .. فهل بعد هذا ننتظر منهم فلاحاً أو نجاحا .. ؟
لا تعـتقـد دين الروافـض إنهـم أهلُ المحالِ وحزبه الشيطانِ
إن الروافض شرُّ من وطئ الحصى من كل إنسٍ ناطقٍ أو جانِ
ما ظهرت فتنةٌ في الإسلام قديماً ولا حديثاً إلاَّ وتجد للرافضة يداً فيها .. ابتداءً بمقتل عمر .. وانتهاءً بإعدام صدَّام .. ولا ندري ما هو مشروعهم القادم ؟ فهل بعد ذلك نصدِّق لهم كلاماً .. أو نسمع لهم رأياً ..
مخطئٌ من دعا يوماً إلى التقارب معهم .. و بعيدٌ عن الصواب من شَّك في نفاقهم .. ومخالفٌ للحقيقة من ناصرهم وأحبهم .. فهم أولياء الشيطان .. وأعداء الرحمن .. وحربٌ على جند االإيمان .. وسببٌ لكل جريمة ومصيبة بين بني الإنسان ..
يمدُّون يد العون لكل أعداء الإسلام .. ويتربصون الدوائر بالمسلمين .. ويتآمرون مع اليهود والنصارى للنكاية بالمؤمنين .. فلقد بانت حقيقتهم بكلِّ وضوح .. واتضح أمرهم بكلِّ جلاء .. ولا عذر لأحدٍ أن يحسن الظنَّ بهم الآن ..
هم أضلُّ من البهائم .. وأجهل من الأنعام .. دينهم خواء .. وعقيدتهم هباء .. ومنهجهم حماقةٌ وغباء .. تكاد الأرض تنشقُّ من قُبْحِ أفعالهم وتخرُّ السماء ..
مدحوا النبيَّ وخوَّنوا أصحابه ورموهمُ بالظلم والعدوانِ
حَبُّوا قرابته وسبُّوا صحبه جدلان عند الله منتقضانِ
نسأل الله عز وجل أن يُصلِح قلوبهم إن كانوا أهلاً لذلك .. وإلاَّ : فليأخذهم أخذ عزيز مقتدر .. إنه قويٌ متين ..
عبد الرحمن بن محمد السيد
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
بارك الله فيك اختنا ام يحى وجزاك الله خيرا وفقكي الله وسدد خطاك *** اخوكم ابو ابراهيم ***
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abouibrahim
بارك الله فيك اختنا ام يحى وجزاك الله خيرا وفقكي الله وسدد خطاك *** اخوكم ابو ابراهيم ***
السلام عليكم
بارك الله فيك أنت أخونا أبو إبراهيم ..فقد غفلنا على التنبيه والتحذير فذكّرتنا بهذا فجزاك الله خيرا ويسّر لك أمرك ...
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
إن الروافض شر من وطئ الحصى
من كل إنس ناطق أو جان
مدحوا النبي وخونوا أصحابه
ورموهم بالظلم والعدوان
حبوا قرابته وسبوا صحبه
جدلان عند الله منتقضان
قل خير قول في صحابة أحمد
وامدح جميع الآل والنسوان
دع ما جرى بين الصحابة في الوغى
بسيوفهم يوم التقى الجمعان
فقتيلهم منهم وقاتلهم لهم
وكلاهما في الحشر مرحومان
لا تركنن إلى الروافض إنهم
شتموا الصحابة دون مابرهان
لعنوا كما بغضوا صحابة أحمد
وودادهم فرض على الإنسان
حب الصحابة والقرابة سنة
ألقى بها ربي إذا أحياني
وصلى الله وسلم على نبينا وحبيبنا
محمد صلى الله عليه وسلم
ورضي الله عن الصحابه اجمعين
قال القرطبي في تفسيره روى أبو عروة الزبيري من ولد الزبير كنا عند مالك بن أنس، فذكروا رجلاً ينتقص أصحاب رسول الله ، فقرأ مالك هذه الآية ﴿مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّـهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ }حتى بلغ {يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الكُفَّارَ﴾ فقال مالك من أصبح من الناس في قلبه غيظ على أحد من أصحاب رسول الله فقد أصابته هذه الآية
ثم قال القرطبي قُلْتُ لقد أحسن مالك في مقالته وأصاب في تأويله ؛ فمن نقص واحدًا منهم أو طعن عليه في روايته فقد رد على الله رب العالمين، وأبطل شرائع المسلمين قال الله تعالى ﴿مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّـهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الكُفَّارِ﴾ الآية وقال ﴿لَقَدْ رَضِيَ اللَّـهُ عَنِ المُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ﴾ إلى غير ذلك من الآي التي تضمنت الثناء عليهم، والشهادة لهم إلخ مع علمه تبارك وتعالى بحالهم ومآل أمرهم
وقال ابن كثير في تفسير سورة الفتح ﴿فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ﴾ أي فكذلك أصحاب رسول الله ، آزروه وأيدوه ونصروه، فهم معه كالشطء مع الزرع
﴿لِيَغِيظَ بِهِمُ الكُفَّارَ﴾ ومن هذه الآية انتزع الإمام رحمة الله عليه في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون الصحابة رضي الله عنهم قال لأنهم يغيظونهم، ومن غاظه الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه الآية، ووافقه طائفة من العلماء اهـ
ومثل تفسير ابن كثير نجده في تفسير روح المعاني، وتفسير البحر المحيط
الدعاء في الآية العاشرة من سورة الحشر يبين طبيعة المؤمنين ؛ فلا يكتفون بالدعاء لأنفسهم، بل يدعون لمن سبقهم بالإيمان كالصحابة والتابعين
وقال ابن عطية في المحرر الوجيز ولهذه الآية قال مالك وغيره إنه من كان له في أحد من الصحابة قول سوء أو بغض فلا حظ له في الغنيمة أدبًا له
وجاء بعض العارفين إلى علي بن الحسين رضي الله عنهما فسبوا أبا بكر وعمر وعثمان، رضي الله عنهما، فقال لهم أمن المهاجرين الأولين أنتم؟ قالوا لا قال أفمن الذين تبوءوا الدار والإيمان أنتم؟ قالوا لا قال فقد تبرأتم من هذين الفريقين، وأنا أشهد أنكم لستم من الذين قال الله تعالى فيهم ﴿وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ﴾ الآية فقوموا، فعل الله تعالى بكم وفعل اهـ
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
بارك الله فيك
الرافضة هم أشد الأعداء لإنهم يخفون عدائهم ويظهرون للناس بأنهم مناصرين للفلسطينيين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لقد علمنا انهم اعدائنا فماذا انتم فاعلون.