عنوان الموضوع : الزهار: حماس بدأت خطوات لتطوير علاقاتها مع إيران اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
الزهار: حماس بدأت خطوات لتطوير علاقاتها مع إيران
كشف عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الاسلامية “حماس″ محمود الزهار النقاب عن شروع الحركة في خطوات من شأنها إحداث تطور في العلاقة مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية قريبًا.
وقال الزهار في مقابلة مع وكالة أنباء فارس، الايرانية، نشرت الاثنين، تعقيبا على تصريحات رئيس مجلس الشورى الإسلامي علي لاريجاني الأخيرة، “هذا الموقف متوقع، وهو ليس مفاجئًا لحركة حماس″.
وكان لاريجاني قد صرَّح لقناة الميادين الفضائية مساء الأحد بأن علاقة إيران مع حركة حماس عادت كالسابق، وهي تدعمها على اعتبار أنها تيار مقاوم.
وقال الزهار “حركة حماس أخذت خطوات، وإيران من جانبها أخذت خطوات، وسنشهد تطورًا في المرحلة القادمة”، مكتفيًا بذلك دون مزيد من التوضيح.
وعن علاقة الحركة بدمشق وحزب الله، أقرّ عضو المكتب السياسي لحماس بأن هذا الموضوع معقد، لافتاً إلى أن “العلاقة مع كل المكونات العربية يجب أن تكون طيبةً، دون التدخل في شؤونها الداخلية”.
https://www.alquds.co.uk/?p=141825
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
مساكين قادة حماس
انتظروا كثيرا الدعم من المعسكر الثوري الجديد
ولكن تم تصنيفهم على أنهم إرهاب
هل تعود حماس للبيت الايراني مجبرة ؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
خالد مشعل طلب الرحيل من قطر والامير تميم رفض
أكد مصدر رفيع المستوى في "حركة حماس" لموقع صحيفة "القدس العربي" أن الامير القطري تميم بن حمد آل ثاني رفض طلباً تقدم به رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل لمغادرة الدوحة.
وحسب المصدر فإن طلب مشعل نقل للامير تميم من خلال مدير المخابرات القطرية، غانم خليفة غانم الكبيسي، الذي التقى برئيس المكتب السياسي لحماس مؤخراً.
واشار المصدر الى ان طلب مشعل من الدوحة السماح له بمغادرة قطر، هو وبقية اعضاء المكتب السياسي للحركة المقيمين في الدوحة، جاء بهدف منع تفاقم الخلافات القطرية مع السعودية والامارات والبحرين عقب قرار تلك الدول سحب سفرائها من الدوحة. واشار المصدر الى ان رئيس المخابرات القطرية هو من ابلغ مشعل برفض طلبه من قبل الامير القطري.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
يبدو أن الوجهة هذه المرة طهران .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
سقوط طائرة تجسس إسرائيلية جنوب قطاع غزة والمقاومة تسيطر عليها
أكدت مصادر فلسطينية وإسرائيلية متطابقة سقوط طائرة تجسس تابعة للقوات الجوية الصهيونية ، جنوب قطاع غزة. وقالت مصادر الفلسطينية إن الطائرة سقطت بالقرب من موقع "صوفا" العسكري شرق رفح، وأن رجال المقاومة الفلسطينية تمكنوا من العثور والاستيلاء عليها ونقلها إلى مكان آمن.
بدوره، وذكر موقع "واللا" العبري إن طائرة تجسس إسرائيلية من نوع "فارس السماء" سقطت جنوب قطاع غزة وزاعماً أن ذلك نتيجة خلل فني. وعقب الإعلان عن سقوط الطائرة كثف طيران التجسس الإسرائيلي تحليقه في منطقة شرق رفح بحثاً عن الطائرة التي سقطت.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
ذكر موقع "رأي اليوم" الإخباري أن الاتصالات التي تجريها الدائرة المقربة من رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل لم تفلح في شق الطريق لإعادة تطبيع العلاقات مع طهران، من خلال زيارة لمشعل للقاء أركان الدولة خاصة المرشد العام للثورة، في مؤشر يدل على مواصلة غضب طهران من قرار الحركة اللحاق بتركيا وقطر في الموقف ضد الحليف السوري.
الأنباء التي يؤكدها مسؤولون في حماس تشير إلى أن طهران لم توافق بعد على زيارة مشعل، وأن أبلغت وسطاء الرجل بذلك من خلال "رسائل حملت نوعا من الدبلوماسية"، حملت عبارة "الوقت غير مناسب"، رغم مصادفة ذلك مع فتح أبوابها بالتزامن مع ذلك لعقد لقاءات على أعلى مستوى مع الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الدكتور رمضان شلح.
ويزور شلح طهران حالياً، وكان الرجل الذي حافظ على إبقاء علاقات حركته المميزة مع دمشق وحزب الله، زار الجمهورية الإسلامية، الشهر الماضي والتقى مرشد الثورة علي خامنئي، والرئيس حسن روحاني.
وقال الموقع: إن ترتيبات المكتب السياسي لحماس في العاصمة القطرية الدوحة لم تفلح في تغيير النظرة الإيرانية تجاه الحركة وتحديدا تجاه قائدها مشعل، المتهم الأول عند الجمهورية الإسلامية الإيرانية بأنه صاحب فكرة خروج الحركة من دمشق وانتقاد النظام الحليف الأقوى في المنطقة لطهران.
وترى شخصيات قيادية في حماس أن تصريحات علي لاريجاني رئيس مجلس الشورى عن عودة العلاقات بين طهران وحماس الأخيرة، كانت فقط "كلام دون فعل"، حيث قال لاريجاني مؤخرا "علاقة إيران مع حركة حماس عادت كالسابق، وهي تدعمها على اعتبار أنها تيار مقاوم".
وتواجه حماس في هذه الأوقات ضغوطا كبيرة، فلم يعد لها ملجأ تتكئ عليه سوى قطر، وتخشى من أن تتعرض لضغوط كبيرة، إذا ما رضخت قطر للضغط الخليجي الكبير الذي تقوده السعودية، والذي يطالبها بوقف دعمها لجماعة الإخوان المسلمين، التي صنفتها السعودية والإمارات والبحرين على أنها "منظمة إرهابية".