عنوان الموضوع : خمس لمسات لا غنى عنها من قضايا الساعة
مقدم من طرف منتديات العندليب

اللمسة الأولى: الإبتسامة

الإبتسامة هي المفتاح الأول لكل القلوب المغلقة..فهي مفتاح لقلوب الأطفال ومفتاح لقلوب الكبار ومفتاح لقلوب الشيوخ.

اللمسة الثانية: الإعتذار

إن الإعتذار هو ثاني لمساتنا السحرية لكل القلوب فما أجمل ذاك الذي يعتذر عن تقصيره..وذاك الذي يعتذر عن خطئه ...وذاك الذي يعتذر لأنه جرح قلباً..أو أبكى عيناً..والإعتذار له صورة واحدة أنا أسف.. فأعتذروا

اللمسة الثالثة: المحبة في الله

وما أجملها من لمسة..أحب الأخرين في الله...قدم لهم ..اخدمهم ..سارع إلى فعل الخير لهم...أحببهم في الله ستجد
قلوبهم تحييك...ترحب بك...وتمتد تلك الأكف لتصافح كفك وتمضي بمحبة وإخاء ..

اللمسة الرابعة : السؤال

..فالسؤال عن الأخرين يشعرهم:
بأهميتهم..بقيمتهم..بمحبتهم..يولد فيهم شعوراً رائعاً لاي يوصف..
فمنّا من يسأل عن الأخرين إذا غابوا. أو إذا مرضوا..أو إذا ا صابتهم ضائقة معنوية أو مادية وذلك ..
إما بالذهاب لمنزل الشخص أو مكالمته بالهاتف أو إرسال رسالة له ..فأسألوا يُسأل عنكم.

اللمسة الخامسة : الدعاء

أطهر لمسة وأنقاها عندما ترفع الكفوف إلى السماء وتطلب من الله عز وجل لأخيك أو من تحبه أو من يجد ضائقة:
في حياته بالفرج ..تدعو له فتثلج صدره بذاك الدعاء..فيكون كالبلسم للجروح..
فأدعوا للأخرين يُدعى لكم.







>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شكرا على الموضوع الحساس

الله يحفظك و يحفظنا

و متنساش تدعيلي اليوم الجمعة و ممكن تستجاب الدعوة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ان شاء الله يا نانا
سرني مرورك وشكرا




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :



شكرا لك


ولكن لا تستطيع أن تعطي حتى يعطى لك


ربما تبتسم وتعتذر وتحبهم في الله وتسأ ل عليهم وتدعي لهم ولكن في الأخير ترى أنهم لا يستحقون ولا يقدرون كل هذا .



يحفظنا الله من كل شر


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

االسلام عليكم

مشكور للموضوع

اختي نقطة حبر ........ احتسبي اجرك عند الله تعالي


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

شكرا لكما وسرني مروركما