عنوان الموضوع : و ضاقت عليا الدنيا بما رحبت قضايا المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

حين تهاجمك الهموم من كل ناحية
حين تحس قلبك ينقبض
حين لا ترى غير من يغيضك ويزيد همك
حين يتسابق الكل في ازعاجك
قد تحاول الانفجار في وجه الكل لكن سيؤدي ذلك إلى دمارك
ربما ستبحث عن من يتحمل سماع همومك دون يفقد سمعه
لكنك ستفقد سمعك قبل ان تبدأ الكلام
سيحين دور الانتحار لكن هذا يأخذك إلى هاوية مابعدها هاوية
يحل الليل تقرر الخروج والاختلاء بنفسك في ماكن ما
تغلق الباب وتبدأ السير
تنظر حولك فلا ترى مكانا لك
فهذا سكران وذاك عشقان يكلم حبيبته
والآخر مع سجارته المحشية و الرابع متشرد فرضت عليه الحال
تكمل سيرك تصل إلى البحر فيهيج تصل إلى الجبل فينهار
لا تكاد تنتبه حتى تجد نفسك غارقا في احلام اليقضة كفتى صغير
تجد فيها ضالتك فيها لكنك سرعان ما تفيق منها لتجد الهموم تنتظرك
او ربما زادت قليلا لتكسر الملل
حينها تدرك انه ضاقت عليك الدنيا بما رحبت
و لا خيار امامك سوى ان تقف في وجه الهموم لعل وعسى ان تقرر احادها ان ترحمك


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اتقوا الله لعلكم ترحمون
كلما عسرت يسرت
شكرا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

زايدة في 92 وراسك كبير الهموم و باين راكي كارهة حياتك



نقلك الصلاة حاجة مليحة تخلي الانسان مرتاح

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

منيش كارهة حياتى كامل رانى كتبت هذا الموضوع للى كاره حياتو فهمتنى دك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :