عنوان الموضوع : هل تعتبر ماضيك دافعا لامام ام حاجزا امام تقدمك؟ قضايا المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اسعد الله يومكم
من يعش في الماضي لا يعيش في الحاضر فبالاحرى ان يرى مستقبله ، عش حاضرك و عليه قرر ان تبني مستقبلك كن متفائلا و دو ارادة قوية فمن يعش ماضيه كمن يمشي في الطريق ونظره الي الوراء فهل يعلم اتجاهه ؟ طبعا لا و احتمال سقوطه اضعاف تباته ، كدلك الحياة من يعش احدات الماضي يعش في ما لا يمكن تغيير احداثه و لو بجزء من المليار ، عش حاضرك فانت اليوم لست شخص الامس و لا تسمح لحدت عابر ان يكون له اثر كبير في حياتك ، تق في نفسك و اعلم انك في كل خمس سنوات تتغير كليا الا دماغك فهو الدي لا يتغير سبحان الله ، فجسمك كل خلاياه تتجدد ، لكل خلايا و قت دقيق و محدد تتجدد فيه فانت في كل خمس سنوات تتجدد كليا ؛ فلما ادن تعش احدات سنوات و جسمك كله تغير للاحسن في اقل مما تفكر فيه انت بكتير . قل دائما لنفسك ان الماضي لا يمكن تغييره لكن الحاضر و المستقبل انت ترسم خريطتهما فارسمها واليكن الماضي مساعدا لا معيقا لك ادا كنت اخطأت او وقعت في موقف محرج فاستفد منه قدر الامكان و اعلم ان احدات ماضيك لا تكتب على جبينك يراها الاخرون .
فهل لك ماض تريد تغييره؟ هل تحس بماضيك يعوق تقدمك ؟ هل تستفيد من آلماضي ام انه يكبل خطواتك ؟ كيف تستفيد من الماضي؟
شاركنا تجاربك في تعاملك مع الماضي ، و هل تعتبر ماضيك دافعا لامام ام حاجزا امام تقدمك؟
اتمنى ان يولي الاخوان والاخوات هدا الموضوع ما يستحقه
لكم مني فائق التقدير والاحترام
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ماضي دائما يدفعني قدما . قد علمني دروسا الحمد لله استفدت منها .
في الحقيقة ماضيي يجعلني اقوى و اقوى
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
الماضى يجعلنى اكثر قوة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
شكرا لمروركم
جزاكم الله خيراااا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
نعم يا اختي للاسف الماضي يعتبر حاجزا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لولا تجربة الماضي لما أنا اليوم على هذا الحال .......و الحمد لله
بارك الله فيكي عزيزتي