عنوان الموضوع : بالله عليكم ... من المسؤول ...؟ مجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
مرحبا ... هل يمر بأذهانكم هذا الطرح؟
أغدو إلى عملي وأروح ... وتتكرر الصورة كاشفة عن سؤال يتأجج دائما في نفسي متسائلا:
مسؤولية من بالبيت وراء لبس الفتيات إلى حدود تستحي أن تصاحب والديك في الشارع...؟ الوالدة أم الوالد؟ فهذه الفتاة لبست ثيابها ثم اختلست الخروج من الباب الخلفي أم أنها قد ودعت الوالدين ثم خرجت وهما راضيان عنها كلية؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أنا رأيت بأم عيني الفتاة تخرج مع والدها بلباسها الذي ذكرت و بطلائها على وجهها نووووووووورمال
ياأخي نسأل أنفسنا سؤال منطقي من يدفع قيمة دلك اللباس ؟ طبعا هو الأب .....برغم الغلاء ......... عموما نطلب الهداية لنا أولا أن نغض أبصارنا .....ثم لهم بنور البصيرة ........شكرا أخي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
آمييييييييييييييين يارب
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
و الله أظننا كلنا مسؤولون, و ان كانت هاته المسؤولية تختلف من فرد لاخر و سيأتي يوم يحاسب فيه كل مسؤول عمن استرعى.............الله يهدينا و يهدي جميع المسلمين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
اخي هذا موضوع كل يوم و انا افكر فيه بحكم عملي وهول ما اراه كل يوم و اتسائل نفس تساؤلاتك ولكن اجيبك بجواب واحد من تجربة تعرضت لها من خلال عملي كاستاذة بالثانوية لقسم سنة اولى اي ان اعمارهم لا تزيد عن 16 تصور يا اخي انني حين دخلت للقاعة انا الوحيدة التي لا اضع مكياج و لباسي ملتزم لا اكذب و اقول حجاب شرعي 100/100 و لكنه لا يصف و لا يشف والبنات فكانهم ممثلات دون حياء او خجل في يوم من الايام و اثناء شرحي للدرس و الجميع منتبهين اذبي اسمع صوتا خافت لم اعرف مصدره بعثت عنه فاختفى رجعت الي درسي فعاد الصوت فقررت اصطياده ووضعت حيلة اذبي اجد تلميذة لن اصفها لان الوصف الوحيد لها ما قاله عادل امام : من غير هدوم متكئة على المقعدة و تتحدث في الهاتف النقال حينما فاجئتها لم تستطع قطع الاتصال فوجدتها تتكلم مع رجل من خلال صوته يصرغ ليستفسر لماذا لم تجبه وحينما اقفلت الخط و سالتها ما هذا تصورو ما كانت اجابتها الوقحة قالت لي انا اتحدث مع خطيبي ولا دخل لك بما افعله طردتها من الحصة و طلبت مقابلة والدها و يا ليتني لم افعل فوالدها اكرمني بدرس في الاخلاق حيت ان ابنته في نظره فاضلة وقال لي بالحرف الواحد: راكي شاريتها لبنتي وهذه حكاية غيرة وزيد انا الي نشريلها في المكياج و اللبسة و شريتلها البورتابل و انت واش دخلك و الا تحبي تعقديها كيفكو الذي اضحكني ما نصحني به فقد نصحني بان اتعلم من البنات اللواتي يدرسن عندي حتى لا يفوتني قطار الزواج
والان اخي وجدت الاجابة عن سؤالك فالاولياء هم من شجعوا بناتهم و لا يراقبنهم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
أستاذتي الكريمة ... أعانك الله في رسالتك ..
ليس المرض العضوي يخيف ... لكن المصيبة الكبرى التي لا شفاء منها هي حين الإصابة في الفطرة ... ليصبح الكاسي عاريا والعاري كاسيا في نظر الناظرين ... والمتلزم معقدا والمنحل متفتحا ...