عنوان الموضوع : طفل جزائري يضرب وتهان أمه من قضايا الساعة
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم ورحمة الله


اليوم بعد صلاة المغرب ناداني أحد إخواننا الجزائريين في المسجد
وقال لقد حدثت مشكلة كبيرة طفل جزائري من عائلة مغتربة
معنا تعرض للضرب داخل المسجد صباحا أثناء صلاة التهجد
وأمه كانت تصلي في الطابق العلوي فلما سمعت صراخ
ابنها نزلت مسرعة إلى أسفل المسجد فما كان من الشخص
الذي ضرب الطفل إلا أن يمطر الأم بوابل من السب والشتم
هذا كله داخل المسجد والناس يصلون صلاة التهجد
والمعضلة أن المعتدي شاب فلسطيني من جمعة الأقصى
يدرس دراسات عليا
فثارت ثائرة الجزائريين وأرادوا ضرب هذا الشاب الفلسطيني
فتدخل العقلاء من الطرفين وقررو أن نجتمع في المسجد ونحسم الأمر
فبمجرد أن جلسنا بادرنا رئيس جمعية الأقصى بالإعتذار وذكر
مواقف الجزائريين ومساندتهم للقضية الفلسطينية و و و ...
ثم إعتذر المعتدى كثير وقال أنه مستعد لأن يفعل ما نريد
وطلب أن يقابل الأم شخصيا ويعتذر منها

فما موقفكم لو كنتم مكاننا ؟


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اُعاقبه

حتى لا يتجرأ غيرهُ

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السي محمد
اُعاقبه

حتى لا يتجرأ غيرهُ

ولكن ماذا عن هؤلاء الأساتذة والدكاترة الذين طلبو العفو
وقالوا نفعل لكم ما تريدون على أن نبقى إخوة
واعترفو أن زميلهم مخطىء

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

أولا لا أقول جزائري و فلسطيني فهذا يضخم المشكل
مسلم اعتدى على مسلم بالضرب و سب أمه
و بما أنه ليست هناك إصابة فأعتقد أن إعتذار رسمي أمام الملأ مع تعويض مادي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

لو كان جيت انا مدام اعترفو و اعتذرو رسميا و المعتدي كذلك في وجود الجميع
اقبل الاعتذار وأنسى الأمر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dotzero
أولا لا أقول جزائري و فلسطيني فهذا يضخم المشكل
مسلم اعتدى على مسلم بالضرب و سب أمه
و بما أنه ليست هناك إصابة فأعتقد أن إعتذار رسمي أمام الملأ مع تعويض مادي

شكرا على الملا حظة
لكن قلت هذا لتتضح الأمور وأنه كانومعنا إخوة
لو سمعوا بالأمر قبل التجمع لحدثت الكارثة