عنوان الموضوع : رأيكم يهمنى كثيرا من فضلكم مشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب
زوجتى تملك سكن خاص تحصلت عليه قبل زوا جنا الدى هو شاغر أى لا نسكن فيه .الأسبوع الماضى بينما نحن جالسين جاءتها مكا لمة هاتفية من عند أحد صديقتها راغبة من زوجتى ان تكرى لها مسكنها فاردت عليها زوجتى بأنها ستشاور أ خيها فى الأمر ثم ترد عليها.فى تلك اللحظة أحسست نفسى و كأننى غريب عليها تما ما و خاصة أننى مستغنى عليه فى أخد مثل هده القرارات رغم اننى زوجها و اشاركها فى كل كبيرة و صغيرة.فكان رد فعلى مناسب لما أ حسست به من تهميش.
من فضلكم هل هدا تصرف عادى من طرف زوجة تدعى انها تحب زوجها ؟؟
أرجوكم اريد الموضوعية فى الرأى لأننى أ صبحت أ شك فى حبها لى
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم
ربما لم تنتبه هي للأمر لا أكثر ولا أقل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
الله يساعدك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم
لا اعتقد ان الخطا ربما غير المقصود من زوجتك اخي يصل الى حد تخيلك تهميشك من قراراتها
زوجتك بحاجة لارشادها فقط فكم من اخطا صغيرة تتالت وراءها اخطا اكبر جراء اهمال الصغائر لا احثك على الحرب و انما لفتة منك لها تكفي
ولاتتوهم اخي انها كفت عن حبك و لا تتصيد لها اخطا فكلنا نسهو و بالنهاية كلنا بشر
الله يحسن الاحوال
تحيتي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
شكرا جزيلا لك و لكل الأخوة الدين أرادوا مساعدتي لكن ماوقع ليس سهوا أنا متأكدا جيدا لأننى حولت عدة مرات لكن بدون جدوى و ليكن فى علمكم بأن صكها البريدى و كل ما يتعلق براتبها الشهرى أنا المسؤل الأول و الأخير .بمعنى أ خر أن عامل الثقة متوفر فى الجانب المادى و فى الجوانب الأخرى كدلك.
عندما أقول لها بأننى زوجها و المسؤول الأول عليها تقول لى بأننى لا أريد ازعاج أخيها .فأرد عليها بأ نك تزعجننى أنا مع أناس أخرين عندما أرد عليهم بأن المسكن أ خيها هو المسؤول عليه من هنا أ طرح السؤال ما محل من الأعراب فى نظر الأخرين؟؟؟؟
اريد رأى حكيم و مو ضوعى من فضلكم و بارك الله فيكم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لا تكترث برد الآخرين فالرجل رجل مهما طال الزمان في عين الرجال