عنوان الموضوع : إستشارة مع الرد في أقرب وقت ممكن تم حل المشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب
أريد إستشارة من البنات والذكور
أحب شخصا وأتمنى الأرتباط به لكن المشكلة أنه مرتبط بأخرى وكلما قررت الرحيل أشعر كأن أمر قويا يمنعني من ذلك
وفي هاته الأيام نحن تقريبا على إنفصال لأنه سيتزوج قريبا أقصد في هاته الأيام وعيد ميلاده كذلك في هاته الأيام
وكنت قد إشتريت الهدية منذ وقت بعيد على اساس أنه يبادلني نفس المشاعر وأنه يحبني ويتمناني زوجة له مثلما أتمنى أنا
فالإستشارة هنا هل أهديه هدية عيد الميلاد رغم أنه رفضني وأغلق الباب في وجهي أم أغض النظر عن الفكرة
وأنسى نهائيا هدية عيد الميلاد وأرميها
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أرجو ردود من الجميع وأريد نصائح تقويني ولا تضعفني أكثر مما انا فيه وتنير دربي على الأقل وأعرف وجتي وعلى أي قاعدة أنا واقفة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
راك تقولي قريب يتزوج .............
ما بقالك حتى صلة معاه أرمي هدية عيد الميلاد احسن و لا رجعيها منين جبتيها و ردي دراهمك ؟؟؟؟؟؟؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
عليك بنسيانه وضعي نفسك في مكان الفتاة التى يريد الارتباط بها
اما الهدية فقومي ببيعها والتصدق بالاموال
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بالله عليك يا أختاه
أولم تفهمي بعد يجب أن ترمي تلك الهدية و تنسي كل شيء يتعلق بهذا الشخص
ماكفاهش أنه خدعك ،يزيد يسكر الباب في وجهك.
اين كرامتك يا بنت الناس
دعيه و شأنه و أدعي ربي يغفرلك و ينورلك طريقك
و هو و كلي عليه ربي سبحانو يمهل و لا يهمل.
و حاولي تشغلي نفسك بأعمال أخرى هكذا تتخلصي من الوحدة و التفكير
سلامي..
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
يا أختي لا تعطيه هدية ولا تشاركيه عيد ميلاده
شخص رفضك وأغلق الباب في وجهك لا يستحق منك شيئا
أما عن نفسك ... التي تمنعك الرحيل عنه
أنك لحد الآن لا زلتي لم تقرري القرار النهائي أن سوف تنسيه
وتطنين أنه سيأتيك يوما ما
لذا عليك وضع حدود معه خاصة وأنه على مقربة من الزواج
حاولي أن تنسيه
وفكري في ماهو مفيد لك ولحياتك
أنصحك
كل هذه الأمور تفاهات وترهات
وليس لك إلا ما كتبه الله لك
وأضيف
لا تشغلي نفسك بهموم الدنيا
ضعي آخرتك أمامك وفكري فيها واعملي من أجلها
واسعي لكي ترضي ربك وتستغفري لذنيك
ودعي تلك المشاعر جانيا
لأنك في يوم من الأيام ستتأكدين من أنه ليس لها معنى
والله على ما أقول وكيل