عنوان الموضوع : ظاهرة (زواج المتعة ) تم الحل
مقدم من طرف منتديات العندليب

لقد تفاشت هذه الظاهرة في بلداننا بشكل كبير وقد دق نقوس الخطر لأن نسبة المطلقات أكثر من العازبات وهذا راجع لإن العديد من سكان الجنوب يفضلون تعدد الزوجات قصد المتعة لا غير ثم يطلقونهم فقدأصبحوا يقلدون الخليجيون فهذه الظاهرة مخالفة للشريعة الإسلامية أنا لا أريد تحديد الولايات المعنية كي لا تكون هناك فتنة لكن أنصح الأباء بإختيار الأزواج المناسبين لبناتهم فالمادة تعمي أعين الأباء ويزوجون بناتهم على زوجات آخريات ثم يصدمون بطلاق بناتهم فهذا يعتبر بيع وهذا حرام


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الله يستر هذا الزواج حرام شرعا
منظنش في الجزائر كاين


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

مكش عايش في الدزاير

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :



هي ليست بظاهرة

بل هو تطرف ديني من ورائه الأنجاس الشيعة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

لا اظن ان هذه الظاهرة متفشية في الجزائر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

بصراحة زواج المتعة لايوجد في الجزائر



تعريف زواج المتعة- نشأته - والسبب فى النهى عنه !!

زواج المتعة هو الزواج الذي يقصد به الطرفان الاستمتاع الجسدي بينهما فترة محددة من الزمان، وهذا النوع من النكاح كان موجودا في الجاهلية.

فلما جاء الإسلام تدرج في إلغائه كعادته في فطام النفس عن مألوفاتها كتدرجه في تحريم الخمر، فجعله الإسلام جائزا ( زواج المتعة ) في نطاق ضيق يصل إلى حد الضرورة، وذلك أثناء سفر الرجال في الغزوات الطويلة، وعدم صبرهم عن النساء فأباح لهم المتعة في هذا الظرف الطاريء.

ثم أعلن الرسول صلى الله عليه وسلم الكلمة الأخيرة فيه فحرمه في كل الأحوال.

وظل سيدنا عبدالله بن عباس يجيزه في حالات الضرورة فلما رأى أن الناس أساءوا تطبيق فتواه تابع بقية الصحابة على تحريمه في كل الأحوال، فغدا نكاح المتعة حراما إلى الأبد.

وهذا ما أفتى به الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي، وإليك نص فتواه :-

الزواج في الإسلام عقد متين وميثاق غليظ، يقوم على نية العشرة المؤبدة من الطرفين لتتحقق ثمرته النفسية التي ذكرها القرآن -من السكن النفسي والمودة والرحمة- وغايته النوعية العمرانية من استمرار التناسل وامتداد بقاء النوع الإنساني (والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة) سورة النحل:72.

أما زواج المتعة، وهو ارتباط الرجل بامرأة لمدة يحددانها لقاء أجر معين، فلا يتحقق فيه المعنى الذي أشرنا إليه.