عنوان الموضوع : ماذا افعل مشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
انا شاب تعرفت على زميل في العمل و في فترة وجيزة اصبحنا لا نفترق و صارت صداقة تجمعها الالفة و الاخوة و المحبة
لا ادري لماذا حتى صار يكلمني بكلام جارح يؤلمني حتى صار يحرمني من النوم رغم اني لا ابادله نفس الكلام
قال لي يوما كلمة في قمة الروعة احسست اني قد ملكت الدنيا و ما فيها.
شتاجرنا بسبب كلامه الجارح و في نفس الوقت حاز على منصب ارفع و غير مكان العمل لم اتصل به و لم يتصل بي مند حوالي شهرين تقريبا.
و كلما احاول الاتصال به تاتي امامي تلك الكلمات فتؤلمني مرة ثانية و تمنعني من ذلك ثم يغلب علي ذلك الحب و الاخوة اللذان سكنا قلبي فيطير بي الشوق الى الاتصال به فتتصدى لي تلك الكلمات مرة اخرى.
الرجاء ما العمل انا في حيرة شديدة هل اتركه نهائيا هل ادوم معه رغم بعد المسافة بيننا هل ابقى دائما مع اتصال به
لا اعلم ماذا افعل احبه و لكن هذه هي الصداقة فعلا
لا ادري ساعدوني ارجوكم.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ليكيدي خو
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مافهمتش كيفاش تحبو لدرجة تكلمو وتتردد وتجي تعاودلو وتزيد تتفكر كلاموو
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
الصداقة يا اخى عنوانها الاحترام المتبادل الصديق يحترم صديقه ويقدره ويشجعه
وتكون عندك نفس الاهمية ونفس المكانة
لكن حسب واش رانى نشوف يجرحك ثم لا يعتذر لا يسال عنك او عن احوالك وكانك لم تفرض احترامك
وزيد الا ترى انها محبة زائدة فى غير محلها محبة الصديق تكون على قدر اخلاقه ودينه ومواقفه وهى ليست حالتك اذن الوضع محير
الصديق هو من تجده وقت الشدة امامك وتثق به
ربى يعوضك بالافضل
وفقك الله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
li ba3ek belfoul bi3ou be9chourou
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
نصيحتي لنفسي أولا ثم لك :
ﻗﺎﻝ ﻣﺎﻟﻚ ﺑﻦ ﺩﻳﻨﺎﺭ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :
(( ﺍﻧﻈﺮ ﻳﺎ ﺃﺧﻲ ﻛﻞ ﺃﺥ ﻭ ﺻﺪﻳﻖ ﻭﺻﺎﺣﺐ ﻻ ﺗﺴﺘﻔﻴﺪ ﻣﻨﻪ ﺧﻴﺮﺍً ﻓﻲ ﺃﻣﺮ ﺩﻳﻨﻚ ﻓﻔﺮّ ﻣﻨﻪ ))
ﺍﺑﻦ ﻋﺴﺎﻛﺮ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺩﻣﺸﻖ 421/56