عنوان الموضوع : سؤال؟ للنساء
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم:
في الحقيقة لدي سؤال يحيرني أرجو من رجال اللمة أن يجيبوني عليه:
ما رأيكم في الغيرة؟ وهل تفضلون المرأة التي تغار عليكم أم لا؟
الأمر جدّي فأرجو أن تجيبوني
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
مشكورة على الموضوع حبيبتي لكن و الله في غاية الاهمية انو المراة تغار على زوجها لكن في حدود في حدود و بالنسبة للرجل ايضا.
الرجل الذي لا يغار على زوجته ليس برجل و اقولها من صميم القلب و هو الرجل الديوووووووووووث كما قال عنه الرسول عليه الصلاة و السلام و هنا تحلى الحياة الزوجية و ربي يهني كل عرسان هذا الاسبوع
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
اكيد الغيرة مليحة انا ما نكدبش عليك عندما تسالني خطيبتي لقيتك en attente ولا علاش راك تروح بزاف لوهران....نحس بلي تحبني تاع الصحmais attentionهد الغيرة تكبر للشكةثمة الدنيا تسماط عليكم اؤ ربي يهنيكم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
شكرا لكما على الرد، أنا أتفق معكما تماما
أين البقية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
الصديق المفقود
(الغيرة).. ذلك الصديق العزيز، الذي كنا ننعم ونأنس بسكناه بين أظهرنا ـ وقد عاش بيننا ـ فسار الكثير دون إدراك ولا تفكير.
صدقوني.. الوضع خطير.. خطير..
يحتاج إلى أناس يؤججون نار الغيرة في قلوبهم لاستدراك ما فات وإصلاح ما سيأتي.
هل ننتظر تدهوراً أكثر مما نحن فيه؟
هل نتوقع مستقبلاً أفضل مما نحن فيه؟
انظر.. يمينك.. شمالك.... أمامك.. خلفك...كل شيء يدفع للخوف من المستقبل القادم الذي نجهل حوادثه.
الوضع سيئ.. انهيار أسر.. تفسخ أخلاق.. موت فضيلة.. انتشار رذيلة.. وانعدام مبادئ..
أين القدوة الصالحة..؟ أين الموجه..؟
لقد فُقدوا في زحمة الفتن..!
ومـن عجـب أني أحـن إليهمو وأسأل عنهم مـن لقيت وهم معي
وتبكيهم عيني وهـم في سـوادها ويشكو النوى قلبي وهم بين أضلعي
إن لم نحي جذوة الغيرة في قلوبنا.. فإننا سنحصد نتاج التفكك الأسري الذي نعيشه قريباً.. أقرب مما نتصور.
الوضع في انحدار.. عشر سنوات أنتجت عندنا مجتمعاً متغيراً ملوثاً.. فكيف لو طال بنا الزمان؟!
أين عقيدة الولاء للمسلمين؟ والبراءة من المشركين؟ أين هويتنا الإسلامية؟ أين العباءة الفضفاضة، والقفازات السوداء؟ أين الغطوة الساترة، أين السواد الذي يستر ما خلفه؟
واأسفاه.. لقد أصبح عند كثير من الناس ماضياً مشوهاً.
أليست هذه فتنة..؟ أن يصبح الماضي الجميل الناصع.. ذكريات مشوهة؟؟ يجب أن يستيقظ من وضع رجله على بداية الطريق المظلم، وينتبه قبل فوات الأوان وضياع الفرصة، واندراس ما تبقى من المآثر، فيعيش الصراع الأبدي في داخله.. بين رغبته في العودة إلى الأصل، وبين ما أفلت زمامه فلا يستطيع السيطرة عليه، ولعله لا يكتشف تلك الحقيقة إلا بعد أن ينجلي غبار المعركة فيقوم ليبكي زماناً اغتر فيه عاضاً أصابع الندم بسبب تفريطه.
يجب أن نستدرك ما بقي.. الأجيال في خطر.. نخشى أن يأتي الزمان الذي يبحث فيه الرجل عن زوجة تحتضن المبادىء السامية في قلبها وظاهرها فلا يجد!.. نخشى أن يأتينا الزمان الذي ترى فيه المرأة التي ليس لها صديق (معقدة!!).
الرعب يخيم على قلوبنا..
نخاف أن يأتي الزمان الذي تنسلخ فيه البقية الباقية من أخلاقها فيسقط ذلك الفارس الغيور مضرجاً بدمائه، يضحك على فروسيته السابقة، ويراها تخلفاً وجهالات، ويكون هو أكثر من يصرخ في وجهك قائلاً: وماذا في الأمر حين يكون لابنتي صديق؟؟!
الوضع خطير.. مخيف.. وكل ما ذكرته ليس ببعيد إن لم يتداركنا الله برحمة منه. فكم استبعدنا من الوقائع أن نراها بيننا، فما لبثت حتى صارت واقعاً لنا تصعب مخالفته.
لقد تغير الكثيرون في مجتمعاتنا المسكينة التي لا تعرف ماذا يراد بها..
لا والذي حجت قريش بيته مستقلبين الركن من بطحائها
ما أبصرت عيني خيام قبيلـة ألا بكـيت أحبـتي بفنائها
أما الخيـام فإنها كخيـامهـم وأرى نساء الحي غير نسائهـا
يجب أن نعترف أن في الساحة أجراء مستغربين، ولهم أتباع أجراء من سذجة الفساق، أتباع كل ناعق، يفوقون سهامهم لاستلاب الفضيلة من نساء المسلمين، وإنزال الرذيلة بهن.
فهل يريد أجراء اليوم أن تصل الحال إلى ما وصلت إليه البلاد الأخرى من الحال الأخلاقية البائسة والواقع الأليم، نسأل الله أن يعود ذلك الصديق المفقود، لتحتضنه القلوب، وتحرسه الأعين، فكم اشتقنا لوجوده بيننا..
وحق لمثله أن يفتقد...
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الغيرة لا بد منها
ولو زادت احرقت كل شىء
https://www.ra3vb.com/vb/forum.php
شكرا لكى