عنوان الموضوع : محول كهربائي ملاصق لمدرسة.........ارجو المساعدة
مقدم من طرف منتديات العندليب
لقد قامت البلدية بالموافقة على انجاز محول كهربائي للظغط العالي ملاصق لمدرسة ابتدائية ( 1 متر بين المحول و القسم و تحت القسم المطعم المدرسي) على ارضية غير صالحة للبناء ( مجرد ردم )
-قمنا بجمع اكثر من 200 توقيع لمنع انجازه لكن البلدية ضربت احتجاجنا عرض الحائط و المقاول المكلف بدا في الانجاز
- وجود هذا المحول يشكل خطر على صحة البالغين فما بالك بالاطفال الذين يمضون اليوم باكمله امام المحول ( عدة دراسات تثبت اصابة الاطفال بلوكيميا سرطان الدم و االاشعاعات الكهرومغناطيسية الصادرة عن خطوط الظغط العالي و المحولات الكهربائية)
- ارجو من كل له معرفة قانونية او اجراءات للقيام بها لوقف هذه الجريمة في حق اطفالنا.
المحول موجود ببلدية الخميس دائرة بني سنوس ولاية تلمسان لمن يهمه الامر
تقبلوا شكرنا لمساعدتنا او توجيهنا او اعلام من له سلطة لمنع هذه الجريمة....
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
معضم هذه المحولاة مبنية قرب السكان......ثم ياتي المسؤولون و يقولون نلاحظ ارتفاع في عدد المصابين بمرض السرطان....لا حياة لمن تنادي........ربي يجيب الخير
=========
>>>> الرد الثاني :
يا أخي هذا الاجراء وطني اتخذ من طرف وزارة الداخلية بناء المحولات الكهربائية باستغلال المدارس الابتدائية أو المتوسطات أو الثانويات لان أراضي المؤسسات التعليمية تعتبر ملك الدولة يمكن استغلالها لمثل هذه الحالات عندما تستدعي الضرورة
=========
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم في الحي الذي اسكنه بنيت المدرسة على قطعة ارضية كانت تحوي اصلا محولا كهربائيا من قبل وبهذا احتوت المدرسة المحول واصبح داخلها و لا احد تحرك .
=========
>>>> الرد الرابع :
والله بلادنا أضحوكة
حسب المعطيات فإن المسؤولين لا يعترفون بكم
هي سياسة لا أريكم إلا ما أرى.
فمن يهتم للأطفال أو السرطان أو حتى البيئة؟
كان الله في عونكم
=========
>>>> الرد الخامس :
نفس الشيئ في سيدي عيسى ولاية المسيلة يتم انجاز محول بجانب ابتدائية ابن هاني الأندلسي من الجهة الجنوبية بجانب المطعم.....................
=========
وين راه المشكل ولاعلاقة بالسرطان بالمحول الكهربائي واسبابه متعددةلان الاصابة به عفانا الله واياكم في كل مكان
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kif
وين راه المشكل ولاعلاقة بالسرطان بالمحول الكهربائي واسبابه متعددةلان الاصابة به عفانا الله واياكم في كل مكان
اظن اخي انك انت لا علاقة بالام الاخرين....ان لم تستطع المساعدة فادعو لدرء هده المصائب و الاهوال
هناك علاقة وثيقة بين السرطان حفظ الله المسلمين و اتلحولات الكهربائية و الكابلات الناقلة
ادعوك لقراءة المقالين و التمعن و التفكير
شعاعات الكهرباء تزيد خطر الأصابة بالسرطان ا
تقول دراستان أجريتا حديثا في بريطانيا إن الأشخاص الذين يعيشون بالقرب من كابلات ومحولات الكهرباء يتعرضون أكثر من غيرهم لخطر الإصابة بمرض السرطان بإحدى عشرة مرة
إحدى هاتين الدراستين قامت بها جامعة بريستول البريطانية. وتضمنت ألفي تجربة أجرتها على أُسر تعيش بالقرب من المحولات الكهربائية
وتركز الدراسة على الأطفال مؤكدة أن سكنهم بالقرب من المحولات والكابلات الكهربائية يعرضهم لخطر الإصابة بسرطان الدم، اللوكيميا
ويقول البروفيسور دنيس هنشو، المشرف على الدراسة، إن تلك النتائج تهم أكثر من خمسة وأربعين ألف مواطن بريطاني يعيشون بالقرب من محولات الكهرباء
ووجدت دراسة شاملة اخرى حول سرطان الأطفال، بإشراف البروفيسور ريتشارد دول، ستنشر قريبا في مجلة لانست الطبية، أدلة أقوى تثبت وجود علاقة بين المرض والكابلات الكهربائية
وقد ضع فريق ريتشارد دول ألواحا معدنية في حقل في مدينة بريستول وسجل كمية الجزيئات الكهرومغناطيسية المسببة للسرطان بعد انبعاثها من الكابلات الكهربائية والتصاقها بالألواح
وقد وجدت الدراسة أن كمية العناصر الضارة التي يسببها التلوث تزداد بثلاثة أضعاف في جلد الأشخاص الذين يعيشون بالقرب من هذه الكابلات
وسجلت الدراستان زيادة في عدد الجزيئات الناقلة لملوثات السرطان في الهواء في محيط قدره حوالي خمسمئة متر عن كابلات الكهرباء
وتأتي أهمية الدراستين من أنهما أول دراستين شاملتين وتعتمدان على عينة كبيرة من الأشخاص
ورحب المحامي، مارتين داي، المتخصص في الدفاع عن قضايا البيئة بنتائج هاتين الدراستين، باعتبارهما يساهمان في معرفة أسباب السرطان
وتنادي المجموعات التي تعنى بشؤون البيئة بفرض حظر على السكن في مناطق تقرب خمسين مترا من الكابلات الكهربائية لتجنب التعرض للاشعاعات
وتعتبر الولايات المتحدة من الدول المتقدمة في هذا المجال حيث يمنع فيها بناء بيوت قرب الكابلات والمحولات الكهربائية
وبهذا الخصوص أكد الدكتور أكرم صفوت ألاخصائي في الأورام والعلاج بالأشعة في مستشفى ماونت فيرنون في لندن لهيئة الإذاعة البريطانية ضرورة وضع تشريعات خاصة بالموضوع، مضيفا أن الخطورة تكمن فقط في السكن لفترة طويلة تحت الكابلات مباشرة
ويرى الخبراء أن نتائج هاتين الدراستين تساعد على دحض بعض المواقف مثل موقف الإدارة البريطانية للحماية من الإشعاعات، وهي وكالة حكومية مسؤولة عن سلامة المواطن وحمايته من الإشعاع وما يدعى بالمحيط الكهرومغناطيسي
..........................................
خطر السكن بالقرب من مواقع كهرباء الضغط العالي؟
دراسات طبية عديدة في علوم الطب الوقائي، أكدت أن الإرهاق النفسي والعصبي هو الظاهرة الأولى التي تنتاب المعرضين لأسلاك ومحطات الضغط الكهربائي العالي، يليها السهر والأرق، لأن زيادة إيقاع العمل بالمخ يحول دون استرخاء الجسم ويحرم الفرد من النوم، وبالتالي استرداد قواه ونشاطه. وقد لاحظ الباحثون على المدى الطويل زيادة الإصابة بسرطان الدم والأوعية اللمفاوية عند الأطفال الذين تقع منازلهم بالقرب من أبراج وخطوط الضغط العالي، وتبين لهم من دراستهم لأربعمائة ألف شخص يسكنون بالقرب من خطوط وأبراج الضغط العالي، إصابة العديد منهم بعدد من الأمراض والاضطرابات، من بينها بعض الأورام وسرطانات الدم والدماغ، والتي وضعت جميعها تحت اسم أمراض العصر أو أمراض المدنية، كما وجد أن معدل الإصابة بسرطان الدم اللمفاوي هو أعلى من المعدل المتوقع لدى العاملين في مجال صناعات الطاقة الكهربائية وبعض الصناعات المشابهة لها. وكشفت دراسة للمركز القومي للبحوث بالقاهرة، أن خطوط الضغط العالي للكهرباء تؤدي إلى جملة من الأمراض الخطيرة، على رأسها أمراض القلب، وتشوه الأجنة، وسرطان الثدي، إضافة إلى تدمير البناء الكيميائي لخلايا الجسم، والمادة الوراثية وتعطيل وظائف الخلايا، واضطراب إفراز الأنزيمات في الجسم، واضطراب الدماغ، والخمول والكسل وعدم الرغبة في العمل، واضطراب معدلات الكالسيوم، والشرود، والهذيان. إن مصدر الخطر في خطوط الضغط العالي الكهربائية، يكمن في زيادة المجالات الكهرومغناطيسية، حيث تصدر المجالات الكهربائية لمجرد وجود جهد كهربائي على الأسلاك، أما المجالات المغناطيسية، فهي تصاحب مرور التيار في الأسلاك، ويزداد المجال الكهربائي بزيادة الجهد، أما المجال المغناطيسي فيزداد بزيارة التيار والتأثير قد يصل ل2500 متر وحد الأمان فى ألمانيا 5500 متر. ونظراً لخطورة المجالات الكهرومغناطيسية على صحة البشر، فقد قامت بعض الدول الأوربية بسن التشريعات التي تحدد حد الأمان بالنسبة للموجات الكهرومغناطيسية التي يتعرض لها الإنسان، وهو200 ميكروات، وهذا هو الحد الأقصى المسموح به. الدراسات أوضحت أن تأثر الجسم بالموجات الكهرومغناطيسية الصادرة عن خطوط الضغط العالي يزداد في حالة زيادة الذبذبات الخاصة بالإشعاع، وزيادة فترة التعرض له، كما يتفاوت التأث ير وفقاً لنوع الملابس التي يرتديها الشخص، حيث تعمل بعض الملابس كعاكس للموجات. كما وجد أن زيادة حركة الهواء المحيط بالجسم يقلل من تأثير الإشعاع، وأن تأثير الإشعاع يتزايد مع ارتفاع نسبة الرطوبة في الجو، وزيادة درجة حرارة الجو المحيط.كما يزداد تأثير الإشعاع في الأعضاء أو الأنسجة التي تقل فيها كمية الدم بصفة عامة، مثل العين، وكلما قل عمر الشخص، زاد امتصاص جسمه للإشعاع، فالكمية التي يمتصها الطفل أكبر من التي يمتصها البالغ بمعدلات كبيرة. شركات الكهرباء من جانبها تنفي دائماً وجود أية أخطار مؤكدة من خطوط الضغط العالي، ولا تحاول البحث عن حلول للتعامل مع خطوط الضغط العالي وتقليل الحقل المغناطيسي الناتج عن خطوط الكهرباء والمحطات والمحولات، وتتمثل أهم هذه الحلول في وضع درع حماية يتكون من صفائح من النيكل والحديد والنحاس حول أسلاك الضغط العالي، ولكنها طريقة باهظة التكاليف، ولا توفر الحماية إلا لمنطقة محدودة، كما يمكن لهذه الشركات زيادة ارتفاع أبراج الضغط العالي، مما يقلل ضررها على السكان القاطنين بالقرب منها
بسم الله والصلاة والسلام على خير خلق الله محمد بن عبد الله وعلى اله وصحبه ومن تبعه باحسان
الى ان يرث الله الأرض ومن عليها اما بعد :
اذا كان البناء يشكل خطرا فمن واجب ومسؤولية مدير المدرسة أن يمنع ذلك بكل ما اوتي من قوة القانون
وبخصوص المتدخل من ولاية المسيلة فهناك مراسلة لمدير التربية خاصة بذات الشأن فإذا كان هناك مشكلا
يعيق السير الحسن للمؤسسة او يشكل خطرا على المتمدرسين فالقانون يمنع ذلك وتعتبر مداولات البلدية ملغاة
ويختار مكانا اخر
وفي مدرستي انجز ودشن..و.عادي في بلادي .... .ترى العجب ............