عنوان الموضوع : إنها الكارثة يا ................... نقابة
مقدم من طرف منتديات العندليب
--- وجّه صادق دزيري في تصريح لـ«الخبر”، رسالة إلى الحكومة مفادها “قد أعذر من أنذر، والمحافظة على استقرار قطاع التربية بيد الوزير الأول من أجل إنهاء قضية 63 آلف عامل آيل للزوال”.
---- وكشف المتحدث أن الآيلين للزوال لا تقتصر على فئة المعلمين والأساتذة، “بل تتعداها إلى الأساتذة التقنيين والمساعدين التربويين والمخبريين ومسشاري التوجيه المدرسي ومساعدي المصالح الاقتصادية”.
----- والإشكال الذي ما يزال مطروحا، حسب الصادق دزيري، هو مسألة المعلمين والأساتذة الذين تكونوا بعد 3 جوان 2016 وبقوا قيد التكوين وعددهم يفوق 63 ألف مستخدم، مضيفا أن الوظيف العمومي رفض منحهم الرتبة المستحدثة (تحتسب الخبرة المهنية) وقرار إبقائهم في الرتب القاعدية (تحتسب التكوين فقط).
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أين الكارثة؟....
=========
>>>> الرد الثاني :
يا صادق دزيري ارفع سيف الحجاج والله الهف وخرطي في خرطي مازلنا نأكل من أدنينا
=========
>>>> الرد الثالث :
إنه كلام للاستهلاك فقط فمتى أصبح للخروف الوديع أنيابا يهدد بها؟
يوجد مثل رائع ينطبق على السيد دزيدي ...لو ما كنت زويت أو عويت ما علمت من أين جيت؟؟؟؟؟
=========
>>>> الرد الرابع :
لا تغلطوا في السيّد الصادق دزيري يرحمكم الله..هذا المطلب تركناه لنوّار العربي فهو الذي يملك كيماوي الحجّاج الثّقفي يهدّد به
=========
>>>> الرد الخامس :
تفاءل خيرا ياخي
=========
يا أبو فاروق المثل يقول الصراحة راحة أخي كون واقعيا تبغي الظلم على نفسك الله حرم الظلم على نفسه مابالك بالانسان أن أقولها والله مانسمح في حقي
الفاهم يفهم الفاهم يفهم الفاهم يفهم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 21fouroulou
يا أبوفاروق و الله غير بزاف!!! المشكل راهو مع الوصاية ماشي مع الإتحاد
أعلم ذلك و يجب أن يستمر النضال، و لكن لا للتطبيل. عشرات الالاف حقوقهم مهضومة و المطبلون يسوقون للانتصارات الزائفة.أمر عجيب.
دائما الكناباست الموسع فى الصدارة بنضالها النقابى الحر ستستفيد كل الاسلاك الايلة للزوال فى الوظيف العمومى من الادماج دون قيد او شرط لانه حق مكتسب
كل ايلى الزوال قطاع الوظيف العمومى يشدون على ايديكم لتخليصهم من وصمة العار ايل للزوال
و يتواصل المسلسل
اخي ابا فاروق هل قرات مقالي حرب كسر العطام... ثم علق ستفهم ما الذي يخدث في تقابة القبيلة المنقرضة