عنوان الموضوع : العمراوي يرد بالثقيل على حملة الشهادات من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب
العبرة لمن يعتبر
هناك شاب لما رأى شيخا يتكئ على عصاه أخذ الشاب يضحك من مظهر الشيخ ، فقال له الشيخ " ما تضحكش ياولدي رايح يجيك بلا دراهم " لما يتكلم
بعض الأساتذةعلى أصحاب الشهادات ، وينعتون أساتذتهم الذين لايحملون شهادة ليسانس رغم أنهم تتلمذوا على أيديهم بمختلف النعوت ، عن قريب ستتغير شروط التوظيف ويتغير القانون الأساسي وسيصبح حملة شهادة ليسانس آيلون للزوال مثلما يقولون الآن عن أساتذ تهم الذين هم على مشارف التقاعد ويستخسرون فيهم الترقية وكأن أجورهم ستقتطع من رواتبهم ؟ أعتقد أنه آن الأوان للابتعاد عن سفاسف القول ولنناضل سويا لرسم مسار مهني ناصع لجميع موظفي قطاع التربية دون استثناء .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
نعطيلهم الدراهم اذا جابوا جملة مفيدة
=========
>>>> الرد الثاني :
وهو كذلك شكرا جزيلا لك
=========
>>>> الرد الثالث :
ستتغير شروط التوظيف ويتغير القانون الأساسي وسيصبح حملة شهادة ليسانس آيلون للزوال مثلما يقولون الآن عن أساتذ تهم
=========
>>>> الرد الرابع :
«وكُلُّ جراحةٍ فلها دواءٌ … وسوءُ الخلقِ ليسَ له دواءُ
وليس بدائمٍ أبداً نعيمٌ … كذاكَ البؤسُ ليس له بقاءُ -»
=========
>>>> الرد الخامس :
«وكُلُّ جراحةٍ فلها دواءٌ … وسوءُ الخلقِ ليسَ له دواءُ
وليس بدائمٍ أبداً نعيمٌ … كذاكَ البؤسُ ليس له بقاءُ -»
=========
اراد القول : الدنيا بالدالة والآخرة بالأفعال.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد 68
ستتغير شروط التوظيف ويتغير القانون الأساسي وسيصبح حملة شهادة ليسانس آيلون للزوال مثلما يقولون الآن عن أساتذ تهم
بارك الله فيك الكل سيتغير الى الاحسن ان شااء الله
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kmtra
«وكُلُّ جراحةٍ فلها دواءٌ … وسوءُ الخلقِ ليسَ له دواءُ
وليس بدائمٍ أبداً نعيمٌ … كذاكَ البؤسُ ليس له بقاءُ -»
شكرا جزيلا لك علىة الرد الهادف والمنبه
نحن نقول نعم للعلم وللشهادة
لكن ليس في الجامعات الجزائرية للاسف
رايت احدا يكلم استاذا جامعيا يقول له . تهلالي في فلان راهو لازمو 16 باش يجيب العام العام قالو متهني
ستتغير شروط التوظيف ويتغير القانون الأساسي وسيصبح حملة شهادة ليسانس آيلون للزوال مثلما يقولون الآن عن أساتذ تهم
كما تدين ستدان
ربي ايجيب الخير
العمراوي أهمل الشهادة كما أهمل الخبرة ، حيث اشترط على صاحب الخبرة شهادة ولو بتكوين العار ، واشترط على صاحب الشهادة خبرة لترقيتهما...ورغم شروطه هذه وجد من يملك الخبرة والشهادة معا كالمهندسين لكنهم لسوء حظهم كانوا من جهة عينه العوراء فلم يرهم...
وفي المقابل لم يعر الخبرة ولا الشهادة اهتماما عندما تعلق الأمر بالمديرن ، فهم على قدم المساواة : الرابعة متوسط =الرابعة جامعي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fajr0718
«وكُلُّ جراحةٍ فلها دواءٌ … وسوءُ الخلقِ ليسَ له دواءُ
وليس بدائمٍ أبداً نعيمٌ … كذاكَ البؤسُ ليس له بقاءُ -»
شكرا جزيلالك
قالو متهني الله يهدينا شكرالك