عنوان الموضوع : قد تكون هذه المرأة أصدق منهم جميعا...و من يُدريك؟ من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب

قالت الوافدة الجديدة على وزارة التربية بصريح العبارة :
لنتعاون جميعا على إنهاء مختلف الإمتحانات في ظروف جيدة و أتعهد شخصيا بحل كل مشاكل المعلمين و الأساتذة .
فهل نُصدقها؟؟؟؟
أعتقد أننا مُرغمون على تصديقها



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

مادام لكلوشار قاعد بجانبها لا خير فيها

=========


>>>> الرد الثاني :

مادام هداوس البلعاط جالس بجانبها ويريد تبرير كل خطوة يخطوها الشريك الاجتماعي فلا اتفاءل خيرا منها ولا ........

=========


>>>> الرد الثالث :

مادام لكلوشار قاعد بجانبها لا خير فيها


=========


>>>> الرد الرابع :

مادام لكلوشار قاعد بجانبها لا خير فيها

=========


>>>> الرد الخامس :

لن تستطيع فعل شيء
الا باوامر فوقية

=========


هي من لجنة " بن زاغو" فهي ممن وضعوا هذا "القانون اللعين"...
فهل تنتظروا من الظالم إلا تبرير ظلمهم في أقصى تقدير ...




و لماذا مرغمون على تصديقها يا أخي؟؟ و عن أية حلول التي تتعهد بحلها؟؟ و لو أبدت حسن النية في حل مشاكل الأساتذة لأمرت بتنفيذ ما اتفق عليه دون إبطاء...عند ذاك فقط نكون مرغمين بتصديقها...

السلام عليكم..............يا أحواني خذوها قاعدة في التربية او في مجال آخر ...عندما نأخذ استقلالنا من فرنسا عندها فقط يمكن الكلام عن اصلاحات وتغيير وتطور ....


قد تكون صادقه !!!....لكن من الحماقة أن نأخذ برأيها....

الله يصلح اعمالنا ويطيب حياتنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوغليسي
قالت الوافدة الجديدة على وزارة التربية بصريح العبارة :
لنتعاون جميعا على إنهاء مختلف الإمتحانات في ظروف جيدة و أتعهد شخصيا بحل كل مشاكل المعلمين و الأساتذة .
فهل نُصدقها؟؟؟؟
أعتقد أننا مُرغمون على تصديقها


ولا تنس أنها قالت للنقابات : كفاكم من اشعال النيران والإضرابات
بمعنى انها جاءت محرضة وبمنطق سيف الحجاج .
اليس كان لها من الضروري معرفة اسباب هذه الإضرابات والقضاء على الأسباب بدل الحديث عن النتائج قصدي الإضراب.
أنا شخصيا لا أتنيأ لهذه الرمعون بالخير .

كيما يقولوا تبعوا الكذاب لباب الدار

اللهمّ عَجّل بنصر إخواننا في فلسطين ، ولبنان ، والعراق ،و سوريا. وأَرِنَا في اليهود يوماً أسودَ تشفي به قلوب قوم مؤمنين .


كل عام يجيبونا وزير يجيب بنا العام وهي ماشية بالنسبة اليهم ونحن على نفس الحال