عنوان الموضوع : حراسة الامتحانات من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم اعضاء المنتدى
بودي طرح قضية للنقاش وتتمثل في اسناد الحراسة للامتحانات على النحو التالي:
1) استاذة ومعلمي الابتدائي للابتدائي
2) اساتذة المتوسط يؤطرون شهادة التعليم المتوسط بكل اشكالها حتى المراسلة اقصد (الذين يمتحنون يكونون من المتوسط)
3) اساتذة الثانوي يؤطرون مستواهم يعني كل واحد في مستواه
لقد رايت ان اساتذة المتوسط جلهم معنون بالابتدائي والمتوسط والبكالوريا والمراسلة ، والسادة اساتذة الثانوي في راحة من هذا العمل وزايدة يتكسلوا علينا وحاسبين رواحهم سادة التعليم في الجزائر
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
وعلاه يا أستاذي الفاضل هذا الغل لأساتذة التعليم الثانوي
المهم أنا أوافقك في هذا التقسيم و دائما نطرح نفس التساؤل كلن أضم أن النشكل يكمن في عدم توفر العدد الكافي للحراس من كل طور
=========
>>>> الرد الثاني :
نطلب من النقابات الدفاع عن هذا المطلب ، انا اكره حراسة البكالوريا ومستعد التضحية بكل وقتي وجهدي لابناء في المتوسط ومستعد ان اساعد في الابتدائي ولكن الثانوي الله يسمح
=========
>>>> الرد الثالث :
صار الكثير يكره الحراسة للضغط الممارس على الحارس من طرف الممتحنين و كذلك من طرف بعض الاساتذة و اعضاء الامانة المتواطئين مع الغشاشين
=========
>>>> الرد الرابع :
والسادة اساتذة الثانوي في راحة من هذا العمل وزايدة يتكسلوا علينا وحاسبين رواحهم سادة التعليم في الجزائر
حرقوا التلاميذ بالدروس الخصوصية ( les cours )
=========
>>>> الرد الخامس :
نطلب من النقابات الدفاع عن هذا المطلب
=========
لم ألاحظ يوما أستاذ تعليم ثانوي يحرس شهادة الابتدائي
نطالب الإمتحان على مرحلتين تكون المرحلة الأولى في القسم حتى نخفف الضغط على الحراس
بن جبريط ستجد لك حلا و ستلبي لكل عقلية dz فكرته هذا يريد هكذا و هذا يحب كذا .........
ياخي هذي حالة رانا فيها
نصيحة لك كل سنة سجل نفسك في امتحان البكالوريا حتى ترتاح
هدا الانشغال وصل الى المكتب الوطني للاتحاد ، كما بلغه العديد من الانشغالات الاخرى كالنشاطات اللاصفية و التعيينات الادارية لثلاثة سنوات...
و نحن في الانتظــــــــــــــــــــــــــــــــــــــار
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!
انا اقترح اعفاء أساتذة الثانوي من حراسة الامتحانات لأنهم يبذلون جهدا كبيرا طوال السنة الدراسية
ويمكن استدعاؤهم كرؤساء مراكز لما لهم خبرة كبيرة في التعامل مع المترشحين[b][/b]
قل لي في الدروس الخصوصية اسمعك واحد يعمل ساعة في اليوم وتقول مجهود ناهيك عن عزوف الطلاب طيلة العام
في الحقيقة مهنة التعليم عملية شاملة متكاملة ينبغي أن يكون فيها العمل جماعي بأخوة وإخلاص والإبتعاد عن النعرات والتعالي بحكم الوظيفة فلا المعلم معلم مالم يحتك بزميله الأستاذ في أي إطار كان ولا الأستاذ استاذ إذا كانت له نظرة ستعلائية فيوجد في النهر ما لايوجد في البحر ولكن إذا ما بقي بعض الأساتذة يصفون اخوانهم المعلمين بالجبن فأنا أرى من الأحسن أن تعفي الوزارة معلمو الإبتدائي من حراسة البكالوريا ومن تأطيرها كأعضاء أمانة وتترك ها الامر لاساتذة الثانوي ولو لسنة واحدة لربما يجدون حلولا في منع الغش الذي ينسب لمعلمي الإبتدائي ارجو ان لايُقرأ كلامي أو يُفهم بخلفية التفرقة وإنما مجرد رأي من خلا ل ما اطلعت عليه غي هذا المنبر الحر تقبلوا مروري بصدر رحب وشكرا.
هل العزوف عن حراسة البكالوريا له أسباب نجهلها أو فقط ( الخوف من مواجهة التلاميذ الغشاشين رغم قلتهم) .
والله شاركت هذه السنة في الحراسة ورايت أستاذات بطلات واقفات بصرامة وحزم غير مباليات بالتهديدات البائسة الصادرة من بعض الغشاشين .
ونسمع من هنا وهناك أساتذة يتهربون من هذه المهمة ألم يمتحنوا هم كذلك ووجدوا من وفر لهم الهدوء وساعدهم على اجتياز الامتحان في ظروف جيدة . إن لم تكن حارسا فكن مؤطرا على الاقل هذا رأي وربما أكون مخطأ.