عنوان الموضوع : يحدث هذا الا فى قطاع التربية نقابة
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم. فى السنوات الاخيرة اصبح قطاع التربية يعيش الفوضى فى التعيينات فى مختلف المناصب الادارية خاصة رتبة مدير ومفتش التربية فى كل الاطوار عكس ما تعيشه قطاعات الاخرى. ومن حق المعلمين والاساتذة القدماء الذين افنوا حياتهم فى التعليم ان يطمعوا فى هذه المناصب نظرا لقدمهم فى سلك التعليم عكس ما تطبقه وزارة التربية الوطنية اذ اصبحت تعين مدراء لا تتعدى اقدميتهم 12 سنة باعتمادها على الشهادات الجامعية ويحرم اخرون من الاساتذة والمعلمين الذين كانوا بالامس القريب يدرسونهم والذين هم على عتبة التقاعد بحجة انهم لا يملكون مثل هذه الشهادات ضاربين عرض الحائط مستوى التعليمى لهذه الفئة التى اختارت وفضلت قطاع التربية عن بقية القطاعات على غرار الادارة والقطاع العسكرى اما بمستوى الثالثة ثانوى او البكالوريا لسنوات السبعينيات والثمانينيات وتخرجوا بعد التكوين من معاهد التربية عكس الفئة الجديدة التى لا علاقة لها بالتربية. انه من حقنا ان نتساءل ما دخل الشهادات فى التعيين الى مناصب ادارية ؟ لقد علمتنا التجربة ان الاقدمية فى المنصب هى التى تساعد على التسيير الحسن للادارة فى غالب الاحيان وما التجربة الميدانية النى عشناها عندما اعطت الوزارة الفرصة لابناء الشهاداء فى التعيين لرتبة مدير او مفتش غير بعيدة عنا. وحتى لا نعمم فان الكثير من هؤلاء وجدوا انفسهم بين عشية وضحاها مدراء ومفتشين لا يعرفون تسيير الادارة ولا تاطير الندوات واصبحوا يتخبطون فى مشاكل كثيرة وكبيرة مع الطاقم الذي يشرفون عليه. اذن كيف يعقل ان نعطى المسؤولية للبعض منهم الذين لا تحمل ملفاتهم شهادات علمية اللهم الا شهادة ميلاهم !!! اتمنى ان تستدرك الوزارة هذا وتعطى الحق للخبرة مثل باقى الادارات الاخرى. شكرا.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

هناك من صار مديرا بعد خمسة سنوات من التدريس انها الفوضى بعينها

=========


>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة novosti
السلام عليكم. فى السنوات الاخيرة اصبح قطاع التربية يعيش الفوضى فى التعيينات فى مختلف المناصب الادارية خاصة رتبة مدير ومفتش التربية فى كل الاطوار عكس ما تعيشه قطاعات الاخرى. ومن حق المعلمين والاساتذة القدماء الذين افنوا حياتهم فى التعليم ان يطمعوا فى هذه المناصب نظرا لقدمهم فى سلك التعليم عكس ما تطبقه وزارة التربية الوطنية اذ اصبحت تعين مدراء لا تتعدى اقدميتهم 12 سنة باعتمادها على الشهادات الجامعية ويحرم اخرون من الاساتذة والمعلمين الذين كانوا بالامس القريب يدرسونهم والذين هم على عتبة التقاعد بحجة انهم لا يملكون مثل هذه الشهادات ضاربين عرض الحائط مستوى التعليمى لهذه الفئة التى اختارت وفضلت قطاع التربية عن بقية القطاعات على غرار الادارة والقطاع العسكرى اما بمستوى الثالثة ثانوى او البكالوريا لسنوات السبعينيات والثمانينيات وتخرجوا بعد التكوين من معاهد التربية عكس الفئة الجديدة التى لا علاقة لها بالتربية. انه من حقنا ان نتساءل ما دخل الشهادات فى التعيين الى مناصب ادارية ؟ لقد علمتنا التجربة ان الاقدمية فى المنصب هى التى تساعد على التسيير الحسن للادارة فى غالب الاحيان وما التجربة الميدانية النى عشناها عندما اعطت الوزارة الفرصة لابناء الشهاداء فى التعيين لرتبة مدير او مفتش غير بعيدة عنا. وحتى لا نعمم فان الكثير من هؤلاء وجدوا انفسهم بين عشية وضحاها مدراء ومفتشين لا يعرفون تسيير الادارة ولا تاطير الندوات واصبحوا يتخبطون فى مشاكل كثيرة وكبيرة مع الطاقم الذي يشرفون عليه. اذن كيف يعقل ان نعطى المسؤولية للبعض منهم الذين لا تحمل ملفاتهم شهادات علمية اللهم الا شهادة ميلاهم !!! اتمنى ان تستدرك الوزارة هذا وتعطى الحق للخبرة مثل باقى الادارات الاخرى. شكرا.

بمناسبة عيد الاستقلال و الشباب المصادف ل 5 جويلية تصدر تعليمة 004 عن وزارة التربية بمباركة نقابة منحة سوء التسيير و تتممها المتممة لتجردان اسلاك التدريس فى الطورين من خبرتهم وتشترطان عليهم تكوين مدته سنة ليتلحقوا برتبهم القاعدية فى المقابل وافد جديد للمهنة يلزمه 15 يوما ليوظف و بهذا تفوق خبرته الفعلية من هو مقبل على التقاعد .
يحدث هذا الا فى بلادى



=========


>>>> الرد الثالث :

ألا سحقا للظلمة و الظالمين...آميــــــــــــــــــــــــن.

=========


>>>> الرد الرابع :

انها الفوضى بعينها

=========


>>>> الرد الخامس :

هناك من صار مديرا بعد خمسة سنوات من التدريس انها الفوضى بعينها

=========


عن أي خبرة تتحدث ومعظم القدامى ليس لهم قابلية للتطور ولا يزالو يعملون بطريقة بدائية .فلقد اندهشت من أستاذ في مادة العلوم وجده مفتش يدرس درس التكاثر عند النباتات بمذكرة قديمة للبرنامج القديم.فأنا ارى أن خبرة هذا الأستاذ تساوي يوم واحد وهي بدايته أول يوم تدريس.أقولها لك بصراحة أن معظم القدامى هم من المتسلقين الذين أقاموا علاقات بالمفتشين والمدراء لضمان تغطيتهم وأنا رأيتهم بأم عيني.وكي لا أعمم فهناك من القدامى ممن هم ممتازين لكن تربيتهم تمنعهم من الكولسة فبقوا مغمورين . الغربلة هي الحل .أما المدراء الذين من فئة القدامى فلولا حملة الشهادات المتمكنين من التقنيات الحديثة لما استطلعوا الاستمرار وهم يختبئون فيهم والعينة أمامك.


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فؤاد77
عن أي خبرة تتحدث ومعظم القدامى ليس لهم قابلية للتطور ولا يزالو يعملون بطريقة بدائية .فلقد اندهشت من أستاذ في مادة العلوم وجده مفتش يدرس درس التكاثر عند النباتات بمذكرة قديمة للبرنامج القديم.فأنا ارى أن خبرة هذا الأستاذ تساوي يوم واحد وهي بدايته أول يوم تدريس.أقولها لك بصراحة أن معظم القدامى هم من المتسلقين الذين أقاموا علاقات بالمفتشين والمدراء لضمان تغطيتهم وأنا رأيتهم بأم عيني.وكي لا أعمم فهناك من القدامى ممن هم ممتازين لكن تربيتهم تمنعهم من الكولسة فبقوا مغمورين . الغربلة هي الحل .أما المدراء الذين من فئة القدامى فلولا حملة الشهادات المتمكنين من التقنيات الحديثة لما استطلعوا الاستمرار وهم يختبئون فيهم والعينة أمامك.

برافو عليك يا سيادة المستشار المتمكن إذا كنت كذلك فعلا لم لم تبق في مهنتك الإصلية حتى يستفيد من عبقريتك الآخرون وسعيت لمهنتك الجديدة لتكون خادما للمدير من فئة القدامى كما وصفتهم .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة novosti
السلام عليكم. فى السنوات الاخيرة اصبح قطاع التربية يعيش الفوضى فى التعيينات فى مختلف المناصب الادارية خاصة رتبة مدير ومفتش التربية فى كل الاطوار عكس ما تعيشه قطاعات الاخرى. ومن حق المعلمين والاساتذة القدماء الذين افنوا حياتهم فى التعليم ان يطمعوا فى هذه المناصب نظرا لقدمهم فى سلك التعليم عكس ما تطبقه وزارة التربية الوطنية اذ اصبحت تعين مدراء لا تتعدى اقدميتهم 12 سنة باعتمادها على الشهادات الجامعية ويحرم اخرون من الاساتذة والمعلمين الذين كانوا بالامس القريب يدرسونهم والذين هم على عتبة التقاعد بحجة انهم لا يملكون مثل هذه الشهادات ضاربين عرض الحائط مستوى التعليمى لهذه الفئة التى اختارت وفضلت قطاع التربية عن بقية القطاعات على غرار الادارة والقطاع العسكرى اما بمستوى الثالثة ثانوى او البكالوريا لسنوات السبعينيات والثمانينيات وتخرجوا بعد التكوين من معاهد التربية عكس الفئة الجديدة التى لا علاقة لها بالتربية. انه من حقنا ان نتساءل ما دخل الشهادات فى التعيين الى مناصب ادارية ؟ لقد علمتنا التجربة ان الاقدمية فى المنصب هى التى تساعد على التسيير الحسن للادارة فى غالب الاحيان وما التجربة الميدانية النى عشناها عندما اعطت الوزارة الفرصة لابناء الشهاداء فى التعيين لرتبة مدير او مفتش غير بعيدة عنا. وحتى لا نعمم فان الكثير من هؤلاء وجدوا انفسهم بين عشية وضحاها مدراء ومفتشين لا يعرفون تسيير الادارة ولا تاطير الندوات واصبحوا يتخبطون فى مشاكل كثيرة وكبيرة مع الطاقم الذي يشرفون عليه. اذن كيف يعقل ان نعطى المسؤولية للبعض منهم الذين لا تحمل ملفاتهم شهادات علمية اللهم الا شهادة ميلاهم !!! اتمنى ان تستدرك الوزارة هذا وتعطى الحق للخبرة مثل باقى الادارات الاخرى. شكرا.

بارك الله فيك ....لقد شفيت وكفيت ....ولكن ...لمن تقرأزبورك يادود...فالكل متواطئ فيى هذه الرداءة ..نقابات دون استثناء والوزارة رغم ما تدعيه من البحث عن تحسين المستوى والرقي بالمدرسة الجزائرية...فهل تهميش ذوي الخبرة واخراجهم من دائرة الضوء الى دوائر الظلام يرتفع المستوى ويتحقق الرقي ......


شكرا لك أخي على وضعك الاصبع على الجرح ، أحد جراح المنظومة التربوية التي يبحثون لها عن مهدءات لا عن عمليات قيصرية تجتث الداء من أعماقه ....

أم أن الامر مقصود ...لست أدري .....فا لموضوع للاثراء والنقاش الجاد ..................وللحديث بقية .