عنوان الموضوع : المحور ال1 و 2 و 3 تفضلوا انشغالات بيداغوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب

انتظر تصويبكم و اقترحاتكم

المحور الأول : البرامج التعليمية
نقف اليوم من أجل النظر الى الوراء وتقييم البرامج الاصلاحية التي مر عليها عشر سنوات حيث نجد أنها أعطت الأهمية القصوى للمعلم و المتعلم كونهما اساس العملية التعليمية بمراعاتها لكل الجوانب أي الجانب النفسي والصحي و الاجتماعي وسنحاول توضيح الأمر الإيجابي و السلبي وكذا المقترحات التي نرى انها تفيد وذلك في النقاط و العناصر التالية .
01الوضعية الميدانية

ـ أ ـ الإيجابيات :
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعلمية
ـ التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ ابتكار وضعية إدماجيه في كل الأنشطة
ـ الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطنية
ـ تعويد التلميذ الاعتماد على نفسه وقدراته
ـ التخفيف الى حد ما من أعمال المدرس وجعله مرشد فقط
ـ المتابعة الدائمة للمتعلم عن طريق التقويم \ التقييم المستمر

ـ ب ـ جوانب للتدعيم :
ـ ضرورة إرجاع السنة السادسة
ـ اتاحة وقت أكبر للمشاريع وترك الحرية في اختيارها على حسب توفر الوسائل من مدرسة الى اخرى
ـ العمل الجماعي يساعد لكن لا يفيد في حالة الاكتظاظ
ـ زيادة الدورات التكوينية الداخلية و الخارجية و تكون مسايرة للواقع وجعلها تطبيقية بالدرجة الاولى
ـ حذف الدروس يجب أن يكون بدقة و دراسة معمقة من الواقع مع اشراك الفئة الفاعلة
ـ توجد بعض الدروس تحتاج الى وقت اكبر مما منح لها لتحقيق الكفاءة المنشودة


ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم التوافق بين التدرج (2016 ) ودليل المعلم الجديد 2016 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ
ـ كثرة الكتب التي أفرغت جيوب الآباء و أرهقت ظهور الأبناء دون ان تستعمل ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
ـ عدم انسجام الدروس مما يؤدي الى تشويش المتعلم
ـ أخطاء مطبعية كثيرة لا تخدم المتعلم
ـ صعوبة تطبيق بعض المواد كالسنة الاولى والثانية و الثالثة ( التربية العلمية والتكنولوجية) التاريخ والجغرافيا) (التربية المدنية )
ـ عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات
ـ نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
ـ صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لا تخدم الدرس
ـ قلة الوقت المخصص لنشاط مهم للتلميذ ( التربية الاسلامية )
ـ مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
ـ قلة الملاعب والوسائل والمطاعم وقاعة المعلمين وقسم خاص للتدعيم
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
ـ الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الواقع في وضع البرامج والمناهج التعليمية

ـ 2ـ أسباب النقائص الملاحظة :
ـ عدم دراسة المواضيع بدقة أدى إلى تشتتها
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الميدان العملي الواقعي في وضع البرامج التعليمية
ـ عدم مراعات الاختلاف البيئي و الاجتماعي من منطقة الى أخرى ( المدينة الريف الصحراء )
ـ الحذف العشوائي للدروس أدى الى تشتتها
ـ عدم تخصيص ميزانية خاصة للرحالات و الخرجات الاستكشافية التعليمية
ـ انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد
ـ قلة الدروس التطبيقية للمعلمين الجدد



ـ 3 ـ الاقتراحات
ـ وضع تدرج سنوي من بداية الموسم الدراسي يكون متماشيا مع الكتاب حتى لا نقع في الاختلاف و التشويش
ـ فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل و تكوين المكونين وتحسين مستواهم
ـ ترك الحرية للأستاذ في اختيار المواضيع التي تتماشى مع المناسبات الدينية و الوطنية
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
ـ أن تكون التمارين مرنة وقابلة للتطبيق و متماشية مع المستوى المطلوب
ـ تخصيص كتب لكل فصل من أجل التخفيف على التلاميذ و أوليائهم ومع بداية كل فصل يأخذ كتاب جديد كما هو الحال في السعودية
ـ الإعلان على المسابقات يكون في العطلة و النتائج قبل الدخول المدرسي حتى نتخلص من تذبذب تقديم الدروس
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ توظيف أساتذة ذوي اختصاص يتماشى مع مواد خاصة ( الإعلام الآلي النشاطات الرياضية الموسيقية الرسم )
ـ عدم الاكتفاء في المسابقات و الاختبارات الرسمية بنشاط الرياضيات و اللغتين العربية و الفرنسية بل اضافة التربية الإسلامية و العلمية و المدنية
ـ وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم او المتعلم
ـ التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
ـ تكوين المدراء بكفاءة عالية حتى يتسنى لهم مساعدة و إرشاد المعلمين و الاساتذة
ـ النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
- تأخير تدريس اللغة الأجنبية –( الفرنسية) – إلى السنة الرابعة في حال إدراج السنة السادسة في التعليم الابتدائي .
- دورتان في امتحان نهاية المرحلة الابتدائي قد تقلل من مجهودات التلاميذ , باعتبارهما تمنحان فرصا أكبر للنجاح فالاقتصار على دورة واحدة يكون أنجع وأضبط لاهتمام التلميذ والمعلمين
-إخضاع السنة الأولى ابتدائي للتقويم العادي في آخر السنة لإعطاء التلاميذ حق الاستدراك من جديد في نفس المستوى .
- تمديد الفترة التمهيدية في بداية برنامج السنة الأولى والتركيز فيها على تنمية المهارات اليدوية والكلامية والجسمانية والاندماجية .
ـ التركيز في مضامين اللغة العربية على الجانب الإتصالي والتحاوري والحوار المنظم حيث يلاحظ قصور في التعيير والكلام المتواصل والمحادثة لدى التلاميذ .
- الشمولية في البرامج التعليمية لا ينبغي أن تطغى على المحتويات بحجة تغطية المستوى وإنما يمكن التعديل بتحويل بعض المحتويات إلى مستوى لاحق أو مستوى سابق , كما هو واضح في دروس القواعد في السنة الرابعة والخامسة .
- تأصيل النصوص السندية الحاملة للمعارف بانتقائها من مناهلها الثقافية العربية الإسلامية




المحور الثاني : تكوين المكونين
مر ت المنظومة التربوية بعدة اجراءات من أجل تحسين وتطوير فعالية التعليم وتحسين المستوى ولكن من خلال عرض مراحل هذا الاصلاح في هذه النقطة نجد بعض الايجابيات و السلبيات التي سنحاول التعرض لها في ما يلي .
الوضعية الميدانية :

ـ أ ـ الايجابيات
ـ السعي لتوظيف أصحاب الشهادات و أصحاب الاختصاص
ـ ملأ كل المناصب الشاغرة وتوفير العدد الوافر من المعلمين
ـ التكوين بعد النجاح في المسابقة قبل الالتحاق بالعمل
ـ فتح مناصب و ووظائف جديدة في القطاع

ـ ب ـ جوانب للتدعيم
ـ ضرورة التحضير للدروس و المفاهيم من قبل المكونين و أن تكون تطبيقية بالدرجة الأولى
ـ إعطاء فرص للمعلمين و المدراء و المفتشين المحالين على التقاعد من أجل المساهمة في تكوين الجدد
ـ اضفاء الصرامة و الرقابة على الندوات والايام التكوينية المعلنة

ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم تواصل الأسرة التربوية فيما بينها من أجل اثراء المعرفة و تبادل الخبرات
ـ قلة الندوات الخارجية و المحلية
ـ ضعف التنظيم المحكم للدورات التكوينية و سوء تسييرها و تأطيرها وجعلها في أوقات ضيقة غير مناسبة للاستيعاب و الفائدة
ـ انعدام التكوين المتخصص للأنشطة ( رسم \ رياضة ..)
ـ عدم أهلية المكونين و قلة مستواهم العلمي وعدم البحث لمسايرة الجديد
ـ كثرة الأعمال الادارية وكثافتها مما يقلل من الزيارات الميدانية للمسؤولين ( المدراء و المفتشين )
ـ اهمال المناطق الريفية و البعيدة على عكس المدينة (جهوية )
ـ عدم تشجيع المتفوقين و تحفيزهم ولو بجوائز رمزية
ـ توظيف المستخلفين و المتعاقدين و التأخر في دفع مستحقاتهم مما يجعلهم في وضعية حرجة

ـ 2ـ أسباب النقائص الملاحظة :
ـ نقص الحوار والاحتكاك و الانسجام بين المعلمين اولا و المسؤولين ثانيا خاصة بعد المصادقة على القانون الجديد
ـ عدم اهلية المكونين لعدم شفافية المسابقات
ـ سوء التسيير و التأطير للدورات التكوينية
ـ قلة الدورات التكوينية لعدم كفاية الوقت و كثافة الاشغال و الاعمال الادارية
ـ عدم دفع مستحقات المستخلفين و المتعاقدين في آجالها ( بعد سنة ) والـتأخر حتى على المرسمين مما يؤثر سلبا على مردودهم

ـ 3 ـ الاقتراحات
ـ وضع منح خاصة للمتفوقين الحائزين على نتائج جيدة للتحفيز
ـ فتح معاهد و مراكز خاصة لتكوين الاساتذة قبل الشروع في العمل
ـ فتح مسابقات على حسب الاختصاص
ـ اجراء المسبقات في وقتها المحدد و الاعلان عن النتائج بعد مدة قصيرة تفاديا لشغور المنصب وربح وقت للتكوين
ـ دفع رواتب المستخلفين بصفة شهرية آلية
ـ وضع مراقبين للدورات التكوينية من أجل السهر على نجاعتها
ـ وضع مخطط للندوات و توسيعها من الولاية الى الدائرة والبلدية مرورا بالمقاطعة ووصولا الى المدرسة
- الاستغناء عن جهاز التكوين الأكاديمي عن بعد الذي كان شكليا وغير مراقب أو منظم
- فصل الجانب الإداري التسيير عن الجانب التربوي والبيداغوجي لتكون إدارة المؤسسات أكثر حوكمة و ملائمة وذات وجاهة










المحور الثالث : ظروف التمدرس
سعت الدولة الجزائرية جاهدة منذ الاستقلال الى تحسين ظروف التمدرس وتجاوز الحق في التعليم الى الحق في النجاح و امرت بتنفيذ إجراءات و آليات من شأنها ان تحقق أكبر نسب من النجاحات و التفوقات و الانتقال من طور الى طور و من مرحلة الى مرحلة و سنحاول استعراض ما استخلصناه عن هذا الموضوع من جميع الجوانب في ما يلي .
الوضعية الميدانية :

ـ أ ـ الايجابيات
ـ نسبة التمدرس في ارتفاع من سنة الى أخرى
ـ بناء مدارس و مؤسسات و هياكل جديدة و حديثة
ـ محاولة تعميم المطاعم المدرسية على الجميع
ـ الاهتمام الواسع بنفسية المتعلم و توجهاته
ـ القيام بزيارات تفقدية صحية ميدانية دورية
ـ إلزامية التمدرس بتفعيل القانون الخاص بالتحاق التلاميذ بالمدرسة
ـ تحبيب المدرسة للتلميذ بإحداث نشاطات رياضية وثقافية متنوعة
ـ الادماج الاجتماعي للطفل م ن خلال التربية التحضيرية

ـ ب ـ جوانب للتدعيم
ـ تعميم الأقسام التحضيرية في المدارس و بالتالي تقليص اللامساوات بين المؤسسات التعليمية
ـ الاهتمام بالجانب النفسي للطفل مهم لكن يجب توفير العدد الكافي لمسايرة و متابعة كل المدارس
ـ لابد من زيادة الوسائل والأدوات الخاصة بالأقسام التحضيرية
ـ مراعاة التوازن في عدد التلاميذ داخل الأقسام بتخطيط الجيد في بناء القاعات والمدارس بالمدن و الارياف
ـ الصرامة في تطبيق قانون الزامية التعليم الابتدائي على الاباء الحارمين ابنائهم من التعليم
ـ الاعلان المبكر للراغبين في تسجيل ابنائهم بالمدرسة وقبول المتوفر فيهم الشروط فقط




ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ قلة اذا لم نقل انعدام وسائل النقل المدرسي
ـ الاكتظاظ في الاقسام فوق الحد الاقصى
ـ ارهاق المعلم و المتعلم من خلال نظام الدوامين
ـ نقص بعض الهياكل البيداغوجية من قاعات للأساتذة و مكتبات مدرسية و ...الخ
ـ التسلط و الاستغلال الاداري من بعض المديرين اتجاه التلاميذ و المعلمين
ـ انعدام المدارس المخصصة لذوي الحاجات الخاصة ( الصم البكم المعوقين ..)
ـ ضعف نتائج الاقسام المتعددة المستويات و عدم تحقيق الاهداف
ـ وجود أولياء يمنعون أبنائهم في حق من حقوقهم في الزامية التعليم
ـ تعيين أساتذة ومعلمين بعيدين عن مكان عملهم والقريبون موجودون مما ينجم عنه التأخر و كثة الغيابات
ـ التركيز على العنصر النسوي في التعليم اعتمادا على المقولة الخاطئة المرأة أصلح للتعليم

ـ 2ـ أسباب النقائص الملاحظة :
ـ عدم فتح فرص لجميع الاطفال في التربية التحضيرية من يخلق اختلال المستوى بينهم
ـ عدم توفير العدد الكافي من وسائل النقل المدرسي
ـ التأخر في تسليم الهياكل التعليمية في آجالها المحددة
ـ قلة التكفل و الاهتمام بالظروف الاجتماعية للمعلم و المتعلم
ـ انعدام تكافؤ الفرص في توظيف المدراء
ـ الضبابية السوداء التي تسود قانون عمال التربية مما جعلت الجو مشحون
ـ انعدام جلسات و ايام تحسيسية للأولياء لمراعات حقوق ابنائهم ومساعدتهم للالتحاق بالمدارس
ـ قلة الاهتمام بذوي الحاجات الخاصة وتهميشهم وعدم الترويج للمدارس الخاصة و التشهير بها
ـ العمل بمقررة الاستخلاف و التعاقد مما يجعلهم مستعبدين
ـ تعيين معلمين و أساتذة من خارج البلدية على الرغم من توفر المؤهلين داخل البلدية المنقوصة






ـ 3 ـ الاقتراحات
ـ توفير وسائل النقل الكافية لكل المدارس و خاصة الريفية و النائية
ـ التكوين الجيد للأسرة التربوية
ـ التكفل بالظروف الاجتماعية للمدرس و التلميذ
ـ توفير المدارس الحاصة و التشهير لها و الترغيب فيها
ـ التشجيع الدائم للمعلم و المتعلم ولو بجوائز رمزية
ـ إلغاء الأقسام المتعددة المستويات
ـ توفير أساتذة مهمتهم الدعم البيداغوجي و المعالجة فقط
ـ فتح أقسام تحضيرية في جميع المدارس
ـ منحة التمدرس تصرف مباشرة في اقتناء كل الكتب والوسائل المدرسية للتلميذ ولا تعطى للولي الذي يحولها لشراء أشياء أخرى ويحرم ابنه من أبسط الكراريس والأدوات .
ـ مراعاة التوازن في عدد التلاميذ داخل الأقسام بتخطيط الجيد في بناء القاعات والمدارس
ـ تعميم الاستفادة من الوسائل التربوية والبيداغوجية المقدمة لأقسام التحضيري
ـ تحبيب المدرسة للتلميذ بإحداث نشاطات رياضية وثقافية متنوعة بإشراف معلمي ذوي اختصاص وتأهيل مهني




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

جزاك الله على العمل المنجز ،وجعله في ميزان حسناتك..

=========


>>>> الرد الثاني :

بارك الله فيك عمل رائع

=========


>>>> الرد الثالث :

شكرا و بارك الله فيك ..جعله الله في ميزان حسناتك

=========


>>>> الرد الرابع :

منقول للأمانة.....

=========


>>>> الرد الخامس :

شكرا لك على العمل المميز ولكن لاننقد كل شيء

=========


عمل اكثر من رائع


merci MONSIEUR pour ce beau travail

جزاك الله خير يا اخي العزيز على هذا العمل القيم شكرا..........................

بارك الله فيك

بارك الله فيك

بارك الله فيك

يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
مقاطعة زمورة-1-

الحلول واضحة ستاتينا من فرنسا او دول اخرى لا تقلقوا

تشكر على المجهود وجعله الله في ميزان حسناتك ويبقى على الزملاء الإراء لأن النموذج للإستئناس . لأن ليس كل المؤسسات التربوية بنفس المواصفات ولا الإمتيازات ولا النقائص .