عنوان الموضوع : ما لفرق بين الطالب وأستاذه المراهق انشغالات البيداغوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب
قبل الخوض في الموضوع أعتذر أولا ربما أخطأت في اختيار العنوان ولكن الواقع مر والوضع مزري ففي ثانويةعندنا تم تعيين أساتذة أقل ما نقول عنهم مراهقين وليست لهم علاقة بالتربية والتعليم يستعملون الجيل على شعورهم ويطلون أظافرهم يمضغون العلك وحتى أنهم ينسون أنفسهم فيهبط المستوى الخلقي الى الدرك الأسفل من الانحطاط خاصةوأن طلاب هذه المرحلة يعيشون مرحلة المراهقة وأحيانا تكون مساومات واستفزازات في منح النقاط لأن الأستاذ على شاكلةالطالب ومما زادالطين بلة بعض الأستاذات شبه العاريات أويكون لباسهن غير ساتر للعورات بربكم كيف يكون المنتوج من هذه المؤسسة التعويقية القاضية على الخلق والتربيةالفاضلة وعند الخروج الى الشارع تجدشبابا كا لكلاب المسعورة تعاكس الطالبات دون مراعاةللحشمة والحياء والله اخوتي ان الوضع يدمي القلب ويبكي العين لذا أدعوالجميع الى التصدي لهذ الظاهرة الخطيرة ولاننسى بعض المساعدين التربويين الذين لاتتوفر فيهم صفة واحدةمن صفات أهل التربية وأخيرا ربي يفعل بنا وبأبنائنا خيرا
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
شكرا لغيرتك
مظاهر يندى لها الجبين وكأننا أقريناها ورضيناها
ولا حول ولا قوة إلا بالله
=========
>>>> الرد الثاني :
الله المستعان ....
نسأل الله تعالى ان يصلح الحال
=========
>>>> الرد الثالث :
معك كل الحق اخي محمدان لقد تفاقم الوضع واصبح لا يطاق وكلما اغفلنا هذا الجانب ازدادت الامور سوءا لذا وجب على الاولياء ان يتكاتفوا ويلزموا الادارة اولا والاساتذة بالاهتمام بالجانب الخلقي قبل العلمي ...كما قال الشاعر لا تحسبن العلم ينفع وحده-- مالم يتوج ربه بخلاق ...لان الدفعات الاخيرة من الاساتذة حدث ولا حرج ...نسال الله العافية ...
=========
>>>> الرد الرابع :
إنهم خلائف الآيلين للزوال ... طلبت منا أن نتصدى للظاهرة " و هل للعطار أن يصلح ما أفسد الدهر" إنهم نتاج جامعاتنا الفاشلة و سياسة تربوية بايخة .. هل بإمكانك إعادة تربية أمثال هؤلاء نتمنى أن يكون عددهم ضئيل
=========
>>>> الرد الخامس :
الفرق هو عدم وجود الفرق .
الاستاذ نجح بالغش 95 في المئة .
التلميذ نجح بالغش 95 في المئة .
التخطيط نجح بنسبة 99 في المئة في انتاج استاذ على الورق .
التخطيط نجح بالنسبة للتلاميذ 99 في المئة في انتاج جيل انتع الجال
التخطيط ناجح 100 في المئة .
=========
مظاهر يندى لها الجبين ولا حول ولا قوة إلا بالله
bien que je partage vos points de vue mais n'oubliez pas que vous tous vous étiez profs a leurs age
alors faut voir les choses avec vos yeux de 24 ans quand vous étiez jeunes
mais pas avec les yeux d'un prof qui a dépassé la quarantaine
اذا عمــــت خفـــت
اذن نروحوا الى الهاوية حسب كلامك لا نحتاج الى هدم هذه الثقافة ورد ثقافة الاصل البناء الفارق الجقيقي ٫ لا يعقل ان يكون الجهل نور ولا الاستاذ الا رسول
ينبغي على أن يبعد هؤلاء الذين لا تحكمهم ضوابط، ولا تردعهم أخلاق، ولا يفرقون بين ما يصح وما لا يصح.
واليك خطوات التحصيل العلمي:
الهمة العالية فتحرص على القراءة والفهم والحفظ كلما استطعت
يجب أن تحبِّب إلى نفسك العلم كأن تقرأ في الحث على طلب العلم وفضله،
قرأ في الكتب المتعلقة بطلب العلم وأدبه، قبل أن تلج الباب
اتخذ لك صديقاً يعينك على طلب العلم، وتأنس إليه ويأنس إليك، ويكون ذا همة عالية يشجع أحدكم الآخر
عليك أن تتحلى بالأخلاق الحسنة من القناعة والمروءة وطلاقة الوجه وتحمّل الناس،
احرص على أن تتلقّى كل علم من أهله
اهتم دائماً بالأمور العملية الواضحة، ولا تُضيّع وقتك في مدارسة الأمور النظرية الجدلية،
اعمل بعلمك، لا يكن همك إلا الحفظ والجمع، قال فلان،ونقل فلان، واعترض فلان،
احرص على سلم التعلم، وعلى أن تتدرج في ذلك السلم، فتبدأ بتلقي الأوليات في كل علم
لا حول ولا قوة إلا بالله
قبل الخوض في الموضوع أعتذر أولا ربما أخطأت في اختيار العنوان ولكن الواقع مر والوضع مزري ففي ثانويةعندنا تم تعيين أساتذة أقل ما نقول عنهم مراهقين وليست لهم علاقة بالتربية والتعليم يستعملون الجيل على شعورهم ويطلون أظافرهم يمضغون العلك وحتى أنهم ينسون أنفسهم فيهبط المستوى الخلقي الى الدرك الأسفل من الانحطاط خاصةوأن طلاب هذه المرحلة يعيشون مرحلة المراهقة وأحيانا تكون مساومات واستفزازات في منح النقاط لأن الأستاذ على شاكلةالطالب ومما زادالطين بلة بعض الأستاذات شبه العاريات أويكون لباسهن غير ساتر للعورات بربكم كيف يكون المنتوج من هذه المؤسسة التعويقية القاضية على الخلق والتربيةالفاضلة وعند الخروج الى الشارع تجدشبابا كا لكلاب المسعورة تعاكس الطالبات دون مراعاةللحشمة والحياء والله اخوتي ان الوضع يدمي القلب ويبكي العين لذا أدعوالجميع الى التصدي لهذ الظاهرة الخطيرة ولاننسى بعض المساعدين التربويين الذين لاتتوفر فيهم صفة واحدةمن صفات أهل التربية وأخيرا ربي يفعل بنا وبأبنائنا خيرا