عنوان الموضوع : 70 بالمائة من الأساتذة غير مؤهلين لتدريس التلاميذ” انشغالات بيداغوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب
حسب تقرير سيرفعه اتحاد أولياء التلاميذ إلى الوزارة
”
2015.02.09
ينتظر أن يرفع الاتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ ملفا كاملا لوزارة التربية حول مقترحاته المتعلقة بتقييم الإصلاحات التربوية التي باشرتها الوصاية بعد 10 سنوات من التطبيق، ومن أبرز ما سيركز عليه هي قضية التكوين بعد أن تبين أن 30 بالمائة من الأساتذة المتخروجون من المدرسة العليا للأساتذة فقط، من لديهم تكوين كاف لتطوير المعلومات العلمية للتلاميذ.
قال رئيس الاتحاد أحمد خالد، في تصريح لـ”الفجر”، إن تقريرا مفصلا سيرفع إلى المسؤول الأول للقطاع عبد اللطيف بابا احمد الذي فتح ملف الإصلاحات لتقييمها، موضحا أن مقترحات الاتحاد تتضمن العديد من النقاط والانشغالات الخاصة بمتخلف الأطوار التعليمية، وأهمها ”ستتركز على الجانب المعنوي قبل الجانب المادي، خاصة ما تعلق بتكوين الأساتذة ورسكلتهم”.
و أضاف أحمد خالد في هذا الصدد ”نعلم أن توظيف الأساتذة في السنوات الأخيرة يتم عن طريق المسابقات، لكن التكوين غير كاف، لذا ينبغي إعادة تحيين المعلومات المدرسية لديهم كل سنة، لإعطائهم معلومات جديدة عن كل التطورات الحاصلة في مجال العلمي”.
ويأتي طلب الاتحاد بعد أن كشف تقرير أن 30 بالمائة من الأساتذة المتخرجين، والقادمين من المدرسة العليا للأساتذة فقط من لديهم تكوين كاف لتطوير المعلومات العلمية للأطفال، أي أن 70 بالمائة المتبقين يفتقرون لهذا التكوين. وإلى جانب التكوين، لم يغفل الاتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ على حد قول أحمد خالد الاهتمام بالعديد من المشاكل التي تواجه التلاميذ، لا سيما التدفئة والحجم الساعي للتلاميذ.
وعلى أثر ذلك، دعا أحمد خالد الوزارة الوصية إلى معالجة هذا المشكل من الابتدائي إلى الثانوي حتى لا يكون التلميذ محبوسا داخل المؤسسات التربوية، إلى جانب قضية المطاعم والصحة المدرسية، بحيث أصر ممثل الأولياء على التغذية الجيدة للتلاميذ المستفيدين من المطاعم المدرسية وأن تكون الوجبات الغذائية كاملة، وتتناسب ونمو الطفل لأن الطريقة المتبعة حاليا غير ناجعة وغير كافية لنمو جيد للأطفال.
ولا تكتمل الانشغالات سالفة الذكر - على حد قول أحمد خالد - إلا إذا كانت الصحة المدرسية جيدة، ما جعله يطالب بتخصيص وحدات الكشف والمتابعة على مستوى كل المؤسسات التربوية وتزويدها بالوسائل اللازمة للكشف عن الأمراض المعدية والمزمنة التي تهدد أطفالنا. وطالب المتحدث في صعيد آخر بوضع خطط مدروسة في المشاريع التربوية المتعلقة بالإنجاز، فقد شدد التقرير على أهمية البدء منذ هذه السنة في اختيار الأماكن التي يتم فيها بناء المؤسسات التربوية، وذلك لتوفير الجو الملائم للتلاميذ، على أن تكون الحجرات المدرسية خاضعة للمقاييس العالمية الصحية والعالمية والعلمية، وبعيدة عن الطرقات السريعة والأراضي القاحلة والمصانع.
غنية توات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
إتحاد أولياء التلاميذ يشدد على رسكلة المربين ويكشف: أساتذة ومعلمون يدرسون التلاميذ معلومات قديمة
دعا الإتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ، وزير التربية الوطنية، إلى رسكلة وتكوين المعلمين الأساتذة، على اعتبار أن أزيد من 60 بالمائة منهم ليسوا خريجي المدارس العليا للاساتذة، ولم يتلقوا تكوينا حول علم نفس الطفل ومنهجية التدريس، كما كشف أن أغلبيتهم يلقنون معلومات قديمة للتلاميذ، على غرار معلومات التاريخ والجغرافيا والرياضيات.
كشف رئيس الإتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ، أحمد خالد، أن عملية تقييم اصلاحات المنظومة التربوية بعد 10 سنوات من انطلاقها، والتي باشرتها الوزارة بداية من فيفري الجاري وإلى غاية 11 من الشهر نفسه، عبر المؤسسات كمرحلة أولى، انصبت في مجملها، حسب أغلب التقارير، حول ضرورة تخفيض الحجم الساعي في الأطوار التعليمية الثلاثة، وتخفيض ثقل المحفظة المدرسية، موضحا أن هذين النقطتين، هما أهم انشغالات الأولياء والمدرسين على مستوى أغلب ولايات الوطن، وأشار خالد إلى أن الفدراليات الولائية للاتحاد تعمل على جمع التقارير الخاصة بعملية التقييم، وهذا بهدف تحضير تقرير وطني شامل يتم تقديمه إلى وزير التربية الوطنية، في الأيام القليلة القادمة. وكشف خالد أن هناك 3 نقاط سيركز عليها التقرير النهائي، وتتعلق أولا بضرورة تكوين ورسكلة المربين بصفة عامة، والتي تقسم إلى شطرين، الأول يجب تخصيصه لتكوين الاساتذة والمعلمين في مجال علم نفس الطفل، ومنهجية التدريس وتلقين التلاميذ الدروس، مبررا سبب هذا المطلب، بأن أزيد من 60 بالمائة من المربين من خريجي الجامعات، وليسوا من خريجي المدارس العليا للأساتذة، حيث أنهم لم يتلقوا تكوينا في هذين المجالين. أما بالنسبة لقضية رسكلة المربين، أكد خالد، أنه يجب على وزارة التربية العمل بين فترة وأخرى على تجديد معلومات الأستاذ، خاصة وأن المحيط العام للتلميذ في تطور دائم، بينما محيط الأستاذ ومعلوماته ثابتة، وهو ما يبرز، حسب المتحدث، الأخطاء التي لا يزال الاساتذة والمعلمون يقعون فيها إلى غاية اليوم في عدة مواد، على سبيل المثال، يؤكد المتحدث، في مادة التاريخ والجغرافيا، من خلال تلقين التلاميذ معلومات حول أن أكبر دولة في افريقيا هي السودان مثلا، علما أنه تم تقسيمها، وهو الشيء نفسه بالنسبة لتدريس الرياضيات والفيزياء... وغيرها، حيث لازال العديد من الاساتذة يدرسون بطرق قديمة، ولهذا شدد الاتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ على ضرورة رسلكة المعلمين وتجديد معلوماتهم.
أما النقطة الثانية التي سيركز عليها الاتحاد في تقريره، فهي الأمن داخل وخارج المؤسسات التربوية، حفاظا على سلامة التلاميذ من الاعتداءات التي يتم تسجيلها، يوميا، عبر الوطن، وكذا “الأمن الغذائي”، بمعني توفير “غذاء كامل للتلاميذ”، خاصة أن أغلب المطاعم المدرسية، حسب خالد، لا تقدم وجبات كاملة للتلاميذ. كما سيتم التركيز في تقرير الاتحاد حسب محدثنا، على ضرورة الاهتمام بالمنشآت والمؤسسات، مطالبا بضرورة بنائها وفقا لمعايير السلامة، وكذا اختيار المكان المناسب، في ظل المؤسسات الحالية، التي تنعدم بأغلبها الشروط الضرورية، والتي وصفها أحمد خالد بـ “الخم”، نظرا لأنها لا تتناسب والكم الهائل من التلاميذ الذين يدرسون في الحجرة الواحدة.
وللإشارة، فإن عملية تقييم اصلاحات المنظومة التربوية انطلقت، بداية الشهر الجاري، وهي على مستوى المؤسسات التربوية إلى غاية 11 من فيفري الجاري، تليها مباشرة عملية التقييم على مستوى الدوائر، أي بداية من 13 فيفري إلى غاية 21 من الشهر نفسه، بعدها التقييم على مستوى مديريات التربية بداية من 24فيفري إلى 7 مارس المقبل، ثم على مستوى الولايات والندوات الجهوية لتختتم بالجلسات الوطنية بين 9 و11 أفريل المقبل.
صارة ضويفي
=========
>>>> الرد الثاني :
الكل يفتح النار على الاساتذة و المعلمين ...قلنا لكم ارواحوا درسوا في بلايصنا وانشوفوكم يا اصحاب الالسن الطويلة . مادام تفكير الناس كيما هاك والله ما يصلح والو ا
=========
>>>> الرد الثالث :
سبحان الله تصدقون كل ما يقال هل هذه الجمعية دخلت كل مدارس القطر الجزائري وحضرت الدروس بنفسها؟ ثاني شيء بما انهم اكتشفوا ان هذا الكم الهائل من الاساتذة غير مؤهلين لماذا لم يساعدوا أبناءهم فيانجاز الواجبات و مراجعة الدروس و التحضير الجيد للامتحان ؟ يضيعون أوقاتهم في مراقبة الاساتذة والمعلمين ليتهم يقضون هذا الوقت مع أبنائهم الا من رحم ربي . بصفتي مواطنة و لي ابناء يدرسون في هذه المدارس وعند هؤلاء الاساتذة الذين ترونهم غير مؤهلين فأبنائي لا يعانون من حمل المحفظة لأنني اساعدهم على استعمال جدول التوقيت واتحدى اي واحد يقول بان معلمي ابنائهم لم يعطوهم جداول استعمال الزمن . ثانيا وهذا هو الاهم المراجعة للدروس تكون طول السنة و ليس ليلة الامتحانات لانكم بهذا تكونون قد عودتم اولادكم الدراسة فقط من اجل الاختبار وهذا خطأ كبير فالدراسة لتتعلم لا لتجاوب للاختبار ومن ثم تتبخر المعلومات ليتكم تعترفون وتقرون بأخطائكم قبل اتهام الاساتذة والمعليمن ومن هذا المنبر أحيي كل الأسرة التربوية في القطر الجزائري
=========
>>>> الرد الرابع :
ان كان هناك اساتذة غير لكن ليس 70/100 لو قالوا 25/100 ممكن نقبل بها كل ما اطلبه من هؤلاء الاولياء الذين باتوا كل يوم يخرجون قانون جديد مرة راكم تضربوا ولدنا ومرة ومرة
لو تحكموا ولادكم عندكم من الاحسن كي ترسلوهم الى المدرسة راكم تقولولهم تهنينا منكم وما بالكم الاستاذ الي راه مع ولدك 8ساعات انتما يا اولياء ولدك ساعة ومقدرتوش تصبرولهم
=========
>>>> الرد الخامس :
المعلم أو الاستاذ هو الشمعة التي تحترق لتضيئ الغير .........................
=========
إحواني هناك حقيقة يجب الإعتراف بها فعلا يوجد أساتذة ومعلمين غير مهتمين تماما بتجديد معارفهم أو حتى إطلاعهم جيدا على المقررات الدراسية والتحضير الجيد للدروس أعرف استاذ ولا مرة أحذ محفظته معه الى المنزل او أوراق التلاميذ للتصحيح يأتي للمؤسسة فارغ اليدين وفي قاعة الأساتذة مخبئ محفظته وعند نهاية الحصة يتركها ويذهب طوال السنة هكذا وعندما تحدثه عن العمل والإخلاص والجدية في تحضير الدروس يضحك يقولك مراك فاهم والو...... وهناك الكثير
0000000000000000000000
اساتذة اليوم
00000000000000000000
غيرتلكم عاودوا احساباتكم لانها
000000000000000000000
الا اذا انتم اساتذة لأنهم بصراحة كارثة
وحدة تقرا امعاي قبل ايام قالت لاستاذ الاجتماعيات
اك ما لخصتلناش الدروس و جبتهملنا في الامتحان
اكلاها و يقول انا شرحت و ريحت ضميري
و اون بليس ايقول اكي قستيلي كرامتي
و اوسي ايقول انا تحسابي في عبد عندك
قولولي هي برك وش قالتله هو حقنا ول لا
ولا استاذة العربية الي كي عبرت عن رايها
بكل صراحة عن الاساتذة اتغشت
و كل يوم هم غير الفوخ و الزوخ
هذا لا يطاق اتمنى ان تفرج هذه المشاكل
أوافقهم الرئي إذا أعترفت هذه الجمعية أنه يوجد 100 بالمائة وزراء مستوى منحط في بلادنا
اساتذة MADE ben bouzid قول 90 في المئة او اكثر . وخاصة الاساتذة الجدد الذين لديهم حوالي 8 سنوات وما دون ذلك.
خاصة في اللغات . الفرنسية والانجليزية وكذلك اللغة العربية وووووووووووووو.
واش انقولو في اجماعة البرلمان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السمياني
المعلم أو الاستاذ هو الشمعة التي تحترق لتضيئ الغير .........................
هذيك بكري كي كان الذيب يرع لغنم هههههههههههههههههههه
هذا الكلام كلنا نعرفه
عندهم الحق مع احترامي للبعض فهناك من الاساتذة لا يصلح لهاته المهنة الشريفة الا من رحم ربك
هناك من الاساتذة لا يصلح لهاته المهنة الشريفة الا من رحم ربك
هناك من الاساتذة لا يصلح لهاته المهنة الشريفة الا من رحم ربك ولكن لماذا وظفوهم