عنوان الموضوع : لا تمر الا وتدعوا لي ولي والديا رجاء المرحلة الابتدائية
مقدم من طرف منتديات العندليب

اخواني السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته بعض المعلمين يقولون ان تلاميذه نجحو امئة بالمئة والبعض الاخر عكس ذالك وان اوجه نصيحة لاخواني ان لا يقصرو في عملهم لكن لا ينسى ان تحافض على نفسك من هاته المهنة الشاقة لانه لو يحدث لك مكروه لن ينفعك لا ولي ولا مدير ولا مفتش ولا وزير وانا اقول هذا الكلام لاني اعرف الكثيرين من افنوا حياتهم في هاته المهنة وهم الان يعيشون في حالة يرثى لها ادعو الله ان ياجركم والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ذلك/ لا تقصروا /تحافظ
اللهم اغفر لأخينا عيسى ولوالديه

=========


>>>> الرد الثاني :

آمـــــــين يـــــــا ربّ العالمـــــــين

=========


>>>> الرد الثالث :

الانسان الذي يؤدي المهنة الشريفة خاصة مهنة التعليم بكل صدق و اتقان لا ينتظر مقابل بل أجرها كبير و كبير من الله تعالى بحيث تكون مباركة عليه و على عائلته وفي حياته اليومية,

اللهم بارك لكل أساتذتنا المخلصين و نور أيامهم بكل سعادة و اطمئنان

=========


>>>> الرد الرابع :

اللهم تقبل منه و منا الصيام و القيام و صالح الأعمال
و اشف كل عليل يا رب العالمين

=========


>>>> الرد الخامس :

يا أخي يجب أن نقتدي بالصحابي الجليل خالد بن الوليد لما قال قولته المشهورة (( إني أقاتل في سبيل الله و ليس من أجل عمر ...)) نعم نعترف بأن الأستاذ شمعة تحترق في صمت و ان أخطأ تنقلب عليه الدنيا .
المهم ندعوا الله الستر و الرحمة في الدنيا و الآخرة لك و لوالديك و لنا و للمؤمنين أجمعين ... آمين ...

=========


اللهم تقبل منه و منا الصيام و القيام و صالح الأعمال
و اشف كل عليل يا رب العالمين


شكرا لك و بارك الله فيك.
اللهم أره الحق حقا و ارزقه اتباعه و أره الباطل باطلا و جنبه اتباعه.


inchallah yahafdak w y3awnak









اللهم تقبل منا واحفظ اخانا في الله عيسى واحفظ له والديه .


الجزاء في الدنيا يحفزنا على الاجتهاد لكن ما نرجوه جزاء الآخرة .

أُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّه،
حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ
تنام عينك يا ظالمُ والمظلوم منتبه
يدعو عليك وعين الله لم تنم
إن لم تستطع قول الحق...فلا تُصفق للباطل