عنوان الموضوع : مساعدة في انجاز بحث للخامسة ابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم

اريد مساعدتكم في انجاز بحث عنوانه: دراسة تحليلية لمنهاج التاريخ للسنة الرابعة
وجزاكم الله خيرا ....


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

كلية الاداب والعلوم الانسانية
قسم علم النفس



دراسة تحليلية لمادتي التاريخ والتربية الاسلامية لطور الثاني من التعليم الاساسي في ضوء قوائم اختيار محتوى المنهج الحديث
دراسة مقارنة


















المحتويات



مقدمة
الاطار النظري:
تعريف المنهج الدراسي الحديث
مميزات المنهج الحديث
اختيار وتنظيم محتوى المنهج
طرق محتوى المنهج
معايير تنظيم المحتوى
تخطيط المحتوى
تقويم المحتوى
الاطار المنهجي
الاشكالية
مبررات اختيار الموضوع
التساؤلات
اهداف الدراسة
مصطلحات الدراسة
-المنهج
-العينة
-ادوات الدراسة
نتائج الدراسة ومناقشتها
توصيات واقتراحات
الخاتمة
المراجع











مقدمة
يلعب المنهج او البرنامج دورا مهما في العملية التربوية’لانه الوسيلة التي تزود المتعلمين باساليب المعرفة وتنظيم الخبرات التي يكتسبونها..وتحديد المجالات التي ينبغي افساحها امامهم ..ولذلك لابد من دراسته وادراكه والتعرف على الاسس التي بقوم عليها .
ويعرفه ابن منظور بانه 'الطريق البين الواضح' (1-32)
وفي التنزيل'لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا' (سورة المائدة -48 )
ان مصطلح برنامج يقابله باللغة لفرنسية مصطلح PROGRAME
مخطط / قبل
أي كل ما خطط مسبقا
اما اصل كلمة برنامج فهو يوناني وتعني "كل ما خطط مسبقا"’وقد اعتمدت هذه الكلمة في القاموس الاوربي منذ القرن 17 في اوربا .
ويغرفه علماء التربية بانه:مجموع الخبرات والانشطة التي تقدمها المدرسة تحت اشرافها للتلاميذ بقصد احتكاكهم بها وتفاعلهم معها،حيث ينتج عن هذا الاحتكاك والتفاعل تعلم وتعديل في سلوكهم،الذي يؤدي بدوره الى تحقيق النمو الشامل المتكامل وهو الهدف الاسمى للتربية. (1-32)
وتتناول الدراسة الحالية عملية تحليل محتوى مناهج كل من مادتي التاريخ والتربية الاسلامية للطور الثاني من التعليم الاساسي ،في ضوء معايير اختيار المحتوى من خلال قوائم كل من هلدا تابا (HELDA TABA)ولي ولي (LEE and LEE) وقائمة















الاطار النظري
المفهوم الحديث للمنهج
ان المنهج يرتبط ارتباطا وثيقا بالاهداف التربوية وثقافة المجتمع وفلسفته ,وبمعنى آخر فان المنهج يوضع لتحقيق تلك الاهداف..ان هذه العلاقة توجب تغيير المنهج بتغير حياة المجتمع وعليه فمفهوم المنهج قد تطور وطرات عليه تغييرات لان الحياة في تغير مستمر .
ان التفكير التربوي متطور من عصر لاخر’وكلما تغيرت الحياة تحتم على الاحياء ان يوائموا بين الظروف المتغيرة وبين انماط حياتهم التي الفوها ’وتتطلب هذه الموائمة ان نواجه هذا التغير بمناهج متغرة ومرنة ’كما ان الحاجة الى التكنولوجيا والتصنيع وتنمية الموارد والتفتح على السوق والاصلاحات الاجتماعية تؤثر في المناهج بشكل مباشرة وفعال لانها تحفزها الى التجديد ’ومن جهة اخرى فكلما ارتفع مستوى مناهج التربية وادت الى زيادة كفاية ابناء الامة ’زاد الانتاج في التصنيع والاصلاح .وان النهضة الواسعة في ميادين الحياة المختفة تتطلب العناصر البشرية القادرة على الوفاء بها ...وانطلاقا من كل هذا فالمطلوب من المناهج تحقيق غايتين هما : (7-239 )
1-توزيع الكفايات لسد مطالب التصنيع والاصلاح .
2-رفع مستوى الكفايات وباستمرار حتى تواجه المستوى المطلوب والاتقان في المستوى المطلوب.
ان ميادين الحياة الواسعة تجعل المواطنين يصلون الى المستوى الذي يمكنهم من الحياة المجدية في المجتمع ’الا اذا نالوا من المعارف الانسانية قدرا كافيا فيما يتجه اليه اهتماماتهم ’حتى يستطعون ان يكونوا مواطنين متميزين في الحياة الحديثة كثيرة التعقد ..كما ان تنويع ميادين النشاط الانساني في الحياة ليس سوى نتيجة لتنوع الاستعدادات والمواهب البشرية ’وهذه الاعتبارات كلها تشير الى ان مناهج التعليم يجب ان يتوفر فيها التنويع الكثير ..كما ان المناهج يجب ان تكفل للناشئة الاتجاه الصحيح الى حب المعرفة والرغبة في النمو والاستزادة من المعرفة..بالاضافة الى ان اتساع التعلم اظهر ان وظائف الدولة لا يمكن ان تتسع للابناء من الملايين الذين يتعلمون ..ومن هنا بداء التفكير في ان التعليم يجب ان يكون اهم من الاعداد الى الوظيفة ’كما "ان التربية يجب ان تؤهل الناشئة للحياة لاللوظائف ".ان هذا الاتجاه اثر في المناهج تاثيرا عظيما ..اذ حررها من القيود الضيقة التي كانت تحدها .كما ان الاساس العام الذي تقوم عليه الربية هو ان النمو انما ينبعث من حركة النشاط ’سواء كانت هذه الحركة في الاجسام او في التفكير او في المشاعر ..فالنمو في المعرفة يحدث عن طريق نشاط العقل من اجل تحقيق غاية يريد الفرد ان يدركها ى’وعليه يستند النمو على عنصرين هامين هما : -الباعث لتحقيق الغاية . و-الحركة للحصول عليها .



وعموما فان التعليم لايكون مجديا ان لم يظف الى تجربة الفرد اضافة جديدة تتفاعل مع تجاربه السابقة..وعلية فمن خلال جميع ما تقدم ذكره ادى بالضرورة الى احداث تغييرات كثير في مفهوم المناهج التربوية .

ان مفهوم المنهج الحديث لم يعد يعني تلك المقررات المدرسية ’بل اصبح يشمل " جميع انواع ومظاهر النشاط والخبرات التي تهيئها المدرسة لتلاميذها داخلها وخارجها’ ويتدرج فيها التلاميذ تحت اشراف وتوجيه المدرسة بقصد مساعدتهم على الممو الشامل في جميع النواحي وتعديل سلوكهم تبعا لفلسفتها التربوية . " وعلى هذا اصبح المنهج بالمفهوم الحديث يتضمن جميع ما تقدمه المدرسة الى تلاميذها من خبرات سواء عن طريق المقررات الدراسية وانواع النشاط او الطريقة التي يتبعها المدرس او الوسائل التعليمية المستخدمة لتحقيق ذلك ...الخ .فالمنهج اذا عبارة عن سلسلة من انواع النشاط والمشكلات التي تساعدهم على تفهم مجتمعهم من جهة ’وعلى تكوين العادات واساليب التفكير التي تتلائم مع تطور المجتمع ومع نوع الحياة التي تهدف اليها من جهة اخرى ’ والمنهج بهذا المعنى عبارة عن خطة مرسومة تحدث المعلومات الاساسية التي يتزود بها التلاميذ ’وتبين الفعاليات واوجه النشاط التي يقوم بها التلاميذ متذكرا فيها الى جانب المعرفة بعض الاعمال التي يمارسها الاطفال اثناء اكتسابهم تلك المعارف من زيارات ميدانية واجراء تجارب مخبرية .
ان المنهج بهذا المفهوم الواسع يصبح خطة عامة للمجالات الفكرية والنفسية والفنية التي يجب افساحها امام نمو الطفل.
وعليه فطبيعة المنهج بهذا الشكل تجعله :
1-مرنا مرونة الحياة.
2-لايعده ويفرضه على التلاميذ والمدرسين كبار متخصصون في المادة.
ولقد اصبح المنهج بهذا المفهوم الحديث لا يقتصر على كونه قدر من المعلومات يستوعبها النلاميذ استعدادا للامتحانات بل اصبح يشمل :
1-تحقيق الاهداف التربوية التي تسعى المدرسة الى تحقيقها .
2-المواد والموضوعات التي تختارها المدرسة والتي من شأنها ان تساعد على تحقيق تلك الاهداف .
3-الطريقة التي تتبع في التدريب واوجه النشاط المختلفة التي يقوم بها التلاميذ داخل المدرسة او خارجها تحت اشراف وتوحيه المدرسة.
4-تقييم اعمال التلاميذ ونموهم .
5-اسلوب الحياة في المدرسة ونوع العلاقات الانسانية التي تسود بين كل المساهمين بعملية التعلم - والتعليم . (7-236 )

مميزات المنهج الحديث
ا-ان الميزة الرئيسية للمنهج الذي نحتاج اليه في المرحلة الراهنة من التغير الاجتماعي ’تتمثل في ان بكون المنهج في فلسفته ومحتواه محافظا وتقدميا يعمل على تحقيق الاهداف التالية :
1-اهداف اجتماعية عامة تعطي معاني لجهود الفرد وتحصيله .
2-اطار جديد من القبول والتقبل وتكيف خلقي ونفسي واجتماعي دقيق لهذا الفرد .
3-فهم جديد للطبيعة الانسانية والتي تتضمن نظرات جديدة الى الاعمال والمنجزات الشخصية والاقتصادية .
4-انماط جديدة من التفكير والتي من خلالها يكون عدد من المتغيرات السياسية والاقتصادية .
5-طرق واساليب جديدة في التعامل مع هذا الصراع الاجتماعي وطرق واساليب تحرير الطاقة الخلاقة عند الفرد .
ب-ان المنهج الحديث يمتاز بانه يقوم على اساس من دراسة القوانين والانظمة التي يعيش فيها الناس..وان هذا الجزء يهتم بدراسة القوانين والانظمة التي يدير بها الافراد حياتهم ,وهذه القوانين يجب ان تفهم بعمق ’وعليه فان الفرد يجب ان بكون ملما بها ’وهذا يعني ان نوعا جديدا من المحتوى يجب ان يسود المنهج المدرسي في فترات التحول الاجتماعي والسياسي والاقتصادي .
ج-يقوم المنهج الحديث على اساس فهمه للدراسات السيكولوجية المتعلقة خاصة بنظريات التعلم والذاكرة والمعلومات او الاتصال ’ذلك ان المتعلم هو اهم محور في العملية التعليمية ’ولذلك لابد من الاهتمام بقدراته واستعداداته .
د-يهتم المنهج الحديث بالطبيعة الانسانية وفهمه للفلسفات التي كانت وراء كل ما يخدم الطبيعة الخيرة في الفرد المتعلم والعمل على تنميتها بايجاد انشطة يمارس فيها التلميذ السلوك الخير مع الجماعات داخل المدرسة وخارجها .
ك-يعمل المنهج الحديث على ربط المدرسة بغيرها من المؤسسات الاجتماعية الاخرى والبيئة بصفة عامة ’سواء كانت بشرية او طبيعية.
ل-التركيز على المشكلات الاجتماعية المستمرة والمميزة في المجتمع الذي توجد فيه المدرسة ’وهذا يعني انه على المدرسة ان تتحول الى معمل تجريبي بقوم بتحليل الموضوعات والظواهر الجتماعية ودراستها .

الفرق بين المنهج التقليدي والمنهج الحديث
1-يعتمد المنهج التقليدي على حشو اذهان المتعلم بالمعلومات متجاهلا باقي العمليات الاخرى ’بينما يركز المنهج الحديث على استعدادات وقدرات المتعلم بشكل عام.
2-يهتم المنهج التقليدي بالمادة الدراسية كمحور اساسي لحدوث التعلم ’بينما يهتم المنهج الحديث بربط محتوى المادة وتكييفها وفقا للمشكلات اليومية للمتعلم .

اختيار وتنظيم المنهج
ان اختيار وتنظيم المحتوى يجب ان يتم على اساس دراسة المجتمع والمتعلم وطبيعة العملية التعليمية التي تقوم بها المدرسة ’ وما لم يكن واضع المنهج مدركا للعناصر التي يتكون منها كل جانب من هذه الجوانب المختلفة ’ وما لم يتم اختيار الخبرات في ضوء هذه العناصر ’فان عملية بناء المنهج تقوم على غير اساس .
ويواجه واضع المنهج عند اختياره للمحتوى تحديات كثير ’نذكر منها على سبيل المثال مايلي :
1-زيادة المعرفة : ان من اهم ما يلفت النظر في الوقت الحالي هي تلك الزيادة الكبيرة في المعرفة الانسانية ’ونحن نعلم ان احد الوظائف الاساسية للمدرسة هي نقل التراث الثقافي من جيل الى جيل لضمان بقاء الثقافة واستمرارها ’والمعرفة جزء من التراث ’فهل تستطيع المدرسة ان تنقل كل هذه المعارف الى النتعلم ? كما ان المعرفة لا تتساوى كلها في درجة الاهمية بالنسبة للانسان ’ولابد لواضع المنهج ان يتحذ القرار شان تحديد الاولويات .ولعل هذا ما يحتم وجود معايير لها سندها العلمي ’يتم على ضوئها اختيار خبرات المنهج .
2-الفكر التربوي : هناك اتجاهات مختلفة في الفكر التربوي القديم منه او المعاصر ’وكل اتجاه منها يعبر عن فلسفة معينة في مفهوم التربية ووظيفتها ’ولكي يتضح الامر اكثر نتعرض لبعض هذه المنطلقات الفكرية التي يمكن لها ان تؤثر في خبرات المنهج .
فهناك من يرى ان بعض المواد الدراسية التقليدية الي اجتازت اختبار الزمن والتي تمثل خلاصة فكرية او خلاصة التفكير المنظم للانسان عبر تاريخه الطويل ’وعلى هذا فان بناء المنهج يجب ان يقوم اساسا على الاختيار من هذه المواد ’وان دراسة هذه المواد يؤدي الى تنمية القدرات العقلية لدى المتعلمين .
اتجاه ثاني يرى بان اختيار خبرات المنهج يجب ان يتم على اساس اشباع حاجيات وميول المتعلم ’لان هذه الطريقة تضمن ايجابية المتعلم لما يتعلم ومن ثم بقاء اثر التعلم . فالميول والحاجيات اذن يجب ان تكون هي المنطلق لكل ما يكتسبهالمتعلم من خبرات ’وان المادة الدراسية او المعرفة المنظمة ليست الا وسيلة يمكن الاستعانة بها او الاستفادة منها عندما تجتمع الحاجة والضرورة .
اما عن الاتجاه الثالث فيرى بان الانسان يمر بمحنة نتيجة التطور السريع في عصر التكنولوجيا والانترنيت او المعلوماتية والاقمار الصناعية والهاتف النقال... الخ من الاختراعات اليومية المتزايدة ’وعل هذا الاساس فان وظيفة المنهج الاساسية تكمن في مساعدة الدارسين على التوافق الاجابي مع متطلبات المجتمع الذين يعيشون فيه ’ خاصة وانهم مطالبون بتغيير انواع الوظائف ثلاثة مرات على الاقل في حياتهم ..وهذا يتطلب ان تكون المشكلات الاجتماعية والشخصية هي صلب المحتوى في المنهج المدرسي .ولقد وجدت هذه الاتجاهات ما يصاحبها من تفرعات تعبيرا بصورة او باخرى في ثلاثة انواع من المناهج ’هي بشكل عام :
-منهج المادة الدراسية . -منهج النشاط . -المنهج المحوري .
3-تكنولوجية التعليم : ان المدرسة الحديثة في الكثير من بلاد العالم المتقدم لم تعد تترك عملية التعليم - التعلم الى مدرس يواجه كل يوم عددا محدودا من التلاميذ ’يعلمهم قدرا محدودا من المعلومات .وهذه المدرسة ترى ان المعلم وحده لا يستطيع ان يلاحق كل جديد من المعرفة ..وان تعميق وتوسيع خبرات التلاميذ ل يمكن ان يتم عن طريق الطرق التقليدية في التدريس كالكتابة على السبورة فقط مثلا ..ومن الوسائل التي تستخدم الآن في مجال واسع التسجيلات الصوتية والوسائل السمعية البصرية واجهزة الكمبيوتر المتطورة وشبكة الانترنيت ..الخ ويشهد التعليم حاليا تحولا خطيرا في طرق التدريس بالاعتماد كلية على الاجهزة السابقة . ( 8-240 )

طرق اختيار المحتوى
هناك طرق متعددة يمكن ان تستخدم في اختيار محتوى النهج واتباع طريقة منها لا يغني عن استخدام الطرق الاخرى.بل انه قد يكون من الضروري استخدام اكثر من طريقة لكي تكتمل الصورة .وعلى كل حال فان اتباع طريقة دون اخرى سيتوقف على عوامل كثيرة منها:
-قدرة القائمين على الاختيار -حجم العمل المطلوب لنجازه.
-الامكانيات المادية و البشرية المتوفرة.-الوقت المخصص لانجاز العمل

و من هده الطرق:
1-اراء المتخصصين
في هده الطريقة تشكل لجان من المتخصصين و يوكل اليهامهمة تحديد محتوى المنهج .وتكون غالبية اعضاء اللجان من المتخصصين في المادة العلمية على ان يشترك معهم بعض المدرسين والمتخصصين في الناهج و الاعتماد على هذه اللجان في اختيار المحتوى باعتبار ان هؤلاء هم اكثر الناس علما بطبيعة مادتهم واكثرهم قدرة على تحديد ما يجب ان يدرسه التلاميذ من هذه المواد.بالاضافة الى استشارة مؤلفي الكتب المدرسية ومعدي البرامج التلفزيونية التعليمية..
وبالرغم من اهمية آراء هؤلاء المتخصصين فان اختيار المحتوى في هذه الحالة سيتوقف في التهاية على طبيعة الاحكام التي تصدر عن آراء ومعتقدات شخصية.

2-التجريب
ويمكن اختيار خبرات محتوى المنهج على اساس من التجريب العلمي الموضوعي على عينةتجريبية منالمتعلمين وعلى ضوء معايير محددة..وتقارن نتائج المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة.
ويتمثل هذا التجريب اما في:
-تحديد مدى ص لاحية مادة دراسية معينة أوجزءا منها.
- طريقة تدريس معنية.
-وسيلة جديدة أونشاط تعليمي في تحقيق اهداف معينة.
-تعميم النتائج.


=========


>>>> الرد الثاني :

ممكن توظيح اكثر


=========


>>>> الرد الثالث :

شكرا للزملاء ولكن ممكن افادة اكثر
دراسة تحليلية لمنهاج التاريخ السنة الرابعة ابتدائي

=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========