عنوان الموضوع : الى العضوة غربي 17 4 متوسط
مقدم من طرف منتديات العندليب
ممكن حل هاذ الاختبار
و
هاذ
https://www.ency-education.com/arabic-4am-1trim8.html
و
https://www.ency-education.com/arabic-4am-1trim12.html
و
https://www.ency-education.com/arabic-4am-1trim2.html
و
https://www.ency-education.com/arabic-4am-1trim13.html
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
وهاذ
https://sites.google.com/site/mihfadha/4am/dla/10
=========
>>>> الرد الثاني :
البناء الفكري:مظاهر جمال البادية: يتجلى جمال البادية في ماء البادية صافي رقراق حلو المذاق/وفي البادية تتلون السماء بشتى ألوان الطيف في لوحة خلابة لم ترسم بأيدي بشر، 2/في القصيدة ذم لحياة المدن هو لأن جو المدينة ملوث والشوارعمزدحمة والضجيج مزعج.............................................. ....................3/الفكرة العامة للبيت العاشر:شكر الشاعر لربه على هذه النعمة وهذا الخير اللذان وهبهما له .....................4/الشرح: الروض: الارض المُخْضَرَّةٌ بِأَنْواعِ النَّباتِ/ يغررك:يخدعك / أجحد: انكره .البناء اللغوي.............../الاعراب: ك:ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعولبه............كل: مبتدأمؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة ....................خبر مقدم وجوبا حيتك في البدو كل الكائنات به هنا الخبر جار ومجرور تقدم على المبتدأ كل وجوبا ....................وظيفة اعراب الجملة تميد والجملة الفعلية في محل نصب صفة ...............البناء الفني:الاستعارة من البيت الاول : الريح عازفة والروض صفاق استعارة مكنية الشرح:شبه الشاعر الريح كالموسيقى التي تعزف الحانها لأنه شبه لغوي ولكن حذف احد طرفيه الا وهو المشبه به وكان للروض ايدي يصفق بهنا عند سماعه للموسيقى ..................الموضوع:..في يوم من ايام الربيع والشمس مشرقة والجو جميل قررت أذهب يبجولة الى الريف امتطيت السيارة وفي الطريق
شاهدت بستانا جميلا جدا مناظره خلابة أدهشتني كثيرة فهناك لبست الأرض ثوبا أخضرا رائعا وكانت ألوان الزهر وكأنها ألوان قوس قزح جميل ثم رأيت شجرة مثمرة ناضجة ولامعة وظلها منعش .
وكان النسيم منعشا عليلا يداعب برفق أوراق الأشجار فتتمايل يمنة ويسرة والموسيقا العذبة تخرج من حناجر الطيور والعصافير بعد أن عادت من هجرتها
وكان العشب مرصعا بالزهور والفراشات والنحل الأنيق . وكان الورد والزهر يضع تيجانه ويفتح عينيه لرؤية الربيع . فوقفت قليلا وقلت : إنها الشجرة التي كانت في الخريف عارية بدون أوراق ولا أزهار كيف أزهرت وأورقت ؟
والزهر كان ذابلا كيف عاد من جديد وأزهر ؟
والأرض كانت صفراء قاحلة كالصحراء كيف صارت خضراء سندسية براقة ؟
والسماء كانت مملوءة بالغيوم السوداء كيف أصبحت زرقاء جميلة ؟
ما أعظم قدرة الله تعالى !
نعم إن الله على كل شيء قدير ..
=========
>>>> الرد الثالث :
اعطينى حل الاخرين بليزززززززززززززز
=========
>>>> الرد الرابع :
كملينى الحل بليزززززززززززززززز
=========
>>>> الرد الخامس :
استاذ اعطينى حلهم وحل نتاع يايها الاطفال بليزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززز
=========
*البناء الفكري :في الحرية قسوة وحلاوة كيف ذلك.... نعمة الحرية ا ولذتها, نعمة لا يدركها ولا يعرف قيمتهاإلا من ذاقها وأحس بها وعاش معها , ولذة لا يستشعر أثرها إلا من تذوق طعمها أما قسوتها فهي التحرر من القيود التي تكبل طاقاتالإنسان وإنتاجه سواء كانت قيودا مادية أو قيودا معنوية، فهي تشمل التخلص منالعبودية لشخص أو جماعة والتخلص من الضغوط المفروضة على شخص ما لتنفيذ غرض ما
*كيف تطلب الحرية: خطا من يظن أن الحرية تُوهَب أو تُمنَح للناس هكذا بكل بساطة دون تضحيات جسام وضريبة يدفعونها من أرواحهم ودمائهم وأعصابهم وراحتهم و ما أروع قول أمير الشعراء أحمد شوقي وَلِلحُرِّيَّةِ الحَمراءِ بابٌ بِكُلِّ يَدٍ مُضَرَّجَةٍ يُدَقّ:*هذا البيت الرائع يلخص فكرة التحرر، ويؤكد على أن الحرية لها ثمن غالٍ لا بد أن تدفعه الشعوب من دماء أبنائها وأرواحهم لتحصل على حريتها وكرامتها
*الشرح: دجا:اظلم /البطاح: الأرض المنبسطة فسيحة الأرجاء/الاستعباد:استرقاق أو استعمار/ أريق: سال
*البناء اللغوي
استخراج استعارة وشرحها ما أحلاك أيتها الحريّة! وما أقساك : الشرح:شبه الكاتب الحرية بالفاكهة ذات المذاق الحلو حيث حذف المشبه به الفاكهة وصرح بالمشبه حلاوة الحرية
*النمط الغالب على النص :أسلوب الوصفي التعليل لأن الكاتب استخدم الفعل الماضي والمضارع الدال عن الحاضر .وكذلك استخدام الصور البيانية والمحسنات البديعية ;
*الإعراب:لايوجد كلمات تحتها خط لإعرابها/ إعراب الجملة الواقعة بين قوسين :في محل نصب مفعول به
استظهار الابيات الاربعة الاولى من قصيدة تيمقاد
وقفت على تمقاد وقفة جائلو طفت بها مسترشدا بالدلائل
عجبت لها من بلدة اثريةخلت منذ أجيال طوال دوائل
صفائحها منقوشة بلسانهاعلى من يرى معروضة كالرسائل
تماثيلها تبدي لنا كل بادنقويم الأجسام جعد الخصائل
طرائقها بالصخر رصت و دورهافما انقض منها غير دور قلائل
مبان كأمثال الجبال شامخةتروع النهى بالذكريات الجلائل
اكمل الحل الاخرين
شكرا على الحل استاذ
1الفكرة العامة: أزمة الطفولة العربية التي تصاغ المكائد لها وأبعاد خارجية يقف وراءها الحاقدون
2 أمل الشاعر في الأطفال أن يكونوا آمال المستقبل وأن يحقوا ما لم يحققوه آباءهم وأجدادهم وأن يبقوا طاهرين كالندى حتى يكونوا خير خلف لخير سلف
3شرح المفردات:الأغلال: القيود –السلاسل/ الجملة :الذين كفروا لربهم وألئك الأغلال في أعناقهم
خائبون : نادمون –الجملة:رجع الولد من الامتحان خائبا
العقيمة : حياة لا جدوى لها –الجملة:هذه ارض عقيمة لا ماء فيها ولا عشب
4التعبير المجازي :انتم سنابل الأمل /التعبير الحقيقي:انتم الجيل الذي سيهزم الهزيمة
5-أسلوب النهي مع تحديد صيغته:لا تقبلوا أفكارنا /صيغته لام النهي والفعل المضارع المجزوم تقبلوا
6-تقدم المبتدأ عن الخبر في الجملة :للأطفال قادرون على الشموخ مستقبلا لان لام الابتداء لام تقع في ابتداء الكلام وهي في نفس الوقت للتوكيد لأنها تؤكّد ما بعدها وتدخل على المبتدأ
-تقدم المبتدأ عن الخبر في الجملة :ما أكرم الطفل المثابر:لوجود ما التعجبية نكرة غير معرفة المعنى ولأنها جاءت في صدر الكلام
7-تقدم الخبر على المبتدأ في الجملة :إنما في البال الأطفال :تأخر المبتدأ البال وجوبا لكونه محصورا فيه
-تقدم الخبر على المبتدأ في الجملة :في الدنيا أطفالها الابرياءتقدم الخبر على المبتدأ لكونه جار ومجرور
الموضوع : دمع ودماء وجراح وآلام..... كلمات تلخص حياة الطفل الفلسطيني الذي مازال يعاني من ممارسات الإرهاب الإسرائيلي منذ أكثر من تسعة وخمسين عاما، عاش خلالها كل صور المعاناة والشقاء لكنه استطاع أن يصبح رقما صعبا في معادلة الصراع مع المشروع الصهيوني بعد أن فجر بسواعده التي لا تحمل سوى الحجارة أعظم انتفاضة شهدتها البشرية في وجه قوة محتلة خلال القرن العشرين. هذا الطفل الذي عاش وولد في الخيام، ولم يتعود على الشبع، وتذوق مرارة فقد الأحبة والأهل خلال غارات المحتل المتواصلة وشاهد منزله الصغير تهدمه جرافة الاحتلال، وحرمه منع التجوال من الوصول إلى مدرسته وسلبته رصاصات الجنود أعز أصدقائه، هذا الطفل مازال يملك الكثير من طفولته رغم كل هذا الحزن والألم، مازال يحلم بأن يعيش طفولته كسائر أطفال العالم.
اكمل الحللللللللللللللللللللل
1-العنوان :مدح الابن لوالده 2-أدرك الابن ماكان يعانيه الأب من أجله : عندما كبر الابن وأحس أنه يعاني من المصاعب التي تأتيه كالريح في كل اتجاه :3-نعم تأسف لذلك:بعد أن كبر وعاشر أقواما وخالطهم فعرف قدر والده في الوقت المناسب ... 4-في البيت الرابع إشارة إلى سهر الأب والتفاته نحو ابنه أقوى عبارة دالة على ذلك لم تطبق العيون حتى تسهر عن راحتي وفي كل ليلة تظل ساهرا من اجل سعادتي الكلمة وضدها تطبق:ضدها تفتح ينجلي:ضدها يختفي 5-الشكل :نوائب الباء مضمومة /قاتلات التاء مكسورة 6-التحويل من جملة بسيطة إلى جملة مركبة:ومازلت عاكفا :مازال الأب يعتكف 7- تحديد عناصر الجملة الاسمية 1/لأنت أحق الناس :جملة اسمية لدخول لام الابتداء على المبتدأ أنت 2/فنعم الرعاية عطفك:جملة اسمية لأنها مخصوصة بالمدح نعم الاستعارة :ويبتني خيالك لي مجدا استعارة تصريحيه حذف المشبه وبقي المشبه به المجد أي ويبتني خيالك كالمجد في الرفعة والسمو الأسلوب الإنشائي :نعم الرعاية عطفك........أسلوب إنشائي غير طلبي لوجود المدح الكناية :تعاني هموما قاتلات كناية عن الحزن والأسى والفراق * الكتابة العروضية للبيت الرابع فكم ليلة قضيتها لم تدق كرى ولم تطبق الأجفان جم المتاعب البيت من البحر الطويل : لم استطع تقطيع البيت لعدم وجود البرنامج الخاص أعذريني الموضوع:ذات يوم خرج رب الأسرة من داره متوجها إلى وجهة مجهولة ولم تعرف العائلة أين ذهب لكنه تأخر كثيرا عن العودة إلى المنزل فاشتد قلق الأسرة عليه وراح أحد الأبناء يهدئ عائلته من خوفهم على أبيهم وأقنعهم بأن هذا التأخر عرض لكن دار الحوار بينه وبين أمه الام : لقد تأخر ابوك كثيرا ولم تكن هذه عادته الابن : لا تخافي هذا شيئ عادي سيأتي الام :الجو بارد واني أخاف أن يلسعه البرد الابن:لكن ياترى أين ذهب ولم يخبرنا بذلك الام:هل أخبرك اخوتك بذلك الابن :ان الله معه ولاتحزني انه راده الينا الام : نعم صدقت ياولدي ان الله مع الصابرين الابن: نعم الصبر مفتاح الفرج الام: الحمد لله على كل حال الابن :لعل الله أن يجعل بعد عسر يسرا الام: هاقد وصل ابوك الحمد لله على سلامته الابن:والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولائك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون صدق الله العضيم
الفكرة العامة للنص :إشادة الشاعر بثورة أول نوفمبر بأبطاله والحث على الوفاء لمبادئها
وافتنا ذكرى أول نوفمبر المبجلة بذكرى الشهداء وبطيبها العطر وبالضحايا الذين ضحوا بكل نفس ونفيس من أجل الحرية
3البيت الدال على اقتداء الشعب بالصحابة الكرام ..................اعاد جهاد الصحب يقفوهم أثرا ..................نصح الشاعر في آخر القصيدة
بأن يترحموا على الشهداء الذين ضحوا بكل نفس ونفيس وأن يتذكروهم في كل وقت وحين..الشرح:البشرى:.هناءة ومسرة./شذى:..الرائحة الطيبة..../يقفو:....يتبع /البناء اللغوي:1/الإعراب:جهاد : مفعول به منصوب /نادما :.حال منصوب .................2:التحويل الى جملة مركبة :إن الوطن فضائله كثيرة 3:سبب تقديم المبتدأ على الخبر في الجملة:في الجزائر وطننا لوجود الجار والمجرور الذي سد مسد الخبر..........................................4/إعراب الجملة التي بين قوسين :ونلت مزايا (لاتطيق لها حصرا)جملة فعلية في محل نصب نعت .................الكتابة العروضية للبيت الثامن:لاأستطيع لعدم وجود البرنامج الخاص
الأسلوب الإنشائي:الا أيها الشعب الذي بجهاده نوعه أسلوب إنشائي طلبي لوجود النداء المحذوف
المحسن البديعي:العسرى/اليسرى نوعه طباق ايجابي
التحويل الى جملة مركبة :ان الوطن فضائله كثيرة سبب تقديم الخبر على المبتدأ في الجملة في الجزائر وطننا:لوجود الجاروالمجرور اللذان سد مسد الخبر