عنوان الموضوع : اادخلو ارجوكم
مقدم من طرف منتديات العندليب

ياهلا اصدقائي بليييز
اريد في العلوووووووووووووووووم الاسلامية
اشهر المفسرين وتفسيراتهم




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أشهر كتب المفسرين:
- جامع البيان في تأويل القرآن للإمام الطبري.
- الجامع لأحكام القرآن لأبي عبد الله القرطبي.
- تفسير القرآن العظيم لابن كثير.




=========


>>>> الرد الثاني :

انـــــتظري سأبحث لك .. ~ ~

=========


>>>> الرد الثالث :

معنى التفسير- حكم تَعَلُّمِه - أشهر المفسرين - أشهر كُتُبِ التفسير.
أ- معنَى التفسير:
التفسـير لُغَـةً: البَيَانُ والكَشْفُ. فَسَّرَ الشيء إذا وَضَّحَـه وبَيَّنَه. وفى الاصْطِلاَح: عِلمٌ يُرَادُ به فَهْمُ كتاب اللّه تعالى المنزَّلِ على نَبِيِّه محمدٍ صلى اللّه عليه وسلم وبيانُ مَعَانِيه واسْتِخْرَاجُ أحكامِه وَحِكَمِهِ.
ب- حكم تعلمه :
أَجْمَعَ العُلَمَاء على أنّ تَعَلُّمَ تفسيرِ القرآنِ الكريمِ "فَرْضُ كِفَايةٍ" على المسلمين وانّه من أَهَمِّ العلومِ الشرعية.
جـ – أشهرُ المفَسِّرِين :
اِعْتَنَى الصحابةُ رضوان اللّه تعالى عليهم بتعليمِ القرآن الكريم وفَهْمِ معانِيه عن النبيّ صلى الله عليه وسلم والعَمَلِ به. قال ابْنُ مسعودٍ رضي اللّه تعالى عنه: "كان الرجلُ منا إذا تَعَلَّمَ عَشْرَ آياتٍ لم يُجَاوِزْهُنَّ حتَّى يَعْرِفَ معانِيَهُنَّ والعَمَلَ بهِنَّ ". وَاشْتُهِرَ كثيرٌ منهم بتفسـير القرآن الكريم، مثل: الخلفاء الراشدين: أبِـي بكرٍ وعمرَ وعثمانَ وعليٍّ رضي اللّه تعالى عنهم أجمعين. وكذلك: عبد اللّه بن عبّاس رضي اللّه عنهما وكـان يُسَمَّى "تَرْجُمانَ القرآن " لِمَا عُرِفَ عنه من الفهم والعِلم الصحيح بمعاني القرآن وقد دعا له النبي صلى اللّه عليه وسلم فقال "اللهم فَقِّهْه في الدين، وعَلِّمه و التأويل" المرادُ به هنا (التفسير). وممن آشْتُهِرَ بتفسير القرآن من الصحابة كذلك "عبدُ اللَّهِ بْنُ مسعودٍ" رضي اللّه عنه، وكان رضي اللّه تعالى عنه يقول "ما نَزَلَتْ آيةٌ من كتاب اللّه إلا وأنا اعلَمُ فيمن نَزَلَتْ، وأين نزلت، ولو أَعلَمُ أحداً أَعْلَمَ بكتاب اللّه مِنِّي تَنَالُه المطَايَا لأَتَيْتُه". وأخذ التفسيرَ عن هؤلاء الصحابةِ رضوان اللّه عليهم جماعةٌ من التابعين منهم: الحَسَنُ البَصْرِيُّ، وسَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ، وعِكْرِمَةٌ مَولَى ابن عَبَّاسٍ وغيرُهم. ونقلوه إلى من بعدَهم، فأخذه عنهم العلماءُ، وأئمـةُ المفسرين، فدوّنوه في الكتب وأَلَّفُوا فيه المَؤلَّفَاتِ الكبيرةَ التي وصل إلينا التفسيرُ عن طريقها.
د- أشـهرُ كـتب التفسـير:
(1) تفسيرُ الطًّبَرِيِّ: واسْمُه "جامعُ البيان عن تَأْوِيلِ آيِ القرآنِ " لإِمامِ المفسرين، أولِ مَنْ دوّن عِلْمَ التفسـير "محمـدِ بْنِ جريرٍ الطَّبَرِيِّ " المتوَفَّى سنةَ 310 هـ. جمع فيه أقوالَ الصحابة والتابعين وتابِعِيهم. وُيعَدُّ هذا الكتابُ المرجِعَ الأولَ في تفسـير القرآن الكريم. اعْتَمَدَه مَرْجِعاً كلُّ من جاء بعدَه ممن ألَّف في تفسير القرآن.
(2) تفسير القُرْطُبي: اسمه (الجامعُ لأحكامِ القرآن) للإِمام أبي عبدِ اللّه محمد بْنِ أحمدَ الأنصاري القُرْطُبِيِّ المتوَفَّى سنةَ 671هـ.
وطريقتُه قي التفسير: أنْ يذكرَ الآَياتِ ثم يذكر تفسيرَها من المأْثور والمعقول ويذكر الأحكامَ الفقهيةَ ومذاهبَ الفقهاءِ عندَ التَعَرُّض لآيات الأحكام، كـما يَهْتَمّ بالقِرَاءَات وأَوْجُهِ الإِعْراب. وهو من التفاسير المطوَّلةِ المفصلةِ.
(3) تفسير القرآنِ العظيمِ: للحافظ المحدِّث المؤرِّخ "إِسماعيلَ بْنِ كثيرٍ الدِمَشْقِيِّ " المتوفَّى سنةَ 774هـ وُيعْرَفُ بـ "تفسيرِ ابْنِ كثيرٍ". وهذا الكتاب أشهر ما أُلَّفَ في التفسير بالمأْثور، وُيعَدُّ المرْجِعَ الثانيَ بعدَ تفسير الطَّبَرِيِّ. اعْتَمَدَ فيه تفسيرَ القـرآن بالقرآن، ثم بالحديث، وما ورد عن الصحابة رضي اللّه عنهم، والسَّلَفِ الصالح، ولا غِنًى لطالب العلم عنه.
(4) تفسير البحرِ المُحِيطِ: للإِمام النَّحْويِّ، المفسِّرِ (محمدِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ عَليٍّ بنِ حَيّان الأنْدَلُسيِّ) المتوفَّى سنةَ 745هـ. وُيعَدُّ هذا الكتابُ المرجِعَ الأولَ في وُجُوهِ إِعراب ألفاظِ القرآنِ الكريم، والمسائلِ النَّحْوِيَّةِ، ومعرفةِ وُجُوه القِراءات وأسبابِ النُّزُولَ.
(5) فَتْحُ القَدِيرِ: للإِمام المحدِّثِ الفَقِيهِ (محمدِ بْنِ عَليٍّ الشَّوْكَانيِّ) المتوفَّى سنة 1250هـ وُيعَـدُّ هذا الكتابُ أصْلاً من أُصُول التفسيرَ. اسْتَفَادَ من كتب السابقين وزاد عليها. وطريقتُه في التفسير: أن يذكر الآياتِ ثم يُبَيّنَ معناها، وُيورِد القراءاتِ المتعدِّدةَ، وقُرَّاءها، وُيعْرِب كثيراً من الألفاظ، ويذكر مذاهبَ الفقهاء في آيات الأحكام.
وهناك كثير من التفاسير المختصرة التي تَقْتَصِر على شرح معاني الألفاظ، وبَيَانٍ مُوجَزٍ من التفسير.


=========


>>>> الرد الرابع :

لاشك أن أحقَّ ما يُتعلَّم كتاب الله تعالى، وأجدرَ ما توجه إليه الهمم كلام رب العالمين، الذي { لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنـزيل من حكيم حميد } (فُصِّلت:42)؛ لأجل هذا وجدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو لـ ابن عباس رضي الله عنهما بقوله: ( اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل ) رواه أحمد وابن حبان .

وقد أولى السلف رضي الله عنهم اهتماماً بتفسير القرآن، وكان حرصهم على معرفة معانيه قدر حرصهم على تلاوته وحفظه. وقد أخبرنا الصحابي الجليل ابن مسعود رضي الله عنه عن ذلك بقوله: " كان الرجل منا إذا تعلَّم عشر آيات لم يجاوزهن حتى يعرف معانيهن والعمل بهن " .

وعن ابن مسعود رضي الله عنه أيضاً قال: " والذي لا إله غيره، ما نزلت آية في كتاب الله إلا وأنا أعلم فيما نزلت وأين نزلت، ولو أعلم مكان أحد أعلم بكتاب الله مني تناله المطايا لأتيته " .

وقد أجمع العلماء على أن تفسير القرآن الكريم من فروض الكفايات على مجموع الأمة، إذا قام به من يكفي سقط عن الآخرين، وإلا أثم الجميع، قال ابن كثير رحمه الله: " الواجب على العلماء الكشف عن معاني كلام الله وتفسير ذلك، وطلبه من مظانه، وتعلم ذلك وتعلميه، كما قال تعالى: { وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه } (آل عمران:187) .

وقد نص العلماء على جملة من الآداب التي ينبغي على المفسر لكتاب الله أن يلتزم بها، وعلى رأس تلك الآداب، الإخلاص لله وصحة النية، ومن ثَمَّ الامتثال والعمل بأوامر القرآن ونواهيه، والتخلق بأخلاقه، إضافة إلى تحري الصدق والضبط فيما ينقله من أقوال وتفاسير، مع ملاحظة أن أولى ما يُفسر به كلام الله ما فسره القرآن نفسه، أو بيَّنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن ثَمَّ يأتي تفسير الصحابة والتابعين من بعدهم .

ثم إن على المفسر أن يتحرى في تفسيره الأقوال الصحيحة، والأحاديث الثابتة، وألا يعتمد على الأخبار الإسرائيلية، أو التفاسير الغريبة والممجوجة، وعليه ألا يتكلف في حمل آية على معنى لا تحتمله، أو يصرف آية إلى مالا يقتضيه ظاهرها، ونحو ذلك من التأويلات والتفسيرات التي لا تليق بكتاب الله الكريم .

وحاصل القول هنا: إنه ليس للمفسر أن يفسر كلام الله تفسير خبط عشواء، أو استناداً إلى الأهواء والميول والشهوات، بل لا بد له من منهج صحيح وواضح يسير عليه، حتى يكون تفسيره وفق الصورة المرضية والمقبولة .

ومن المناسب في مقامنا هذا، أن نذكر أهم المفسرين، وأهم أسماء كتب التفسير، تعميماً للفائدة .

أما بشأن الأمر الأول، فنذكر من أشهر مفسري الصحابة عبد الله بن عباس ، و عبد الله بن مسعود ، و أُبي بن كعب ، ومن التابعين مجاهد و عطاء بن أبي رباح ، و سعيد بن جبير ، ومن بعدهم الإمام الطبري والإمام القرطبي و ابن كثير ، ومن أشهر المفسرين المعاصرين العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله .

أما بشأن الأمر الثاني فنذكر التفاسير التالية:
- تفسير الطبري
- تفسير القرطبي
- تفسير ابن كثير
- تفسير السعدي، المسمى " تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان "

وختاماً نقول: إن على المسلم أن يكون على علم بكتاب الله تعالى وأحكامه، ما استطاع إلى ذلك سبيلاً، وليس المطلوب منه أن يكون على علم تفصيلي بتفسير آيات القرآن، كشأن أهل العلم والتخصص، بل يكفيه من ذلك أن يكون على علم إجمالي بالقرآن، ومعرفة بآيات الأحكام التي يترتب عليها مسائل عملية تخصه .

فاحرص - أخي الكريم رعاك الله - على أن تُحَصِّل ثقافة تفسيرية، تؤهِّلك لفهم كتاب ربك، واستعن بالله ولا تعجز، والله الموفِّق والهادي إلى سواء السبيل .


=========


>>>> الرد الخامس :

والله بتشكرك كتيييييييييير ونعمة الصديقة

=========


هاي................................


.....................................