عنوان الموضوع : «¸¸.-٠°❤°٠-.¸ فِـكْـــــــــرَﮬﮧٍ ¸.-٠°❤°٠-.¸» سنة 1 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السّــــــــلآمُـ عَلَيْـــــكُمْـ و رَحْمَــةُ اللهِ و بَرَكَـــــآتُهـْ ،

، ـــــــــــ ، صَــحّ فْــطُوورْكُـــمْـ ، ـــــــــــ ،




بِمَـآ أنّ كُـــرّاس اللغَــهـ العَــرَبِيّــهـ مَـآ يَــزَآلُ مَعِــي ..

فَـكّرْتُ بِــأنّــكُمْـ قَـدْ تَحْتَـآجُــــــوونَ أفْــكَآراً للتَــعَـآبِيــرـر المَطْــلُووبَهـ منْكُــــــمْـ ،

ممممممم ، لَسْـتُ مُمْتَــآزَةً فِــي التعْبِــيرْ ، و لَكِــنّنِي ( نســلْكْـ رآآسِــي ) ،

لِــذَآ سَـأكْتُبُــهَآ لَكُــمْـ لِتَـأخْـذُووآ مِنْهَـآ الــأفْكَـآإرَ التِي تُعْجِــبُكُـمْـ و تَتَــوَسّعُــــــــووآ فِيهَـآ ،

إنْ أعْــجَبَتْــكُمْـ الفِكْــــرَهـ .. سَــأنْقُــلُ لَكُــمْـ كُــلّ يَــوْمٍ مَـوْضُــووعَـاً إنْ شَـآإء الله ،




، ـــــــــــ ، أنْتَــظِرُ آرَآَكُـــــــــمْـ ، ــــــــــــ ،

تَقَــبّلَ اللهُ صَـلآتَكُــمْـ و صِيَـآمَكُــمْـ ،

أسْــتَوْدِعُــكُمْـ الله الــذٍِي لَــآ تَضِــيعُ وَدَآئِــــــــعُهْـ ،



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم


صحيح اني اعتبر غير معنية ولكن حقا ساستمتع بقراءة ابداعاتك
وانا متاكدة انهم سيستفيدون من خبراتك
ننتظرك تقبل الله

دمت بود

=========


>>>> الرد الثاني :

بِسْــــــــمِــ الله ،





المَوْضــووع الـأوّلْ مَزايا التســامح في بنـاء المجتمعـات الـإنسانية و رقيهـا ،

قَـال أحد البـاحثين : « التسـامح كلمـة محببة إلـى النفس ، و الـإسلام دين تسـامح ينبذ العــنف و الكراهيــة و يدعـو إلى التعـاون و الســلام ».

المَطــلوب :
انطــلاقاً من القول حرر موضــوعاً عن التسـامح و دوره في بنـاء الفرد و المجتمع باتبــاع النمط الحجاجي ( الـاِعتمـاد على أمثلة من الـتاريخ و القرآن و الســنة ) ، مع توظيف التشـبيه بـأركانه ، باتبـاع الخطوات التـالية :

╣◄المُقَــدمة : مَفـهوم التسـامح .
╣◄العرض : دور التسـامح في بنـاء المجتمعــات الـإنسانية و رقيهــا .
╣◄الخـاتمة : رأيك الخـاص حول التسـامح ، مع الدعوة إلى ضرورة التسـامح .

ـــــــــــــتَحْــرِيرِيـــــــــــــ

كَم تطمئـن روحي حين تداعــب هذه الكلــمة فؤادي ، و كم يبتهج كيـاني حين أخط هـذه الكلمة بـأقلامي ، كلمة لهـا وقعٌ خـاصٌ في قلبي ، كلمة كالبحر في سعتهـا ، كلمة قـال عنهـا غـاندي :« لــا أحب هذه الكلمة ، و لكنني لـا أجد أفضل منهــا ».. إنــها التسامح ، الكلمة الجميــلة و الصفة الحميدة ، عمود أمتنـا و سمة حبيبـنا و رسولنـا ، إليهـا دعا الـإسلام ، و عليهـا قامت أمــم و أقوام .
يعـود مفهوم التسـامح إلى تلك المدرسـة التي أسسهـا الرسول – صلى الله عليه و ســلم - ، حينمـا كان يحرص أشد الحرص على ترسيـخ هذه السمة في أفراد مجتمـعه ، و يعمل على غرسهـا في نفوسهم ، و يلقنـها لصغيرهم قبل كبيرهم ، فمـا دام – عليه الصـلاة و السـلام – قد أوصى بهـا فلا شك في دورهـا ببنـاء المجتمعات و تكوين الـأفراد الصـالحين ، فكلمـا كـان الفرد متسـامحاً كـان مرتـاح النفس .. مطمـئن البـال ، فلـا يستنفد طـاقته في المنـازعات و المشاحنـات ، ممــا يجعله منشغــلاً أكثر بالإنتــاج و متفرغــاً للعلم و المعرفة ، و هـو مـا ينعكس بالإيجـاب على مجتمعه ، فيزدهر و يرتقي .
و أتذكـر هنـا دولـة النبي – صلى الله عليه و سلم – و مـدى تطورهـا و تنظيـمها بفضل انتـشار ثقـافة الـاعتذار و الصفح بين أفرادهـا .. و لعل أبرز موقفٍ شـدّ انتبَـاهي هو فتـحه – صلى الله عليه و سلم – لمكـة ، حينمـا دخلهـا فـاتحاً منتصـراً ، و قَـال :« يـا معشر قريش .. مـا تظنون أني فاعلٌ بكم ؟؟ »، فقـالوا :« أخٌ كريمٌ و ابـنُ أخٍ كريم »، حينهـا قال شفيعنـا – صلى الله عليه و سلم – كلمـاته التاريخية الذهبيـة الشـافية ( و المفـاجئة كـذلك ) ، قَـال :« اذهبـوا فـأنتم الطلقـــاء »... لَو كان هذا الشخص المنتـصر غير محمـد – صلى الله عليه و سلم – لقـلتها بكل ثقـة :« سيحرقـهم و هم أحيـاء » ، و لنـا في التاريخ عبـــرة .
و لكن – و للأسـف – فإنّ الكثيرين يرفـضون التسامح و يروجـون لـلاِنتقام و الثـأر متنـاسين قوله تعـالى :﴿ و لْيَعْفُـوا و لْيَصْـفَحُوا ألَـا تُحِبُّونَ أنْ يَغْفِـرَ اللهُ لَكُمْ و اللهُ غَفُـورٌ رَحِيـم ﴾.. و مـاذا لو تمعـن هؤلـاء قليـلاً في قول غـاندي :« إذا قـابلتَ الـإساءة بالـإساءة .. فمتى ستنـتهي الـإساءة ؟؟ » ،فالتسـامح صفة الرجـال العظمـاء ، صفـة ينبغي إحيـاؤها في مجتمعـنا الذي توقـف نمـوه و تلفت عجلة اقتصـاده بسبب عنـاد أفراده و إحجـامهم عن العفو .. بسبب أنانيتهـم و كراهيتـهم ، بل بسبب قلوبهـم المريضـة بمرض اسـمه الحقد .. فلنـنظر إلى قول تولستوي :« عَـظمة الرجـال تقـاس بمدى استعـدادهم للعفـو و التسـامح »، سيـكون حالنـا أفضل لو تحلينـا بالتسـامح ، سننهـض بأمتنـا و نرفع شـأنها بين الدول .
فلْــنبـادر إذن إلى التسـامح ، و لْـنرمِ بعيداً بعنفنـا و كراهيتـنا ، لنقـتدِي برسولنـا ، و لنتـقرّب من إلهنـا ، فلْنسـارع إلى جنةٍ عرضـها السماوات و الـأرض بمسـارعتنا إلى هـذه الصفة الراقيـة ، فلْنـطهر قلوبنـا من الضغينة و الحقـد و لْنتـسابق إلى المسامحة و الصـفح ، فلْنـجسّد قول الـإمام الشافعي – رحـمه الله - :
فعاشر بإنصـافٍ و سامحْ من اعتدى ______ و لـا تلْقِ إلّـا بالــتي هِي أحسن

ــــــــــــــانْتَـــهَىــــــــــــ

° مُـلآحَظَـآت الـأسْتَــآذَهـ °
مَـوضُـووع جيد استوفى جميع العـنآصرْ ،
غَـني بالشـوآهدْ ،
تَعْـبيرٌ سلِيــم .. خَـآلٍ من الـأخْطَـآءْ ،
أســلووبٌ رآآقٍ .. تُشكـرِينْ ،



المـوضُـووع الثَــآنِي الوسَـآئل المجديــة لتحْـقِيــق المطـالب و الــآمَـــآلْ

يَمــر الـإنسان على مـراحل حيـاته بتجـارب عديدة تجعله في بعض الـأحيان سعيداً ، و في أحيـان أخرى كئِيــباً .. فيــكُون سعيداً حين يتجـاوز كل العراقيل ، و يكون حزينـاً إذا خرج منهــا صفر اليديــن ... و في هـذا الصدد يقول الــإمام الشافعي – رحـمه الله - :
بـقدر الكــد تكتسب المعــالي______و من طلب العــــلا سهر اللــيالي
و من رام للعـــلا من غيـر كــد______ أضــاع العــــــــمر بطلب المحـــالِ

المَطـــلُوب :
انـطِلاقـاً من القـول ، اكتب موضوعــاً تتحـدّث فيه عن الوسـائل المجدية لتحقيق المــطالب و الــآمال باتبــاع الخطوات التــالية :

╣◄ المُقــدمة : كــلام جميل تفتــتح به الموضوع + تعريف الــأمل .
╣◄ العـــرض : الوسـائل المجدية لتحقيق المطــالب و الــآمال + دور المجـتمع في تحقيق آمــال الفرد .
╣◄الخــاتمة : نصِــيحة لمحـدودي الــأمل + شعــوركَ أثنــاء تحقيق آمــالك + كـــلام تختم به الموضُــــــوعْ .


ــــــــــــ تَحْــرِيــرِي ــــــــــــ

في قلب كل واحدٍ منــا أمنــية و حلم ، و في قلب كل شخصٍ غـايةٌ يصبو لتحقيقهــا .. فمــا أجمله من قلبٍ ذاكَ الذي حطت به الطمــوحات و الــآمال رحـالهـا . ‘‘ و الــأمل .... هو فـنٌ لـا تجيده إلّــا القلوب الواثِــقة بالله تعــالى ’’ .. هِي العبارة لتي حفظتها عن ظهر قلب ، و مـازلت أرددهـا كلما ضعفت عزيمتي أو شعرتُ بالوهَـن يدبّ في إرادتي ، و ككُــل البشر .. لِي فــؤادٌ زُرع بــأحلام جميــلة ورديــة ، و كيَــانٌ لُـفّ بمطــالبَ استثنائيّـة ، و رُوحٌ تُمـسِي و تصـبح حـاملةً آمــالـاً و طمـوحاتٍ غير اعتيَـادِيّــــــة .

لقـد تعلمتُ الكثير من غـراهم بَــال حين قــال : « لـن أقول أني فشلتُ ألفَ مرة .. و لكنني اكتشـفتُ ألــف طريقةٍ تـؤدّي للفشل » ، فمن المستحيل أن تجــد شخـصاً بــلا هاتف ، و لكن هل يمـكنُ إيجــاد شخص يحصي جميـع محاولــات غراهمـ بــال غير النــاجحة لـاِختراع الهــاتف ؟؟ لَــقد واجه فشلــه بعزيمـة من حديد و صبر لــا نهايةَ له و لــا حدود ، فقــط لــأنّ خدمــة الــإنسـانية كانت غـايته .
فالــإرادةُ و الصبر من أقوى أســباب النجـاح ، و من ثَــمّ الـإصرار و الثقة بالنفس ... تتضــاربُ الـأفكار في رأسي حيــال سمـاع هذه الكلمــات ، تـذكّرني كثيراً بأقوال قرأتـُـها فعلقــتْ بمخيلــتِي ، كقول جــان سيمـار : « غَــالباً ما نحقق الــأمور التي نرغبُ فيهــا بشدة و نسعى إليهـا بإصرار ، هــذا مـا يسميه النــاس السطحيون .. الحَــــــــظ !» ، و قَــولِ آخــر : « مــا من شيءٍ على وجـه البسيــطة إلــا و يمكنــك أن تملكــه بمجرد أن تـؤمِن بحقِــيقة أنك تستـطِيعُ ذلك » .. فالــإنسان الطَّـمُوح بِــدون ثِقـة بالنفس كفــارسٍ بــدون ســلاح أو مُســافرٍ بــلا زاد . و مِمّــا لـا شكّ فيه هو أنّ المثــابرَة و الجد همــا سر نجاح السابقــين و ذوي الخبـرة و الممــيزين ، فلــو سـألتَ أصحـابَ التجارب نصِيــحَةً لكــان الــاِجتهـاد أوّل مـا يوصيكَ به . فَلكلّ إنســان هـدف و لكن قِــلةٌ هم الذين يصــلون إلى غــاياتهم ، و جمِــيع الناس يُجيــدُون – بامتِيــاز – تشــييدَ الــأحلام في مُخـلاتِهــمْ ، و لكن على قـدرِ أهل العزم تــأتي العزائم ، فليس كل حــالمٍ بمحققٍ لحلــمه لــأن الـأحــلام و الــأهداف لــا تُحقق لعـاجزٍ كســول .. إنّــما لمُجــدٍ مثـابر كمـا تقول الحكْــمة : « سَـأل المُمــكن المستحِــيل : أين تقِــيم ؟؟ فـأجــابه : في أحـــلام العـاجز !!» .
و مِن منظـارٍ آخر .. قــد يكون الــإنسـان مُسْتـعِداً تماماً و متحَمــساً لتحقيق غـايـاته ، غير أنّه يُصــدم بواقع المجتمع الذي يعيش فيــه ، فالحيــاة لم تضعْ حــداً لمطـالِبنـا و أهدافنـا .. طمـوحـاتنا و رغبــاتنـا ، و لكن البشَــر فعَلُـــــوا .. رَســمُوا خَــطاً أحْــمر أمــام كل طَـمُوحٍ حالم ، فبعضُـهم يتفنن في كبــت الــأفكار و دفْــن المواهــب و تكمِــيم الــأفواه ، و هــو مـا يثبــطُ عزيمـة الشخص و يحــبط معنويـاته و يجعـله ناقماً على المجتمع بمن فيــه .... و هُنا ينبغي مواجــهة هؤلــاء بالعمــل بالحكــمة التي تقــول : « إذا كنتَ ريـــحاً .. فقـد لــاقيْتَ إعْـصاراً » .

هَــا هي ذي زهرة حيـاتكَ تتفـتح ، و هـا أنتَ ذا قد صرتَ فِي سن الطــموح و الــأحلام .. فاغتــنم هذه المرحــلة من حياتك في خدمــة وطنك بتجســيد طموحــاتك ، و استغــل شبابك في البذل و العــطاء قبل أن يدركــكَ صيفُ الذبــول فتـذهب سنوات شبــابك ســدى ، اسْــعَ إلى تحقيق أحــلامك لتعيشَ لحظـات المجْـد الجميــلة التي تَلــي كل تــألقٍ و نجــاح ، خُـــــطّ هذه الكلمـات في ذاكرتــك و لْتجْعــلها دومــاً نصــب عيْنَــيك « لــا تقف مغـلُول اليدين على حــافة البحر ، و تقــول : أنــا لــا أعرف السبــاحة » .. فَقَــطْ ،،،، احـــــلم .. بَعْــدَهــا ................................................ حَقّقْ أحْــلامكْ !!

ــــــــــــ انتَــــــــهَى ــــــــــــ

° ملــاحظــات الــأستَــآذَهـ °
موضُــووع جيـد ،
اشْــتملَ على كل العنَــآصر ،
أفْـكار متنَــآسِقَهـ ،
لُغَــة سَلِــيمهـ ،
وآآصِــلي على هَــذأ المنــوآل .. تُشْــكَرِين ،




المــوضُــوع الثــآلث تلْـخِيص نصوص ذَآت أنْـمَآط متنــوّعَهـ ،

تعْــريف التلخيص: هو تقنية من تقنيات التعبير ، تقوم على اختصــار النص إلى ثلث حجــمه أو ربعــه أو أقل أو أكثــر ، و النصوص التي يمكن تلخيصُــها : المقَـال ، الروايــة ، القــصّة ......

خـطوات تلخيــص نص :
1~ قراءة النــص قراءة واعيــة متـأنية .
2~ استخــراج الكلمــات المفتــاحية و شرحهــا .
3~ تحــديد الفكرة العـامة للنص .
4~ تقسيــم النص إلى فقــرات و تحديد الــأفكار الــأساسيــة لكل فقــرة .
5~ الربــط بين الــأفكـار و إعَــادة صيـاغتهـا بـأسلوب خــاص .

شُــروط التلــخيص :
مراعَــاة المضمـون العــام للنص .
مراعــاة ترتيب الــأفكـار و تسلســلها في النص الــأصلي .
تجنب كل مــا يطيل الملــخص ( التـكرار ، الــأمثلة ، الــإضافات ، المتــرادفــات ، الشــرحْ .... ) .

ــــــــــــ تَحْــرِيــرِي ــــــــــــ

إنّ الــإســلام دينُ معاملةٍ و أخــلاق ، دينُ شــرفٍ و انعتــاق ، دينٌ رسم لنــا مكـارم الـآفـاق .. لنُتــمم شريــعة الخــلّــاقْ .

فالقيـم التي دعـانا إليهـا تبعث في نفوسنــا التريـاق .. نعــم .. إنّه ذلك الدواء الذي يتــأجج في قلوبنـا بدون مذاق ، و الــأركان التي بُنِيت عليه أسُـسٌ رسمت لنــا طريقنــا البرّاق ، و القــرآن خير ميثــاق ، فهو الداعي إلى الــإحسان للكبير و الرفــق بالصغير ، هو الذي أعــاد للمـرأة مكــانها بعد شــقاق . إنّــه كتـابنا المقــدّس الذي أنــار عقـولنَـا و جــاء بـأمْرِ ربّــنا مُصــدّقاً لرسَــالةِ حبيبِــنــا ، فغــرس فيــنا قيـماً لن نــضلّ مـا تمسّكنـا بهـا ، قِيــمٌ تعبّــد لنـا سبيــلاً مُنِــيراً نحو جنّــة نتـمنّــاها ، و نـدعُــو إلــهَنـا أنْ يـرزقَنَـا إيّـاها .

كُــل مـا جـاء به الــإسلام و نصّ عليه القــرآن هُــو خيرٌ للــإنسَـان ، و تتــمّةٌ للــأديَـان ، و تَـوْحِــيدٌ لــأمّةِ خير المرْسَــلِين .. فالــإسْـلامَ ! الــإسْــلامْ ! فَهُــو طريق الفــائزين .

ــــــــــــ انْــتَهَـــــى ــــــــــــ

° مُـــلآحَظَــآتُ الــأسْتَــآذَهْـ °
تَلْــخِيصٌ جَـــيد ،
شَــآمِلٌ لِعَــنآصر الموْضُـــووعْـ ،
تُشْــكَرِيـــــنْ ،





هَذآ مــآ اسْتَطَعْــتُ نقــــلهـ مع الــأسســفْ :'( ،

بالتــــــوْفِيييقْ ،




=========


>>>> الرد الثالث :

شكرا جزيلا لك
فكرة رائعة
بارك الله فيك
أريد فعلا رؤية كيف تكتبين

=========


>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتاة المشاغبة
شكرا جزيلا لك
فكرة رائعة
بارك الله فيك
أريد فعلا رؤية كيف تكتبين


العَـــــــــفوْ ،

و فِــيكِـ بَــــرَكَـهـ ،

لُغَــتِي بَسِــــــيطَهـ ،



يَـقُــوول أسَـآتِذَتِــي أنّ أسْــــــلووبِي مُمَــيّزْ ،

و لَكِــنّنِي أجِــدُهُـ عَــآدِياً جِـــــداً ،

خَــآئِــــــفَهـ جِــداً مِنْ أنْ تَسْــخَرُووآ منّـــــي ،


=========


>>>> الرد الخامس :

الفكرة جد رائعه اخيتي

حفظك الرحمان

ننتظر ابداعك

=========


نعم ننتظر ابداااااااعك اختي المميزة


ساتتبع الدرس لانه لديا ضعف في اللغة العربية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Rinizemi
ساتتبع الدرس لانه لديا ضعف في اللغة العربية

نعم صحيييييييييييييييييييييييح

السلام عليكم
بما ان لديك الكراس
ارجو ان تصوري لنا الدروس الاولى لنعرف كيف يسير الدرس
و شكرا

فكــرة رائعـــة اختاأأه

اعجبتني كثيراأأ حتى انا احب التعابير المميزة:d

وساستمتع بقرأت ابداعتك يامبدعـــــــــــة ~


بارك الله فيك



فكرة هايلة
اسعد الله اوقاتكم اخواني الاعضاء



فكـــــــــــرة رائعـــــة منوووولة

شوقي كبيــــر لقراءة أسلوبــك المميّــــز


السّـــــــــلآمُـ عليْـــــــكُمْـ ،

أعْتَـــذِرُ عــلَى التـأخِــيرْـرْ ،

وآآآآآآآآآآآعْ ،،

سَــأحْرَجُ أكِيـــــــدْ .. أسْــلُووبِي لَيْسَ مُمَــيّزاً ،

إنّــمَـآ فَقَــطْ أرَدْتُ أنْ تَـأخُــذُووآ الـأفْكَـآإر منْـــــهـ ،