عنوان الموضوع : ارجو المساعدة في هذا البحث
مقدم من طرف منتديات العندليب
لمن يعرف معلومات عن البحث الذي يتناول مخاطر تقليد اليهود و النصارى .
واشكر لكم مجهودكم .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ليس لدي فكرة اسف يا اختي ابحثي في الانترنيت او في المنتديات الاسلاميةو بالتوفيق
=========
>>>> الرد الثاني :
ان نشالله نجيبلك بحث
=========
>>>> الرد الثالث :
مالقيتش بحث بصح عندي مغلومات وها هي ليك
[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/DAIRAO%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot.png[/IMG]
لقد حذرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم من تقليد اليهود والنصارى و ذلك بعدم اتباعهم و مخالفتهم في أي شيء سواء كان قليلا أو كثيرا الا اذا كان في أمر يعود بالنفع و الخير علينا كالعلم و الاستكشافات لان في تقليدهم فقد لهويتنا و أصالتنا و انحرافنا عن صراط الله المستقيم .
لكن و بالرغم من ذلك فاننا نلاحظ العكس لو نمشي الان في شوارع مجتمعاتنا تجد العكس تجد نفسك و كانك في مجتمع غربي شبابه لهم نفس مظهر الشباب الغربي طريقة مشط الشعر ، ارتداء الثياب ، سماع الأغاني ، القاء التحية خاصة ففي الاسلام التحية تقال بالسلام عليكم لكن الان أصبحت تقال على طريقة الغربكما اننا الان نتقلد الأجانب في طريقة الرقص و و المظهر الخارجي و كل انواع الفسق عوض الاشياء النافعة . رغم ان الله فضلنا عن سائر الامم و ميزها عن غيرها من الامم فهي الامة الخالدة و الشاهدة
سائر الامم فقد قال : ((كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ).
رغم ان ظاهرة التقليد جد خطسرة على مجتمعنا الا انها تدل صدق و نبوة رسولنا صلى الله عليه و سلم و يقرر وحي السماء فقد تنبأ سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم الى الحالة التي ستؤول اليها الأمة الاسلامية لقوله "لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب خرب لدخلتموه" من هؤلاء القوم، وما يجب أن يكون موقف المسلم تجاههم؟
- اول خطوة تقوم بنهي كل من يقلد غيره من الغرب تقليدا أعمى
- ان نكون مستقيمين مع أنفسنا و مع الله خالقنا
- لا ناخد كل ما ما ياتي الينا خاصة ما نهى عنه الشرع بل ناخد ما ينفعنا فقط
- .................................................. ..........................
- التقليد الأعمى لغير المسلمين، واحد من أوسع المجالات التي فتحت باب البدع والخرافات بين المسلمين، فمن زخارف القبور وبدع تحضير الجن والأرواح بالبخور، ومن التبرج والزينة والأعياد والموالد، ومن بدع المأكل والمشرب والملبس والمراقص، يقف التقليد الجاهل وراء مئات السلوكيات الجاهلة .
ومن آخر صرعات التقليد الفارغة ممارسات أخلاقية تمس حرمة الزوجية وكيان الأسرة وعندما يسأل هؤلاء يقولون إن هذه الأمور تحدث في الغرب بحرية .
غول التقليد الأعمى، كيف أثر في أخلاقيات المسلمين؟ وكيف لنا أن نحمي عقائدنا وعباداتنا وسلوكياتنا من هذا الغول؟
يرى الدكتور عبدالحليم عويس أستاذ التاريخ والحضارة الإسلامية المعروف أن عملية تقليد غير المسلمين، قد أدخلت بعض البدع في المعتقدات والعبادات الإسلامية، وهذا أخطر مجالات التأثر السلبي، كما أن خطر هذا التقليد طال بعض السلوكيات والأخلاق والعادات خاصة في العقود الأخيرة التي زاد فيها احتكاك المسلمين بغيرهم، كما ركز الآخر على الفكر والأخلاق والثقافة في مجال تهوين الشخصية المسلمة عبر الفرد والأسرة والزواج والطلاق والملابس والمأكولات والسفر وغيرها .
حقيقتان مهمتان
ويضيف الدكتور عويس: قبل الإشارة إلى بعض مظاهر التقليد السلبي وموقف الإسلام من مبدأ التشبه بغير المسلمين، أحب التأكيد على حقيقتين مهمتين: الأولى: أن التقليد بصوره المتباينة في الدين والشريعة والعادات والثقافة ارتبط إلى حد كبير بحالة الأمة الإسلامية السياسية وواقعها الحضاري، ففي حالات الضعف السياسي والتراجع الحضاري يغلب التشبه والتقليد إذ إن الحالة الحضارية تنعكس على الحالة الثقافية والأخلاقية طبقا للقاعدة التي أبرزها مؤسس علم الاجتماع السياسي والفقيه ابن خلدون حيث قرر أن المغلوب مولع غالبا بالتشبه بالغالب، ولهذا بلغت حالات التقليد أقصاها في القرن الأخير .
الثانية أن الإسلام من حيث المبدأ والمسلمين بالتبعية، أصحاب شخصية مقاومة لضغط الآخر ومحاولات تذويبهم، فالبناء العقدي والتشريعي والتعبدي والأخلاقي له خصوصية خاصة، والأمة معتدلة ووسطية وواثقة بنفسها وقادرة على التعامل مع الجميع دون هوان . ولعل من أظهر المعاني في هذا الصدد الحديث الذي يؤسس به رسول الله صلى الله عليه وسلم الأمة من خلال الفرد على هذا المبدأ حيث قال عليه السلام: “لا يكن أحدكم إمعة يقول: أنا مع الناس إن أحسنوا أحسنت وإن أساؤوا أسأت، ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساؤوا أن تجتنبوا إساءاتهم” .
إن الحلال والحرام عندنا هو في الحقيقة مشروع فكري مقاوم لاستعمار الآخر، ولا يستقل بعضنا الوقوع في براثن التقليد في العادات الصغيرة أو الأخطاء الفردية، فالتقليد المحرم مرفوض سواء كان في العقيدة أو في الملبس .
لهذا يتوقف الدكتور عويس أمام التحذير الإسلامي من مبدأ التشبه خاصة في مجال المخالفة في العقيدة، فالمؤمن يفهم إسلامه على أنه الصراط المستقيم الذي يعتقده ويؤمن به وكما قال الحق: “اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين” .
إذاً، فالتوحيد، أي الصراط المستقيم هو نقطة البداية في رفض بدع التقليد ومقاومته، وأسلوب المقاومة الإسلامية هنا هو الفهم والإيمان وعدم الرضا عما يقوله الآخرون .
خصائص الأمة الواحدة
ويلحظ الدكتور عبدالحليم عويس ملاحظة مهمة وهي أن الأحاديث التي حذرت من التقليد والتشبه، قد غطت عددا من الجوانب العقدية والتعبدية وكذا في السلوكيات البسيطة، كأن الأحاديث في هذا الصدد تشير إلى خصائص الأمة الواحدة حيث لا تكاد تختلف من حيث الأهمية الخصائص في الشريعة والعقيدة عن الخصائص في العادات والتقاليد، كما تشير إلى أن العدو لن يترك منفذا ولو بسيطا إلا وسوف يحاول أن ينفذ منه .
ولهذا عمم الرسول صلى الله عليه وسلم خطر التشبه كما في حديث ابن عمر: “من تشبه بقوم فهو منهم” .
كما خص الرسول في التحذير التشبه في صيغة الصلاة فقال في حديث أبي داود: “خالفوا اليهود، فإنهم لا يصلون في نعالهم ولا خفافهم” .
كما خص الرسول التحذير من التشبه في حالة الصيام، فعن أبي هريرة أن رسول الله قال: “لا يزال الدين طاهرا ما عجل الناس الفطر، لأن اليهود والنصارى يؤخرون” .
وكذا في حديث حف الشوارب، ففي الصحيحين عن ابن عمر: “خالفوا المشركين، احفوا الشوارب واعفوا اللحى” . ويضيف الدكتور عويس: الذي أفهمه من مجمل هذه الأحاديث، أن الإسلام يريد أن يربي أبناءه على العزة والخصوصية، وأن يغلق باب التقليد الجاهل الذي قد يبدأ بتصرف بسيط ثم يجر وراءه عشرات التصرفات غير البسيطة .
وحتى ينمي في الأمة هذه الخصوصية والمقاومة، سن الإسلام سننه التي أغلقت الباب أمام عادات المشركين، ولهذا رفض الإسلام البدع المصاحبة للنذور والوساطة بين الله وعباده أو الشفاعة والولاية أو التزيد في العبادات، فضلا عن الخرافات التي تصاحب عادات الزواج والملابس والمسكن والتزين .
الغول داخل الأسرة
وتعتبر الدكتورة مكارم الدميري أستاذة الشريعة الإسلامية بكلية البنات الإسلامية في جامعة الأزهر أن الجوانب الأسرية والاجتماعية من أكثر الجوانب التي تأثرت بغول التقليد الأعمى، ففي الأسماء العربية ذات الدلالة الإسلامية، وفي الزواج شاعت التقاليد الغربية ما قبل الزواج، أو جعل العصمة بيد المرأة أو القاضي مثل أي عقد مدني، أو المبالغة المسرفة في حفلات الزفاف، وفي البيوت أسرف البعض في تعليق الصور أو استخدام آنية الذهب والفضة أو استباحة خصوصيات المنزل بشكل لا يحقق خصوصيات البيت وحرمته، فضلا عن التجاوزات العديدة في مجال اللبس أو تعليق السلاسل وأدوات الزينة أو تركيب أو حلق الحواجب والشعور واستخدام الأصباغ .
وتقول الدكتورة مكارم: الإسلام لم يستهن بمثل هذه التقاليد ولكنه أشار إلى المباح منها كما حذر مما لا فائدة منه ولا معنى، ففي مجال اختيار الأسماء، شدد على اختيار الأسماء ذات الدلالة الأخلاقية والنفسية وابتعد عن الأسماء المخدشة أو المنفرة أو التي لها دلالات شركية، لهذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم: “إن خير الأسماء ما حمّد وعبّد”، كما بدل بعض الأسماء مثل العاصي وغراب وشيطان .
وفي عادات الزواج صانها برباط مقدس، ولهذا حث على عدم الإسراف، ورغب في قلة المهور، وحدد العلاقة الشرعية قبل الخطبة وبعد الزواج .
ومما قاومه الإسلام في هذا الصدد تقليد تعليق الصور على الجدران واستخدام الذهب أو الحرير أو الفضة في المفروشات والملابس، وهي العادات التي عرف بها بعض أهل فارس وبيوت الروم وبعض المفاخرين بالملابس، الإسلام ببساطته يريد ستر العورات، كما يريد الزي الجميل الذي يتخذه المسلم عند المسجد وفي غير المسجد، وذلك لأن الله جميل يحب الجمال في كل شيء، ولكن الإسلام لا يريد هذا بسرف أو مخيلة، ولا يحب أن يتفاخر البعض بأحسن الثياب بينما لا يجد البعض لقمة العيش التي يسد بها جوعته .
وفي هذا الصدد حرم لبس الحرير والذهب على المسلم الذكر، وفي الحديث: “أحل الذهب والحرير لإناث أمتي، وحرم على ذكورها” وقال عليه السلام: “لا تأكلوا في آنية من الذهب والفضة” وفي الحديث أيضا: “يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيجعلها في يده” .
وبصفة عامة، حذر الإسلام من مبدأ تشبه الرجل بالمرأة أو تشبه المرأة بالرجل، ويشمل هذا التحذير كل مظاهر التشبه سواء في الصوت أو المشي أو الملابس، ومن المؤسف أن مثل هذه التقاليد كثرت عند بعض بناتنا وأولادنا، ورأينا بعض الأبناء يلبسون الحلقان ويطيلون الشعر ويعلقون السلاسل ويرتدون القمصان الملونة، وهي ميوعة تدل على ضعف الشخصية وهوانها على النفس وعلى الناس، ولهذا لعن الرسول الكريم هذا السلوك وقال: “الرجل يلبس لبسة المرأة والمرأة تلبس لبسة الرجل” .
ومن أعجب ما يضايقني في مجال هذا التقليد المذموم، ما نلاحظه من تربية البعض للكلاب واصطحابها في المنزل أو المكتب أو السيارة، وهو تصرف، ورب الكعبة، عجيب، إذ كيف ينفق المسلم هذا الإنفاق النفسي والمادي على مثل هذا الحيوان غير المفيد؟ وهل يعقل أن يدلل أحد المسلمين هذا الكلب تقليداً للغرب فيما يعاني مسلم آخر الجوع والفقر والمرض؟
والإسلام في هذه الجزئية يضع الإنسان والمجتمع في سلم أولوياته، ويعتبر الكلب حيواناً غير مفيد وغير مباح أكله وغير مباحة تربيته أو الصرف عليه، ولهذا أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن الملائكة لا تدخل بيتا فيه كلب كما روي في واقعة جبريل عليه السلام، وفي حديث ابن عمر رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: من اقتنى كلبا إلا كلب صيد أو ما شبه فإنه ينقص من أجره كل يوم قيراطان” .
تسيّب وإسفاف
وتضيف الدكتورة الدميري: لقد تعامل الغرب مع الغريزة بشيء من التسيب والإسفاف ومارس خلال العقود الأخيرة ما سمي ب”الانفجار الجنسي”، بحيث لا تكاد تتعامل مع أمر معين إلا وتجد الجنس وراءه، ومع الأسف فإن بعض المسلمين تأثر كثيراً بهذا الانفجار، ولهذا شاعت المراقص في كثير من الدول المسلمة، واختلط الأبناء مع البنات في صالات الرقص ودور السينما والحفلات المنزلية، كما أخذت تشيع بعض العلاقات المحرمة والشاذة .
وفي المقابل تعامل الإسلام بواقعية وأخلاقية رائعة مع الغريزة الجنسية، شأنه شأن تعامله مع الغرائز كلها، ففتح الباب أمام الحلال وأغلقه أمام الحرام، ووازن بشكل رائع بين حاجات الأفراد وغايات المجتمعات وأحكام الشريعة وأسس العمران وفوران العاطفة وضوابط العقل والقانون .
ولهذا تعددت النصوص الشرعية التي تضبط الغريزة وتحرم التقاليد المحرمة يقول الحق: “ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلاً” وفي الحديث نهي عن النظر من أساسه ونهي عن الدخول على النساء، وفي حديث البخاري وغيره: “العينان تزنيان وزناهما النظر” وفي حديث مسلم: “لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل ولا تنظر المرأة إلى عورة المرأة، ولا يفضي الرجل إلى الرجل في الثوب الواحد ولا تفضي المرأة إلى المرأة في الثوب الواحد” .
كما نهى عن الميوعة في المشي أو في الكلام، وفي القرآن الكريم: “ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن”، “فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض” . وفي حديث الطبراني وغيره: “لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له” .
إن الإسلام وهو يسد فتنة تقليد غير المسلمين لا يصادر حقاً ولا ينكر غريزة ولا يعادي أحداً بل يعمل وهذا حقه على أن تبقى شخصية المسلم واضحة وشارته الإيمانية عالية، بعيداً عن التشبه المريب وعن الميوعة والخرافات .
ان شاءالله تفيدك اي استفسار انا موجود
=========
>>>> الرد الرابع :
شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــرا
=========
>>>> الرد الخامس :
=========