عنوان الموضوع : الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباوة ثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
ممكن تعبير جميل جدا لموضوع
الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباوة
وانا شاكر لكم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
5 اlمشاهدات ولا رد
حرام عليكم
=========
>>>> الرد الثاني :
معلوامات و شواهد قد تفيدك ، و لكن اختر منها ما يناسبك
احذر الناس
إذا رمت أن تحيا سليماً من الردى----------ودينك موفور وعرضك صين
فلا ينطقن منك اللسان بسوأةٍ----------فكلك سوؤات وللناس السن
وعيناك إن أبدت إليك معايباً----------فدعها وقل يا عين للناس أعين
وعاشر بمعروفٍ وسامح من اعتدى----------ودافع ولكن بالتي هي أحسن
الأصدقاء عند الشدائد
صديق ليس ينفع يوم بؤس----------قريب من عدو في القياس
وما يبقى الصديق بكل عصرٍ----------ولا الإخوان إلا للتآسي
عمرت الدهر ملتمساً بجهدي----------أخا ثقة فألهاني التماسي
تنكرت البلاد ومن عليها----------كأن أناسها ليس بناسي
اسس الصداقة
إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفاً----------فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة----------وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا
فما كل من تهواه يهواك قلبه----------ولا كل من صافيته لك قد صفا
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة----------فلا خير في ود يجيء تكلفا
ولا خير في خل يخون خليله----------ويلقاه من بعد المودة بالجفا
وينكر عيشاً قد تقادم عهده----------ويظهر سراً كان بالأمس في خفا
سلام على الدنيا إذا لم يكن بها صديق----------صدوق صادق الوعد منصفا
حب الصالحين
أحب الصالحين ولست منهم----------لعلي أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي----------ولو كلنا سواء في البضاعة
الخالص من الأصحاب
كن ساكناً في ذا الزمان بسيره----------وعن الورى كن راهباً في ديره
واغسل يديك من الزمان وأهله----------وإحذر مودتهم تنل من خيره
إني اطلعت فلم أجد لي صاحباً----------أصحبه في الدهر ولا في غيره
فتركت أسفلهم لكثرة شره----------وتركت أعلاهم لقلة خيره
الوحدة خير من جليس السوء
إذا لم أجد خلاً تقياً فوحدتي----------ألذ أشهى من غوىٍ أعاشره
وأجلس وحدي للعبادة آمناً----------أقر لعيني من جليسٍ أحاذره
خيرة الأصحاب
أحب من الأخوان كل مواتى----------وكل غضيض الطرف عن عثراتي
يوافقني في كل أمر أريده----------ويحفظني حياً وبعد مماتي
فمن لي بهذا ؟ ليت أني أصبته----------لقاسمته ما لي من الحسنات
تصفحت إخواني فكان أقلهم----------على كثرة الإخوان أهل ثقاتي
مكر الناس
ليت الكلاب لنا كانت مجاورة----------وليتنا لا نرى مما نرى أحدا
أن الكلاب لتهدتي في مواطنها----------والخلق ليس بهاد شرهم أبدا
فاهرب بنفسك واستأنس بوحدتها----------تبقى سعيداً إذا ما كنت منفرداً
مقامات البشر
أصبحت مطرحاً في معشر جهلوا----------حق الأديب فباعوا الرأس بالذنب
والناس يجمعهم شمل ، وبينهم----------في العقل فرق وفي الآداب والحسب
كمثل ما للذهب اللإبريز بشركة----------في لونه الأصفر والتفضيل للذهب
ولاعود لو لم تطب منه روائحه----------لم يفرق الناس بين العود والحطب
محط الرجاء
إذا رمت المكارم من كريم----------فيمم من بنى لله بيتاً
فذاك الليث من يحمي حماه----------ويكرم ضمفه حياً وميتا
لما عـفوت ولم أحقـد على أحدٍ----------أرحـت نفسي من هم العداوات
إني أحيي عـدوي عنـد رؤيتـه----------أدفـع الشـر عـني بالتحيـات
وأظهـر البشر للإنسان أبغضـه----------كمـا أن قد حشـى قلبي محبات
الناس داء ودواء الناس قربـهم----------وفي اعتزالهـم قطـع المـودات
الإعراض عن الجاهل
أعـرض عـن الجاهـل السفيه----------فكـل مـا قـال فهـو فيـه
مـا ضـر بحـر الفرات يومـاً----------إن خاض بعض الكـلاب فيـه
كتب إلى ابويطي وهو في السجن : حسن خلقك مع الغرباء ووطن نفسك لهم فإني كثيراً ما سمعت الشافعي يقول :
أهـين لهم نفسي وأكرمها بهم----------ولا تكرم النفـس الـتي لا تهينهـا
توقير الرجال
ومـن هـاب الـرجـال تهيبـه----------ومـن حـقر الرجـال فلن يهابـا
ومـن قضـت الرجال له حقوقاً----------ومن يعـص الرجـال فمـا أصابـا
السماحة وحسن الخلق
إذا سبنـي نـذل تزايدت رفعـه----------ومـا العـيب إلا أن أكون مساببـه
ولـو لم تكن نفسي عـلى عزيزة----------مكنتهـا من كـل نـذل تحـاربـه
ولـو أنني اسعـى لنفعي وجدتن----------كثـير التوانـي للذي أنـا طالبـه
ولكنني اسـعى لأنفـع صاحـبي----------وعار على الشبعان إن جاع صاحبـه
***
يخاطـبني السفيـه بكـل قبـح----------فـأكـره أن أكـون لـه مجيبـاً
يزيـد سفاهـة فأزيـد حلمـاً----------كـعـودٍ زاده الإحـراق طيبـاً
الزهد ومصير الظالمين
بلوت بني الدنيا فلم أر فيهـم ----------سوى من غدا والبخل ملء إهـابـه
فجردت من غمد القناعة صارماً----------قطعـت رجائـي منهـم بذبـابـه
فـلا ذا يـراني واقفاً في طريقه----------ولا ذا يـراني قاعـداً عنـد بابـه
غنى بلا مالً عن الناس كلهـم----------وليس الغنى إلا عن الشـيء لآ بـه
إذا ما ظالم استحسن الظلم مذهباً----------ولـج عتـواً في قـبيـح اكتسابـه
فـكله إلى صـرف الليالي فإنهـا----------ستدعو له مـا لم يكـن في حسابـه
فكـم قـد رأينا ظالـماً متمرداً----------يرى النجـم رتيهاً تحت ظل ركابـه
فعمـا قـليلٍ وهـو في غفلاتـه----------أناخـت صـروف الحادثات ببابـه
وجـوزى بالأمر الذي كان فاعلاً----------وصـب عليـه اللـه سوط عذابـه
السكوت سلامة
قالوا اسكت وقد خوصمت قلت لهم----------إن الـجواب لباب الشـر مفتـاح
والصمت عن جاهلٍ أو أحمقٍ شـرف----------وفيه أيضاً لصون العـرض إصـلاح
أمـا ترى الأسد تخشى وهي صامته ؟----------والكلب يخسى لعمري وهـو نبـاح
الصمت خير من حشو الكلام
لا خـير فـي حشـو الكـلام ----------إذا اهتـدت إلــى عـيـونـه
والصـمـت أجـمـل بالفتـى----------مـن منطـق في غـير حينـه
وعـلـى الفتـى لـطبـاعـه----------سمـة تـلوح علـى جـبينـة
فضل السكوت
وجـدت سكـوتي متجـراً فلزمتـه----------إذا لـم أجد ربحاً فلسـت بخاسـر
ما الصمـت إلا في الرجـال متاجـر----------وتاجـره يعلـو علـى كل تاجـر
ومما تمثل به الإمام
إذا نطـق السـفيـه فـلا تـجبـه----------فخـير مـن إجابتـه السكـوت
فإن كـلمتـه فـرجـت عـنـه----------وإن خليتـه كـمـداً يـموت
زن بما وزنت به
زن من وزنك بما وزنك----------وما وزنك به فزنه
من جاء إليك فرح إليه----------ومن جفاك فصد عنه
من ظن إليك دونه----------فاترك هواه إذن وهنه
وارجع إلى رب العباد----------فكل ما يأتيك منه
التماس العذر
اقبل معاذير من يأتيك معتذراً----------إن بر عندك فيما قال أو فجراً
لقد أطاعك من يرضيك ظاهره----------وقد أجلك من يعصيك مستتراً
حياة الأشراف واللئام
أررى حمراً ترعى وتعلف ما تهوى----------وأسداً جياعاً تظمأ الدهر لا تروى
وأشراف قومٍ لا ينالون قوتهم----------وقوماً لئاماً تأكل المن والسولى
قضاء لديانٍ الخلائق سابق----------وليس على مر القضاء أحد يقوى
فمن عرف الدهر الخؤون وصرفه----------تصبر للبلوى ولم يظهر الشكوى
ود الناس
إني صحبت الناس ما لهم عدد----------وكنت أحسب إني قد ملأت يدي
لما بلوت أخلائي وجدتهم----------كالدهر في الغدر لم يبقوا على أحد
قلة الإخوان عند الشدائد
ولما اتيت الناس اطلب عندهم----------أخا ثقةٍ عند أبتاء الشدائد
تقلبت في دهري رخاء وشدة----------وناديت في الأحياء هل من مساعد؟
فلم أر فيما ساءني غير شامتٍ ----------ولم أر فيما سرني غير جامد
: الفنون الاساسيه في معامله الناس
ست طرق لجعل الناس تحبك
القاعدة 1 : اظهر اهتماما" حقيقيا" للاخرين
قاعدة2:ابتسم.
• قاعدة3:تذكر ان اسم الشخص هو أجمل واحب الاسماء اليه.
• قاعدة4:كن مستمعا" جيدا" وقم بتشجيع الخرين عن انفسهم.•
قاعدة5:تحدث في ما يسر و يسعد محدثك و يمتعه.•
قاعدة6:اجعل الشخص الاخر يشعر باهميته , افعل هذا صدق.
اثنا عشر طريقه لاكتساب الناس الي طريقه تفكيرك
• قاعدة1:لاتجادل و افضل طريقه لكسب النقاش هو تجنبه.
• قاعدة2:احترم اراء الشخص الاخر و لا تقل لأحد انه "مخطئ".
• قاعدة3:اذا كنت مخطئ سلم خطئاك
• قاعدة 4:استعن بالرفق و دع العنف
• قاعدة5:اسئل اسئله تحصل علي اجابتها بنعم.
• قاعدة6:دع الشخص الاخر يتحدث عن نفسه.
• قاعدة7:دع الشخص الاخير يشعر ان الفكرة فكرته.
• قاعدة8:حاول ان تري الشياء من وجه نظر الشخص الاخر.
• قاعدة9:تعاطف وقدر افكار الشخص الاخر.
• قاعدة10:استعن بالدوافع النبيله.
• قاعدة11:صغ و عبر عن افكارك في قالب تمثيلي.
• قاعدة12:ابدأ بل تحدي.
فن معاملة الناس .
أكثر من 90% من الناس لا يلومون أنفسهم ولا يقبلون اللوم أبداً ز فهذه طبيعة إنسانية. فالمخطيء بلومه كل الناس إلا نفسه. يقول أبراهام لنكولن: لا تلم أحداً عساك ألا تلام. يجب أن نعرف جيداً: أننا لا نتعامل مع أهل منطق، بل أهل عواطف وشعور وأنفس حافلة بالأهواء والغرور والكبرياء.الطريقة التي تجعل الناس يقبلون أي عمل منك هي (منحهم ما يريدون). قد تذهب إلى الصيد، وأنت شخصياً مغرم بالفراولة والقشدة، وجدت أن السمك يفضل الديدان، لكنك عندما ذهبت لم تفكر فيما أردته أنت، بل فكرت فيما تريده الأسماك. لا تزود الصنارة بالفراولة والقشدة، فضلت أن تدلي دودة أو جرادة صغيرة أما السمك وتقول:"ألا تحبون هذا ؟". فلماذا لا تستخدم هذه الطريقة عند كسب الناس ؟ يقول فرويد(العالم النفساني) : أن تصرفات البشر جميعاً تصدر عن قاعدتين أساسيتين هما : غريزة حب الذات والرغبة في العظمة ، وهي الرغبة في أن يكون الإنسان شيئاً مذكوراً مهماً . يقول علماء النفس: أن كثيراً من الناس سيعون إلى الجنون عسى أن يجدوا في أرض الأحلام الإحساس
بالأهمية الذي افتقدوه في أرض الواقع والحقيقة
يقول دايل كاريتغي: لكي تجني العسل لا تحطم خلية النخل
حدث الناس فيما يحبونه ويرغبون فيه ولا تتخذ أسلوب الواعظين
الطريقة الوحيدة للتأثير في الناس هي التكلم فيما يرغبه الناس
تعبيرات الوجه تتكلم بصوت أعمق أثراً من صوت اللسان
يقول وليم شكسبير: ليس هناك أجمل ولا قبيح وإنما تفكير الإنسان هو الذي يصور أحد هما للإنسان
السعادة لا تعتمد على العوامل الخارجية بل تعتمد على داخلية نفس الإنسان. ماذا تملك، وأصلك ومكانك ومحزوناً. ليس هذا ما يجعلك سعيداً أو محزوناً . إنما الذي يفعل ذلك هو ما تفكر فيه، فعلى سبيل المثال ز شخصان، ربما يكونان في نفس المكان، ويقومان بنفس الشيء، ولدى كل منهما نفس الكمية من المال والمكانة، ومع ذلك يكون أحدهما بائساً والآخر سعيداً. لماذا ؟ بسبب الموقف الذهني المختلف
أحب الأسماء إلى الإنسان هو أسمه وهو الطريق للوصول إلى القلب. عندما تلتقي شخصاً لأول مرة اسأله عن أسمه ورأيه وهواياته . لكي تكسب شخصاً ما يجب أن تقول له حدثني عن نفسك، عن طفولتك وعن كل شيء يهمه ويهتم به ويعرفه
لكي تكسب شخصاً ما أيضاً يجب أن تكون مستمعاً شغوفاً له وهو أعلى ضروب الثناء والتقدير. في أحلك ساعات الحرب الأهلية كتب لنكولن إلى صديق قديم في سبرنج فيلد، بولاية ألينوي، يرجوه أن يحضر إلى واشنطن. لأن هناك مشكلة يريد أن يناقشها معه. وحضر الصديق القديم إلى البيت الأبيض، وتحدث معه ساعات عما يراه في مسألة تحرير العبيد، وفحص معه بدقة الآراء التي تؤيد والتي تعارض، ثم قرأ له الخطابات والمقالات الصحفية والتي كان بعضها يلومه على عدم تحرير العبيد، والبعض يلومه على التبكير في تحريرهم، ويعد هذا الحديث بساعات شد لنكولن على يد صديقه قائلاً له: تصبح على خير، وأعاده إلى ألينوي دون أن يسأله عن رأيه. قضى لنكولن كل الوقت يتحدث، وظل الرجل مصغياً إلى الحديث، قال صديقه القديم:"بدأ يشعر بطمأنينة بعد الحديث، لم يكن لنكولن يريد النصيحة، كان يريد مستمعاً ودوداً يتعاطف معه، يلقي إليه بأوجاعه، كلنا نريد ذلك عندما نقع في بعض المتاعب، هذا ما يريده دائماً الزبون المتبرم، والموظف الملول، أو الصديق الذي لحقه أذى
أكثر الناس يستدعون الطبيب لا ليفحصهم ولكن ليستمع إليهم ويصغي لهم
الإنسان الذي يتكلن عن نفسه فقط لا يفكر إلا في نفسه فقط
الطريق إلى قلب الإنسان هو أن تكلمه في الأشياء التي يلم بها أكثر من غيرها
أجعل دائماً الشخص الآخر يحس بأهميته واعترف له أنت بذلك
عندما تريد أن تكلم أحداً استعمل هذه العبارات: آسف للإزعاج - هل تسمح - أشكر لطفك وعطفك - هل تتفضل؟
حدث الآخرين عن أنفسهم تكتسب حبهم
أحترم آراء الشخص الآخر ولا تقل لأحد أنه على خطأ، وإذا كنت مخطئاً فسلم بخطئك
الناس كقاعدة عامة أمناء مخلصون إلا فئة قليلة نادرة كل الناس الناجحون يريدون المنافسة وإثبات التفوق والفرصة لإظهار المقدرة الناس لا يحبون أن يستمعوا لإلى ما يسرهم، أو ما يذكرهم بنقص فيهم. فابدأ بالثناء والتقدير أولاً، ثم ألفت النظر إلى الأخطاء بطريقة غير مباشرة. إذا لم ترد لابنك، مثلاً، أن يدخن، لا تلح عليه، ولا تتحدث عما تريده أنت، إنما بين له أن السجائر ربما تبعده عن فريق البيسبول أو الفوز بالسباق القصير السريع
لكي تنتقد شخصاً ما عليك أن تقارن بينك وبينه من حيث السن والخبرة وماذا لو كنت في مثل عمره وأن تتكلم عن أخطائك أولاً ثم تقول عبارات تتواضع
=========
>>>> الرد الثالث :
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
=========