عنوان الموضوع : من فضلكم أرجوا مساعدتكم في مادة الفلسفة
مقدم من طرف منتديات العندليب

من فضلكم أريد جميع مقالات الفصل الثاني في مادة الفلسفة





وشكراا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السؤال : إذا كانت الأطروحة القائلة : أن الحقيقة تقاس بمدى نجاعتها
وفائدتها .أطروحة فاسدة وطلب الدفاع عنها فماذا تفعل ؟


الطريقة : استقصاء بالوضع


•المقدمة :
طرح الإشكال:
إذا كانت الفلسفات التقليدية ترفق الطرح البراغماتي
القائل بأن مقياس الحقيقة هو المنفعة والنجاح باعتباره قتل للحقيقة فكيف
يمكن الرد على هذه الإدعاءات وبالتالي البرهنة على صحة الأطروحة
البراغماتية؟ وما هي المبررات التي يمكن الاعتماد عليها للبرهنة والدفاع
على صدق القول(إن الفكرة لا تكون صحيحة إلا إذا ثبت نجاحها على أرض
الواقع)؟

التوسيع : الجزء الأول:
المذهب البراغماتي:يرى هذا المذهب أن الفكرة لا تكون
صحيحة إلا إذا ثبت نجاحها على أرض الواقع ذلك لأنه يقوم على ركيزتين
أساسيتين وهما:


-تأسيس فلسفة عملية قوامها أن المعرفة ذات علاقة بالتجربة الإنسانية وما هي
إلا وسيلة للعمل والنشاط وبالتالي فإن أي فكرة لا تكون صحيحة إلا إذا نجحت
عمليا ويقوم المذهب البراغماتي على المسلمات التالية:
•يرتبط التفكير بالسلوك والعمل فهو يتجه إلى فهم الأوضاع المحيطة بها
لاتخاذ موقف مناسب يساعدنا في حياتنا.
•كل موضوع هو مجرد وسيلة لتحقيق أغراض الإنسان النظرية منها وعملية.

الجزء الثاني:
عرض منطق الأطروحة ونقده(الفلسفات التقليدية)يرى الاتجاه
العقلي أن مقياس المعرفة هو انطباق الفكر مع نفسه ويعتقد ديكارت أن الحكم
الصادق يحمل في طياته معيار صدقه وهو الوضوح الذي يرتفع فوق كل شيء ويتجلى
ذلك في البديهيات الرياضية التي هي واضحة بذاتها وضرورية وكذلك قاعدة
الكوجينو الديكارتي«أنا أفكر إذا أنا موجود»وعليه تكون الفكرة ناجحة وصحيحة
بمقدار ما تكون واضحة من جهة وبمقدار انطباق النتائج مع المقدمات.
*ولكن قد يقع انطباق الفكر مع ذاته دون أن تكون الفكرة صحيحة على الأقل من
الناحية الصورية كما قد تكون الفكرة واضحة دون أن تكون صحيحة ثم نقول
للعقليين كيف يمكن بناء الحقيقة على معيار الثبات ونحن نعلم أن العالم
متغير.
الجزء الثالث:
الدفاع عن الأطروحة بحجج شخصية.
إن الفكر المجرد الذي لا يقدم حلا ملموسا لا جدوى منه فالمشاكل اليومية
تستدعي حلولا ولا يعقل أن تعيش الإنسانية أزمات أخلاقية وثقافية واقتصادية
وسياسية وايكولوجية ونرى الفكر يتجه إلى التأمل المجرد فنتائج العلم تفسر
ارتباط الفكر بالعمل وذلك على ضوء المذاهب الفلسفية المؤسسة مثل مذهب اللذة
(أرستيب,آبيفور)المنفعة(جريمي,بيتام,جون ستيوارت مل)وليس بعيدا عن المذهب
البراغماتي أن تؤسس الاتجاهات النفعية القيم الخلقية على اللذة والمنفعة
باعتبار أن الفعل الخلقي إرضاء للطبيعة البشرية من منطلق أن اللذة والألم
هنا الكيفيتان اللتان وفقهما تتحدد القيمة الخلقية فالسعادة في التصور
النفعي في اللذة والخير في
تعدد المنافع.

الخاتمة:

نقول في الأخير أن النسق البراغماتي واضح المعالم إذ أنه ينطلق من
الواقع ومتطلباته الآنية والإنسان من وجهة النظر هذه إن هو انطلق من أي
فكرة فليس بغرض اتخاذها كمبدأ مطلق في حياته وإنما من أجل التحقق من مدى
استجابتها مع حاجتنا الطارئة وتوافقها مع حياتنا المعيشية وفي حدود هذا
المنطق تقول أن الأطروحة البراغماتية صحيحة ولا يمكن نكرانها.


السؤال :إذا كنت أمام موقفين يرى أحدهما أن الحقيقة مطلقة والآخر يراها
نسبية .ويطلب منك الفصل في الأمر فماذا تفعل ؟


الطريقة : جدلية

المقدمة :
طرح الإشكال:إذا كانت الحقيقة مرتبطة بالإنسان باعتباره كائن
فضولي يسعى إلى كشف الحقائق فإنها أدت إلى ظهور إشكاليات فلسفية ومعرفية
حول مقاييسها وأصنافها والسؤال الذي يطرح ما طبيعة الحقيقة وهل الحقيقة
دوما مطلقة أو نسبية ؟
التحليل :
الموقف الأول:
الاتجاه العقلي والمثالي:إذا كانت الحقيقة تعرف أو
تطلق في اصطلاحات الفلاسفة على الكائن الموصوف بالثبات والمطلقية فإننا
نقول أن الحقيقة حقيقة مطلقة وهذا ما ذهب إليه الاتجاه المثالي والعقلي
حينما اعتبروا أن الحقائق حقائق مطلقة لأنها مستقلة وقائمة بذاتها وهي لا
تحتاج إلى غيرها لوجودها فهي أبدية وأزلية ولا نهائية ودائمة والحقيقة
المطلقة لا ترتبط بغيرها لسبب من الأسباب فهي مستقلة ومتعالية وهذا الصنف
من الحقائق هو الذي أشار إليه أفلاطون وحدد وجوده في عالم المثل حيث الخير
الأسمى والجمال المطلق والحق المطلق والخلود واعتبر كانط أن العلم الرياضي
هو العلم اليقيني والمطاق وجسد أرسطو المطلقية في فكرة المحرك الذي لا
يتحرك ومجمل القول نقول أن الحقائق حقائق مطلقة.
*
لكن ما نلاحظه أن هناك حقائق مرتبطة بالواقع الحسي التجريبي وكما هو معلوم
أن الواقع متغير ومتبدل وبالتالي فالحقيقة متغيرة ومتبدلة ومنه فهي نسبية.

الموقف الثاني:
الحقائق النسبية:يثبت تاريخ العلم أن الحقائق التي يتوصل
إليها الإنسان حقائق نسبية وذلك باعتبار أن الحقيقة تعرف بأنها مطابقة
الحكم للواقع وما دام الواقع متغير فإن الحقيقة متغيرة أيضا ونسبية
والحقائق النسبية هي حقائق يتوقف وجودها على غيرها لسبب من الأسباب وهي
حقائق متغيرة ومحتملة ومتناهية وهذا ما نجده بوضوح في العلوم التجريبية وما
يؤكد ذلك أوغيست كونط في قانون الحالات الثلاثة وغاستون باشلار حينما رأى
أن المعارف نسبية تقريبية ولهذا نقول أن الحقائق نسبية.
*
ولكن نلاحظ أن أنصار النسيبة (الحقائق)اهتموا بالحقائق المرتبطة بالواقع
الحسي في حين أن هناك حقائق عقلية مجردة فطرية ليست مرتبطة بالواقع الحسي
فكيف نفسر هذه الحقائق.
التركيب:

من خلال التحليل أن الحقائق مطلقية ونسبية وهذا ما نلاحظه في بعض
الحقائق كالحقائق الميتافيزيقية التي تحتل الوسطية بين النسبي والمطلق.

الخاتمة:

استخلاص موقف من المشكلة المطروحة.الحقيقة مطلقة عندما تكون مجردة
ونسبية عندما تكون حسية وواقعية ومرتبطة بالانسان



السؤال :إذا كنت أمام موقفين يرى أحدهما أن الحقيقة مطلقة والآخر يراهانسبية .ويطلب منك الفصل في الأمر فماذا تفعل ؟


الطريقة : جدليةالمقدمة :
طرح الإشكال:إذا كانت الحقيقة مرتبطة بالإنسان باعتباره كائنفضولي يسعى إلى كشف الحقائق فإنها أدت إلى ظهور إشكاليات فلسفية ومعرفيةحول مقاييسها وأصنافها والسؤال الذي يطرح ما طبيعة الحقيقة وهل الحقيقةدوما مطلقة أو نسبية ؟التحليل :
الموقف الأول:
الاتجاه العقلي والمثالي:إذا كانت الحقيقة تعرف أوتطلق في اصطلاحات الفلاسفة على الكائن الموصوف بالثبات والمطلقية فإننانقول أن الحقيقة حقيقة مطلقة وهذا ما ذهب إليه الاتجاه المثالي والعقليحينما اعتبروا أن الحقائق حقائق مطلقة لأنها مستقلة وقائمة بذاتها وهي لاتحتاج إلى غيرها لوجودها فهي أبدية وأزلية ولا نهائية ودائمة والحقيقةالمطلقة لا ترتبط بغيرها لسبب من الأسباب فهي مستقلة ومتعالية وهذا الصنفمن الحقائق هو الذي أشار إليه أفلاطون وحدد وجوده في عالم المثل حيث الخيرالأسمى والجمال المطلق والحق المطلق والخلود واعتبر كانط أن العلم الرياضيهو العلم اليقيني والمطاق وجسد أرسطو المطلقية في فكرة المحرك الذي لايتحرك ومجمل القول نقول أن الحقائق حقائق مطلقة.
*
لكن ما نلاحظه أن هناك حقائق مرتبطة بالواقع الحسي التجريبي وكما هو معلوم
أن الواقع متغير ومتبدل وبالتالي فالحقيقة متغيرة ومتبدلة ومنه فهي نسبية.

الموقف الثاني:
الحقائق النسبية:يثبت تاريخ العلم أن الحقائق التي يتوصلإليها الإنسان حقائق نسبية وذلك باعتبار أن الحقيقة تعرف بأنها مطابقةالحكم للواقع وما دام الواقع متغير فإن الحقيقة متغيرة أيضا ونسبيةوالحقائق النسبية هي حقائق يتوقف وجودها على غيرها لسبب من الأسباب وهيحقائق متغيرة ومحتملة ومتناهية وهذا ما نجده بوضوح في العلوم التجريبية وما
يؤكد ذلك أوغيست كونط في قانون الحالات الثلاثة وغاستون باشلار حينما رأىأن المعارف نسبية تقريبية ولهذا نقول أن الحقائق نسبية.
*
ولكن نلاحظ أن أنصار النسيبة (الحقائق)اهتموا بالحقائق المرتبطة بالواقعالحسي في حين أن هناك حقائق عقلية مجردة فطرية ليست مرتبطة بالواقع الحسيفكيف نفسر هذه الحقائق.
التركيب:

من خلال التحليل أن الحقائق مطلقية ونسبية وهذا ما نلاحظه في بعضالحقائق كالحقائق الميتافيزيقية التي تحتل الوسطية بين النسبي والمطلق.

الخاتمة:

استخلاص موقف من المشكلة المطروحة.الحقيقة مطلقة عندما تكون مجردةونسبية عندما تكون حسية وواقعية ومرتبطة بالانسان





السؤال : أثبت صحة الأطروحة القائلة أن الوضوح مقياس للحقيقة
الطريقة : استقصاء بالوضع

الإشكال:أثارت مشكلة مقاييس الحقيقة جدلا كبيرا بين مختلف المذاهب الفلسفية
والأنساق الفكرية فتعددت المواقف والاتجاهات بين من اعتبر مقياس الحقيقة
الوضوح وبين من اعتبر المنفعة مقياس لذلك وإذا افترضتا أن الوضوح مقياس كل
الحقائق فما هي البراهين والأدلة التي يمكن اعتمادها للدفاع عن صحة هذا
النسق؟.
ج1: ( الوضوح هو مقياس الحقائق)يذهب أصحاب المذهب العقلي وعلى رأسهم ديكارت
وسبينوزا إلى أن الوضوح أساس ومعيار الأحكام اليقينية والصادقة لأن الوضوح
هو الذي يجعلها لا تحتمل الشك ولا تحتاج إلى إثبات على صدقها فالوضوح هو
مقياس صحتها ولهذا يقول سبينوزا «هل يمكن أن يكون هناك شيء أكثر وضوحا
ويقينا من الفكرة الصادقة يصلح أن يكون معيارا للحقيقة فكما أن النور يكشف
عن نفسه وعن الظلمات كذلك الصدق هو معيار نفسه ومعيار الكذب»ويؤكد ديكارت
ذلك في فكرة البداهة حيث يرى أنه لا يقبل مطلقا شيئا على أنه حق ما لم
يتبين بالبداهة أبه كذلك وأن لا يؤخذ من أحكامه إلا ما يمثله عقله بوضوح
تام وتميز كامل.
ج2المنفعة مقياس الحقائق)يرى
أصحاب المذهب البراغماتي وعلى رأسهم بيارس وديكارت إلا أن مقياس الحقيقة
وصدق الأحكام هي المنفعة والعمل المنتج له آثاره وفائدته العملية فلا
حقيقة ولا فكرة صحيحة ولا صادقة إن لم تؤدي إلى النجاح والفائدة وتعود
علينا بالمنفعة فالعبرة عندهم بالنتائج يقول بيارس«إن الحقيقة تقاس بمعيار
العمل المنتج»ويرى وليام جيمس«أن النتائج أو الآثار التي تنتهي إليها
الفكرة هي دليل على صدقها ومقياس صوابها »ويقول وليام جيمس«إن كل ما يؤدي
إلى النجاح فهو حقيقي»ولكن مقياس المنفعة وتحقيقها مرتبط بالمستقبل وهذا
يجعلها احتماليا وتخضع في كل أحوالها لتقديرات ذاتية كما أن المنافع مطالب
ذاتية من الصعب الاتفاق عليها.
ج3:الحجج الشخصية:من خلال نقدنا للمذهب البراغماتي نقول أن الوضوح هو
المقياس الأمثل والأسمى للحقيقة وذلك من خلال الحجج التالية:
أن البديهيات الرياضية تبدو ضرورية وواضحة بذاتها كقولنا الكل أكبر من
الجزء -قاعدة البداهة الديكارتية التي قادته إلى قضيته المشهورة أنا أفكر
إذا أنا موجود فهي واضحة وصحيحة كل الصحة يقول ديكارت«لاحظت أنه لا شيئ في
قولي أنا أفكر إذا أنا موجود يضمن لي أني أقول الحقيقة إلا كوني أرى بكثير
من الوضوح أن الوجود واجب التفكير فحكمه بأنني أستطيع اتخاذ قاعدة عامة
لنفسي وهي أن الأشياء التي نتصورها تصورا بالغا الوضوح والتمييز هي صحيحة
كلها»وكذلك فكرة المحرك الذي لا يتحرك (الله)فهي فكرة واضحة وصحيحة في جميع
العقول البشرية تؤمن بها الديانات الكبرى.

حل المشكلة:
من خلال التحليل يتبين أن الأطروحة القائلة أن الوضوح مقياس
الحقيقة والأشياء صحيحة داخل نسقها.

السؤال : أثبت صحة الأطروحة القائلة أن المعرفة نتاج التجربة الحسية لا غير
.
أو : إذا كانت الأطروحة القائلة أن المعرفة من أصل حسي فاسدة وطلب منك
الدفاع عنها وتبنيها .فماذا تفعل ؟
الطريقة : استقصاء بالوضع
المقدمة: أثارت مشكلة المعرفة في الفلسفة جدلا بين مختلف المذاهب
والأنساق الفكرية حيث شاعت فكرة مفادها أن المعرفة الإنسانية من أصل عقلي
لا تجريبي حسي . غير أن هناك من أرحعها إلى التجربة الحسية ...وإذا افترضنا
أن التجربة هي مصدر كل المعارف فما هي الحجج التي يمكن اعتمادها للدفاع عن
صحة هذا النسق (الموقف).؟
التوسيع :
الجزء الأول: عرض منطق الأطروحة (التجربة مصدر المعرفة وليس
العقل)
عرض مسلمات النسق التجريبي:
إنها في الحقيقة مسلمة واحدة ذات مظهرين, إن
المصدر الجوهري الأوحد للمعرفة هو التجربة وهذه المسلمة تقوم على جزأين
الأول نقدي يتم استبعاد المذهب العقلي تأسيسي يتم فيه بناء المذهب التجريبي
الذي قوامه أن المعرفة لا تنشأ بالفطرة بل التجربة هي التي تنشئها.
*
المسلمة الثانية:
العلم بأكمله يرتد إلى التجربة يقول دافيد هيوم‹كلما أعرف
قد استمدته من التجربة› ويذهب كذلك إلى القول باختزال وظيفة العقل كونه
آلة فوتوغرافية تطبع الآثار الحسية عليها.
الجزء الثاني:
نقد الخصوم بعرض منطقهم أولا :العقلانية مذهب فكري يقول
بأولوية العقل وأن المعارف متولدة منه وليست متولدة من التجربة(العقل مصدر
كل المعارف)
مسلماته:
-
جميع المعارف تنشأ عن المبادئ العقلية القبلية.
-
الأفكار العقلية أفكارإنسانية عامة عالمية.راي ديكارت
-
الأفكار العقلية أفكار بديهية ويقينية صادقة صدقا ضروريا وسابقة لكل تجربة
فوضوح عنوان الحقيقية.
نقد أطروحة الذهب العقلي:
إذا كان مصدر كل المعارف العقل فكيف يمكن للعقليين
أن يفسروا لنا اختلاف الأحكام بين الناس رغم أن العقل أعدل قسمة بين
الناس.
الجزء الثالث:
تدعيم الأطروحة بالحجة الشخصية.
-
أن الطفل لا يعرف النار إلا بعد لمسها.مثلا لا حصرا
-
من فقد حاسة من الحواس لا يستطيع إدراك حقيقة الأشياء ولا يعرف الأبعاد
والمسافات ولا يميز بين الألوان مثل الأعمى والأصم.

الخاتمة:

على ضوء مسار التحليل يتبين لنا أن الأطروحة القائلة إن مصدر
المعرفة هو التجربة أطروحة صحيحة في سياقها ونسقها.

يمكن تقديم الجزء الثالث على الثانى من التوسيع




=========


>>>> الرد الثاني :


=========


>>>> الرد الثالث :


=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========