عنوان الموضوع : لمن يملك دروس الجغرافيا للثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

لكل من يملك دروس الجغرافيا سنة2 ثانوي شعبة علوم تجريبية فليطعني


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شو هالاستهتار ولا رد طب ليش

=========


>>>> الرد الثاني :

دليل التاريخ
https://www.4shared.com/file/14217555.../Histoire.html

دليل الجغرافيا
https://www.4shared.com/file/14217552...eographie.html

=========


>>>> الرد الثالث :

أرجوا منكم تزويدنا بدروس السنة الاولى والثانية ثانوي في مادة التاريخ والجغرافيا جزاكم الله كل خير

=========


>>>> الرد الرابع :

نحن نريد مستندات نستعين بيها

=========


>>>> الرد الخامس :

جزاكم الله كل خير

=========


جازاك الله اختي الذرة الثمينة


ششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششكرا

الكفاءة القاعدية :أمام وضعيات إشكالية تخص التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في الجزائر يكون المتعلم قادرا على شرح الواقع الاقتصادي و الاجتماعي و عناصر التحول و يقترح حلولا لمشاكل التنمية
الوحدة الثانية :السكانوالتنميةفيالجزائر
الوضعية الأولى : الواقعالاقتصاديوالاجتماعيللجزائرغداةالاستقلال
الكفاءة المستهدفة : أن يكون المتعلم قادرا على تشخيص الواقع الاقتصادي و الاجتماعي في الجزائر غداة الاستقلال ويعلله
الإشكــالية : غداة الاستقلال وجدت الجزائر نفسها أمام وضع اقتصادي و اجتماعي متدهور. فيما يتمثل هذا الواقع ؟ وما هي مظاهر اختلاله ؟



المادة : جغرافيا
القسم : 2 اف . لغ . عت
المدة : ..... ساعات
المراجع والمصادر : الكتاب - ألنت









التعليمات
السندات
الاداءات والأنشطة و المنتوج الانتقائي
اعتمادا على مكتسباتك القبلية و انطلاقا من المقترحة


تعرف على الواقع الاقتصادي و الاجتماعي للجزائر غداة الاستقلال







أبرز مظاهر الاختلال


السندات و الصور ص 82 . 83




السندات و الصور ص 84 . 85





السندات ص 86 . 87
التعرف على الواقع الاقتصادي و الاجتماعي للجزائر غداة الاستقلال :
الواقع الاقتصادي :

1 - الزراعــة : توضف 70% من اليد العاملةو لاتحقق الاكتفاء الغذائي وتقوم على

- زراعة حديثة في السهول الخصبة تقوم على إنتاج المحاصيل النقدية ( الكروم . الحوامض )

- زراعة تقليدية ذات مردود ضعيف تعتمد على الأمطار تساهم بنسبة ضعيفة من الدخل وتعتمد عل المحاصيل المعاشية

2 - الصناعة : توظّف 7 % سنة 1966تقوم على الصناعات الاستخراجية الموجهة للتصدير كمواد خام (طاقة . معادن ) مع وجود بعض الصناعات الخفيفة ذات الطابع الاستهلاكي موجهة للسوق المحلية

- يميزها سيطرة الشركات الأجنبية على الإنتاج الصناعي ( اتفاقيات إيفيان) و انعدام الإطارات الجزائرية المسيرة و فرار الأجانب

3 - التجــارة : مرتبطة بفرنسا بنسبة 90 % - الصادرات مواد أولية (بترول وغاز و حديد .بعض المحاصيل ) - الواردات مواد غذائية و مواد التجهيز . ويميز التجارة - نقص فادح في رؤوس الأموال - عجز الميزان التجاري -

الواقع الاجتماعي :
- السكان 9 مليون نسمة 1962 ارتفاع نسبة الأمية 85 % بسبب سياسة التجهيل

- تفشي ظاهرة البطالة بنسبة زادت عن 40 % و انخفاض الدخل الفردي مما أسهم في تدني المستوى المعيشي
- انتشار البيوت القصديرية حول المدن - ارتفاع نسبة سكان الأرياف

- وضع صحي متدهور ( يميزه نقص الإطارات الطبية و الهياكل الصحية و انتشار الأوبئة و الأمراض )

- خسائر الثورة في الجانب الاجتماعي من اللاجئين و الأرامل و المعطوبين و اليتامى

إبراز مظاهر الاختلال :
1 - ضخامة الإنتاج الزراعي من المحاصيل التجارية في ظل وجود تبعية غذائية بنسبة كبيرة

2 - تبعية تجارية لفرنسا من حيث الصادرات و الواردات

3 - وفرة المواد الأولية (طاقة.معادن) و بالمقابل ضعف النشاط صناعي و تركيز على الصناعات الاستخراجية الموجهة نحو الأسواق الفرنسية ة

4 - انتشار اللغة الفرنسية في كل أجهزة الدولة مع تفشي واسع للامية

5 - تفاقم المشاكل الصحية و التعليم 6 - حدوث شلل كلي للحركية الاقتصادية رغم ضخامة الموارد و الاحتياجات


تقويم مرحلي : ما هي الإجراءات الاستعجالية التي اتخذتها الحكومة الجزائرية لمواجهة الواقع الاقتصادي و الاجتماعي الموروث عن الاستعمار
مصطلحات الوضعية :
الأمية:الاقتصادية :اﻟﺤﺎﻟﺔ اﻟﺘﻲ ﻳﻜﻮن ﻓﻴﻬﺎ اﻗﺘﺼﺎد دوﻟﺔ تحت هيمنة دولة ثانية متقدمة بنما الأولى مﺘﺨﻠفة و العلاقة بينهما ﻏﻴﺮ متكافئة مع استمرار ﻧﻬﺐ ﺛﺮواﺗﻬﺎ و استغلال شعبها
البطالة :حسب المنظمة العالمية للعمل يعدّ بطالا كل شخص قادر على العمل لا يعمل لمدة تفوق ثلاثة أشهر .و هي مشكلة اجتماعية تزيد نسبتها في الدول المتخلفة
الأمية :إنها عدم القدرة على قراءة أو كتابة جملة بسيطة بأي لغة و هي ظاهرة اجتماعية سلبية تنتشر في الدول المتخلفة .من أنواعها الألف بائية .الثقافية .المعلوماتية . التكنولوجية ...الخ
الهياكل القاعدية : جملة التجهيزات الضرورية لتنشيط الحركية الاقتصادية مثل الطرقات و السكك و الموانئ و المطارات و الجسور و المدارس و المعاهد و المستشفيات
الدخل الفردي :ما يحصل عليه كل فرد في الدولة من دخل في المتوسط خلال العام ويتم حسابه عن طريق الدخل القومي للدولة في عام على عدد السكان في نفس العام
المستوى المعيشي:كل ما يتمتع به الفرد من ملبس ومأكل ومسكن ويتحدد ذلك بمستوى الدخل والبيئة التي يعيش فيها والطبقة الاجتماعية التي ينتمي إليها
الزراعة المعاشية:الزراعة التي تركز على إنتاج الغذاء الرئيسي للسكان منها الحبوب


الكفاءة القاعدية :أمام وضعيات إشكالية تخص التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في الجزائر يكون المتعلم قادرا على شرح الواقع الاقتصادي و الاجتماعي و عناصر التحول و يقترح حلولا لمشاكل التنمية
الوحدة الثانية :السكانوالتنميةفيالجزائر
الوضعية الثانية :التحولات الاقتصادية الكبرى
الكفاءة المستهدفة : أن يكون المتعلم قادرا على شرح مفهوم التحول الاقتصادي وإبراز عوامله ومظاهره
الإشكــالية : للخروج من الوضع الاقتصادي المزري و الموروث عن الاستعمار عرفت الجزائر تحولات اقتصادية جذرية بعد الاستقلال ما هي مظاهرها ونتائجها ؟





المادة : جغرافيا
القسم : 2 اف . لغ . عت
المدة : .... ساعات
المراجع والمصادر : الكتاب - ألنت








التعليمات
السندات
الاداءات والأنشطة و المنتوج الانتقائي
اعتمادا على مكتسباتك القبلية و انطلاقا من المقترحة


اكتشف مظاهر التحولات الاقتصادية بعد الاستقلال










حدد أسس التنمية







يقترح حلولا لمشاكله




السند 1 . 2
ص 88





سندات ص 90 . 91 . 94



السند 3 ص 123
السند 1 ص 124



السند 8 ص 99

السند 2 . 3 ص 131

اكتشف مظاهر التحولات الاقتصادية بعد الاستقلال :
إلى النظام الاشتراكي بعد الاستقلال 1962 – 1990 :

عوامل التحول : مخلفات الاستعمار وتدهور الوضع الاقتصادي و الاجتماعي - قيود اتفاقيات ايفيان - سيطرة الشركات الفرنسية و الكولون على الموارد و الثروات

مظاهر التحول :
- تطبيق سياسة التأميمات ( بتأميم البنوك و الشركات 1963 و المناجم 1966 و المحروقات 1971 )
- ملكية الدولة لوسائل الإنتاج و اعتماد أسلوب التخطيط المركزي
- إنشاء الشركات والدواوين الوطنية - شركة سونطراك شركة و السونارام و الديوان الوطني للحبوب و الحليب و الخضر و الفواكه.
- إقامة قاعدة صناعية وطنية ترتكز على الصناعات الثقيلة ( مركبات الحديد و الصلب . البتروكيمياوية )
- التسيير الذاتي الزراعي (مرسوم مارس 1963) و تأميم أراضي الكولون 1963 و الثورة الزراعية سنة 1971

- تطبيق سياسة التعاونيات الفلاحية
- احتكار الدولة للمبادلات التجارية
من الاقتصاد الاشتراكي إلى النظام الرأسمالي منذ 1990 :
عوامل التحول : فشل التنمية في ظل النظام الاشتراكي - تدهور المستوى المعيشي للمواطن و نقص الخدمات - اختلال التوازنات الاقتصادية الكبرى خاصة مع التراجع الحاد في أسعار المحروقات و تراجع المداخيل الجزائرية من العملة الصعبة - التحولات الاقتصادية العالمية بعد انهيار المعسكر الشيوعي

مظاهر التحول :
- تحول دور الدول من منتج إلى منظم وموجه للحياة الاقتصادية مع احتكار القطاعات الإستراتيجية
- فسح المجال إمام القطاع الخاص و تشجيع الاستثمار المحلي و الأجنبي
- تحرير التجارة الخارجية و رفع احتكار الدولة لها
- التركيز على الصناعات الخفيفة و الاستهلاكية
- الانفتاح على السوق العالمي لتنويع مناطق التبادل التجاري
- توقيع اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوربي و السعي للانضمام للمنظمة العالمية للتجارة
- أسس التنمية : إقامة صناعة وطنية - التركيز على توفير حاجيات السوق الجزائرية - السعي لتحقيق الاكتفاء الذاتي و الأمن الغذائي - العمل على تطوير الريف لوقف ظاهرة النزوح الريفي - تنويع الصادرات و الأسواق الخارجية للخروج من واقع التبعية
- مشاكلها : عدم التحكم في التكنولوجيا المتطورة - ضعف المردودية - عجز الميزان التجاري خارج المحروقات و تزايد المديونية - تذبذب الإنتاج الزراعي بسبب الجفاف - عدم استقرار أسعار المحروقات في السوق الدولية - مشاكل التهيئة الإقليمية واستنزاف الأراضي الزراعية و النزوح الريفي - عدم انتظام توزيع السكان وتركزهم في الساحل مما أنتج فوارق إقليمية - المنافسة الخارجية الحادة
- الحلول لمشاكل التنمية :
- التهيئة الإقليمية بوضع خطط تأخذ بعين الاعتبار الظروف الطبيعية و البشرية والاقتصادية لكل إقليم
- برمجة حملات التشجير باستمرار لوقف الانجراف و التصحر - دعم البحث العلمي
- بناء السدود ومحطات التطهير و استغلال المياه الجوفية ( مشروع القرن نقل المياه الجوفية من عين صالح إلى تمنراست )
- تنويع الصادرات و مناطق التبادل التجاري
- دعم برامج تشغيل الشباب و إقامة مؤسسات صغيرة و متوسطة


تقويم مرحلي: اعتمادا على معلوماتك القبلية عدد العوامل التي تتحكم في عدم استقرار أسعار المحروقات في الاسواق العالمية
التحوّل الاقتصادي : تغير السياسة الاقتصادية لتحقيق التنمية الشاملة بالانتقال من النظام الاقتصادي الاستعماري إلى النظام الاشتراكي 1962 ثم إلى اقتصاد السوق في بداية التسعينات .
المبادلات:الحركة التجارية ممثلة في الصادرات والواردات
التأميم: سياسة اقتصادية تقضي بتحويل جميع أو أغلب وسائل الإنتاج ( أراضي زراعية وثروات طبيعية وتجهيزات وأموال و غيرها....) إلى الملكية الجماعية أي نهج اشتراكي.
الخدمات :كل الأنشطة الاقتصادية التي لا تقوم باستخراج أو إنتاج أو تحويل المواد الأولية كالتجارة و النقل و البنوك التأمين و السياحة و الإدارة والتعليم، الصحة و الأمن
الهياكل القاعدية : جملة التجهيزات الضرورية لتنشيط الحركية الاقتصادية مثل الطرقات و السكك و الموانئ و المطارات و الجسور و شبكة الاتصالات و المدارس و المعاهد و المستشفيات
منظمة التجارة العالمية : مؤسسة دولية ظهرت سنة 1995 خلفا لمنظمة"القات". وتتلخص مهامها في ضبط التجارة العالمية و إدارة الاتفاقيات التجارية وحل خلافاتها .
الزراعة المعاشية:الزراعة التي تركز على إنتاج الغذاء الرئيسي للسكان منها الحبوب
منظمة التجارة العالمية : مؤسسة دولية انبثقت عن اتفاق مراكش سنة 1994، دخلت حيز التطبيق سنة 1995 وحلت محل منظمة"القات". وتتلخص مهامها في ضبط التجارة العالمية،وإدارة الاتفاقيات التجارية وحل خلافاتها.
الاتحاد الأوربي : تكتل سياسي و اقتصادي يضم 27 دولة أوربية تأسس في 1992































الكفاءة القاعدية :أمام وضعيات إشكالية تخص التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في الجزائر يكون المتعلم قادرا على شرح الواقع الاقتصادي و الاجتماعي و عناصر التحول و يقترح حلولا لمشاكل التنمية
الوحدة الثانية :السكانوالتنميةفيالجزائر
الوضعية الثالثة : التحولات الاجتماعية
الكفاءة المستهدفة : أن يكون المتعلم قادرا على شرح الواقع و التحول الحاصل في الميدان الاجتماعي في الجزائر
الإشكــالية : عرفت الجزائر تحولات اجتماعية جذرية بعد الاستقلال ماهي مظاهرها ؟ و ما المشاكل التي نجمت عنها ؟


المادة : جغرافيا
القسم 2 اف . لغ . عت
المدة . ساعات
المراجع والمصادر : الكتاب - ألنت








التعليمات
السندات
الاداءات والأنشطة و المنتوج الانتقائي
اعتمادا على مكتسباتك القبلية و انطلاقا من المقترحة

اكتشف مظاهر التحولات الاجتماعية بعد الاستقلال










حدد أسس التنمية الاجتماعية


اقترح حلولا لمشاكل التنمية






السند ات ص 89






السند 1 . 2 ص92


السند 5 . 6 ص 93

السند 2 . 3 ص 92

السند 2 ص 111



السندات ص 100. 101

الصورة ص105


اكتشاف مظاهر التحولات الاجتماعية بعد الاستقلال :
السكان :
- تضاعف عدد سكان الجزائر ما بين 1962 – 9 م/ن – 2005 – 33.2 م/ن بنسبة نمو و صلت إلى 3.4 % (أي فتوة ديمغرافية )
- بداية من التسعينات بدأت نسبة النمو الديعغرافي تنخفض حيث وصلت سنة 2003 إلى 1.5 %نتيجة عوامل اقتصادية و اجتماعية منها
- ( ارتفاع سن الزواج – نقص الرغبة في الإنجاب تراجع ظاهرة تعدد الزوجات )
- انخفاض نسبة الوفيات فمن 6.0% في 1990 إلى 4.3 % سنة 2004 علما إن متوسط الحياة 70 سنة
- الفئة المنتجة تمثل 62.3 % حسب التوزيع التالي - الزراعة 18 % - الصناعة 22 % - الخدمات 54 %
- تضاعف نسبة سكان المدن التي وصلت إلى نسبة 58 % بسبب ظاهرة النزوح الريفي
الخدمات :
- التشغيل : نتيجة تحسن الوضع الاقتصادي يلاحظ حدوث تحسن في واقع التشغيل فقد تضاعف عدد العاملين فمن 1.7 مليون عامل سنة 1967 إلى 6.6 مليون عامل سنة 2006 خاصة في قطاع الخدمات الذي يشغل 54 % من اليد العاملة ثم يليه القطاع الصناعي علما إن المرأة اقتحمت عالم الشغل خاصة في الصحة و التعليم كل هذا أسهم في انخفاض نسبة البطالة من 32 % إلى 14 % سنة2006 وتحسن الدخل الفردي و بالتالي تحسن المستوى المعيشي
- التعليم : تخصص الدولة أكبر ميزانية في الحكومة لوزارة التربية و التعليم مما أسهم في تحسن واقع التعليم من حيث المرافق و الوسائل و البرامج و المستوى - انخفاض نسبة الأمية و تضاعف عدد المتمدرسين - جزأرة الإطارات التعليمية
- الصحة : تحسن الخدمات الصحية من حيث تضاعف عدد المستشفيات و الأطباء في مختلف التخصصات – كثرة العيادات - تطور صناعة الأدوية
- المرأة والطفل : تعمل الدولة على ترقية المرأة ومن أدلة ذلك - الانضمام إلى المعاهدات الدولية لحماية المرأة و الطفولة – دمج المرأة في عالم الشغل و التعليم و توليها لمناصب عليا ( برلمان . وزارات
- المستوى المعيشي : عرف تحسنكبير خاصة في الثمانينات – فقد ارتفع الدخل الفردي إلى 3100 دولار سنة 2005 - متوسط أمل الحياة 70سنة
تحديد أسس التنمية الاجتماعية :

- توفير متطلبات العيش الكريم لكل مواطن ( السكن اللائق . منصب العمل ) - العمل على جزأرة الإطارات - تطوير الريف
- مجانية الخدمات التعليمية و الصحية من 1962- 1990 - إحداث التوازن الجهوي بين مختلف جهات الوطن
اقترح حلول لمشاكل التنمية الاجتماعية :
- النزوح الريفي - بتطوير وترقية الحياة في الريف و توفير مختلف الخدمات
- مشكل أزمة السكن - التوسع في برامج الانجاز - 2006 - 200 ألف سكن أنجزت
- تفشي مظاهر الفقر - إنشاء وزارة التضامن لتكفل بالفئات المحرومة
- التسرب الدراسي – من خلال محاربتها و التقليل منها و تكثيف برامج محو الأمية و التكوين المهني

التقويم مرحلي : مثل معطيات الجدول الخاص بمناطق التبادل التجاري للجزائر ص 99 بواسطة دائرة نسبية نصف قطرها 3 سم
مصطلحات الوضعية :
النزوح الريفي: تناقص عدد سكان الأرياف نتيجة انتقال السكان من الريف إلى المدينة لظروف معينة.
النمو الديمغرافي : الزيادة السكانية خلال فترة زمنية معينة
تركيب السكان :بنية السكان من حيث الجنس(إناث - ذكور) والعمر(شباب – كهول – شيوخ )
التنمية المستدامة: هي تنمية تأخذ بعين الاعتبار الأبعاد الاجتماعية و البيئية إلى جانب الأبعاد الاقتصادية

الكفاءة القاعدية :أمام وضعيات إشكالية تخص التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في الجزائر يكون المتعلم قادرا على شرح الواقع الاقتصادي و الاجتماعي و عناصر التحول و يقترح حلولا لمشاكل التنمية
الوحدة الثانية :السكانوالتنميةفيالجزائر
الوضعية الرابعة : وضعية إدماجية
الكفاءة المستهدفة : القدرة على استثمار المكتسبات القبلية و استغلال السندات ذات العلاقة بالوحدة
الإشكــالية :: هناك علاقة كبيرة و تأثير متبادل بين الوضع الاقتصادي و الجوانب الاجتماعية فيما يتضح ذلك ؟


المادة : جغرافيا
القسم : 2 اف . لغ . عت
المدة :.... . ساعات
المراجع والمصادر : الكتاب - ألنت









التعليمات
1

مضامين السندات و التعليمات


اعتمادا على مكتسباتك القبلية
و انطلاقا من
السندات
المقترحة
أنجز منتوجا للتعليمات المرفقة
يرتبط الاقتصاد الجزائري ارتباطا كبيرا بالمحروقات و التي تمثل 97% من مدا خيل العملة الصعبة .. و قد بلغ معدل النمو الاقتصادي 3.8 % سنة 2000 مما يبن ضعف الاقتصاد خارج قطاع المحروقات و قد ترتب عن ذلك ارتفاع معدلات البطالة التي وصلت إلى حدود 17 % سنة 2005 ...بالإضافة إلى قطاع زراعي مرتبط بالظروف المناخية ... صورة الاقتصاد العالمي



بلغ تعداد سكان الجزائر أزيد من 33 م ن سنة 2006 ----- معدل النمو : 1.5 %
أمد الحياة : 70 سنة ---- نسبة التمدن : 58 % ---- متوسط الدخل الفردي : 3100 دولار
الكتاب المدرسي ص 110

2












3










إن الاستقلال الحقيقي يستلزم الاستقلال الاقتصادي المرتكز أساسا على استعادة الثروات الطبيعية و على تملك و سائل الإنتاج الكبرى و توازن المبادلات الخارجية و الاستقلال المالي للدولة و إحداث سوق وطنية مع التحكم في التكنولوجيا
من ميثاق 1976:

4









الاقتيات من المزابل

الحراقة






التعليمات :انطلاقا من مكتسباتك القبلية و اعتمادا على السندات المرفقة .
n 1 – حدد الإشكالية التي تتناولها السندات .
n 2 ـ انطلاقا من السند 1 استخلص صادرات و واردات الجزائر
n 3 – اعتمادا على الوثيقة 4 عدد أسس التنمية الاقتصادية للجزائر بعد الاستقلال
n 4 – ابرز انعكاسات الواقع الاقتصادي للجزائر على وضعها الاجتماعي بعد التسعينات انطلاقا من السند 3
n 5 – حدد مفهوم المصطلحات التالية : الاستقلال الاقتصادي - العملة الصعبة -- الثروات الطبيعية


المنتوج الانتقائي :

الإشكالية : التحولات التي عرفتها الجزائر بعد الاستقلال و تأثيراتها على الوضع الاقتصادي و الاجتماعي
- استخلاص صادرات و واردات الجزائر :








الصادرات
الوردات
محروقات
97.8
تجهيزات صناعية و فلاحيه
36.7
زيوت زفت و امونياك
1.6
آلات الإنتاج والتشغيل
31
نفايات وحديد عجلات مطاطية
0.5
مواد غذائية
17.6
محاصيل و مياه معدنية
0.1
مواد استهلاكية
14.6


- أسس التنمية الاقتصادية للجزائر بعد الاستقلال :
تحقيق الاستقلال الاقتصادي و التخلص من حالة التبعية لفرنسا و التي كانت تمثل نسبة 85 %
- تطبيق سياسة التاميمات لاسترجاع السيادة الوطنية على الموارد و الثروات
– إقامة قاعدة صناعية وطنية
– تنويع مناطق التبادل التجاري لتلبية جميع احتياجات المواطن و توفيرها
– التحكم في احدث التكنولوجيا

- إبراز انعكاسات الواقع الاقتصادي للجزائر على وضعها الاجتماعي بعد التسعينات :
- نتيجة التحول الجزائر إلى نظام اقتصاد السوق في بداية التسعينات بدأت تظهر بعض المظاهر الاجتماعية مثل :
- ارتفاع نسب البطالة التي و صلت في إلى 30 % بسبب تسريح العمال
- ظاهرة الحراقة و المهاجرين السريين نحو أوربا
- مظاهر الفقر و البؤس و الاقتيات من المزابل
- تشغيل الأطفال -

- تحديد مفهوم المصطلحات التالية :
- الاستقلال الاقتصادي : هو المكمل للاستقلال السياسي أي قدرة البلد على التحكم و استغلال موارده وثرواته بما يخدم مصالح شعبه و التنمية المحلية فيه .
- العملة الصعبة : هي العملة القابلة لصرف و التحويل مثل الدولار و اليورو
- الثروات الطبيعية : هي جميع الثروات السطحية والباطنية مثل المعادن والبترول والتربة والغابات التي تنمو وتتشكل بتأثير العوامل الطبيعية وبشكل تلقائي دون تدخل يد الإنسان والتي يمكن إن تتحول إلى ثروة فعلية بأي صورة من الصور إما على هيئة سلع أو خدمات أو غيرها.





شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا على معلومات القيمة

دروس جغرافيا ملخصة من هنا
https://www.ziddu.com/download/843117...ENOUZ.rar.html

هل هده الدروس هي نفس دروس العلميين ?

مادا ادري ان اقول جزاكم الله خسر
شكراااااااااااااااااااااااااا جزيرااااااااااااااااا

شكرا جزيلا جازاكم الله الف خير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة radja1
الكفاءة القاعدية :أمام وضعيات إشكالية تخص التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في الجزائر يكون المتعلم قادرا على شرح الواقع الاقتصادي و الاجتماعي و عناصر التحول و يقترح حلولا لمشاكل التنمية
الوحدة الثانية :السكانوالتنميةفيالجزائر
الوضعية الأولى : الواقعالاقتصاديوالاجتماعيللجزائرغداةالاستقلال
الكفاءة المستهدفة : أن يكون المتعلم قادرا على تشخيص الواقع الاقتصادي و الاجتماعي في الجزائر غداة الاستقلال ويعلله
الإشكــالية : غداة الاستقلال وجدت الجزائر نفسها أمام وضع اقتصادي و اجتماعي متدهور. فيما يتمثل هذا الواقع ؟ وما هي مظاهر اختلاله ؟



المادة : جغرافيا
القسم : 2 اف . لغ . عت
المدة : ..... ساعات
المراجع والمصادر : الكتاب - ألنت









التعليمات
السندات
الاداءات والأنشطة و المنتوج الانتقائي
اعتمادا على مكتسباتك القبلية و انطلاقا من المقترحة


تعرف على الواقع الاقتصادي و الاجتماعي للجزائر غداة الاستقلال







أبرز مظاهر الاختلال


السندات و الصور ص 82 . 83




السندات و الصور ص 84 . 85





السندات ص 86 . 87
التعرف على الواقع الاقتصادي و الاجتماعي للجزائر غداة الاستقلال :
الواقع الاقتصادي :

1 - الزراعــة : توضف 70% من اليد العاملةو لاتحقق الاكتفاء الغذائي وتقوم على

- زراعة حديثة في السهول الخصبة تقوم على إنتاج المحاصيل النقدية ( الكروم . الحوامض )

- زراعة تقليدية ذات مردود ضعيف تعتمد على الأمطار تساهم بنسبة ضعيفة من الدخل وتعتمد عل المحاصيل المعاشية

2 - الصناعة : توظّف 7 % سنة 1966تقوم على الصناعات الاستخراجية الموجهة للتصدير كمواد خام (طاقة . معادن ) مع وجود بعض الصناعات الخفيفة ذات الطابع الاستهلاكي موجهة للسوق المحلية

- يميزها سيطرة الشركات الأجنبية على الإنتاج الصناعي ( اتفاقيات إيفيان) و انعدام الإطارات الجزائرية المسيرة و فرار الأجانب

3 - التجــارة : مرتبطة بفرنسا بنسبة 90 % - الصادرات مواد أولية (بترول وغاز و حديد .بعض المحاصيل ) - الواردات مواد غذائية و مواد التجهيز . ويميز التجارة - نقص فادح في رؤوس الأموال - عجز الميزان التجاري -

الواقع الاجتماعي :
- السكان 9 مليون نسمة 1962 ارتفاع نسبة الأمية 85 % بسبب سياسة التجهيل

- تفشي ظاهرة البطالة بنسبة زادت عن 40 % و انخفاض الدخل الفردي مما أسهم في تدني المستوى المعيشي
- انتشار البيوت القصديرية حول المدن - ارتفاع نسبة سكان الأرياف

- وضع صحي متدهور ( يميزه نقص الإطارات الطبية و الهياكل الصحية و انتشار الأوبئة و الأمراض )

- خسائر الثورة في الجانب الاجتماعي من اللاجئين و الأرامل و المعطوبين و اليتامى

إبراز مظاهر الاختلال :
1 - ضخامة الإنتاج الزراعي من المحاصيل التجارية في ظل وجود تبعية غذائية بنسبة كبيرة

2 - تبعية تجارية لفرنسا من حيث الصادرات و الواردات

3 - وفرة المواد الأولية (طاقة.معادن) و بالمقابل ضعف النشاط صناعي و تركيز على الصناعات الاستخراجية الموجهة نحو الأسواق الفرنسية ة

4 - انتشار اللغة الفرنسية في كل أجهزة الدولة مع تفشي واسع للامية

5 - تفاقم المشاكل الصحية و التعليم 6 - حدوث شلل كلي للحركية الاقتصادية رغم ضخامة الموارد و الاحتياجات


تقويم مرحلي : ما هي الإجراءات الاستعجالية التي اتخذتها الحكومة الجزائرية لمواجهة الواقع الاقتصادي و الاجتماعي الموروث عن الاستعمار
مصطلحات الوضعية :
الأمية:الاقتصادية :الحالة التي يكون فيها اقتصاد دولة تحت هيمنة دولة ثانية متقدمة بنما الأولى متخلفة و العلاقة بينهما غير متكافئة مع استمرار نهب ثرواتها و استغلال شعبها
البطالة :حسب المنظمة العالمية للعمل يعدّ بطالا كل شخص قادر على العمل لا يعمل لمدة تفوق ثلاثة أشهر .و هي مشكلة اجتماعية تزيد نسبتها في الدول المتخلفة
الأمية :إنها عدم القدرة على قراءة أو كتابة جملة بسيطة بأي لغة و هي ظاهرة اجتماعية سلبية تنتشر في الدول المتخلفة .من أنواعها الألف بائية .الثقافية .المعلوماتية . التكنولوجية ...الخ
الهياكل القاعدية : جملة التجهيزات الضرورية لتنشيط الحركية الاقتصادية مثل الطرقات و السكك و الموانئ و المطارات و الجسور و المدارس و المعاهد و المستشفيات
الدخل الفردي :ما يحصل عليه كل فرد في الدولة من دخل في المتوسط خلال العام ويتم حسابه عن طريق الدخل القومي للدولة في عام على عدد السكان في نفس العام
المستوى المعيشي:كل ما يتمتع به الفرد من ملبس ومأكل ومسكن ويتحدد ذلك بمستوى الدخل والبيئة التي يعيش فيها والطبقة الاجتماعية التي ينتمي إليها
الزراعة المعاشية:الزراعة التي تركز على إنتاج الغذاء الرئيسي للسكان منها الحبوب


الكفاءة القاعدية :أمام وضعيات إشكالية تخص التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في الجزائر يكون المتعلم قادرا على شرح الواقع الاقتصادي و الاجتماعي و عناصر التحول و يقترح حلولا لمشاكل التنمية
الوحدة الثانية :السكانوالتنميةفيالجزائر
الوضعية الثانية :التحولات الاقتصادية الكبرى
الكفاءة المستهدفة : أن يكون المتعلم قادرا على شرح مفهوم التحول الاقتصادي وإبراز عوامله ومظاهره
الإشكــالية : للخروج من الوضع الاقتصادي المزري و الموروث عن الاستعمار عرفت الجزائر تحولات اقتصادية جذرية بعد الاستقلال ما هي مظاهرها ونتائجها ؟





المادة : جغرافيا
القسم : 2 اف . لغ . عت
المدة : .... ساعات
المراجع والمصادر : الكتاب - ألنت








التعليمات
السندات
الاداءات والأنشطة و المنتوج الانتقائي
اعتمادا على مكتسباتك القبلية و انطلاقا من المقترحة


اكتشف مظاهر التحولات الاقتصادية بعد الاستقلال










حدد أسس التنمية







يقترح حلولا لمشاكله




السند 1 . 2
ص 88





سندات ص 90 . 91 . 94



السند 3 ص 123
السند 1 ص 124



السند 8 ص 99

السند 2 . 3 ص 131

اكتشف مظاهر التحولات الاقتصادية بعد الاستقلال :
إلى النظام الاشتراكي بعد الاستقلال 1962 – 1990 :

عوامل التحول : مخلفات الاستعمار وتدهور الوضع الاقتصادي و الاجتماعي - قيود اتفاقيات ايفيان - سيطرة الشركات الفرنسية و الكولون على الموارد و الثروات

مظاهر التحول :
- تطبيق سياسة التأميمات ( بتأميم البنوك و الشركات 1963 و المناجم 1966 و المحروقات 1971 )
- ملكية الدولة لوسائل الإنتاج و اعتماد أسلوب التخطيط المركزي
- إنشاء الشركات والدواوين الوطنية - شركة سونطراك شركة و السونارام و الديوان الوطني للحبوب و الحليب و الخضر و الفواكه.
- إقامة قاعدة صناعية وطنية ترتكز على الصناعات الثقيلة ( مركبات الحديد و الصلب . البتروكيمياوية )
- التسيير الذاتي الزراعي (مرسوم مارس 1963) و تأميم أراضي الكولون 1963 و الثورة الزراعية سنة 1971

- تطبيق سياسة التعاونيات الفلاحية
- احتكار الدولة للمبادلات التجارية
من الاقتصاد الاشتراكي إلى النظام الرأسمالي منذ 1990 :
عوامل التحول : فشل التنمية في ظل النظام الاشتراكي - تدهور المستوى المعيشي للمواطن و نقص الخدمات - اختلال التوازنات الاقتصادية الكبرى خاصة مع التراجع الحاد في أسعار المحروقات و تراجع المداخيل الجزائرية من العملة الصعبة - التحولات الاقتصادية العالمية بعد انهيار المعسكر الشيوعي

مظاهر التحول :
- تحول دور الدول من منتج إلى منظم وموجه للحياة الاقتصادية مع احتكار القطاعات الإستراتيجية
- فسح المجال إمام القطاع الخاص و تشجيع الاستثمار المحلي و الأجنبي
- تحرير التجارة الخارجية و رفع احتكار الدولة لها
- التركيز على الصناعات الخفيفة و الاستهلاكية
- الانفتاح على السوق العالمي لتنويع مناطق التبادل التجاري
- توقيع اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوربي و السعي للانضمام للمنظمة العالمية للتجارة
- أسس التنمية : إقامة صناعة وطنية - التركيز على توفير حاجيات السوق الجزائرية - السعي لتحقيق الاكتفاء الذاتي و الأمن الغذائي - العمل على تطوير الريف لوقف ظاهرة النزوح الريفي - تنويع الصادرات و الأسواق الخارجية للخروج من واقع التبعية
- مشاكلها : عدم التحكم في التكنولوجيا المتطورة - ضعف المردودية - عجز الميزان التجاري خارج المحروقات و تزايد المديونية - تذبذب الإنتاج الزراعي بسبب الجفاف - عدم استقرار أسعار المحروقات في السوق الدولية - مشاكل التهيئة الإقليمية واستنزاف الأراضي الزراعية و النزوح الريفي - عدم انتظام توزيع السكان وتركزهم في الساحل مما أنتج فوارق إقليمية - المنافسة الخارجية الحادة
- الحلول لمشاكل التنمية :
- التهيئة الإقليمية بوضع خطط تأخذ بعين الاعتبار الظروف الطبيعية و البشرية والاقتصادية لكل إقليم
- برمجة حملات التشجير باستمرار لوقف الانجراف و التصحر - دعم البحث العلمي
- بناء السدود ومحطات التطهير و استغلال المياه الجوفية ( مشروع القرن نقل المياه الجوفية من عين صالح إلى تمنراست )
- تنويع الصادرات و مناطق التبادل التجاري
- دعم برامج تشغيل الشباب و إقامة مؤسسات صغيرة و متوسطة


تقويم مرحلي: اعتمادا على معلوماتك القبلية عدد العوامل التي تتحكم في عدم استقرار أسعار المحروقات في الاسواق العالمية
التحوّل الاقتصادي : تغير السياسة الاقتصادية لتحقيق التنمية الشاملة بالانتقال من النظام الاقتصادي الاستعماري إلى النظام الاشتراكي 1962 ثم إلى اقتصاد السوق في بداية التسعينات .
المبادلات:الحركة التجارية ممثلة في الصادرات والواردات
التأميم: سياسة اقتصادية تقضي بتحويل جميع أو أغلب وسائل الإنتاج ( أراضي زراعية وثروات طبيعية وتجهيزات وأموال و غيرها....) إلى الملكية الجماعية أي نهج اشتراكي.
الخدمات :كل الأنشطة الاقتصادية التي لا تقوم باستخراج أو إنتاج أو تحويل المواد الأولية كالتجارة و النقل و البنوك التأمين و السياحة و الإدارة والتعليم، الصحة و الأمن
الهياكل القاعدية : جملة التجهيزات الضرورية لتنشيط الحركية الاقتصادية مثل الطرقات و السكك و الموانئ و المطارات و الجسور و شبكة الاتصالات و المدارس و المعاهد و المستشفيات
منظمة التجارة العالمية : مؤسسة دولية ظهرت سنة 1995 خلفا لمنظمة"القات". وتتلخص مهامها في ضبط التجارة العالمية و إدارة الاتفاقيات التجارية وحل خلافاتها .
الزراعة المعاشية:الزراعة التي تركز على إنتاج الغذاء الرئيسي للسكان منها الحبوب
منظمة التجارة العالمية : مؤسسة دولية انبثقت عن اتفاق مراكش سنة 1994، دخلت حيز التطبيق سنة 1995 وحلت محل منظمة"القات". وتتلخص مهامها في ضبط التجارة العالمية،وإدارة الاتفاقيات التجارية وحل خلافاتها.
الاتحاد الأوربي : تكتل سياسي و اقتصادي يضم 27 دولة أوربية تأسس في 1992































الكفاءة القاعدية :أمام وضعيات إشكالية تخص التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في الجزائر يكون المتعلم قادرا على شرح الواقع الاقتصادي و الاجتماعي و عناصر التحول و يقترح حلولا لمشاكل التنمية
الوحدة الثانية :السكانوالتنميةفيالجزائر
الوضعية الثالثة : التحولات الاجتماعية
الكفاءة المستهدفة : أن يكون المتعلم قادرا على شرح الواقع و التحول الحاصل في الميدان الاجتماعي في الجزائر
الإشكــالية : عرفت الجزائر تحولات اجتماعية جذرية بعد الاستقلال ماهي مظاهرها ؟ و ما المشاكل التي نجمت عنها ؟


المادة : جغرافيا
القسم 2 اف . لغ . عت
المدة . ساعات
المراجع والمصادر : الكتاب - ألنت








التعليمات
السندات
الاداءات والأنشطة و المنتوج الانتقائي
اعتمادا على مكتسباتك القبلية و انطلاقا من المقترحة

اكتشف مظاهر التحولات الاجتماعية بعد الاستقلال










حدد أسس التنمية الاجتماعية


اقترح حلولا لمشاكل التنمية






السند ات ص 89






السند 1 . 2 ص92


السند 5 . 6 ص 93

السند 2 . 3 ص 92

السند 2 ص 111



السندات ص 100. 101

الصورة ص105


اكتشاف مظاهر التحولات الاجتماعية بعد الاستقلال :
السكان :
- تضاعف عدد سكان الجزائر ما بين 1962 – 9 م/ن – 2005 – 33.2 م/ن بنسبة نمو و صلت إلى 3.4 % (أي فتوة ديمغرافية )
- بداية من التسعينات بدأت نسبة النمو الديعغرافي تنخفض حيث وصلت سنة 2003 إلى 1.5 %نتيجة عوامل اقتصادية و اجتماعية منها
- ( ارتفاع سن الزواج – نقص الرغبة في الإنجاب تراجع ظاهرة تعدد الزوجات )
- انخفاض نسبة الوفيات فمن 6.0% في 1990 إلى 4.3 % سنة 2004 علما إن متوسط الحياة 70 سنة
- الفئة المنتجة تمثل 62.3 % حسب التوزيع التالي - الزراعة 18 % - الصناعة 22 % - الخدمات 54 %
- تضاعف نسبة سكان المدن التي وصلت إلى نسبة 58 % بسبب ظاهرة النزوح الريفي
الخدمات :
- التشغيل : نتيجة تحسن الوضع الاقتصادي يلاحظ حدوث تحسن في واقع التشغيل فقد تضاعف عدد العاملين فمن 1.7 مليون عامل سنة 1967 إلى 6.6 مليون عامل سنة 2006 خاصة في قطاع الخدمات الذي يشغل 54 % من اليد العاملة ثم يليه القطاع الصناعي علما إن المرأة اقتحمت عالم الشغل خاصة في الصحة و التعليم كل هذا أسهم في انخفاض نسبة البطالة من 32 % إلى 14 % سنة2006 وتحسن الدخل الفردي و بالتالي تحسن المستوى المعيشي
- التعليم : تخصص الدولة أكبر ميزانية في الحكومة لوزارة التربية و التعليم مما أسهم في تحسن واقع التعليم من حيث المرافق و الوسائل و البرامج و المستوى - انخفاض نسبة الأمية و تضاعف عدد المتمدرسين - جزأرة الإطارات التعليمية
- الصحة : تحسن الخدمات الصحية من حيث تضاعف عدد المستشفيات و الأطباء في مختلف التخصصات – كثرة العيادات - تطور صناعة الأدوية
- المرأة والطفل : تعمل الدولة على ترقية المرأة ومن أدلة ذلك - الانضمام إلى المعاهدات الدولية لحماية المرأة و الطفولة – دمج المرأة في عالم الشغل و التعليم و توليها لمناصب عليا ( برلمان . وزارات
- المستوى المعيشي : عرف تحسنكبير خاصة في الثمانينات – فقد ارتفع الدخل الفردي إلى 3100 دولار سنة 2005 - متوسط أمل الحياة 70سنة
تحديد أسس التنمية الاجتماعية :

- توفير متطلبات العيش الكريم لكل مواطن ( السكن اللائق . منصب العمل ) - العمل على جزأرة الإطارات - تطوير الريف
- مجانية الخدمات التعليمية و الصحية من 1962- 1990 - إحداث التوازن الجهوي بين مختلف جهات الوطن
اقترح حلول لمشاكل التنمية الاجتماعية :
- النزوح الريفي - بتطوير وترقية الحياة في الريف و توفير مختلف الخدمات
- مشكل أزمة السكن - التوسع في برامج الانجاز - 2006 - 200 ألف سكن أنجزت
- تفشي مظاهر الفقر - إنشاء وزارة التضامن لتكفل بالفئات المحرومة
- التسرب الدراسي – من خلال محاربتها و التقليل منها و تكثيف برامج محو الأمية و التكوين المهني

التقويم مرحلي : مثل معطيات الجدول الخاص بمناطق التبادل التجاري للجزائر ص 99 بواسطة دائرة نسبية نصف قطرها 3 سم
مصطلحات الوضعية :
النزوح الريفي: تناقص عدد سكان الأرياف نتيجة انتقال السكان من الريف إلى المدينة لظروف معينة.
النمو الديمغرافي : الزيادة السكانية خلال فترة زمنية معينة
تركيب السكان :بنية السكان من حيث الجنس(إناث - ذكور) والعمر(شباب – كهول – شيوخ )
التنمية المستدامة: هي تنمية تأخذ بعين الاعتبار الأبعاد الاجتماعية و البيئية إلى جانب الأبعاد الاقتصادية

الكفاءة القاعدية :أمام وضعيات إشكالية تخص التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في الجزائر يكون المتعلم قادرا على شرح الواقع الاقتصادي و الاجتماعي و عناصر التحول و يقترح حلولا لمشاكل التنمية
الوحدة الثانية :السكانوالتنميةفيالجزائر
الوضعية الرابعة : وضعية إدماجية
الكفاءة المستهدفة : القدرة على استثمار المكتسبات القبلية و استغلال السندات ذات العلاقة بالوحدة
الإشكــالية :: هناك علاقة كبيرة و تأثير متبادل بين الوضع الاقتصادي و الجوانب الاجتماعية فيما يتضح ذلك ؟


المادة : جغرافيا
القسم : 2 اف . لغ . عت
المدة :.... . ساعات
المراجع والمصادر : الكتاب - ألنت









التعليمات
1

مضامين السندات و التعليمات


اعتمادا على مكتسباتك القبلية
و انطلاقا من
السندات
المقترحة
أنجز منتوجا للتعليمات المرفقة
يرتبط الاقتصاد الجزائري ارتباطا كبيرا بالمحروقات و التي تمثل 97% من مدا خيل العملة الصعبة .. و قد بلغ معدل النمو الاقتصادي 3.8 % سنة 2000 مما يبن ضعف الاقتصاد خارج قطاع المحروقات و قد ترتب عن ذلك ارتفاع معدلات البطالة التي وصلت إلى حدود 17 % سنة 2005 ...بالإضافة إلى قطاع زراعي مرتبط بالظروف المناخية ... صورة الاقتصاد العالمي



بلغ تعداد سكان الجزائر أزيد من 33 م ن سنة 2006 ----- معدل النمو : 1.5 %
أمد الحياة : 70 سنة ---- نسبة التمدن : 58 % ---- متوسط الدخل الفردي : 3100 دولار
الكتاب المدرسي ص 110

2












3










إن الاستقلال الحقيقي يستلزم الاستقلال الاقتصادي المرتكز أساسا على استعادة الثروات الطبيعية و على تملك و سائل الإنتاج الكبرى و توازن المبادلات الخارجية و الاستقلال المالي للدولة و إحداث سوق وطنية مع التحكم في التكنولوجيا
من ميثاق 1976:

4









الاقتيات من المزابل

الحراقة






التعليمات :انطلاقا من مكتسباتك القبلية و اعتمادا على السندات المرفقة .
n 1 – حدد الإشكالية التي تتناولها السندات .
n 2 ـ انطلاقا من السند 1 استخلص صادرات و واردات الجزائر
n 3 – اعتمادا على الوثيقة 4 عدد أسس التنمية الاقتصادية للجزائر بعد الاستقلال
n 4 – ابرز انعكاسات الواقع الاقتصادي للجزائر على وضعها الاجتماعي بعد التسعينات انطلاقا من السند 3
n 5 – حدد مفهوم المصطلحات التالية : الاستقلال الاقتصادي - العملة الصعبة -- الثروات الطبيعية


المنتوج الانتقائي :

الإشكالية : التحولات التي عرفتها الجزائر بعد الاستقلال و تأثيراتها على الوضع الاقتصادي و الاجتماعي
- استخلاص صادرات و واردات الجزائر :








الصادرات
الوردات
محروقات
97.8
تجهيزات صناعية و فلاحيه
36.7
زيوت زفت و امونياك
1.6
آلات الإنتاج والتشغيل
31
نفايات وحديد عجلات مطاطية
0.5
مواد غذائية
17.6
محاصيل و مياه معدنية
0.1
مواد استهلاكية
14.6


- أسس التنمية الاقتصادية للجزائر بعد الاستقلال :
تحقيق الاستقلال الاقتصادي و التخلص من حالة التبعية لفرنسا و التي كانت تمثل نسبة 85 %
- تطبيق سياسة التاميمات لاسترجاع السيادة الوطنية على الموارد و الثروات
– إقامة قاعدة صناعية وطنية
– تنويع مناطق التبادل التجاري لتلبية جميع احتياجات المواطن و توفيرها
– التحكم في احدث التكنولوجيا

- إبراز انعكاسات الواقع الاقتصادي للجزائر على وضعها الاجتماعي بعد التسعينات :
- نتيجة التحول الجزائر إلى نظام اقتصاد السوق في بداية التسعينات بدأت تظهر بعض المظاهر الاجتماعية مثل :
- ارتفاع نسب البطالة التي و صلت في إلى 30 % بسبب تسريح العمال
- ظاهرة الحراقة و المهاجرين السريين نحو أوربا
- مظاهر الفقر و البؤس و الاقتيات من المزابل
- تشغيل الأطفال -

- تحديد مفهوم المصطلحات التالية :
- الاستقلال الاقتصادي : هو المكمل للاستقلال السياسي أي قدرة البلد على التحكم و استغلال موارده وثرواته بما يخدم مصالح شعبه و التنمية المحلية فيه .
- العملة الصعبة : هي العملة القابلة لصرف و التحويل مثل الدولار و اليورو
- الثروات الطبيعية : هي جميع الثروات السطحية والباطنية مثل المعادن والبترول والتربة والغابات التي تنمو وتتشكل بتأثير العوامل الطبيعية وبشكل تلقائي دون تدخل يد الإنسان والتي يمكن إن تتحول إلى ثروة فعلية بأي صورة من الصور إما على هيئة سلع أو خدمات أو غيرها.




من فضلك أختي رجا اعطيني باقية الوحدات