عنوان الموضوع : هذه هي اسئلة الفلسفة المتداولة - وهي المنتظرة - ----- يا ترى هل هي إشاعة أم حقيقة ثالثة ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
سلام
هذه اسئلة الإمتحان الخاص بالفلسفة
المتداول بأنها المعنية بالطرح في باكالوريا 2016 للعلميين
1- هل يمكن إعتبار الإنسان مسؤولا في جميع الأحوال
2- هل معرفة الذات تتوقف على ذاتها أم على الغير
2- العلوم الإنسانية أو الرياضيات
--------------------------------------------
نتمنى من الأعضاء ان لا يتكلو على هذه الأسئلة فقد تكون مجرد إشعات
ننصح بمراجعة كل المقررات
ركزا على هذه المواضيع:
المسؤولية والحرية
الشعور بالأنا
التجربة العلمية
الإنسان قيد أم حر
الرياضيات
الحرية والمساواة
المشكلة وافشكالية
النص: مبدأ الحتمية
--------------------------------------------------------
لا تصدقو كل ما يقال
من جد وجد ومن زرع حصد
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اريد موضوع الحرية
=========
>>>> الرد الثاني :
من فضلكم اريد سمجي تاع فيزياء و الفلسفة شعبة رياضيات
=========
>>>> الرد الثالث :
هل المجتمع بالنسبة للفرد أداة قمع أم أداة تحرر؟ هل يعتبر المجتمع أداة تحرر الأفراد أم قشرة ضاغطة عليهم ؟ المقدمة: يقوم المجتمع الحديث على علاقات اجتماعية متينة أهم حلقاتها الفرد من جهة و المجتمع من جهة أخرى و بما أن حياة الأفراد لا تنتظم إلا في أطر اجتماعية فان علاقة الفرد بالمجتمع بقيت محل نقاش بين الفلاسفة و العلماء حيث ينظر البعض الى أن المجتمع يلعب دورا فعالا في نمو قدرات الأفراد و تفتح مواهبهم و لكن البعض الآخر يرى أن المجتمع يشكل عائقا أمام حريات الفرد فهل يعتبر المجتمع أداة تحرر الأفراد أم قشرة ضاغطة عليهم ؟ التحليل المجتمع أداة قنع و ضغط على الأفراد: يذهب بعض الفلاسفة الى أن المجتمع يلعب دورا سلبيا في حياة الفرد حيث أوجد القوانين الاجتماعية و القيم الأخلاقية للضغط على الأفراد و الحد من حريتهم و لعل أكثر من مثل هذا الرأي الفيلسوف الروحي صاحب النزعة الفوضوية "باكونين"(فيلسوف روسي 1876.1814) الذي يرى أن قيادة الجنس البشري الى مملكة الحرية لا يكون إلا باستبعاد مبدأ السلطة من حياة الناس و على رأسها الدولة، كما نجد هذا الموقف عند أنصار الاشتراكية في صراعهم ضد المجتمع البرجوازي نقد: لكن المجتمع لا يحد دائما من حريات الأفراد خاصة في المجتمعات الديمقراطية أين يصبح دور المجتمع مساعدة الأفراد على إبراز قدراتهم المجتمع أداة تحرر و تفتح للأفراد: يذهب البعض الآخر من الفلاسفة الى أن المجتمع يلعب دورا إيجابيا في حياة الأفراد حيث يضمن حرياتهم الفردية خاصة الحرية المدنية التى تسمح للأفراد بالاستمتاع بحقوقهم المدنية في ظل القانون "فالإنسان مدني بالطبع" على حد تعبير ابن خلدون (مفكر عربي 1406.1332) فما القيم الأخلاقية و القوانين الاجتماعية و ما يعرف الحقوق و الواجبات إلا أطرا لحماية الحريات الفردية داخل المجتمع و أكثر من ذلك إن حرية الفرد لا تتحقق إلا داخل المجتمع فالمجتمع ضرورة تحتمها طبيعة الإنسان لكن القوانين الاجتماعية غالبا ما تكون صادرة عن طبقة مسيطرة مما يجعلها قائمة على التعسف و لا تراعي مصلحة الجميع. المجتمع قد يحد من حريات الأفراد كما قد يمكنهم من الاستمتاع بحرياتهم: إن الناس يختلفون في نظرتهم الى الحرية باختلاف مذاهبهم و اتجاهاتهم و لعل النظرة السليمة أن يتمتع الإنسان بحريته مع مراعاة حرية الآخرين ما دام يعيش معهم في محيط واحد و قد جاء في المادة 29 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان " يخضع الفرد في ممارسة حقوقه و حرياته للقيود التى يعينها القانون " و الغرض من التقيد بالقانون ضمان الاعتراف بحقوق الغير و احترام حرياته و تحقيق ما يقتضيه النظام العام من شروط عادلة الخاتمة: ان المجتمع أصلا يعمل على تحقيق الحريات الفردية إلا أنه أحيانا يحد من حرياتهم و استعداداتهم خاصة عندما تكون القوانين جائرة لا تخدم الصالح العام و عموما حرية الإنسان تبقى نسبية لا مطلقة "فحريتي تبدأ عندما تبدأ حرية الآخرين "
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
=========