المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hind_dz
أخي لقد بحثت قليلا عن صيام النصف من شعبان و وجدت أنها بدعة والله أعلم،،و لك أن تبحث بنفسك،، فقط أردت أن أنبهك |
منذ متى اصبح الصيام بدعة ؟ اليس من سنة النبي صلى الله عليه وسلم صيام الإثنين والخميس ؟ اليس ثلاث عباد لن ترد دعوتهم
ومن بينهم دعوة صائم ؟ حنا الامام في الجمعة اللي فاتت حكالنا ع فضل الصيام في شهر شعبان ع العموم ان لست بمفتي ولاباامام كيما يقولو الاعمال بالنيات
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة med 23
منذ متى اصبح الصيام بدعة ؟ اليس من سنة النبي صلى الله عليه وسلم صيام الإثنين والخميس ؟ اليس ثلاث عباد لن ترد دعوتهم
ومن بينهم دعوة صائم ؟ حنا الامام في الجمعة اللي فاتت حكالنا ع فضل الصيام في شهر شعبان ع العموم ان لست بمفتي ولاباامام كيما يقولو الاعمال بالنيات |
لا يا أخي لم تفهم قصدي،، إن كانت نيتك أن تصوم الاثنين باعتبارها سنة فلك ذلك،، أما إن كنت تصوم يوم النصف من شعبان فقط من كل عام فهاته هي البدعة،، فحسب ما قرأته أنه لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن هناك فضلا خاصا من صيام هذا اليوم بالتحديد أو أن صيامه من السنة سوى حديث ضعيف و الله أعلم،، على كل حال أنا كذلك لست بمفتية لهذا طلبت منك أن تبحث بنفسك في الفتاوى حتى تقتنع
إن شًآءً الله نآآجحٍينْ يًآآ رب
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة med 23
ان شاء الله اكثروا من الدعاء اخواني
يارب يارب بجاه نبيك وفقنا بالمعدلات اللتي تفتح لنا ابواب التخصصات التي نريدها يارب
شكرآ اخي
عليكم بالصيام فغدا ليلة النصف من شعبان |
أخي نصيحة فقط عندما تدعو الله فلا تتوسل بأي أحد من الناس حتى لو كان رسول الله صلى الله عليه و سلم فذلك لا يجوز على قول جمهور العلماء بل يجوز التوسل بالأعمال الصالحة التي قمت بها و ثانيا فصيام ليلة نصف شعبان بدعة لم يفعلها الرسول صلى الله عليه و سلم و الحديث الذي ورد فيها موضوع أي مكذوب على الرسول صلى الله عليه و سلم فإن صمتها اعتقادا بفضلها عن غيرها و أنت تعلم أنها بدعة أخذت إثما بدل الأجر
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hind_dz
لا يا أخي لم تفهم قصدي،، إن كانت نيتك أن تصوم الاثنين باعتبارها سنة فلك ذلك،، أما إن كنت تصوم يوم النصف من شعبان فقط من كل عام فهاته هي البدعة،، فحسب ما قرأته أنه لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن هناك فضلا خاصا من صيام هذا اليوم بالتحديد أو أن صيامه من السنة سوى حديث ضعيف و الله أعلم،، على كل حال أنا كذلك لست بمفتية لهذا طلبت منك أن تبحث بنفسك في الفتاوى حتى تقتنع |
أختي لقد قمت بالبحث من موقع الفتاوي الاسلامية المعروف هذا ما وجدت
السؤال : ماهو حكم صيام يوم 15 شعبان وما فضل إحياء ليلته ؟
يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنّه قال :"إذا كانت ليلةُ النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها" رواه ابن ماجه.
: يستحب صيام ثلاثة أيام من كل شهر من شعبان أوغيره لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أمر عبد الله بن عمرو بن العاص بذلك وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أيضا أنه أوصى أبا الدرداء وأبا هريرة بذلك وإن صام هذه الثلاثة من بعض الشهور دون بعض أو صامها تارة وتركها تارة فلا بأس لأنها نافلة لا فريضة والأفضل أن يستمر عليها في كل شهر إذا تيسر له ذلك .
: وردت أحاديث صحيحة في فضيلة صوم أيام كثيرة عن شعبان إلا أنها لم تخص بعضا من أيامه دون بعض، فمنها ما في الصحيحين أن عائشة رضي الله عنها قالت: صحيح البخاري الصوم (1970) ، صحيح مسلم الصيام (782) ، سنن الترمذي الصوم (768) ، سنن أبو داود الصوم (2434) ، سنن ابن ماجه الصيام (1710) ، مسند أحمد بن حنبل (6/39) ، موطأ مالك الصيام (688). ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا رمضان، وما رأيته في شهر أكثر صياما منه في شعبان، فكان يصوم شعبان كله إلا قليلا ، وفي حديث أسامة بن زيد أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم: مسند أحمد بن حنبل (5/201). لم أرك تصوم من الشهور ما تصوم من شعبان، قال: ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع الأعمال فيه إلى رب العالمين، فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم رواه الإمام أحمد ، والنسائي
ولم يصح حديث أنه صلى الله عليه وسلم كان يتحرى صيام يوم بعينه من شعبان، أو كان يخص أياما منه بالصوم، لكن وردت أحاديث ضعيفة في قيام ليلة النصف من شعبان وصيام نهارها، منها ما رواه ابن ماجه في سننه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: سنن ابن ماجه إقامة الصلاة والسنة فيها (1388). إذا كان ليلة نصف شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها، فإن الله تعالى ينزل فيها لغروب
(الجزء رقم : 3، الصفحة رقم: 62)
الشمس إلى سماء الدنيا، فيقول: ألا مستغفر فأغفر له، ألا مسترزق فأرزقه، ألا مبتلى فأعافيه ألا كذا حتى يطلع الفجر ، وقد صحح ابن حبان بعض ما ورد من الأحاديث في فضل إحياء ليلة النصف من شعبان، من ذلك ما رواه في صحيحه، عن عائشة أنها قالت: سنن الترمذي الصوم (739) ، سنن ابن ماجه إقامة الصلاة والسنة فيها (1389) ، مسند أحمد بن حنبل (6/238). فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرجت فإذا هو في البقيع رافع رأسه، فقال: أكنت تخافين أن يحيف الله عليك ورسوله؟ فقلت: يا رسول الله، ظننت أنك أتيت بعض نسائك، فقال: إن الله تبارك وتعالى ينزل ليلة النصف من شعبان إلى سماء الدنيا فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم كلب ، وقد ضعف البخاري وغيره هذا الحديث، وأكثر العلماء يرون ضعف ما ورد في فضل ليلة النصف من شعبان وصوم يومها، وقد عرف عند علماء الحديث تساهل ابن حبان في تصحيح الأحاديث.
وبالجملة فإنه لم يصح شيء من الأحاديث التي وردت في فضيلة إحياء ليلة النصف من شعبان وصوم يومها عند المحققين من علماء الحديث؛ ولذا أنكروا قيامها وتخصيص يومها بالصيام، وقالوا إن ذلك بدعة، وعظم جماعة من العباد تلك الليلة اعتمادا على ما ورد من الأحاديث الضعيفة واشتهر عنهم ذلك فتابعهم عليه الناس، تحسينا للظن بهم، بل قال بعضهم لفرط تعظيمه لليلة النصـف من شعبان: إنها الليلة المباركة التي أنزل فيها القرآن، وأنها
(الجزء رقم : 3، الصفحة رقم: 63)
يفرق فيها كل أمر حكيم، وجعل ذلك تفسيرا لقوله تعالى: سورة الدخان الآية 3 إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ سورة الدخان الآية 4 فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وهذا من الخطأ البين، ومن تحريف القرآن عن مواضعه، فإن المراد بالليلة المباركة في الآية ليلة القدر، لقوله تعالى: سورة القدر الآية 1 إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ وليلة القدر في شهر رمضان للأحاديث الواردة في ذلك؛ لقوله تعالى سورة البقرة الآية 185 شهر رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ
اما فضلها :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.
يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنّه قال :"إذا كانت ليلةُ النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها" رواه ابن ماجه.
فضل الدعاء في الإسلام:
قال الله تعالى :{وإذا سألك عبادي عنّي فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون} وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"الدعاءُ مخّ العبادة" رواه الترمذيّ. معناه أن منزلة الدعاء عالية في العبادة لأن دعاء العبد المؤمن لربّه فيه إقرار منه بربوبية الله وبقدرته واعتراف منه بالنعم الكثيرة التي منّ الله بها عليه.
فضل قيام الليل تطوعا لله:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"أفضلُ الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل" رواه مسلم. فقيام الليل تطوّعًا لله تعالى هو من النوافل والمستحبات التي رغّبنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، سواء قام الليل بالصلاة أو الدعاء أو الذكر أو الاستغفار أو الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أو تلاوة القرءان وهذا مما يُتقرب به إلى الله مع أداء الواجبات واجتناب المحرمات.
ليلة النصف من شعبان وما ورد فيها:
ليلة النصف من شعبان هي ليلة مباركة مشرفة وإحياؤها وقيامها بأنواع العبادات كالصلاة والذّكر وتلاوة القرءان شىء مستحسن فيه ثواب عظيم. وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم :"إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلَها وصوموا نهارها" رواه ابن ماجه.
وأفضل ما يعمل المرء تلك الليلة أن يتقي الله تعالى فيها كما في غيرها من الليالي ليحظى برضا الله تعالى لأن تقوى الله خير ما يؤتاه الإنسان في هذه الدنيا الفانية الزائلة. يقول الله تعالى :{يا أيها الذين ءامنوا اتقوا الله حقَّ تقاته ولا تموتنَّ إلا وأنتم مسلمون}.
وتقوى الله هي أداء الواجبات واجتناب المحرمات فينبغي للشخص الفطن الذكي في ليلة النصف من شعبان أن يسارع للخيرات كما ينبغي له في سائر الأوقات وسائر الليالي وأن يتذكر أن الموت ءات قريب لا محالة وأن الناس سيبعثون ثم يحشرون ويحاسبون يوم القيامة، فيفوز من ءامن بالله ورسله واتقى، ويخسر من كفر بالله وظلم وعصى.
يقول الله عز وجل :{وتزودوا فإن خير الزاد التقوى}. وفي معرض الحديث عن ليلة النصف من شعبان يهمنا بيان وذكر أمور شاع أمرها بين كثير من العوام وهي غير صحيحة ولا أصل لها بل هي مخالفة للشرع الحنيف. فمن ذلك عدة أحاديث مكذوبة لا يجوز نسبتها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كحديث: رجب شهر الله وشعبان شهري ورمضان شهر أمتي. وحديث: رجب شهر الاستغفار وشعبان شهر الصلاة على النبيّ ورمضان شهر القرءان فاجتهدوا رحمكم الله. فلا أصل لهما عند علماء الحديث.
وأما قراءة سورة يس في هذه الليلة ففيه ثواب كما في سائر الأوقات ولكن ليعلم أنه لم يرد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه يستحب قراءتها في هذه الليلة خاصة.
بيان أن القرءان لم يُنزّل في ليلة النصف من شعبان:
كما ينبغي أن يتنبه أن ليلة النصف من شعبان ليست الليلة التي يقول الله تعالى فيها :{فيها يُفْرَق كلّ أمر حكيم} وإن كان شاع عند بعض العوام ذلك فهو غير صحيح إنما الصواب أن الليلة التي يفرق فيها كل أمر حكيم هي ليلة القدر. ومعنى {فيها يفرق كل أمر حكيم} أن الله يُطلع الملائكة في ليلة القدر على تفاصيل ما يحدث في هذه السنة إلى مثلها من العام القابل من مقدورات للعباد أي مما قدّر أن يصيب العباد من موت وحياة وولادة وأرزاق ونحو ذلك.
فلا ينبغي للشخص أن يعتقد أن ليلة النصف من شعبان هي الليلة التي نزل فيها القرءان إلى بيت العزة في السماء الأولى بل هي ليلة القدر بدليل قوله تعالى :{إنا أنزلناه في ليلة القدر} فهذه الآية تفسر الآية الأخرى {إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين فيها يفرق كل أمر حكيم}.
بيان أنه لم يرد في قيام ليلة النصف من شعبان عدد معين من الركعات:
ومما ينبغي التنبه له أيضًا أن صلاة مائة ركعة أو خمسين أو اثنتي عشرة ركعة بصفة خاصة في هذه الليلة المباركة لا أصل له في الشرع ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، وإنما للمسلم الذي يريد الخير والثواب أن يصلي في تلك الليلة ما قُدر له من الركعات النوافل من غير تقييد بعددٍ معين أو هيئة وصفة خاصة بتلك الليلة.
فقد ذكر المحدث الشيخ عبد الله الغماري في كتابه "حُسن البيان في ليلة النصف من شعبان" ما نصه :"لم ترد صلاة معينة في هذه الليلة من طريق صحيح ولا ضعيف وإنما وردت أحاديث موضوعة مكذوبة".
بيان أن الدعاء لا يرد القضاء وأن مشيئة الله أزلية لا تتغير:
ليعلم أن عقيدة أهل الإسلام أن مشيئة الله تعالى شاملة لكل أفعال وأقوال العباد فلا يحصل شىء في هذا العالم إلا بمشية الله وتقديره وعلمه وخلقه. وأن مشيئة العباد تابعة لمشيئة الله كما قال تعالى :{وما تشاءون إلا أن يشاء اللهُ رب العالمين}.
فكل ما دخل في الوجود هو بمشيئة الله سواء كان خيرًا أو شرًّا، طاعة أو معصية، كفرًا أو إيمانًا، لأنه لا خالق لشىء من الأشياء إلا الله تبارك وتعالى.
ومشيئة الله أزلية أبدية لا يطرأ عليها تغير ولا تحوّل ولا تبدّل ولا تطوّر وكذلك سائر صفاته كالعلم والقدرة، فالله تعالى يستحيل عليه التغير في ذاته وصفاته لأن التغير من صفات المخلوقات. فلا يجوز أن يعتقد إنسانٌ أن الله تعالى تتغير صفاته أو مشيئته أو يتبدل علمه أو تحدث له مشيئة شىء لم يكن شائيًا له في الأزل، كما لا يجوز أن يعتقد أنه يحدث لله علم شىء لم يكن عالمًا به في الأزل
السؤال
ما هو فضل صيام الرابع عشر والخامس عشر أو الخامس عشر والسادس عشر من شهر شعبان أفيدونا جزاكم الله خيرا؟
الجواب
صيام ثلاثة أيام من كل شهر من سنة النبي صلى الله عليه وعلى وسلم فقد كان النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يصوم من كل شهرٍ ثلاثة أيام قالت عائشة رضي الله عنها لا يبالي أصامها من أول الشهر أو وسطه أو آخرة ولكن الأفضل أن تكون هذه الأيام الثلاثة يوم الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر لا كما ما قال السائل الرابع عشر والخامس عشر والسادس عشر ولا فرق بين شعبان وغيره لكن كونه يخص ذلك في شعبان يقتضي أنه يعتقد أن ذلك سنة في شعبان دون غيره وليس الأمر كذلك فأيام البيض ويوم النصف من شعبان كغيرها من الأيام في غيره فلا مزية لشعبان على غيره في هذه المسألة وقد ورد في الأحاديث لكنها ضعيفة في فضل صوم يوم النصف من شعبان إلا أنها ضعيفةٌ لا تقوم بها حجة.
رابط الفتوى
https://www.alsalafway.com/cms/fatwa....=fatwa&id=2406
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة med 23
منذ متى اصبح الصيام بدعة ؟ اليس من سنة النبي صلى الله عليه وسلم صيام الإثنين والخميس ؟ اليس ثلاث عباد لن ترد دعوتهم
ومن بينهم دعوة صائم ؟ حنا الامام في الجمعة اللي فاتت حكالنا ع فضل الصيام في شهر شعبان ع العموم ان لست بمفتي ولاباامام كيما يقولو الاعمال بالنيات |
نعم الصيام يكون بدعة إذا صمت يوما و أنت معتقد أن له فضلا عن غيره و لم يكن ورد ذلك عن النبي صلى الله عليه و سلم و الرسول صلى الله عليه و سلم كان يصوم أكثر شعبان و ليس فقط النصف و بالنسبة للأعمال بالنيات فالخوارج الذين في الجبل أيضا منهم من نيته صادقة و هو يعتقد أنه ينصر الدين و لكن ذلك خطأ فيشترط في العمل النية و الصواب و السنة أي أن لا تخرج عن سنة النبي صلى الله عليه و سلم
ﺳﺌﻞ ﺳﻤﺎﺣﺔ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺑﻦ ﺑﺎﺯ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻦ ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﻨﺼﻒ ﻣﻦ ﺷﻌﺒﺎﻥ ؟
ﻭﻫﻞ ﻟﻬﺎ ﺻﻼﺓ ﺧﺎﺻﺔ ؟
ﻓﺄﺟﺎﺏ : ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﻨﺼﻒ ﻣﻦ ﺷﻌﺒﺎﻥ ﻟﻴﺲ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﺪﻳﺚ ﺻﺤﻴﺢ .. ﻛﻞ ﺍﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻮﺍﺭﺩﺓ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻮﺿﻮﻋﺔ ﻭﺿﻌﻴﻔﺔ ﻻ اﺻﻞ ﻟﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﻟﻴﺲ ﻟﻬﺎ ﺧﺼﻮﺻﻴﺔ ، ﻻ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﻭﻻ ﺻﻼﺓ ﺧﺎﺻﺔ ﻭﻻ ﺟﻤﺎﻋﺔ .. ﻭﻣﺎ ﻗﺎﻟﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ اﻥ ﻟﻬﺎ ﺧﺼﻮﺻﻴﺔ ﻓﻬﻮ ﻗﻮﻝ ﺿﻌﻴﻒ ﻓﻼ ﻳﺠﻮﺯ اﻥ ﺗﺨﺺ ﺑﺸﻲﺀ .. ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﻭﺑﺎﻟﻠﻪ ﺍﻟﺘﻮﻓﻴﻖ .