عنوان الموضوع : مناقشة بخصوص الفلسفة ...ادخلواا للثالثة ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
كي يقولولنا في الفلسفة :
مثال:هل للمنطق الصوري اهمية
أو هل يمكن الاستغناء عن المنطق الصوري
أو هل يعتبر المنطق الصوري آلة صناعية تعصم الفكر من الخطأ
أو هل انطباف الفكر مع نفسه ضمان لاتفاق العقول
أو هل المنطق الوري مجرد تحصيل حاصل
هل يعتبر المنطق الصوري منطق عقيم ........
.....................
هذي الاسئلة كلها تدور خول موضوع واحد لي هو هل للمنطق الصوري اهمية
ام هناك اختلاف بين الاسئلة
وشكراااااااا



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

وعليكم السلآم ورحمة الله وبركاتهه ...
الأربع إشكاليات الأولى تتمحور حول نفس الموضوع وهو أهميةة المنطق الصوري ..
أما الأخيرين فلست متأكدة.. الإحتمال الأكبر أنها حول نفس الموضوع ...

بالتوفيق


=========


>>>> الرد الثاني :

شكرااا على الرد

=========


>>>> الرد الثالث :

تحصيل حاصل وعقيم هي مقالة بنفس الفكره
اما البقيه تتحدث عن اهميه انطباق الفكر مع نفسه في عدم الوقوع في الخطا والزلل

=========


>>>> الرد الرابع :

اخي نصيحة اددهب الى الاستاد وساله لانه لا تعرف ف الفلسفة مادة صعبة نوعا ما

=========


>>>> الرد الخامس :

الفلسفة مادة مملة لاني منفهمهاش كاش طريقة سهلة نعتمد عليها لاني بالحفظ مقدرتش مقالات بزاف


=========


وفيما يخص مقالة اتفاق العقول فهنا نتحدث عن الجدل الدي يحدثه المنطق الدي تعامل بالالفاظ والتي تعتبر لغة غير دقيقه والفاظها مبهة اضافة انها تصلح فقط للمناقشة والجدل والتفنيد ولا تصلح للبحث عن الحقيقة اضافة الى انه ضيق فهو تحليلي ولا ياتي بالشيء الجديد نقيض الاطروحة هو المنطق الرمزي الدي جاء بلغة الرمز والاشارات الرياضية ومايميز هدا الاتجاه انه به تركيب وانشاء اي ياتي بالجديد فهو ينقل الفكر من المعلوم الى المجهول


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تالقي احلامي
وفيما يخص مقالة اتفاق العقول فهنا نتحدث عن الجدل الدي يحدثه المنطق الدي تعامل بالالفاظ والتي تعتبر لغة غير دقيقه والفاظها مبهة اضافة انها تصلح فقط للمناقشة والجدل والتفنيد ولا تصلح للبحث عن الحقيقة اضافة الى انه ضيق فهو تحليلي ولا ياتي بالشيء الجديد نقيض الاطروحة هو المنطق الرمزي الدي جاء بلغة الرمز والاشارات الرياضية ومايميز هدا الاتجاه انه به تركيب وانشاء اي ياتي بالجديد فهو ينقل الفكر من المعلوم الى المجهول

اختي بخصوص المنطق الومزي او الرياضي اظن اننا نظعه في مناقشة الراي 1 اما في عرض الراي 2 نتكلم عن ايجابياته بطريقة التي توصلنا الى قول ان فعلا العقول تتفق حوله وهذا لتجنب التكرار لان ذلك سيكلف 1 نقطة او 2
والله اعلم

نعم مادام ان المقالة جدليه فانه نضع في الاطروحه ماجاء في السؤال بمعني هنا المنطق ضمان كاف لاتفاق العقول ندكر ايجابياته واعتماده على مبادئ العقل التي تمنعه من الوقوع في التناقض وان مقدماته قائمه على البداهة والوضوح اما نقيض الاطروحه فيكون فيها المنطق ليس ضمان كاف لاتفاق العقول وندكر هنا سلبياته
طبعا في التركيب ممكن نتجاوز الموقفين وندكر المنطق الجديد الدي هو المنطق الرياضي هدا على حسب اعتقادي

تجد هنا اخي انه تم دكر اللوجستيك في نقيض الاطروحه
https://img04.arabsh.com/uploads/imag...30444a6cf7.jpg

وممكن تجد ايضا في سلسله مستقبلي مقاله تدعم مادهبت اليه في الاول وهو ان ندكر اللوجستيك في نقيض الاطروحه

انطباق الفكر مع نفسه و انطباقه مع الواقع.
طرح المشكلة :
هدف الإنسان هو البحث عن الحقيقة حقيقة ما يحيط به وحقيقته. وليس من السهل الوصول إلى هذه الحقيقة وقد لا يصلون إليها لهذا وضع أرسطو مجموعة من قواعد و قسمها إلى الاستقراء و النطق الصوري .إذ يعرف المنطق الصوري بأنه مجموعة قواعد التي تعصم الفكر من الوقوع في الخطأ أثناء بحثه عن الحقيقة أما الاستقراء فيعرف بأنه منهج الاستدلالي الذي يعتمد على التجربة كمقياس لصحة القضايا. ومن ذلك اعتبر أرسطو أن انطباق الفكر مع نفسه في المنطق الصوري هو الذي يضمن لنا اتفاق العقول حول الحقيقة التي يصل إليها بينما ترى المدرسة التجريبية الحديثة أن انطباق الفكر مع الواقع في الاستقراء هو الذي يؤدي إلى الحقيقة التي تتفق حولها العقول .فهل تتفق العقول حول الحقيقة العلمية التي يقدّمها لنا العقل في المنطق الصوري ؟ أم أن الاستقراء وحده يضمن لنا الوصول إلى الحقيقة التي تتفق حولها العقول ؟ محاولة حل المشكلة :
1 - عرض الأطروحة : (انطباق الفكر مع نفسه هو ضمان لاتفاق العقول) اعتمد أرسطو في منطق الصوري على نا العقل يحتوي على مبادئ تسمى مبادئ العقل تساعده على التحليل و التركيب و الاستنتاج و أهمها مبدأ الهوية و بما أن العقل مشترك بين جميع البشر فإن ما يصل إليه من معارف يعتبر محل اتفاق الجميع. وضع أرسطو منطقه اعتمادا ضبط الحجة : على العقل الساكن الذي يعتبره عقل فطري مشترك بين البشر متكون من مبادئ فطرية هي مبدأ الهوية الذي ينقسم بدوره إلى مبدأ عدم التناقض و الثالث المرفوع و اعتبر هذه المبدأ كافية لكي تتفق العقول حول صحة المعرفة أو خطئها فإذا حصلت معرفة متناقضة في نفس الوقت و من نفس الجهة كأن نقول (احمد موجود في القسم و في الساحة في نفس الوقت و نفس الجهة) فجميع ألعقولنا تتفق على أن هذه المعرفة خاطئة لان العقل لا يقبلها لاحتوائها على نقيضين . ا ماذا احتوت مبدأ عدم الهوية كانت صحيحة و اتفقت عقولنا على صحتها. ولهذا انطباق الفكر مع نفسه هو الطريقة الوحيدة للوصول إلى المعرفة الصحيحة أين تتفق العقول. نقد: اتفاق الفكر مع نفسه واعتماده المبدأ العقل و اعتماده على العقل الساكن يمنحا معرفة ساكنة في حين أن معارفنا تتوجه للعالم الخارجي الذي يتصف بالحركة الدائمة كما إننا نستنبط حقائقه من الواقع و مبادئ العقل عاجزة على استنباط لهذا نحتاج إلى منهج آخر. 2 - عرض نقيض الأطروحة : (انطباق الفكر مع الواقع هو الذي يضمن اتفاق العقول) رغم أن أرسطو هو الذي وضع الاستقراء إلا انه اعتبره مصدر ضني للمعرفة أي أن نتائجه مشكوك في صحتها ارجع له قيمته فرنسيس بيكون لوه قيمته و أيده جون ستيوارت مل في القرن 18. وجه جون ستيوارت مل انتقادات حادة ضبط الحجة : للمنطق الأرسطي لأنه لا توجد فيه مبادئ فطرية تساعده على المعرفة إنما التجربة هي التي توصلنا إلى الحقيقة الكامنة وراء الظواهر المادية لهذا لا نعتمد على العقل الساكن إنما العقل المتحرك الذي يسميه لالاند بالعقل المكون فيه المعرفة الحسية تحدث بعد التجربة و يكون أدواته بنفسه لأنه يعتمد على البرهنة التجريبية فالعلم الذي لا يخضع للتجربة ليس علما صحيحا. على اختزال ذلك الكم الهائل منيرى ديكارت أن الاستقراء ساعد العلماء الظواهر الطبيعية في مجموعة بسيطة من القوانين الفيزيائية لأنه يعتمد على مبدأ السببية العام و مبدأ الحتمية الذين تخضع لهما الطبيعة مما يجعل المعرفة الاستقرائية صحيحة و محل اتفاق العقول. نقد : رغم أن الاستقراء قدم نتائج تكنولوجية متطورة على ما قدّمه القياس الأرسطي إلا انه في النهاية لم يؤدي اتفاق العقول و لم يحقق ما عجز عنه المنطق الصوري حيث جاءت انتقادات العلماء أنفسهم للاستقراء مؤكدين مقدرته غلى توافق العقول. التركيب : (تجاوز) رغم أن المنطق الصوري يبدو صارما في صورته و رغم أن الاستقراء يبدوا اقرب إلى الحقيقة من اعتماد على الواقع و التجربة لاكنا العلماء وجدوا أن انطباق الفكر مع نفسه هو الأقرب إلى الصحة من الاستقراء لان الظواهر الطبيعية متغيرة وهي في حركة دائمة وان المادة الحرة ذاتها تتغير وهذا التغير خفي عنا و لا يمكن الوصول إليه بالحواس و لا بالوسائل العلمية بل بالاستنتاج العقل كما هو الحل في قضية الاحتباس الحراري و ثقب الأوزون لهذا كانت فيزياء اينشتاين اقرب إلى الحقيقة من فيزياء نيوتن الواقعية التي تعتمد على الاستقراء التجريبي بينما فيزياء اينشتاين هي استقراء يناء عقلي للحقائق لهذا كانت أكثر صدقا . حل المشكلة : يقول كارل بوبر منتقدا الاستقراء(انه لم يصمد أمام الانتقادات التي وجهها العلماء والمنهج الذي لا يصمد أمام الانتقادات هو منهج خاطــئ ) و بهذا اعتبر الابستومولوجي المعاصر أن القاعد ة التي أنهت قيمة الاستقراء التجريبي لصالح المنطق الصوري الذي أصبح بدوره فاقد لقيمته أمام المنطق الرياضي الذي حقق ما عجز عنه المنطق الصوري و الاستقراء حيث فيه تتفق العقول فلا تتفق العقول إلا جزئيا في المنطق الصوري و كثيرا ما تعارضت في الاستقراء إنما في الرياضيات تتفق تماما في العقول لهذا نجح اينشتاين فيما عجز عنه نيوتن لما اعمد على الهندسة الكروية الوهمية لـ ريمان. هل المنطق الصوري مجرد تحصيل حاصل؟
طرح المشكلة :
لا تختلف إذا عرفنا المنطق على أنه نظرية الشروط التي يجب أن تتوفر للاستدلال الصحيح, وأهم ما في الاستدلال وبالأخص الغير مباشر هو نظرية القياس وهي عملية عقلية ننتقل بها من الاعتقاد بأكثر من قضيتين (مقدمتين) إلى الاعتقاد بجملة أخرى (النتيجة) يكون صدقها إما مضمونا إذا كان الاستنتاج سليم أو على الأول محتملا بفضل صدق المقدمات لكن ما هو مثار للجدل في هدا الموضوع هو القيمة الإبداعية للقياس مبدع أم أنه تحصيل حاصل؟ محاولة حل المشكلة :
عرض الأطروحة : لا تتردد في القول أن الكل أعظم من الجزء لكن هناك مسائل كثيرة نصادفها ولا ندري أول الأمر أي حكم نتخذه بشأنها (و نعني بالمسألة عبارة مؤلفة من موضوع ومحمول حيث تقتضي الإجابة إضافة المحمول إلى الموضوع أو بنفيه عنه و من هنا تتجلى أهمية وقيمة القياس الأرسطي بحكم أنه تأليف للمعارف باستنتاج سليم لأجل تحصيل العقل من الوقوع في التناقض وفي الخلط المعرفي كقولنا كل فيلسوف منطقي .أرسطو فيلسوف .أرسطو منطقي) فنلاحظ أن القياس حركة متصلة من طرف إلى أخر و اتصالها ببعضها و حدتها وهو استدلال صحيح مترابط الأطراف و بفضل هذا الترابط تمكن من السيطرة على كلّ أوجه التّفكير البنائي لحقبة زمنية طويلة (منذ ظهوره على يد أرسطو إلى العصور الوسطى ) حيث كان الفكر قياسيا بأتم معنى الكلمة . وما ساعده على هذا الازدهار كذلك هو صورته البرهانية طالما أن البرهنة هي تبيان علّة النتيجة بحيث لو سئلنا مثلا لما قلنا: كل كريم هو صالح أجبنا لأنّ كل عالم هو صالح, وكل كريم هو عالم, فالحدود هنا مثلا جمة و مترابطة ببعضها البعض والنتيجة لازمة عنهما لها قوة البرهنة ونظرا لهذه القيمة البرهانية فقد بهر إعجاب العلماء المسلمين و كان أحد أهم ركائز التّشريع عندهم (كلّ مسكر حرام. الخمر مسكر. الخمر حرام ). نقد: لكن أهم ما يدفعنا للاستقصاء أكثر عن القيمة الجوهرية للقياس هو سؤالنا هل يحمل القياس نتيجة جديدة أم أنّه مجرد تكرار لما ورد في المقدّمتين هو قولنا مثلا "كل النّاس مائتون, وسقراط إنسان . إذن سقراط مائت " يعبّر عن حقيقة جديدة ؟ نقيض الأطروحة : نلاحظ من خلال هذا القياس أنّه لا يحمل نتيجة جديدة بل هو تكرار فقط للمقدمة الكبرى, فالمقدمة الكلية الكبرى لا تصدق إلّا إذا كانت النتيجة معلومة من قبل أي أن القائل لا يقولها إلا إذا كان يعلم أنّ سقراط مائت و بالتالي لا تكون هناك حاجة لتركيب قياس. وإذا ركبنا قياس فنكون قد ارتكبنا مصادرة عن الموضوع لأنّ المطلوب هو معرفة ما إذا كان سقراط مائت ومعرفة أنّه مائت تتضمّنها المقدّمة الكبرى الشّيء لقولنا :"كلّ إنسان فان, محمد فان, محمد فان" فالنتيجة محمد فان متضمنة في المقدّمة الكبرى (أي بعد أن حكمنا على كلّ فرد من أفراد الإنسان بالفناء) إذن لا يحمل جديد وهو مجرد تكرار لما ذكر في المقدّمتين وهو الموقف الذي تبناه من جون ستيوارت ميل و ديكارت وابن تيمية حيث اعتبروا القياس تحصيل حاصل يؤدي بالفكر إلى الجمود و العقم ولا يساعد على اكتشاف معارف جديدة وهو غير صالح لكي يكون أداة صالحة للبحث إلّا إذا مدنا بنتائج يختلف معناها ومضمونها عن المعارف المتضمنة في المقدّمات . نقد: لكن هذا الرأي يظن أنّه يهدم القياس الأرسطي ورغم وجاهته من عدة جوانب, فانّه لا يستطيع أن يتنكر للقيمة الإبداعية للقياس وهو أول محاولة للفكر التنظيري المنظم, وأول محاولة لتأسيس خطاب علمي متجاوزا لكل الخطابات العلمية التي سبقته, ولهذا يجب أن نرفض كل ما جاء به أرسطو لكن نحاول فقط تدارك مواطن النّقص على حدّ رأي غاشون باشلار, العلم هو تاريخ أزمات الماضي وهو في تطور مستمر يعمل على تصحيح أخطائه بنفسه لكي لا يقع فيها من جديد . التركيب : بعد عرض الأطروحتين يتبين أن الاستدلال المنطقي قاعدة فكرية صلبة أدت ما عليها ولا تزال تقدم الأساس المعرفي والفكري للعلوم وإن كنا قد تطورنا إلى سبل أخرى فمازال للمنطق الصوري قيمة تاريخية على الأقل تبين براعة الفكر البشري. حل المشكلة :
ولم يبق لنا في نهاية هذا المقال إلا القول أنّ المنطق الأرسطي هو سابقة أولى من نوعها في تاريخ الفكر البشري, ولقد ساهم مساهمة فعالة في ميدان المنطق الصوري لاسيما نظرية القياس لأنها سبق صوري محض على جانب كبير من الصّرامة والتّرابط ذات بناء عقلي منسجم ومنظّم بالرّغم من الانتقادات العديدة التي يتعرّض لها .



وهنا تم كتابة المقال بشكل مختلف وتم دكر في النقيض انطباق الفكر مع الواقع
الحقيقه اجد صعوبه في اختيار المقاله الاصح لكن انطباق الفكر مع نفسه يدخل تحت مظلته المنطق الارسطي والرمزي والجدلي
اتمنى ان يستطيع احد ان يجيبنا اجابه مقنعه

أو هل انطباف الفكر مع نفسه ضمان لاتفاق العقول
هنا الموقف الاول عن المنطق الصوري لكن الثاني انطباق الفكر مع الواقع اعتقد ؟؟؟
ارجو التصحيح ان كنت مخطئا


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fr95
أو هل انطباف الفكر مع نفسه ضمان لاتفاق العقول
هنا الموقف الاول عن المنطق الصوري لكن الثاني انطباق الفكر مع الواقع اعتقد ؟؟؟
ارجو التصحيح ان كنت مخطئا

اختي اظن انه لكي نزيل الابهام علينا اولا ذكر ايجابياته بطريقة توصلنا الى قول انه فعلا اساس لانطباق العقول
اثم ثانيا نذكر سلبياته التي من خلالها نحكم عليه بانه ليس اساس لانطباق العقول مع ذكر ضهور المنطق المادي وبالتالي نزيل الابهام اذا كان الراي 2 حول المنطق المادي او لا ... وفي مناقشة الراي 2 نذكر ضهور المنطق الرمزي
والله اعلم