عنوان الموضوع : ممكن مقترحات بكالوريا ادبي
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
ممكن تزودونا بمقترحات باكلوريا 2016 في جميع المواد في جميع المواد
اعطونا في العربية والفلسفة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
انتظرني اجمعهم لك وبادن الله ساضعهم
=========
>>>> الرد الثاني :
احضرت لك البعض الدي وجدته وهو كالاتي فند مايلي (العقل اساس ادراك العالم الخارجي).اللغة علامة على الفكر ولا وجود للفكرخارج الكلمات جدل
3 هل الادراك محطة انشاط العقل ام لتصور نظام الاشياء جدل
4 ابطل(الادراك نشاط عقلي خالص)
5 يعود الادراك الى فاعلية العقل ام الى نظام الاشياء
6 هل يمكن تفسير الادراك بانطباعات حسية فقط جدل
7 يعتقد البعض ان التفكير يسبق الكلام ابطل
8 هل يمكننا بلوغ الحقيقة المطلقة جدل
9ايهما اولى بالمعرفة المنفعة او الوجود لداته
=========
>>>> الرد الثالث :
*1*ص92 * اذا افترضنا الأطروحة القائلة : ان العادات الحقيقية هي عادات فاعلة لأنها تقتضي الإرادة "
أطروحة فاسدة ظاهريا وتقرر لديك الدفاع عنها وتبنيها فما عساك ان تفعل ؟
*س2 94/ 122* اذا كان الموقف الحسي يرى :" ان الرغبة قوام الإرادة " وإذا كان الموقف الذهني يرى :" ان الإرادة إدراك للغاية "
وإذا سلمنا بان كل أطروحة صحيحة في سياقها وتقرر لديك تجاوز كل منهما الى موقف جديد فما عساك ان تفعل ؟
*س3 172* اذا افترضنا ان هناك موقفين يقول الأول :" ان الواجب إلزام نفرضه على أنفسنا " ويقول الثاني :" ان الواجب إلزام يفرض علينا "
وإذا سلمنا بان كل واحد منهما صحيح في سياقه وتقرر لديك تجاوز الوقفين الى موقف جديد فما عساك ان تفعل ؟
*4*ص 200 / 2001 * يرد " برود ون " في كتابه العدل على أنصار الموقف التقليدي قائلا :" لسنا في حاجة الى إحسانكم أو صدقاتكم نريد العدل " اذا افترضنا أطروحة " بر ودون" فاسدة ظاهريا وتقرر لديك الدفاع عنها وتبنيها فما عساك ان تفعل
*5 ص 333
*يشترك في تحقيق اللغة عدد من الوظائف العقلية كالذاكرة والتخيل ... وضح ذلك ؟
*6*يشترك في تحقيق عملية الادراك عدد من الوظائف كالذاكرة والتخيل واللغة وضح ذلك ؟
=========
>>>> الرد الرابع :
... نفهم بكل سهولة أنه في حالة الطبيعة، ليس هناك شيء ما، هو خير أو شر بالإجماع، بما أن كل إنسان في هذه الحالة يفكر في مصلحته وحدها، ويقرر حسب مزاجه الخاص وحسب اعتباره لمصلحته الخاصة، ما هو خير أو ما هو شر، وبما أنه ليس مرغما بأي قانون على طاعة أي إنسان آخر سوى نفسه.
وعلى ذلك، فالإثم لا يمكن تصوره في حالة الطبيعة، بل يمكن تصوره في حالة المجتمع التي يتقرر فيها حسب الإجماع ما هو خير وما هو شر، والتي يلتزم فيها كل فرد طاعة الدولة، لذلك لم يكن الإثم شيئا آخر سوى العصيان الذي يعاقب بمقتضى قانون الدولة وحده، وبالعكس تعتبر الطاعة خيرا في صالح كل إنسان يقوم بها ليستطيع التمتع بكل منافع الدولة.
وعلاوة على ذلك، ففي حالة الطبيعة، ليس هناك إنسان يكون بالإجماع سيدا على أي شيء يعينه، وليس هناك شيء واحد في الطبيعة يمكن أن يقال عنه إنه ملك لهذا الإنسان. ففي حالة الطبيعة لا يمكن تصور أي إرادة لإعطاء أي إنسان حقه، أو سلبه ما يملك، أي في حالة الطبيعة لا يحدث شيء نستطيع أن نسميه عدلا أو ظلما، كما هو الأمر في حالة المجتمع التي يتقرر فيها بالإجماع ما هو ملك لهذا الشخص أو لذاك.
واضح إذن أن العدل والظلم، أن الإثم والخير معان خارجية، لا صفات تفسر طبيعة النفس الإنسانية.
سبينوزا Spinoza
_حلل هدا الثص
=========
>>>> الرد الخامس :
=========