عنوان الموضوع : ارجووووووووو المساعدة عاجلللللللللل
مقدم من طرف منتديات العندليب

النص
:


و نوجز بحثنا في قيمة الفلسفة فنقول إن الفلسفة إنما تدرس ليس من اجل أية أجوبة محدودة بما تثير من
مسائل ذلك لأنه لا توجد عادة مثل هذه الأجوبة المحدودة التي يمكن التحقق من صدقها، بل من أجل تلك المشاكل
نفسها، لان هذه المسائل توسع من تصورنا بما هو ممكن، و تزيد من ثروة الخيال الفكري فينا، ثم هي تنقص من
الدعوى الفارغة باليقين التي تحول بين العقل و بين التأمل و التدبر
.


فالفلسفة تدرس أولا، لأن العقل بما يتأمله عن طريق الفلسفة من عظمة الكون يعود عظيما، و يصبح قادرا على
ذلك الاتحاد بالكون، الذي هو أعلى ما يرمي إليه من ضروب الخير
برتراند راسل.
المطلوب :اكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص
رجوووووووووكم ساعدونيييييييييييييييييييييي



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الموضوع الثاني: تحليل النص
المقدمة: وضع النص في سياقه الفلسفي.
يعالج النص قضية فلسفية تتمثل في قيمة الفلسفة ، بعد التطور الذي شهده العلم طرحت مشكلة أهمية الفلسفة:فهل تقدم العلوم سوف يجعل من الفلسفة مجرد بحث لا طائل وراءه، أو بمعنى أخر ما الذي يبرر وجود الفلسفة بعد أن استحوذت العلوم الحديثة على مواضيعها.؟
التحليل: موقف صاحب النص: يرى صاحب النص أن الفلسفة تختلف عن العلم و أن قيمتها تكمن في الأسئلة و المشكلات التي تطرحها.
الحجج: و برر ذلك بما يلي:
- أن لا توجد أجوبة كاملة و نهائية فيمكن تحويل كل إجابة إلى سؤال جديد و هذه المهمة الأولى للفلسفة.
- و الفلسفة بهذه الروح النقدية التي تتميز بها تحرر العقل من الأحكام و المعارف المطلقة أو اليقين المطلق الذي يكرس الروح الوثوقية و يقضي على الإبداع و التأمل الفكري المستمر.
- فقيمة الفلسفة في تحرير العقل من هذا العالم الضيق المحدود ، ليكتشف أن هذا العالم لا يمكن الإحاطة به بواسطة ما يقدمه العلم من إجابات جزئية محدودة. و بهذا تنمو القدرات العقلية لدى الإنسان، و يزداد أيمانه بعظمة ....
نقد و تقييم: إن صاحب النص يؤكد على قيمة الفلسفة من خلال محاولته تحديد خصائصها و غايتها مقارنة بالعلم... لكن هذا لا ينفي أن الفلسفة تفقد قيمتها إن هي تعالت عن مشاكل الإنسان و بقيت تحلق في السماء تعالج قضايا ميتافيزيقية بحتة.
الخاتمة: إن قيمة الفلسفة ليست في نتائجها والتي هي متجددة باستمرار لأن غايتها في الحقيقة مطلقة . وإنما تكمن في الأسئلة التي تطرحها ، و في ممارسة فعل التفلسف الذي يحرك النشاط الفكري عند الإنسان. وحتى الذين يشككون في قيمتها مضطرين لاستعمالها من حيث لا يشعرون ، فكل رفض للفلسفة هو تفلسف.. على حد تعبير "باسكال"

=========


>>>> الرد الثاني :

يمكنك التوسع في الموضوع.

=========


>>>> الرد الثالث :

مشكور اخي لقد افدتني يارب و لك التوفيق مشكوررررررررررررررررررررررررررررررر ويعطيك العافية

=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========