عنوان الموضوع : ارجوكم ساعدوني باك ادبي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليك ورحمة الله وتبراكاته
انا ابحث عن المقالة الذي تقول الدولة جهاز قمع واستقلال
ابطال الاطروحة


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

هل من جديد
ارجوكم

=========


>>>> الرد الثاني :

يقال ان الدولة مقبرة تدفن فيها مختلف مظاهر الحياة

وضعية مشكلة

يدعوا البعض الى التخلي عن فكرة وجود الدولة ، وضرورة حل الجيوش و
الشرطة والتخلي عن منصب الرئيس او الحاكم و الوزراء وكل السلطات بمختلف انواعها ؟
كيف سيكون الوضع في هذه الحالة ؟

تحليل الوضعية

الدولة ضرورة يتطلبها وجدود الناس في شكل تجمعات كثيرة الافراد و المتعددة المصالح و
المتنوعة معا .



أولا : و وظيفة الدولة بين القانون و الأخلاق



الدولة في اللغة هي الغلبة و الإستلاء ، واصطلاحا هي نظام اجتماعي بشري
شامل يتم داخل إطار جغرافي معين مرتسم الحدود تتحدد داخله مختلف التنظيمات السياسية
والإقتصادية والإجتماعية بموجب قوانين ، تتخذ شكل دستور منتخب ويعرفها لالاند
A – Laland ( 1867 ـ 1963 ) بقوله : هي مجتمع منظم له حكومة
مستقلة في قرارتها تتميز بدورها كشخصية إعتبارية مختلفة عن المجتمعات الاخرى
المماثلة لها والتي تربطها بها علاقات ما " فهذا التعريف يشيرالى الحكومة ، وهي
ليست الدولة . فالحكومة عند جون جاك روسو J- J – Rousseau 1712 ـ 1778هي : " هيئة وسيطة تقوم بين المواطنين
وبين الهيئة المجسدة للسلطة في تمثيل علاقتهم المتبادلة ووظيفتها تمثل القوانين
وتأمين الحرية المدنية والسياسية " ان الدولة تختلف عن الحكومة وهي ليست الوطن
وليست الأمة . وأورد جون وليام لبيار J – w –Labierre مفكر وسياسي فرنسي معاصر تعريف الدولة لـ ج بيردو
يقول فيه " الدولة هي السلطة السياسية المؤسسة " ويعرفها هو بقوله (الدولة ) " سلطة
سياسية تخضع ممارستها لقواعد قانونية تكفل لها صفتها الشرعية " .اما عند ماكس فيبر
Max Weber (1864 ـ 1920) فيلسوف وسياسي وعالم اجتماع الماني
يرى ان " قوامها ـ الدولة ـ علاقة سيطرة من الانسان على الانسان قائمة على وسيلة
العنف المشروع " وعند لينين Lénine (1870 ـ 1924 ) الدولة هي : " جهاز صنع ليمكن
طبقة من إضطهاد طبقة أخرى ولتوطيد خضوع طبقات مستعبدة لطبقة معينة " ويمكن القول ان
الدولة جمع من الناس مستقرون في أقليم جغرافي معين ، يخضعون لسلطة سياسية ذات سيادة
، وان الدولة لها أركان وهي :



1 ـ الاركان القانونية الأربعة للدولة

1 ـ الشعب ـ السكان ـ

وهو العنصر الأساسي دون ان نحدد الجنس والعرق .

2 ـ الارض

وهي القطعة الجغرافية التي تتمتع بحدود أرضية برية وحدود بحرية ،اذا
كانت مطلة على مسطحات مائية وحدود جوية .

3 ـ السيادة

وهي سيادة داخلية فلها قوة اصدار الاوامر وحق الطاعة من قبل افراد الشعب
الذي انتخبها ، وسيادة خارجية فتكون محترمة ومستقلة سياسيا واقتصاديا عن الدول
الاخرى ومن علامات السيادة العلم الوطني والنشيد الوطني والنقود والسفراء .


4 ـ السلطة :

بما تمثله من حاكم سواء كان رئيس او ملك او مجلس ، و حكومة ، و برلمان و
سلطات اخرى .



2 ـ وظيفة الدولة

ـ حماية القيم الفردية و الدفاع عنها

ـ رعاية الصالح العام

ـ الرعاية الاقتصادية

ـ الرعاية السياسية

=========


>>>> الرد الثالث :

شكرا حزيلاا لكي ياخت

=========


>>>> الرد الرابع :

شكرا جزيلاا لكي ياخت

=========


>>>> الرد الخامس :

هل من جديد

=========


اسف......بالتوفيق ان شاء الله


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميد.ص
اسف......بالتوفيق ان شاء الله

شكرا جزيلاا

بحث حولة مقالة العدالة

المقدمة: تعتبر الثورة من منظور الفكر
الفلسفي محاولة لتغيير الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية, إنها
رفض لكل أشال الظلم والاستبداد, والبشرية حاولت منذ القديم التحرر من قيود
الطغيان في محاولة لبناء مجتمع عادل يسوده العدل باعتباره قيمة أخلاقية
سامية, فإذا علمنا أن العدل يشترط المساواة وأنه من الناحية الواقعية يوجد
تفاوت بين الأفراد فالمشكلة المطروحة:هل يتحقق العدل في ظل المساواة أم
التفاوت؟/
الرأي الأول
(الأطروحة): ترى هذه الأطروحة أن العدالة
الاجتماعية يكمن شرطها في إحترام التفاوت بين الناس وقصدوا بذلك التفاوت
في التركيبة العضوية والقدرات العقلية والأدوار الاجتماعية, تعود هذه
الأطروحة إلى "أفلاطون" الذي حاول رسم معالم المجتمع العادل من خلال فكرة
التفاوت الطبقي واعتبر المجتمع العادل هو الذي يحكمه الفلاسفة فالفلاسفة
أولاً ثم الجنود والعمال وأخيرا طبقة العبيد, وقال في كتابه
[الجمهورية]{يتحقق العدل في المجتمع عندما تقوم كل طبقة بالأدوار المنوطة
بها والمتناسبة مع مواهبها} ومثل ذلك كمثل قوى النفس فالقوة العاقلة هي
التي يجب أن تتحكم وتسيطر على القوة الغضبية والشهوانية. وفي العصر الحديث
نظر الجراح الفرنسي "ألكسيس كاريل" إلى العدالة الاجتماعية من منظور علمي
حيث رأى أن النظام الطبيعي مبني على فكرة الطبقات البيولوجية وهي ضرورية
لخلق توازن غذائي وتوازن بيئي والنظام الاجتماعي العادل هو الذي يحترم
التفاوت قال في كتابه[الإنسان ذلك المجهول] {في الأصل ولد الرقيق رقيقا
والسادة سادة حقا واليوم يجب ألا يبقى الضعفاء صناعيا في مراكز الثروة
والقوة . . . لا مفر من أن تصبح الطبقات الاجتماعية مرادفة للطبقات
البيولوجية} إذا هذا النظام يسمح لأصحاب المواهب من الارتقاء في السلّم
الاجتماعي سواء الذين يمتلكون القدرات البدنية أو العقلية, هذه الأفكار
سرعان ما تجسدت عند أصحاب النزعة الليبرالية حيث أن المجتمع الرأسمالي
يتكون من ثلاث طبقات(طبقة تملك وسائل الإنتاج ويوكلون استعمالها للأجراء,
وطبقة تستخدم هذه الوسائل بنفسها, وطبقة الأجراء) وفي تفسير ذلك قال "آدم
سميث" في كتابه [بحوث في طبيعة وأسباب رفاهية الأمم]{المصلحة العامة
متضمنة في المصلحة العامة والتنافس شرط العدالة الاجتماعية} واستقراء
التاريخ يؤكد أن كثيرا من الشعوب قامت على فكرة الطبقية مثل الشعب اليهودي
الذي يعتقد أنه شعب الله المختار وعندهم لا يعقل أن يتساوى اليهودي في
الحقوق مع بقية البشر.
نقد(مناقشة):ما يعاب على هذه الأطروحة أن
التفاوت قد يتحول إلى دعوة عنصرية خاصة عند المطالبة بالحقوق من زاوية
التفاوت العرقي أو الديني./
الرأي الثاني (نقيض الأطروحة): ترى هذه
الأطروحة أن العدل يكمن في احترام مبدأ المساواة بين الناس وشعارهم أن
المساواة الاجتماعية امتداد للمساواة الطبيعية وأن الأفراد بحكم ميلادهم
تجمعهم قواسم مشتركة كالحواس والعقل وال "شيشرون" {الناس سواء وليس شيئا
أشبه بشيء من الإنسان بالإنسان, لنا جميعا عقل ولنا حواس وإن اختلفنا في
العلم فنحن متساوون في القدرة على التعلّم} وفي الفكر الإسلامي رأى "محمد
اليعقوبي " في كتابه [الوجيز في الفلسفة] أن مفهوم الفلسفة مصدره الشريعة
الإسلامية لأن الجميع يتساوى في الأصل والمصير, "قال تعالى" {يا أيّها
الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة} ومن الذين رفضوا التفاوت
ودافعوا عن المساواة الفيلسوف "برودون" الذي رأى أن مصدر الحقوق هو الجهد
وليس التفاوت الوراثي فقال{هناك على ضرورية لا مفرّ منها في التفاوت
الجسمي والعقلي بين الناس فلا يمكن للمجتمع ولا للضمير الحدّ منها, لكن من
أين لهذا التفاوت المحتوم أن يتحوّل إلى عنوان النبل بالنسبة للبعض
والدناءة للبعض الآخر}. هذه الأفكار تجسّدت عند أصحاب المذهب الاشتراكي من
خلال التركيز على فكرة [المساواة الاجتماعية] التي هي أساس العدالة
الاجتماعية وهذا ما أكّد عليه "فلاديمير لينين" من برنامج الحزب الشيوعي
السوفياتي {الشيوعية نظام اجتماعي لا طبقي له شكل واحد للملكية العامة
لوسائل الإنتاج والمساواة الاجتماعية الكاملة بين أفراد المجتمع}.
نقد إن المطالبة بالحقوق دون القيام بالواجبات لا تدلّ على العدالة الاجتماعية بل هي تعبير على خلل اجتماعي
3/التركيب:
إن
السعي لتحقيق العدالة الاجتماعية يشترط تحديد أسباب الظلم من أجل رسم
معالم العدل وهذه حقيقة تحدّث عنها "أرسطو" قائلا {تنجم الخصومات عندما لا
يحصلون أنا متساوون على حصص متساوية أو يحصل أناس غير متساوين على حصص
متساوية} من هذا المنطلق لا بد من الاعتماد على[معيار تكافؤ الفرص] وكذا
[الاستحقاق والمكافأة] وفق شروط اقتصادية حيث توزع الثروات بين الناس
(العدل في التوزيع) وشروط قانونية وفيها تُسنّ قوانين تضمن السكينة والأمن
للجميع وهذا ما أكد عليه "جيفرسون" {الناس خلقوا سواسية وقد حباهم الله
بحقوق منها الحرية والحياة والسعادة} ولا تكتمل صورة العدالة الاجتماعية
إلاّ بالفصل بين السلطات (التشريعية, القضائية, التنفيذية) كما ذهب إلى
ذلك "مونتيسكيو".
-الخاتمة: وفي الأخير [العدالة الاجتماعية] مطلب
اجتماعي قديم كل المجتمعات عبر تاريخها الطويل نادت به والفلسفة من خلال
مذاهبها المختلفة حاولت التطرق إلى هذه الإشكالية وخاصة [كيفية تطبيق
العدالة الاجتماعية] في أرض الواقع وهي إشكالية تمحور حولها هذا المقال
الذي تناولنا فيه "أطروحة التفاوت" والتي تجلت عند "أفلاطون" قديما وأصحاب
النزعة الليبرالية حديثا وتطرقنا إلى أطروحة "المساواة" التي رفعت
شعار{المساواة الاجتماعية امتداد للمساواة الطبيعية}ومن منطلق التحليل
والنقد نستنتج:تتحقق العدالة الاجتماعية من خلال التوفيق بين المساواة
والتفاوت.شوف هده ادا عجباتك

في اي شعبة انت

ياابراهيم ممكن طلب هيا ساعدني في تمرين الرياضيات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى 92
ياابراهيم ممكن طلب هيا ساعدني في تمرين الرياضيات

نعم اساعدك لكن من اي ثانوية انتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براهيم دوبل كانو
نعم اساعدك لكن من اي ثانوية انتي

ثانوية الوادي
وانت
من اي ولاية انت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى 92
ثانوية الوادي
وانت
من اي ولاية انت

انا من ثانوية الكاليتوس بالجزائر العاصمة