عنوان الموضوع : اوصاف الانسان العربي الاصيل بربرية
مقدم من طرف منتديات العندليب
أوصاف الإنسان العربي الأصيل
علم القيافة هو علم الصحابة الكرام والتابعين الصالحين والعرب الأصلاء
أن الملامح والأوصاف العربية معلومة والكل يعرفها أن البياض هو لون بشرة الإنسان العربي وكذالك السمار (الأسمر) أو كما يسمية البعض (الحنطاوي) والعيون السود والعيون العسلية والعيون البنية هي أوصاف العرب العرباء الخلصاء الأقحاح النجباء ..
فليس في العرب العرباء الخلصاء .. سودان وليس في العرب العرباء الخلصاء شقران وليس في العرب العرباء الخلصاء زرق العيون وخضر العيون
أيها العرب العرباء الخلصاء النجباء ... حافظوا على علم (القيافة) فإنه أمانه في أعناقكم .. أن هذا العلم الشرعي كان هو النسابة في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام ...
خلاصة القول :
( ليس في العرب أزرق العيون ولا أخضر العيون ولا أشقر اللون ولا أسود اللون )
انا خدام للعرب اصحاب العيون السود والبنية والعسلية فقط
هؤلاء هم العرب الاقحاح
لعيووووونكم ياعرب
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
بلاق لا اكثر]
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
اسمح لي اخي الكريم ان اعارضك فيما تقول, و الا فما تفسيرك الى ان عائشة أم المؤمنين كانت حمراء الشعر "صهباء" و ما تفسيرك ايضا في ما يخص ان عمر بن الخطاب كان اشقر, بالرغم من أنهم -رضي الله عنه- من أقحاح العرب القرشيين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
الحمورة ثابته بالعرب لا خلاف فيها
وكثير من العرب هم حمران اللون وهذا امر طبيعي
اما بخصوص الاشقر ففي ذالك بحث
اما العيون الزرقاء والخضراء والملونة فهي من صفات العجم والفرس والبربر والانجليز
عيون العرب هي ثلاث انواع السوداء والعسلية والبنية فقط لا غير
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
لم يثبت ان سيدنا عمر بن الخطاب عليه السلام كان اشقر اللون
اتحداك ان تثبت ذالك بمصدر صحيح وموثق ومعتمد !!!!
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
انا اعتدر يااخواني عن سوء الفهم (كل بني ادم خطاء وخير الخطا ؤون التوابون )
اماعلم القيافة
هو على قسمين:
قيافة الأثر، ويقال لها العيافة و
وقيافة البشر، وهي وهو علم باحث عن كيفية الاستدلال بهيئات أعضاء الشخصين على المشاركة، والاتحاد بينهما في النسب والولادة في سائر أحوالهما وأخلاقهما.
والاستدلال بهذا الوجه مخصوص ببني مدلج، وبني لعب، ومن العرب، وذلك لمناسبة طبيعة حاصلة فيهم لا يمكن تعلمه.
وحكمة الاختصاص تؤول إلى صيانة النسبة النبوية، كما قال بعض الحكماء.
وخص ذلك بالعرب ليكون سببا لارتداع نسائهم عما يورث خبث الحس وشوب النسب من فساد البذر والزرع وحصول هذا العلم بالحدس والتخمين لا بالاستدلال واليقين، والله سبحانه وتعالى أعلم.
حكي أن الإمام الشافعي، ومحمد بن الحسن رأيا رجلا فقال محمد: أنه نجار.
وقال الشافعي: إنه حداد فسألاه عن صنعته، فقال: كنت حدادا والآن نجار.
وإنما سمي بقيافة البشر لكون صاحبه متتبع بشرات الإنسان وجلوده وأعضاءه وأقدامه.
وهذا العلم لا يحصل بالدراسة، والتعليم ولهذا لم يصنف فيه.
وذكروا أن إقليمون صاحب الفراسة كان يزعم في زمانه أنه يستدل بتركيب الإنسان على أخلاقه، فأراد تلامذة بقراط أن يمتحنوه به، فصوروا صورة بقراط ثم (2/ 437) نهضوا بها إليه وكانت يونان تحكم الصورة بحيث تحاكي المصورة من جميع الوجوه في قليل أمرها وكثيره، لأنهم كانوا يعظمون الصورة، ويعبدونها فلذلك يحكمونها.
وكل الأمم تبع لهم في ذلك، ولذلك يظهر التقصير من التابعين في التصوير وظهورا بينا، فلما حضروا عند إقليمون ووقف على الصورة وتأملها وأمعن النظر فيها، قال: هذا رجل يحب الزنا وهو لا يدري من هو، فقالوا له: كذبت هذه صورة بقراط، فقال: لا بد لعملي أن يصدق فاسألوه فلما رجعوا إليه وأخبروه بما كان، قال: صدق إقليمون أنا أحب الزنا، ولكن أملك نفسي كذا في تاريخ الحكماء.
قال في ((مدينة العلوم)): ومبنى هذا العلم ما يثبت في المباحث الطبية من وجود المناسبة، والمشابهة بين الولد ووالديه، وقد تكون تلك المناسبة في الأمور الظاهرة بحيث يدركها كل أحد، وقد يكون في أمور خفية لا يدركها إلا أرباب الكمال.
ولهذا اختلف أحوال الناس في هذا العلم كمالا، وضعفا إلى حيث لا يشتبه عليه شيء أصلا لسبب كماله في القوتين أي القوة الباصرة والقوة الحافظة اللتين لا يحصل هذا العلم إلا بهما، وهذا العلم موجود في قبائل العرب ويندر في غيرهم، لأن هذا العلم لا يحصل إلا بالتجارب والمزاولة عليه مددا متطاولة، ولهذا لم يقع في هذا العلم تصنيف وإنما هو متوارث ولاهتمام العرب بهذا العلم اختص بهم، وتوارثه خلف عن سلف، ولهذا لم يوجد في غيرهم انتهى.
أقول: وقد اعتبر القيافة الشارع أيضاً في بعض الأحكام كما ورد في الصحيح من حديث مجزز الأسلمي، أنه دخل فرأى أسامة بن زيد وزيدا وعليهما قطيفة قد غطيا رؤوسهما، وبدت أقدامها فنظر إليهما مجزز الأسلمي وقال: إن هذه الأقدام بعضها من بعض، فسر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم، قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى:
وجه إدخال هذا الحديث في كتاب الفرائض الرد على من زعموا أن القائف لا يعتبر به فإن اعتبر قوله فعمل به لزم منه حصول التوارث بين الملحق والملحق به انتهى. وقد بسط القول في ذلك القاضي العلامة محمد بن علي الشوكاني في مؤلفاته فارجع إليها (2/ 438)