عنوان الموضوع : الشباب مع عبد العزيز بوتفليقة خبر
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم

نظرا للمرحلة الحساسة التي تمر الدول العربية لا سيما دول شمال افريقيا و المغرب العربي و الوضع العصيب الدي يميز هده الفترة من عمر الجزائر .

نطلب من كافة الشباب الجزائري ان ننسى قليلا مشاكلنا و نتنازل مؤقتا عن مطالبنا و نلتف حول الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ليس كشخص و لكن كفكر جاء سنة 1999 و ساهم في استقرار الوضع الامني و الاقتصادي و الاجتماعي .

من اجل المصلحة العليا و العامة للوطن قررنا انشاء هده الصفحة على الفايس بوك لكي نجتمع من اجل مساعدة السيد الرئيس الجزائري .

https://www.********.com/update_secur...93782130652307


عنوان الصفحة الشباب الجزائري مع عبد العزيز بوتفليقة


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

hانا ضد بوتفليقة

و ضد النظام الفاشل


و ضد الفساد

و مع ضضرورة التغيير السلمي

و خروج المفسدين

و محاسبة السراقين


و كفى استغباءا للشعب


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

انا مع الرئيس وضد بن بوزيد وضد اويحي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

(ولا تركنوا الى الظلموا فتمسكم النار)

عن جابر بن عبد الله أن رسول الله قال لكعب بن عجرة: «أعاذك الله من إمارة السفهاء» ووصفهم بأنهم: «أمراء يكونون بعدي لا يهتدون بهديي ولا يستنون بسنتي، فمن صدَّقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فأولئك ليسوا مني ولست منهم ولا يردون على حوضي، ومن لم يصدقهم بكذبهم ولم يُعنهم على ظلمهم فهم مني وأنا منهم وسيردون على حوضي»، وعن ابن سعيد عن النبي : «يكون أمراء يغشاهم غواش وحواش من الناس يكذبون ويظلمون». وعن كعب قال: قال رسول الله : «يكون بعدي أمراء يعملون بغير طاعة الله فمن شاركهم في عملهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه، ومن لم يشاركهم في عملهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه»، وعن عمر بن الخطاب قال: سمعت رسول الله يقول: «اللهم إني أعوذ بك من أئمة الخرج الذين يخرجون أمتي إلى الظلم»، وعن جابر بن سمرة قال: قال رسول : «ثلاثة أخاف على أمتي: استشفاء بالأنواء، وحيف السلطان، وتكذيب بالقدر» وفي هذا الحديث قرن الرسول ظلم الحكام بالكهانة والكفر


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

انا مع الرئيس وضد بن بوزيد وضد اويحي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

قال الله تعالى:"ومن الناس من يشتري لهْوَ الحديث ليُضل عن سبيل الله بغير علم ويتّخذَها هزُواً أولئك لهم عذابٌ مهين". ابتليت الجزائر بحاكم صعلوك سلطه العسكر على الشعب بالقهر والغدر!واستحق بجدارة لقب"بُوهف"الذي أصبح معروفا به بدلاً من بوتفليقة،ذلك أنه رجل محتال و دجال! هل تدرون أنّ هذا الخبيث العميل الخائن المجرم"بوهف" خلال زيارته أنذاك(سابقاً) إلى نيويورك حيث التقى بجمعية يهودية(جمعية الشرق الأوسط) وخاطبهم بقوله"إخواننا اليهود"بالفرنسية،ولم يكن الاجتماع مغلقا بل نقله التلفزيون الجزائري من دون حياء!.وهذه الكلمة لا يقولها إلا يهودي.وهذا يفسر مسارعته لمصافحة رئيس الوزراء(سابقا)ايهود باراك خلال تشييع جنازة الملك الهالك الحسن الثاني..ثم ضحك على الأذقان مستشهداً بالآية القرآنية الكريمة:{وإذا حُييتم بتحية فحيّوا بأحسن منها أو ردّوها..}في غير موضعها!..والمعروف عنه أنه قال:"علينا أن نكسر التابوهات(المحرمات)إذا أردنا أن نتقدم" وهاجم منتقديه في شأن موضوع اللغة العربية التي قليلاً ما يستخدمها في أحاديثه،وقال أنه متفتح على اللغات العالمية مثل الانكليزية وحتى العبرية!!وبكل وقاحة قال أن هذا"ليس كفراً ولاردة"! ولا عجب أن يترحّم هذا الخبيث "بوهف" خلال حديثه على الهالك اسحق رابين رئيس الوزراء الإسرائيلي قائلاً:"رابين رحمه الله"!! ولكن هيهات مع هؤلاء المنافقين والزنادقة وأهل الردّة والكفر،فإن الله سبحانه وتعالى يقول عن أمثالهم:{يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون}..لا محالة إن الله خادعهم طال الزمن أو قصر
منقول
عيد سعيد للسيد(ة) الرئيس بمناسبة عيد المرأة