عنوان الموضوع : هل يثق الشعب الجزائرى فى قناة " الخنزيرة " الفتانة ويقبلها بارضه ؟ اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم.
انقل لكم اخوانى هذا الخبر الذى حيرنى وادخلنى الشك والمتعلق بتعيين الصحفى الجزائرى مصطفى سواق على راس قناة الفتنة المتصهينة " الخنزيرة ". وقد جاء هذا التعيين بعد ان سدت بلادنا كل الابواب عليها وغلقت مكاتبها بعد ان كانت تكذب علانية علينا ولانها كانت تخرج منها السموم القاتلة وتحاول ايقاظ الفتنة فى بلادنا التى دفنها الشعب الجزائرى وعلى راسهم فخامة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة منذ انتخابه فى 1999 اى منذ حوالى عقدين من الزمن. وحتى يستعطف القائمين على هذه القناة الشعب الجزائرى جاءت هذه الفكرة والخطة من تدبيرالصهاينة بلا شك الذين لهم اليد الطولى فى هذه القناة لتزعزع النظام الجزائرى والاستقرار الذى تعيشه البلاد والحمد لله بعيدا عن الصراعات التى تعيشها الامة العربية حتى اصبحنا نحسد على الامن والاستقرار حتى من طرف اشقائنا العرب قبل الاعداء. وكل ما اخشاه ان تزرع الفتنة مرة اخرى بيننا بوجودها على التراب الوطنى ونعيد سيناريو التسعينيات لا قدر الله ونخرب كل ما بنيناه ونعيد الى الصفر. اللهم احفظ بلادنا من الاشرار واهله. ومن هذا المنبر ننادى المخلصين فى هذا الوطن ونقول لرئيسنا اطال الله فى عمره وحفظه الله وراعاه وايده ونصره سد كل الابواب عليها ولا تقبل بفتح مكاتب " الخنزيرة " فى بلادنا الغالية واطردهم ان طلبوا ذلك لاننا بدونهم نحمد الله وبخير ولا نريد الفتنة مرة اخرى والاقتتال بين الاخوة لاننا تعلمنا اكثر من غيرنا معنى الفتنة التى تحصد الارواح وتقضى على الاخضر واليابس. ان العبرة اخدناها من الدول العربية الشقيقة التى مزقتها الفتنة المفبركة من طرف الناتو فى الاونة الاخيرة وغذتها خاصة هذه القناة التى لايريد اصحابها الذين يدعون الراى والراى الاخر الخير للبلاد العربية وخاصة تلك المعادية لاسرائيل مثل الجزائر التى تشغل بالهم ويتربصون بها وينتظرون الا الفرصة لاصطيادها. ان تعيين الصحفى الجزائرى سواق لم يعين مجاملة او لاحترافيته المهنية كما يظن المسكين ولا لسواد اعينه كما يقال اخوانى بل هذه خطة صهيونية هدفها دخول قناة الفتنة " الخنزيرة " كالسوسة الى بلدنا العزيز باى الطرق لتنهش جسد الجزائر الذى ضمدت جراحه منذ مدة بحمد الله. فالحيطة والحذر ايها المسؤولون واجبة اليوم ثبل اى وقت مضى مع هذه القناة الفتانة. ومن الان علينا ان نفكر جيدا قبل اتخاد اى قرار يسمح لهذه القناة بالوجود على التراب الجزائرى الطاهر. اننا الفنا " الخنزيرة " بنفاقها فى اخبارها حيث تناصر من تشاء وتهزم من تشاء بسياستها الهدامة وكل هذا من ايعاز اسرائيل بلا شك التى تتربص بالعرب المخلصين لاوطانهم وتحاول ان تدخل بلدنا الجزائر باى طريقة كانت والتى لم تجد اى طريق قبل اليوم ولم تجد لخطتها الخبيثة والشيطانية سوى ابنها الصحفى والا لما عين المسكين على راس هذه القناة التى تعج بالصحفيين المحترفين القدماء من قطر خاصة والدول الشقيقة والصديقة الذين يعملون بها رغم كفاءاتهم. اننا لا نريدها ان تكون فى بلادنا وسنعاديها ونطالب كل المخاصين بالقيام بذلك ان شاء الله لو سمحت لهم سلطات البلاد بالاعتماد وهذا ما نخشاه. واليوم يكفينا فخرا ان جريدة " الشروق " الجزائرية فتحت قناة بمناسبة ذكرى الفاتح من نوفمبر 2016 العظيم وهى فى طور التجربة ونتمنى لها النجاح ان شاء
الله. فى الاخير نقول للمشرفين على قناة الفتنة والعار " الخنزيرة " لا سهلا ولا مرحبا بكم فى بلد المليون ونصف مليون شهيد خاصة فى هذه الايام المباركة ولا نريدكم بيننا لانكم لو كنتم تقولون الحقيقة كما تدعون لاصلحتم باخباركم دولة قطر التى عميت ابصاركم عن كل ما يجرى فيها ورحتم تتبعون عورات الناس البعيدين عنكم. اتركوكم من النفاق الذى لا ينفعكم لانكم ستحاسبون عليه غذا عند الله يوم لا ينفع الندم لانكم انتم السبب فى تشتيت الامة العربية من المحيط الى الخليج بتزييف اخباركم والتطاول على الانظمة هناك " الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها " صدق رسول الله (ص). شكرا اخوانى وخدوا حذركم من هذه القناة ايها الاحرار وقولوا جميعا لا ثم لا لقناة الفتنة.
______________________________________

لمزيد من المعلومات حول هذا الخبر انقل لكم هذا الموضوع من جريدة " الخبر " ليوم الاربعاء 02 نوفمبر 2016.
الجزائر: رمضان بلعمري
فتح مكتب ''الجزيرة'' بالجزائر بيد السلطات الجزائرية
دافع الدكتور مصطفى سواق، المدير العام الجديد لقناة ''الجزيرة'' الإخبارية، عن تغطية القناة للثورات العربية، مؤكدا استمرار اهتمام الجزيرة بفتح مكتب أو اعتماد مراسل لها بالجزائر.
أوضح مصطفى سواق، في حوار مع ''الخبر'' أمس، ردا على سؤال يخصّ خلفيات تعيينه مديرا لقناة الجزيرة القطرية في هذا الوقت بالذات، قائلا: ''تعييني يأتي في سياق تغييرات حدثت في شبكة الجزيرة بشكل عام، ومنها القناة الأم. طبعا، سنقوم بالعمل الذي قامت به الجزيرة وما تزال تقوم به، وهو العمل على تقديم الحقيقة للمواطن العربي، وعرض الرأي والرأي الآخر، ونشر الخبر الموثوق، ومد المشاهد بالمعرفة الضرورية لاتخاذ قرارات صائبة''.
وأضاف سواق قائلا: ''العمل في الجزيرة، سواء من جهتي كمدير للقناة أو من طرف المدير العام للشبكة، سيتواصل على نفس المنهج السابق، مع مزيد من التطوير''. وسألت ''الخبر'' المتحدث عن المقصود من كلمة التطوير، فأجاب: ''إنها مراجعة للذات، وعملية نقدية عميقة لتحديد مواطن الضعف لنتفاداها، ولمعرفة مواطن القوة، فنقوم بتعزيزها''. ووعد الدكتور سواق جمهور ''الجزيرة'' بـأشياء جميلة دون التفصيل فيها، لأنها ما تزال قيد التحضير، قائلا ''سترون كل الخير، وسترون الريادة في مجالات عديدة''. وبخصوص الجدل الكبير حول تغطية الجزيرة للثورات العربية، وما صاحبها من اتهامات للجزيرة بأنها لم تكن محايدة، أجاب الدكتور مصطفى سواق بوضوح قائلا: ''نحن نتابع كل نقد يوجه للجزيرة، ونستمع لكل من يتصل ويبلغنا رأيه النقدي في القناة، وأقول إننا نفرح عندما نرى الناس يحبون الجزيرة، إلى درجة أنهم يخصصون وقتهم للكتابة عنها''.
وسألت ''الخبر'' مدير الجزيرة عن دور القناة في الثورات العربية الأخيرة، فأجاب: ''قناة الجزيرة لم تبدأ هذه الثورات، وإنما قامت بتوعية المواطن العربي بها. ربما ساهمت بتقديم مختلف الآراء، لكنها لم تبدأ الثورات، ولم تقم إلا بما يقوم به الإعلام المهني. نحن سعينا لتقديم تغطية شاملة''، على حد قوله.
وبشأن الانتقادات التي تتهم ''الجزيرة'' بنشر أخبار خاطئة في تغطية الثورات العربية، أوضح مصطفى سواق: ''نعتقد أن الانتقادات في أغلبها (لأن بعضها حقيقي يقول) التي طالت الجزيرة كانت لا علاقة لها بالمهنية، لأننا لم نكذب على أحد ولم نقدم خبرا خاطئا إلا في حالات نادرة. وفي هذه الحالات، تبيّن لنا أن بعض الجهات تعمّدت إعطاءنا أخبارا خاطئة ليقال أخطأت الجزيرة''. مضيفا: ''لدينا في الجزيرة أفضل ما يوجد من كوادر في العالم العربي، ولدينا طرق لتمحيص الخبر، وفريق لديه كفاءة في المجال''. وفيما يخص غياب مكتب لـ''الجزيرة'' بالجزائر، قال سواق إن ''الجزيرة والجزائر جديرتان بفتح مكتب بالعاصمة الجزائرية، خصوصا أن الجزيرة مفرد جزائر''، موضحا أن ''قضية فتح المكتب أو اعتماد مراسل هما بيد السلطات الجزائرية. ونحن من جهتنا، مازلنا حريصين على التواجد بالجزائر، لكننا نريد أن يتم توفير شروط العمل المهني الحقيقي، ولا يكون المراسل حاضرا شكليا فقط''.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ليست أسوأ من التلفزيون الجزائري.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

لن يفتح اي مكتب لها في ارضنا
لها سياستها
ونحن لدينا سياستنا

(والحر يطلع)


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

https://www.youtube.com/watch?v=Xbt9j1CxI2A

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

يا سيد novosti نحن على أبواب سنة 2012 و أنتم لا زلتم تفكرون بعقلية 1812.
أفق يا رجل...
افتحوا اعينكم لتروا قليلا من النور...

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

ومازال الخطاب الأحادي الشمولى القديم مستمرا . والكثيرلم يتخلص منه بعد وخاصة أولئك الذين تتعرض أذهانهم لموجات الإعلام العربي الرسمي ... يُلاحظ ذلك من خلال مشاركة البعض بالخطاب الخشبي ( كلنامع... كلنا ضد ... البلاد كلها ترفض أو تؤيد.......العربي لايقبل ... المسلم يرفض....) وكأننا في زمن الأسود والأبيض على قاعدة أريكم ما أرى . وأن عقولنا خلقت للتصديق فحسب !! .