عنوان الموضوع : ◄◄الحمد لله : مجرّد أمطار إقفارية عــابرة !!!►► اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب







إليكم صور العاصمة أثناء أمطار إقفارية عابرة

''حملة'' في باب الوادي.. وشوارع العاصمة تتحول إلى ''أنهار''



































































__ المصدر عدسات المواطنين__



خلّفت الأمطار التي تساقطت، مساء أمس، على العاصمة والتي وصفت بالغزيرة، حالة من الفوضى على مستوى العديد من الأحياء والمسالك،
حيث أصيبت حركة المرور بالشلل خصوصا على مستوى وسط العاصمة وأحياء باب الوادي وبولوغين وغيرها من المناطق المجاورة،
أين غمرت مياه السيول الطرقات وبعض المنازل، فيما لم يعلن عن تسجيل أي خسائر بشرية.

وقد خلّفت الأمطار التي تساقطت بغزارة على مختلف مناطق العاصمة
، ووصلت في بعض المناطق إلى 40 ملم، بعض الخسائر المادية التي
لحقت بالسيارات والبيوت والمحلات، أين تسببت في انهيارات بمنازل فوضوية وبيوت هشة خاصة في منطقة ميرامار أين تم تسجيل انهيار منزل.
وأوضح العقيد مصطفى لهبيري المدير العام للحماية المدنية، أن هذه التقلبات الجوية المفاجئة أدت إلى غلق العديد من الطرقات بالجزائر العاصمة
مرجعا سبب ذلك إلى عدم تنظيف البالوعات على مستوى العديد من الأحياء، مؤكدا في الوقت ذاته أن الأمطار الغزيرة أدت إلى غلق العديد من الطرقات،
وأن أكثرها تضرّرا كان في كل من بني مسوس وبرج البحري وباب الوادى، مضيفا أن مصالح الحماية المدنية لم تسجل لحد الساعة -الثامنة من ليلة أمس-
أية خسائر بشرية. كما أبرز أنه تم تجنيد 2016 عنصر من الحماية المدينة، وزّعوا عبر العديد من أحياء وبلديات العاصمة تحسبا لأي طارئ، مشيرا إلى
إمكانية الاستعانة بوحدات إضافية من ولايات بومرادس وتيبازة والبليدة إن استلزم الأمر.


يومية النهــار







>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لا حولة و لا قوة إلا بالله

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

امطار طوفانية و الحافظ ربي....لا حول و لا قوة الا بالله

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

يظهرلي ماشفتوش هدا الخبر في جريدة النهار : راني جبتهولكم



رئيس الجمهورية يستقبل الرئيس الصيني ورئيس الوزراء التركي في جوان المقبل

وقّع رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة على 15 مرسوما رئاسيا يتعلق بـ 15 قطاعا وزاريا. وتعلقت المراسيم التي وقّعها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بتاريخ 19 ماي الماضي، بتنفيذ عدد من المشاريع التي تمت دراستها على مستوى مجلس الحكومة ومجلس الوزراء في وقت سابق.وحسب وثائق المراسيم التي اطّلعت عليها ''النهار''، فإن الرئيس بوتفليقة وافق على عدد من المشاريع التي تمت دراستها في وقت سابق خلال المجالس الحكومية ومجالس الوزراء، إلى جانب حركة تغييرات شملت إقالات وتعيينات على مستوى الوزارات.وبدا لافتا من خلال تلك الوثائق، أنها حملت تاريخ التاسع عشر من ماي الماضي، إلى جانب توقيع وختم رئيس الجمهورية، في تأكيد صريح على أن هذا الأخير ما يزال يمارس صلاحياته ومهامه بشكل عادي، من خلال متابعة تسيير الشأن العام، من مقر إقامته في فرنسا، أين يخضع لفترة نقاهة بناء على نصيحة من أطبائه.وقالت مصادر مطلعة لـ''النهار''، إن تلك المراسيم تؤكد مرة أخرى أن صحة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة تتعافى يوما بعد يوم، وتكذّب أيضا كل ما تمّ ترويجه بشأن تدهور حالته الصحية.وشدّدت مصادر ''النهار'' على أن كل القضايا والتقارير الحكومية والوزارية والمستجدات حول الأوضاع في الجزائر كانت على مدار الأيام الأخيرة محل تواصل بين الرئيس بوتفليقة والوزير الأول عبد الملك سلال، هذا الأخير الذي كان مكلّفا بإطلاع الرئيس على كل صغيرة وكبيرة تتعلق بتسيير الشأن العام للبلاد.نفس المصدر أوضح أن من بين القرارات التي اتخذها الرئيس بوتفليقة خلال فترة نقاهته وتواجده بفرنسا، هو إلغاء الزيادات التي كانت مقرّرة أن تمس أجور ومنح نواب المجلس الشعبي الوطني ومجلس الأمة.وتكشف الوثائق الرسمية الخاصة بالمراسيم التي أصدرها الرئيس بوتفليقة قبل أيام، والتي حملت الختم الخاص بالرئيس بوتفليقة وتوقيعه الشخصي، المتعارف عليه من قبل أعضاء الحكومة الحاليين والسابقين وكبار المسؤولين وقادة الأحزاب السياسية، يعد دليلا آخر على أن الأبواق التي تعالت في الأيام الأخيرة لم تكن سوى مصدرا لترويج الأكاذيب وتلفيق القصص والإشاعات، بقدر ما تكشف أيضا استخفاف هؤلاء بعقول الشعب الجزائري، ومحاولة استثمار غياب الرئيس لزرع ''بذور'' ربيع عربي بطريقة جديدة.وفي موضوع متصل، كشفت مصادر موثوقة أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة سيستقبل خلال شهر جوان القادم كل من الرئيس الصيني ورئيس الوزراء التركي، اللذين من المزمع أن يقوما بزيارتين رسميتين للجزائر. وقال المصدر إن السلطات الجزائرية أبرقت لنظيرتيها التركية والصينية للإعلان عن الموافقة الرسمية على الزيارتين.


رابط الموضوع : https://www.ennaharonline.com/ar/late...#ixzz2TuECn0iG

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى_الجزائرية
لا حولة و لا قوة إلا بالله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء الادريسي
امطار طوفانية و الحافظ ربي....لا حول و لا قوة الا بالله



ماشاء الله جريدة النهار المخابراتية رجعتو تحبوها وتصدقوها

اليست بجريدة مزابل ودعارة ؟ كما تصفونها ام تختارون مايعجبكم فقط ثم تدعون الاسلام والتدين

لكن مشاكل الاسلام كلها تاتي ممن يعتقدون انهم متدينون


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

الشعب الجزائري هو المسؤول الاول ودلك برمي الاوساخ في الطرقات مما يتسبب في انسداد البالوعات
كل من يتجول في الطرقات كل مساء يرى الشعب يرمي الاوساخ والمزابل في كل مكان وبدون احترام الوقت المخصص لرمي القمامة بل ويتم رمي القمامة بدون وضعها في كيس اسود كبير مثل ماتفعل الشعوب المتحضرة