عنوان الموضوع : ايران الفارسية والشيعة العرب
مقدم من طرف منتديات العندليب
اخيرا ادرك الشيعة ان نظام ايران ليسوا سوى مجموعة قتلة حاقدة على العرب والمسلمين وتنفذ مشروع صفوي قومي لا يتقبل اي عربي، وكأنهم ينتقمون من معركتي ذي قار والقادسية التي انتصر فيهما العرب، و في الثانية اي القادسية اعلن ان البشرية ستعرف فجرا جديدا.
ناشد احمد الحسيني رئيس لجنة الاوقاف والسياحة الدينية في كربلاء المسلمين في جميع دول العالم ومحبي للسلام والتراث والحضارة بانقاذ ما يزعم انه ضريحي حفيدي الرسول محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم الامامين الحسين واخيه العباس رضي الله عنهما من الأيادي الإيرانية المجوسية التي تفرض سيطرتها وسطوتها عليهما وبطريقة العصابات والمافيا.
ويذكر انه لا يوجد اي دليل على مكان دفن اي احفاد الرسول في اي بقعة، كما ان روايات قتل الحسين وقطع رأسه ودفنه في مكان اخر مجر دهراء ويتم استغلاله لاسباب مادية.
وكشف احمد الحسيني في حديثه عن اسلحة حديثة شملت البي كي سي وبنادق خاصة للقناصة، والأسلحة الخفيفة والمتوسطة قد وصلت من ايران نحو كربلاء بعلم من قوات الاحتلال الاميركي وحكومة العار، وتم تخزينها في الدور والبنايات ، وفي اماكن مجاورة للضريحين بل ان معلوماتنا الموثقة تؤكد ان بعض هذه الاسلحة والذخيرة موجودة حاليا في غرف خاصة داخل الحرمين الشريفين ( أي داخل المرقدين) لأنهم يعلمون ان أي قوات لا تجرؤ على اقتحام الضريحين ويعلمون بأن قوات الاحتلال لا تجرؤ على الإقتحام والقصف خوفا من ردة فعل المسلمين / الذين يعبدوا المراقد ولم يأبهوا بالجهاد في العراق وخارجه.
وقال الحسيني في تصريح صحفي ان ضباط من الاطلاعات الايرانية والحرس الثوري الإيراني يشرفون على ميليشيات تسمى قوة حماية الحرمين، و يشرف عليها حسين شهرستاني، اما من يديرها فعليا فهم ضباط من المخابرات الإيرانية (الاطلاعات) الايرانية.
واضاف لذا اطالب وانتخي كل المسلمين في العالم، والحوزة الشريفة في لبنان، والأزهر الشريف في القاهرة، ومنظمة المؤتمر الإسلامي ، والجامعة العربية، والهيئة العالمية للأديان ، ان يسارعوا لانقاذ ضريح ابا عبد الله الحسين واخيه العباس في كربلاء من ايادي هذه الميليشيات التي نشرت عشرات القناصين على سطوح البنايات المجاورة للامامين وعلى منارات الضريحين المقدسين الشريفين في كربلاء.
واضاف مثلما اكدنا في حديث سابق فان هناك غرف خاصة لهذه الميليشيات يمارسون فيها انواع فنون التعذيب بحق الابرياء من العراقيين الاصلاء غير الموالين لايران والرافضين للسياسات والتدخلات الإيرانية، ومن اتباع ومقلدي الخط الصدري الذي يرفض الفدرالية وبيع العراق لايران.
وبين الحسيني في حديثه الخاص بـ(القوة الثالثة) ان المخابرات ( الاطلاعات) الايرانية وضباطها موجودين حاليا في كربلاء تحت غطاء شركات لتنظيف الحرمين، وان هؤلاء الضباط يحتلون كربلاء اليوم، ويفرضون سطوتهم بصورة واضحة للعيان حيث لا يمكن لاي كائن ان يقوم بتفتيش الزوار الايرانيين الذين يفدون الى كربلاء كونهم يتمتعون بحماية وحصانة خاصة من لدن السبعة آلاف من الميليشيات الخاصة لحماية الحرمين.
وقد امسكنا في وقت سابق الكثير من الزوار الايرانيين عند قدومهم الى العراق وهم يحملون العبوات الناسفة والمخدرات والأسلحة العادية والإلكترونية، ولهذا تم محاربتنا من قبل المخابرات الإيرانية (الاطلاعات )وفوج حسين الشهرستاني كوننا في لجنة الاوقاف والسياحة الدينية لا نرتضي لمثل هذه الامور.
وناشد الحسني الدول الاسلامية والحوزات العلمية في لبنان وسوريا، وجميع المسلمين وشرفاء العالم ان يلتفتوا الى ما يحصل في كربلاء لان الحسين واخيه العباس عليهما السلام يُسرقان كل يوم من قبل هذه الميليشيات وان زوارهم يقتلون ويعذبون امام مرأى وانظار العالم بأسره.
وقال إن إيران تستغل وجود هذه الحكومة التي تدرب وترعرع أفرادها في إيران ليتغلغلوا في العراق وكربلاء والنجف فارضين أنفسه قادة على المدن، وبدأوا بتغيير تركيبة المدن العراقية من خلال سياسات طرد السكان الأصليين ( العرب) وإبدالهم بالإيرانيين ومن يعترض يكون مصيره الموت هو وعائلته.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ايران تعمل على زعزعة الاستقرار في العالم العربي لنشر الفكر الرافضي المجوسي
في كل الدول العربية تقريباً اذناب لهم يخرجون على الحكومة بمطالب الانفصال مثل ما يحدث في اليمن الآن
لا تتعجب من دولة اسسها اليهود و احفاد ابو لؤلؤة المجوسي
معروفة الروافض هم ركوبة اليهود
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :