عنوان الموضوع : عاجل منقول من جريدة الخبر إسرائيل تطالب بإستعادة أملاكها في الجزائر الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

اللجنة الأممية لحقوق الإنسان رفضت دعاوى ضد الجزائر في جانفي الماضي
إسرائيل تطالب باستعادة ممتلكات يهود الجزائر
أطلقت إسرائيل حملة جديدة للبحث عما تعتبره أملاك اليهود في عدد من الدول العربية، بينها الجزائر. وتعتزم وزارة شؤون المتقاعدين في الحكومة الصهيونية البحث عن أملاك لليهود الذين هاجروا من الجزائر واستعادة ملكيتها أو طلب تعويضات مالية عنها.
أعلنت الحكومة الصهيونية عن إنشاء دائرة خاصة للبحث عن الأملاك اليهودية واستعادتها في ثماني دول عربية، بينها الجزائر، وتتبع وزارة شؤون المتقاعدين. ونقلت وكالة ''يو بي أي'' أن الهيئة الإسرائيلية الجديدة تستعد لتقديم دعاوى قضائية لاستعادة أملاك اليهود في عدد من الدول العربية هي الجزائر وتونس والمغرب وليبيا والعراق واليمن ولبنان، إضافة إلى إيران، وكذا مطالبة هذه الدول العربية ''بتقديم تعويضات عن المساس بحقوق اليهود وأملاكهم العقارية والمادية، وإلزامها بصيانة المعابد والمقابر اليهودية وكذا العتبات المقدسة بالنسبة لليهود في هذه الدول''. وأضاف نفس المصدر أن ''إسرائيل تعتزم مقاضاة الدول العربية التي قامت بسحب حقوق المواطنة من اليهود الذين كانوا يقيمون فيها''.
وأشارت الوكالة إلى أن ربع اليهود الذين هاجروا من الدول العربية إلى إسرائيل جاؤوا من الجزائر والمغرب، إضافة إلى 135 ألف من العراق و120 ألف من إيران و103 ألف من تونس و55 ألفا من اليمن و20 ألفا من سورية و5 آلاف من لبنان. وتشمل الأملاك التي يدعي اليهود أنهم تركوها في الجزائر والدول العربية التي هاجروا منها، بيوتا وعقارات ومحلات ومصالح تجارية وحسابات مصرفية، إضافة إلى مؤسسات عامة مثل الكنائس والمعابد والمقابر اليهودية.
وأشارت الوكالة إلى أن ''الدائرة الإسرائيلية المكلفة بإحصاء وجرد واستعادة أملاك اليهود في الدول العربية، بدأت في توزيع نماذج للتعبئة يفصل فيها اليهود الأملاك المتروكة وستعمل على جمع أدلة على تملك اليهود لها''.
ولا تعترف الحكومة الجزائرية بمطالب يهود الجزائر المتكررة باستعادة ما أسموه أملاكهم أو طلب تعويضات عنها، على غرار مطالب اليهودي الفرنسي، أرمون أنتون، الذي رفع دعوى ضد الجزائر أمام اللجنة الأممية لحقوق الإنسان، ممثلا بالمحامي الفرنسي، آلان غاراي، في نوفمبر 2016 للمطالبة باسترجاع أملاكه العقارية التي خلفها عقب مغادرته الجزائر في 14 جويلية .1962 لكن السلطات الجزائرية رفضت مطالبه وأقنعت اللجنة الأممية بإصدار قرار، في جانفي الماضي، يتضمن عدم قبول شكوى اليهودي الفرنسي، تحت مبرر أن تأميم أملاكه من طرف الحكومة الجزائرية وقع قبل انضمام الجزائر للعهد الدولي المتعلق بالحقوق المدنية والسياسية الذي صادقت عليه الجزائر بتاريخ 16 ماي 1989 والمتضمن الحفاظ على أملاك الأجانب في حالات الحرب والنزاعات. وينطبق موقف الجزائر أيضا على مطالب الأقدام السوداء الذين رفعوا أكثـر من 600 ملف إلى اللجنة الأممية لحقوق الإنسان، بهدف إرغام الجزائر على استرجاع أملاكهم أو دفع تعويضات عن ممتلكاتهم التي يقولون إنهم تركوها بعد الاستقلال.
وسبق للمؤتمر اليهودي العالمي، الذي يمثل يهودا من الجزائر، بحسب تصريحات سابقة لوزير الشؤون الدينية، بوعبد الله غلام الله، أن راسل، قبل سنتين، الحكومة الجزائرية وطلب استعادة ملكية معبدين يهوديين يوجد الأول في باب الوادي والثاني في مدينة وهران، بغرض إعادة صيانتهما، لكن الحكومة الجزائرية وافقت فقط على المطلب الثاني وقامت بصيانة المعبدين، إضافة إلى صيانة المقبرة اليهودية بتلمسان. وتحصي وزارة الشؤون الدينية 25 مابين معبد ومقبرة يهودية في الجزائر.

https://www.elkhabar.com/quotidien/in...key=3&cahed=1#


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الحمد لله اني في وطن اسمه الجزائر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

شكراااااااااااااااااا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

هل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لو كانت الدوله الجزائريه تطبق الشريعه الاسلاميه كلها دون نقصان

فى محاكمها خاصة كالجلد وقطع اليد.......والى اخره من الاحكام الشرعيه

هل ستعيد لهؤلاء اليهود املاكهم.....................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟

وكلنا يعلم بقصة سيدنا على رضى الله عنه وهو رئيس الدوله الاسلاميه و نزاعه مع اليهودى حول الدرع.....وكيف محكمة الاسلام حكمت بأن يرجع الدرع الى اليهودى.................ولم يلبث اليهودى ان اسلم فى ما بعد وارجع الدرع الى على ...حينما ادرك عدل الاسلام المطلق.........................................

اليهود كانوا جزء من المجتمع الجزائرى قبل الاستعمار الفرنسى...............وكان الجزائريين يطبقون عليهم الشريعه الاسلاميه بصفتهم اهل الذمه..وكانوا يدفعون الجزيه حسب احكام الشريعه الاسلاميه........................................

اكيد كان لليهود املاك..................وذا لم تكن هذه الاملاك مغتصبه او مسروقه.......فأكيد المحكمه الجزائريه اذا كانت

محكمه اسلاميه حقا ستعيدها لهم....................

وبما انا محكمتنا وضعيه فى اغلبها................الا فى الشؤون الاسريه فهى تعتمد على الاسلام......فالامر يرجع الى القاده السياسيين......................................... .................................................. .................................

انا ارى ان محكمتنا تصادر هذه الاملاك......وتحجر عليها الى ان يرجع اصحابها اليهود........او تسقط اسرائيل......

وبعد سقوطها تسلم لهم........................لان اغلب يهود الجزائر الذين هاجروا الى اسرائيل هم من الصهاينه....

وربما بهذه الاموال سيضرون اخوتنا المسلمين فى فلسطين................

اما اليهود الجزائريين الذين يعشون فى فرنسا الان. ......اذا كانوا من المتعاونين مع فرنسا ضد الشعب الجزائرى فاملاكهم هى غنيمة حرب.......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

.................................................. .................................................. .....انا ارى هذا هو العدل؟؟؟؟؟؟؟

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

مساكين راهم طامعين فينا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

الخبر جريدة بدأت تحوم حولها الكثير من الشكوك ...
و بدت مواضيعها تظهر و كانها نسخة معربة لجريدة الوطن المفرنسة المعروفة بديمغاجيتها و اهداف اقلامها
ارجو ان يكون المقال بريئا و ليس سما في العسل