عنوان الموضوع : الأسد: سيادة سوريا وقرارها الوطني . اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
الأسد: لا خيار سوى الانتصار في أية معركة تستهدف سيادة سوريا وقرارها الوطني
قال الرئيس السوري بشار الأسد أمس الأحد، إن وقوف الشعب السوري بوجه الفتنة والإرهاب والتدخل الخارجي هو أساس صمود بلاده في وجه ما يحاك ضدها، مشدّداً على أنه “لا خيار أمامنا سوى أن ننتصر في أية معركة تستهدف سيادتنا وقرارنا الوطني” .وأكّد الأسد، في كلمة أمام حشود شعبية كانت في استقباله أمام مبنى محافظة الرقة حيث التقى عدداً من رؤساء العشائر والوجهاء والفعاليات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، أن الشعب السوري أثبت للعالم أنه الحامي الحقيقي للوطن . واعتبر أن وقوف الشعب السوري ضد الفتنة والإرهاب والتدخل الخارجي والتمسك بالمبادئ والمعتقدات القائمة على الحقوق المشروعة، هو أساس صمود سوريا في وجه ما يحاك ضدها من مؤامرات
وقال إن “سوريا قوية بشعبها وخياراتها الوطنية وقرارها الحر، ومصرّة على العمل على استعادة حقوقها الوطنية كاملة”، مشدّداً على أنه “لا يوجد خيار أمامنا سوى أن ننتصر في أية معركة تستهدف سيادتنا وقرارنا الوطني” .وكان الرئيس السوري أدّى صباح أمس الأحد، صلاة عيد الأضحى في جامع النور في حي الدرعية في مدينة الرقة . واتهم الشيخ عبد العظيم شيخو خطيب العيد الولايات المتحدة بالتورط بالأحداث في سوريا، داعياً إلى تعزيز الوحدة الوطنية في البلد لأن الأعداء يكيدون ويتآمرون وهم أصل الإرهاب . وأشار الى أن الأعداء يكيدون ويتآمرون ويخططون لتجزئة سوريا ولإفقارها ونهب ثرواتها
وأكد شيخو تورط الولايات المتحدة في الأحداث التي تشهدها سوريا، لافتا إلى أن الدليل على ذلك اتضح حين أعلنت وزارة الداخلية العفو عن كل من تورط في الأحداث الأخيرة ولم تتلطخ أيديهم بالدماء، فسارعت الولايات المتحدة إلى الطلب من المسلحين ألا يسلموا أنفسهم أو سلاحهم للحكومة السورية . وأشار إلى أن سوريا ستتجاوز هذه الأزمة بحكمة القيادة ووعي الشعب . وشدد على أن الوحدة الوطنية هي السياج المنيع والحصن الحصين والصخرة التي تتحطم عليها مؤامرات الأعداء
على صعيد اخراعتبر وزير الخارجية الفرنسي آلان جوبيه أمس إنه لم يعد هناك شيء ينتظر من نظام الرئيس السوري بشار الأسد .وقال جوبيه في تصريح لإذاعة أوروبا الأولى: “أعتقد شخصيا أننا لم نعد ننتظر شيئاً من هذا النظام الذي رغم ما يعلن عنه من حين لآخر لن يجري أي برنامج اصلاحات” . وأضاف الوزير الفرنسي “اتخذت مبادرات مختلفة لمحاولة دفع بشار الاسد الى الحوار . وقد رأيتم آخرها: فقد وافق بشار الأسد على خطة الجامعة العربية وفي اليوم التالي ذبح أيضاً عشرات الاشخاص في الشارع وقال جوبيه ان “المعارضة ادركت انه لا يوجد مخرج . ومن ثم فإن الأمر سيكون طويلاً وصعباً . أشعر بالأسف العميق على ما يحدث والذي لا يشرف الأمم المتحدة
وأضاف “هناك افلاس في مجلس الامن” مذكرا بأن فرنسا فرضت عقوبات قامت على الاثر بتشديدها . وتابع “لم نتبع في مجلس الأمن لأن بعض الدول القوية عارضت ذلك . لكننا سنواصل” . وفي اكتوبر/تشرين الاول الماضي فشل مجلس الامن في تمرير مشروع قرار حول سوريا بسبب الفيتو الذي استخدمه الروس والصينيون .وأكد جوبيه ان “فرنسا لن تشارك ابدا في عملية عسكرية ما لم يكن هناك تفويض من الأمم المتحدة . ومع ذلك يبدو من الواضح اليوم انه لن يكون هناك تفويض من الأمم المتحدة للقيام بتدخل في سوريا . وأضاف نحن نتحدث مع المعارضة ونسعى إلى مساعدتها على تنظيم نفسها
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
نجاد: سورية أحد المراكز الأساسية للمقاومة
جهينة نيوز:
أكد الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد أن سورية تعتبر أحد المراكز الاساسية للمقاومة بل تعتبر في خط النار وعليه فان الغرب المتغطرس يتابع سياسته عبر خلق الذرائع للضغط عليها والتدخل فيها.
وقال أحمدي نجاد في حوار أجرته معه صحيفة الاخبار المصرية ونشرته وكالة مهر الايرانية اليوم إنه من الممكن حل جميع المشكلات العالقة في سورية وازالتها عبر التفاهم والحوار ومنع الآخرين من التدخل في الشؤون الداخلية السورية.
وحول محاولات الولايات المتحدة لفصم العلاقة بين أطراف محور الممانعة قال أحمدي نجاد إن وراء هذا الحرص رغبة الولايات المتحدة في إنقاذ الكيان الصهيوني الا انها لن تستطيع أبدا تحقيق ذلك.
وحول الاتهامات الامريكية الملفقة التي ادعت فيها ان ايران کانت بصدد تنفيذ عملية مزعومة لاغتيال السفير السعودي في واشنطن قال الرئيس أحمدي نجاد إن هذه التهمة هي كذبة ساقتها أمريكا من أجل تحقيق مصالحها مؤكدا أن بلاده أبعد ما تكون عن التفكير في تنفيذ مثل هذه الجرائم وان امريكا هي الممارس الاكبر للارهاب في العالم وتستخدمه لتحقيق ماربها.
وأوضح الرئيس الايراني أن الولايات المتحدة تقوم دوما بحياكة المؤامرات ضد ايران واثارة الخلافات بين الشعوب لذلك يجب قطع الطريق عليها.
وأكد أحمدي نجاد أن الولايات المتحدة تخشى قدرات ايران المتطورة لانها قادرة الآن على منافسة الكيان الصهيوني والغربي.
وعن التهديدات الامريكية باستخدام الخيار العسكري ضد ايران قال أحمدي نجاد ان هذا الكلام ليس جديدا فالولايات المتحدة تساورها الأمنية في توجيه ضربة عسكرية لايران كما الغرب والكيان الصهيوني لانهم يخشون من قدرة ايران ودورها ولذا يحاولون حشد العالم لعملية عسكرية لايقاف دورها.
وحول تحريض اسرائيل على توجيه ضربة عسكرية لإيران وزعمها بان ايران تمتلك قنبلة نووية قال أحمدي نجاد إن إيران لا تمتلك قنبلة نووية وانما اسرائيل هي التي تمتلك ترسانة نووية قدرت بـ 300 رأس نووي ما يشكل تهديدا للمنطقة كلها وأكد الرئيس الايراني أن كل ما تحرص عليه بلاده هو الحصول على التقنية النووية لاستخدامها في الاغراض السلمية وفقا لمعاهدة حظر الانتشار النووي التي وقعت عليها.
من جهة ثانية قال أحمدي نجاد إن قيام تحالف دفاع مشترك بين مصر وايران من شأنه اذا تحقق ان يقلص من حجم الهيمنة الامريكية على المنطقة لكنه أضاف أن الدولتين ليستا بحاجة إلى تحالف دفاعي ويكفي ان يكون هناك تحالف سياسي واقتصادي وثقافي بين البلدين يصب في مصلحتهما المشتركة.
وفيما يتعلق بالعراق أكد أن الانسحاب الامريكي من العراق هو انتصار للشعب العراقي والذي سيقود بدوره إلى انتصار كل شعوب المنطقة التي تتضافر في كراهية امريكا والكيان الصهيوني.
وحول الموقف من تركيا بعد قرارها السماح بنشر رادارات الدرع الصاروخية لحلف الاطلسي قال الرئيس الايراني إن هذه القضية قد فرضت على الشعب التركي ومن شأنها أن تضر بمصلحة تركيا وجميع شعوب المنطقة وقال...لقد صارحنا الاتراك برأينا في هذه المسألة.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
بثار لحمار اخرج من جوات الدار يا غدار
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
ايران: سقوط النظام السوري يعني زوال أمريكا وحليفتها إسرائيل
جهينة نيوز:
قال رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية حسن فيروز آبادي أنه في حال سقوط النظام السوري فان جميع المسلمين سينتفضون, كما ستزول الولايات المتحدة الأمريكية وحليفتها إسرائيل , مشيرة إلى أن سورية تمثل الخط الأمامي لمحور المقاومة والممانعة ضد إسرائيل.
واضاف آبادي في تصريحات نقلتها وكالة "أسنا" الإيرانية إن سورية "تمثل الخط الأمامي لمحور المقاومة والممانعة ضد الاحتلال الصهيوني", مضيفا أنه "في حال سقوط النظام السوري سينتفض المسلمون جميعاً وبالتالي ستزول الولايات المتحدة الأميركية ويزول الكيان الصهيوني معها".
وتأتي التصريحات بعد يومين من إعراب الحكومة الإيرانية عن أملها في بقاء الرئيس بشار الأسد في السلطة رغم الاضطرابات الداخلية، مؤكدة على أن أي فراغ في السلطة في سورية سيكون له تداعيات لا يمكن توقعها.
وأشار آبادي إلى الفروق الكبيرة بين النظام السوري والنظامين السابقين في مصر وليبيا والنظام اليمني الذي يواجه بدوره احتجاجات شعبية كبيرة، مبيناً أن "الدول التي شهدت وتشهد انتفاضات في إطار موجة الصحوة الإسلامية، الشعب هو من يقف في وجه الطغاة ولكن في سورية تقف الولايات المتحدة ووزيرة خارجيتها هيلاري كلينتون والكيان الصهيوني ضد نظام الرئيس بشار الأسد الذي ينوي إجراء إصلاحات شاملة في البلاد ويدعمه الشعب السوري في ذلك".
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
وثائق سرية إيرانية تؤكد ضلوع أميركا باغتيال الحريري والجميل والتويني..!
جهينة نيوز:
أكد الخبير الإستراتيجي الإيراني أمير الموسوي في حديث لجريدة "الانتقاد" أن المستندات والوثائق الموجودة بحوزة الجمهورية الإسلامية الإيرانية عن الإرهاب الأميركي والتي ستكشف عنها قريباً حساسة جداً وسرية جداً ولم يستطع أحد أن يكشف عنها ولكن استطاعت الاستخبارات الإيرانية أن تكتشف هذه المستندات وتجمعها وهي تعمل عليها منذ سنوات طويلة وخاصةً في السنوات الثماني الأخيرة حيث تضاعفت هذه المستندات.
وأوضح الموسوي أن هذه المستندات موزعة على عدة أنواع كالتالي:
1ـ رسائل مكتوبة.
2ـ أوامر صادرة عن الاستخبارات الأميركية.
3ـ محاضر اجتماعات ووثائق مسجلة بالصوت والصورة.
4ـ رسائل عبر الإنترنت ووسائل الاتصالات.
5ـ مستندات مالية مصرفية مهمة جداً وخطيرة جداً بأسماء أفراد ومؤسسات حساسة.
وكشف الموسوي أن هذه المستندات مرتبطة بثلاث مناطق عملياتية وتنفيذية هي:
1ـ الجمهورية الإسلامية الإيرانية، حيث تشمل أعمال تفجيرات واغتيالات وتخريب لمنشآت ومواقع وتجهيزات من بينها المنشآت النووية، وإثارة النعرات الطائفية داخل إيران.
2ـ المنطقة العربية ولاسيما العراق ولبنان وسورية ومنطقة الخليج وأفغانستان وباكستان وشمال إفريقيا من خلال الاغتيالات، والقتل المدبر والذي يظهر المستهدفين وكأنهم ماتوا بحالات وفاة طبيعية، ومن ذلك مثلاً اغتيال قائد تحالف الشمال في أفغانستان أحمد شاه مسعود، والرئيس الباكستاني السابق محمد ضياء الحق، وكذلك الموت المفاجئ لأمير البحرين السابق الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة.
وفي لبنان، أكد الموسوي أن هناك وثائق خطيرة حول اغتيال الوزير السابق بيار جميل ورئيس تحرير صحيفة "النهار" جبران تويني، وغيرها من الشخصيات، وأكد أيضاً أن هناك وثائق خطيرة تتعلق باغتيال رفيق الحريري، وكذلك عمليات اغتيال فاشلة بحق بعض الأسماء، جرت جميعها بتدخل أميركي أو بأوامر أميركية، فضلاً عن وثائق كانت تسعى أميركا من خلالها للإيقاع بين لبنان وسورية، ومستندات تثبت أدواراً خطيرة لمؤسسات وشخصيات في هذا السياق.
وأشار الموسوي إلى أن بحوزة إيران أيضاً وثائق سرية حول عمليات اغتيال جرت في السودان ومصر والجزائر وموريتانيا، وكذلك وثائق عن عمليات أميركية محددة في فرنسا وأوروبا. والأخطر من ذلك بحسب الموسوي أن هناك عمليات اغتيال مهمة وخطيرة جداً لشخصيات مرموقة في المنطقة لكنها فشلت والمستندات حولها ستقدمها إيران إلى أميركا وإذا أنكرت ذلك فستقوم عندها الجمهورية الإسلامية بكشفها.