عنوان الموضوع : والدة عنصر في حزب الله قتل في سورية: لماذا يُقتل أولادنا في سوريا يا سيد حسن؟"
مقدم من طرف منتديات العندليب
والدة عنصر في حزب الله قتل في سورية: لماذا يُقتل أولادنا في سوريا يا سيد حسن؟"
ذكرت صحيفة المستقبل اللبنانية وفي تأكيد على مشاركة عناصر من حزب في القتال الى جانب النظام الاسدي ضد الشعب السوري أن والدة أحد قتلى "حزب الله" الذين سقطوا في المعارك إلى جانب نظام الأسد الأسبوع الفائت، وقفت بين مشيّعيه في الهرمل- البقاع اللبناني وقالت بصوتٍ عالٍ: "لو استُشهد ابني في مواجهة العدو الإسرائيلي لتفهّمنا ذلك، ولكن لماذا يُقتل أولادنا في سوريا يا سيد حسن؟"
https://sawtbeirut.com/breaking/103451
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
يا اخي اعتقد ان اطراف تحاول زرع الفتنة بين السنة والشيعة وبين السنة ضد السنة انفسهم
لايجب ان نقع في هكدا فخ ..........
الجيش العربي السوري من اقوى جيوش الدول العربية واكثرها تماسكا ولا اظن انه يحتاج لاف او الفين من جنود نصر الله
ربي يهديهم ويجلسو على طاولة حوار من اجل الشعب ....
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
راك تشوف خويا الصهاينة حابين نسووووكم فى فلسطين بالسيف
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
ما دخل فلسطين في الموضوع ؟؟؟
من يريد أن ينسى فلسطين فلينساها لوحده
من يريد الانتصار للخمينية فلينتصر لها كيفما شاء
لكن ليس عن طريق التمسح بفلسطين
لأن ذالك شكل من اشكال الهروب الى الأمام المعيب و المشين
لأن فلسطين تقع على حدود الخمينيين و لا يخفى عليها الوضع الذي هي عليه من احتلال صهيوني
فماذا فعلوا لفسطين و ماذا قدموا
سوى العنتريات و العنجهيات
و التي كلها كانت تصب و ما زالت تصب في مصلحة الكيان الصهيوني
بدءاً بتأمين حدوده
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
بارك الله فيك أخي بلال
المسألة المحورية تكمن في التصادم بين المشاريع الخمينية التوسعية و بين العرب و المسلمين ممن تفطنوا لأبعاد الأطماع التوسعية التي تشكل خطر داهم على المجتمعات العربية ان لم تكن هناك خطوات تضع حد لهذه الاطماع من خلال التعريف بحقيقة السياسة الايرانية الخبيثة فسيزيد الوضع سوءاً عما هو عليه
في تدخلاتي دائماً أفرق بين الخمينية و الشيعة و اميز بين المصطلحين
فليس كل شيعي خميني و ليس كل خميني شيعي
هناك من الشيعة من هم ضد الخمينية و في داخل ايران نفسها من يرفض بالمطلق مسالة ولاية الفقيه و يعارضونها بشدة
هناك سنة قلباً و قالباً مع الخمينية و ولاء تام لها و لو على استحياء
فمن الخطأ اشاعة ظاهرة الفتنة بالقول ان هناك صراع سني شيعي بالمفهوم السياسي و الخلط بين عقيدة كل طائفة على حدة
فمجال البحث يختلف بين الحالتين و ان كان هناك رابط يجمعهما كون ايران دولة طائفية حسب ما هو معلن في دستورها و الحقيقة انها مجرد حيلة احسن الخميني في توظيف ما تهواه نفوس بعض الشيعة المنساقين خلف عواطفهم كالقطيع و ليس كلهم
هذه مسالة دقيقة جداً تلعب على حبالها ايران و الموالين لها في المنطقة الغرض منها واضح و هو ذر الرماد في العيون بالهاء الجميع في مسائل ليست صحيحة على الاطلاق
ففي لبنا مثلاً اعلنت مراجع شيعية معممة وقوفها الى جانب الانتفاضة السورية بعكس الخمينيين
مثلما اصطفت الى جانب التيار المناهض لحزب السلاح الخميني
فاذا ما اندلعت مواجهات فستكون بين الخمينيين و بين المسلمين
المستفيد من خلط الاوراق و تحريف المصطلحات عن مكانها هي الخمينية
و من الخطأ ان نضع كل الشيعة في سلة الخمينية
لان ذالك هو الهدف ذاته الذي تسعى اليه ايران لتتم سيطرتها على الشيعة كلهم
و لو لاحظت جيدا ستجد ابواق الخمينية دائما ما يركزون على السنة و الشيعة بان هناك مؤامرة تهدف الى ايقاع الفتنة بين الجانبين
من هنا ادعو جميع الأعضاء الحدر من الوقوع في فخ ألاعيب الخمينيين