عنوان الموضوع : البنتاجون: إيران أطلقت النار على طائرة أمريكية دون طيار فوق الخليج. خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
البنتاجون: إيران أطلقت النار على طائرة أمريكية دون طيار فوق الخليج.
.........
أكدت وزارة الدفاع الأمريكية أن إيران أطلقت النار على طائرة استطلاع أمريكية بدون طيار من نوع "بريداتور" كانت في المجال الجوي الدولي فوق الخليج من دون إصابتها.
قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) جورج ليتل (الخميس الثامن من نوفمبر/ تشرين الثاني 2016) إن طائرات حربية إيرانية أطلقت عدة طلقات على طائرة استطلاع أمريكية دون طيار غير مسلحة في المجال الجوي الدولي فوق الخليج الأسبوع الماضي لكن الطائرة لم تصب بأضرار و عادت إلى قاعدتها بسلام.
و كان الرئيس باراك أوباما و وزير الدفاع ليون بانيتا قد أبلغا في وقت سابق بالحادث الذي وقع في حوالي الساعة 4.50 صباحا بتوقيت الساحل الشرقي الأمريكي يوم الأول من نوفمبر تشرين الثاني.
و حذرت الولايات المتحدة في وقت لاحق طهران من أنها ستواصل القيام بمثل هذه الطلعات بغرض عمليات الاستطلاع في المنطقة و ان قواتها ستحمي عتادها العسكري.
و كانت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية ذكرت أن إيران أطلقت النار على طائرة أمريكية بدون طيار دون أن تصيبها.
و قالت الشبكة في تقريرها أن البنتاجون قدم احتجاجا لدى طهران على هذا الهجوم. و لم تعلن تفاصيل أخرى عن الحادثة حتى الآن.
..........
و كانت تقارير أفادت قبل ستة أشهر بأن طائرة أمريكية بدون طيار من طراز آر كيو-170 وقعت في يد الإيرانيين، مبينة أن الطائرة سقطت و هي تحلق في الأجواء الإيرانية أثناء قيامها بجولة استطلاعية في أفغانستان المجاورة.
و قال العسكريون الإيرانيون وقتها إن الطائرة أسقطت على يد سلاح الجو الإيراني. و كانت واشنطن شككت حينها في صحة هذه الرواية.
و يشكل الخليج و خصوصا مدخله عند مضيق هرمز الاستراتيجي الذي تعبر منه نسبة عالية من النفط العالمي، منطقة إستراتيجية بالنسبة إلى الولايات المتحدة التي عززت انتشارها العسكري في المنطقة بسبب تصاعد التوتر مع طهران بشان برنامجها النووي.
و لم يتم الإعلان عن الحادث الذي سجل قبل خمسة ايام من الانتخابات الرئاسية الاميركية.
..........
08.11.2016
dw arabic website
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أحمدي نجاد : يجب أن نسعى الى يوم تُزال فيه القواعد العسكرية الامريكية من مختلف مناطق العالم
اعتبر الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد أن "انخفاض نسبة مشاركة الشعب الامريكي في الانتخابات الرئاسية الاخيرة ليس مؤشرا جيدا مطلقا، ويدل على ان سياسات الادارة الامريكية لا تتجه نحو الافضل" ، ولفت الى أن "الجمهورية الاسلامية لا تتدخل مطلقا في الشؤون الداخلية للآخرين"، ورأى أن "تغيير الاشخاص ليس مهما بل إن المهم هو تغيير السياسات والتصرفات"، وتابع "يجب ان نسعى الى اليوم الذي تزال فيه القواعد العسكرية الامريكية من مختلف مناطق العالم، وأن تتغير النزعة العدوانية للمسؤوليبن الامريكيين المتعاقبين في مواجهة الشعوب نحو الصداقة والعدالة".
وفي مؤتمر صحافي عقده على هامش مشاركته في مؤتمر بالي حول الديمقراطية، قال أحمدي نجاد إن "العالم على أعتاب تغييرات وتطورات كبيرة"، وأضاف إن "العهد الذي قام على نزعة التسلط وهيمنة الرأسمالية على العلاقات الانسانية على وشك الانتهاء وأن عهدا جديدا بدأ بالانطلاق يمكن تسميته بعهد الشعوب والانسانية والمنطق والثقافة".
وأشار الى أن "التجارب السابقة للشعوب لإرساء السلام المستديم فشلت ويجب انتخاب طريق جديد، وأن اختيار طريق جديد لايؤدي الى الصداقة والحرية واحترام حقوق الشعوب أمر غير ممكن واذا تعاون الجميع وتمسكوا بهذه المبادئ، فإننا على ثقة بان سيكون افضل واجمل".
من جهة ثانية، أوضح الرئيس الايراني أن مؤتمر بالي يسعى الى سيادة الشعوب في العالم وهو هدف مقدس"، لافتا الى أن "الوصول الى هذا الهدف بدون الالتزام بالعدالة والحرية لن يتحقق".
وعن الملفّ النووي الايراني، أكد أحمدي نجاد أنه "ليس موضوعا حقوقيا ، بل تمّ تسييسه من قبل الدول التي تعادي الشعب الايراني وتعارض النشاطات النووية السلمية للجمهورية الاسلامية الايرانية"، مشيرا في القوت نفسه الى أن "معظم شعوب العالم هي ضحية لسياسات القوى الرأسمالية"، وتابع أن "اوروبا هي أيضا على غرار امريكا لديها حاليا ديون خارجية تقدر باكثر من 16 الف مليار دولار وهي بحاجة الى تغييرات".
كما شدّد على أن "السلام والامن لن يتحققا في العالم ما دامت النزعة الستكبارية والسلطوية موجودة لدى بعض الدول".
أحمدي نجاد أوضح أن "نفقات التسليح تبلغ سنويا 1300 مليار دولار"، وقال "لو كان يتم إنفاق هذه المبالغ على اجتثات الفقر وحل المشاكل الصحية ومحو امية الشعوب وتحويل التنافس على الهيمنة والقوة الى تنافس لتحقيق السلام والصداقة لرأينا احداثا جيدة للغاية في العالم"، معربا عن اعتقاده بأن "الشعوب هي التي تدفع ثمن التنافس التسليحي بين القوى الاستكبارية".
ولفت الى أن "العديد من القواعد العسكرية الامريكية في العالم توجد فيها اسلحة نووية مما يشكل تهديدا للامن العالمي".
وحول الحظر الاوروبي المفروض على بلاده، أشار أحمدي نجاد الى أن "الحظر الاحادي لايلحق ضررا فقط بايران فقط انما يضر باوروبا ايضا، والازمة الاقتصادية الراهنة في اوروبا تتحول بسرعة الى ازمة اجتماعية فيما لم تفرض فيه الجمهورية الاسلامية الايرانية حتى الان أي حظر على الغرب".
كذلك تحدّث عن أن "الوكالة الدولية للطاقة الذرية فتشت المنشآت النووية الايرانية مرارا واعلنت في اكثر من 10 تقارير عدم وجود انحراف في البرنامج النووي الايراني".
وختم قائلا إن "الشعب الايراني شعب مثقف ولا يريد الاعتداء على احد مطلقا ولكنه مدافع جيد وجعل المعتدين على الدوام يشعرون بالندم".
09-11-2012
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
أحمدي نجاد : يجب أن نسعى الى يوم تُزال فيه القواعد العسكرية الامريكية من مختلف مناطق العالم
اعتبر الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد أن "انخفاض نسبة مشاركة الشعب الامريكي في الانتخابات الرئاسية الاخيرة ليس مؤشرا جيدا مطلقا، ويدل على ان سياسات الادارة الامريكية لا تتجه نحو الافضل" ، ولفت الى أن "الجمهورية الاسلامية لا تتدخل مطلقا في الشؤون الداخلية للآخرين"، ورأى أن "تغيير الاشخاص ليس مهما بل إن المهم هو تغيير السياسات والتصرفات"، وتابع "يجب ان نسعى الى اليوم الذي تزال فيه القواعد العسكرية الامريكية من مختلف مناطق العالم، وأن تتغير النزعة العدوانية للمسؤوليبن الامريكيين المتعاقبين في مواجهة الشعوب نحو الصداقة والعدالة".
وفي مؤتمر صحافي عقده على هامش مشاركته في مؤتمر بالي حول الديمقراطية، قال أحمدي نجاد إن "العالم على أعتاب تغييرات وتطورات كبيرة"، وأضاف إن "العهد الذي قام على نزعة التسلط وهيمنة الرأسمالية على العلاقات الانسانية على وشك الانتهاء وأن عهدا جديدا بدأ بالانطلاق يمكن تسميته بعهد الشعوب والانسانية والمنطق والثقافة".
وأشار الى أن "التجارب السابقة للشعوب لإرساء السلام المستديم فشلت ويجب انتخاب طريق جديد، وأن اختيار طريق جديد لايؤدي الى الصداقة والحرية واحترام حقوق الشعوب أمر غير ممكن واذا تعاون الجميع وتمسكوا بهذه المبادئ، فإننا على ثقة بان سيكون افضل واجمل".
من جهة ثانية، أوضح الرئيس الايراني أن مؤتمر بالي يسعى الى سيادة الشعوب في العالم وهو هدف مقدس"، لافتا الى أن "الوصول الى هذا الهدف بدون الالتزام بالعدالة والحرية لن يتحقق".
وعن الملفّ النووي الايراني، أكد أحمدي نجاد أنه "ليس موضوعا حقوقيا ، بل تمّ تسييسه من قبل الدول التي تعادي الشعب الايراني وتعارض النشاطات النووية السلمية للجمهورية الاسلامية الايرانية"، مشيرا في القوت نفسه الى أن "معظم شعوب العالم هي ضحية لسياسات القوى الرأسمالية"، وتابع أن "اوروبا هي أيضا على غرار امريكا لديها حاليا ديون خارجية تقدر باكثر من 16 الف مليار دولار وهي بحاجة الى تغييرات".
كما شدّد على أن "السلام والامن لن يتحققا في العالم ما دامت النزعة الستكبارية والسلطوية موجودة لدى بعض الدول".
أحمدي نجاد أوضح أن "نفقات التسليح تبلغ سنويا 1300 مليار دولار"، وقال "لو كان يتم إنفاق هذه المبالغ على اجتثات الفقر وحل المشاكل الصحية ومحو امية الشعوب وتحويل التنافس على الهيمنة والقوة الى تنافس لتحقيق السلام والصداقة لرأينا احداثا جيدة للغاية في العالم"، معربا عن اعتقاده بأن "الشعوب هي التي تدفع ثمن التنافس التسليحي بين القوى الاستكبارية".
ولفت الى أن "العديد من القواعد العسكرية الامريكية في العالم توجد فيها اسلحة نووية مما يشكل تهديدا للامن العالمي".
وحول الحظر الاوروبي المفروض على بلاده، أشار أحمدي نجاد الى أن "الحظر الاحادي لايلحق ضررا فقط بايران فقط انما يضر باوروبا ايضا، والازمة الاقتصادية الراهنة في اوروبا تتحول بسرعة الى ازمة اجتماعية فيما لم تفرض فيه الجمهورية الاسلامية الايرانية حتى الان أي حظر على الغرب".
كذلك تحدّث عن أن "الوكالة الدولية للطاقة الذرية فتشت المنشآت النووية الايرانية مرارا واعلنت في اكثر من 10 تقارير عدم وجود انحراف في البرنامج النووي الايراني".
وختم قائلا إن "الشعب الايراني شعب مثقف ولا يريد الاعتداء على احد مطلقا ولكنه مدافع جيد وجعل المعتدين على الدوام يشعرون بالندم".
09-11-2012
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السلام و الامن لن يتحققا في العالم ما دامت النزعة الستكبارية و السلطوية موجودة لدى بعض الدول.
.....
merci infiniment zamzoum
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
و يمتنع المسؤولون الاسرائيليون باستمرار عن التعليق على مزاعم بشأن أي نشاط سري.
و تهدد اسرائيل بالقيام بعمل عسكري ضد المنشآت النووية بالجمهورية الاسلامية اذا لم تقنع العقوبات على قطاعي المصارف و النفط طهران بوقف برنامجها النووي المثير للجدل.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
تحيا امريكا وتحيا بريطانيا