عنوان الموضوع : صديق الصديق صديق اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم .لما كانت العلاقات بين امريكا و ايران متدهوره او هكذا يبدو فان الكثير من الدوا العربيه طبقوا مقولة (عدو الصديق عدو) لانهم ليسوا في مستوى المواجهه او حتى الادلاء براي اصلا .لكننا اصبحنا نشتم رائحة تقارب غير معلن بين امريكا و ايران فهل يعود هؤلاء العرب و يطبقوا المقوله المعكوسه(صديق الصديق صديق) ام كيف سيكون موقفهم؟


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الأمر يعود إلى السيد الأمريكي

وما على العبيد إلا الطاعة



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

هل ستصبح أمريكا الملاك الاكبر بعد ان كانت الشيطان الاكبر في نظر أتباع النائب عن الامام الغائب في السرداب ؟؟؟!!!!

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص
الأمر يعود إلى السيد الأمريكي

وما على العبيد إلا الطاعة


السلام عليكم
بارك الله فيك
احترماتي


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

التقارب الاير اني الامريكي في مصلحتنا لان عداوتنا مع ايران هي نتيج ة سياساتها العدوانية التوسعية واستعمالها الدين كديماغوجية من اجل التخريب داخل الوطن العربي وشراء اساتذة الجامعات والصحفيين من اجل نشر اباطيلها على انه الحق والصواب . فالنظام الايراني منذ 1980 جعل مهمته الوحيدة نشر الاحقاد ضد العرب واذكاء الصراعات وتقديم نفسه كبديل . نحن لانعادي ايران لانها اعجمية ولا نعاديها لانها شيعية ولكن نعاديها نتيجة سياساتها الخارجية الهتلرية وقد كان هتلر يرمي مناشير من الطائرات فوق الاراضي الفرنسية ليحث فيها الفرنسيين على تفضيل الخبز الابيض ( الالماني) على الخبز الاسود ( الفرنسي) .
لوكانت ايران مثل ماليزيا او تركيا او اندونيسيا ما كنا لنعاديها . ولو كانت ايران مثلما كانت في عصر الشاه ماكنا لنعاديها ايضا ولكن نعاديها لانها نظام شعوذة شاذ ينشر الحروب والاحقاد ويتدخل في شؤون الدول العربية ويمارس العنصرية بدرجة لم يشهدها التاريخ .
لقد بكى اعوان العدو الايراني الدموع والدم عندما ربح الاصلاحيون الانتخابات الرئاسية وزعموا ان الرئيس انما هو واجهة والذي يحكم انما هو الكهنوت الفارسي روغم ذالك فحكم روحاني اقرب الى الواقعية والعقلانية من جنون احمدي نجاسة. ولهذا فان انضمام ايران الى العمالة لامكريكا لا يشكل منافسة ولكن يسجل انسجاما قد ياتي بالسلام غفي المنطقة. انما العمالة لامريكا فهي فخر وليست عيبا طالما اننا لانعارض الراسمالية . من لا يعادي الراسمالية ليس له اي مبرر لمعاداة امريكا الا استغفال الشعوب . امريكا مشكلة من جميع الاعراق والطوائف والمجموعات في العالم واي كيان لا يساوي جناح بعوضة امام امريكا .


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

السلام عليكم.و فيك بركه اخي مسلم سني .وشكرا للاخوه على الردود .وجهة نظركم محترمه